طائرات لمراقبة التجمعات وأمر بنزع الدوشكات من المواطنين بجنوب دارفور

نيالا: حسن حامد
أدى صراع بسبب سرقة أبقار بين الفلاتة والسلامات بمحليات جنوب دارفور، لمقتل وجرح «25» شخصاً من الطرفين، وفيما اتخذت لجنة أمن الولاية جملة تدابير لإنهاء الصراع، دفعت بـتعزيزات عسكرية لتأمين منطقة «النضيف»، التي يتوقع أن تكون هدفاً لهجوم طبقاً للجنة أمن الولاية. في ذات الأثناء التي شرعت فيه طائرات في القيام بطلعات جوية لاستطلاع مناطق التجمعات ولمراقبة الموقف على الأرض. وقالت لجنة أمن ولاية جنوب دارفور في بيان أمس، إن متفلتين هاجموا مناطق «ملوي وعمود عرديبة»، وأدى الهجوم لمقتل «16» مواطناً وجرح «9» آخرين من الطرفين. وأمرت لجنة الأمن بنزع الأسلحة الثقيلة من المواطنين «دوشكا، قرنوف، آر بي جي». كما شكلت لجنة تحقيق برئاسة وكيل النيابة الأعلى وعضوية ممثلين للأجهزة الأمنية للتحقيق في الأحداث. وقطعت لجنة الأمن بأنها لن تسمح بتعكير صفو الأمن، وتوعدت بإلقاء القبض ومحاسبة كل من تسبب في الأحداث.
الانتباهة




حكومة جنوب دارفور تتساهل مع قبيلة السلامات وتريد حسمها خلال هذا العام اعتدجت قبيلة السلامات علي الفلاته 3 مرات وعلي البني هلبة ف كبم وضواحيها وقبلها مع الهبانية والتعايشة والمسيرية هؤلاء البشر ليست لهم ارض ف دارفور ويريدون ان يخلقوا لهم كيان وموضع قدم ف اي حتة ولايزالون يتمسكون بروح وطنهم الاصل اقليم ام التيمان والبخس والفتري ف تشاد حيث النهب والسلب والاجرام في الحكومة وضع حد لهم وتعليمهم كيفية العيش مع الاخريين بسلام
واللة الفلاتة ناس اللة ساكت لاسرقة ولامشاكل معاشرهم عمر كامل ام السلامات حقيقة ما بعرف عنهم يذكر وبحياتى لاقيت نفر واحد بس قالى هو سلاماتى. ثم الاسلحة الثقيلة بيد مواطنين طيب سيادة العميد جنجويد مزود بشنو من الاسلحة
دوشكات واسلحة تقيلة ……كيف يعني مواطنين يكون مسلحين بلطريقة دي
….وجابو من ..وين وبتحصلو علي القزاءف من وين …..الا ازا كان من جهات حكومية بتوفرو في الاسواق للناس شان ديل يبيدو بعضهم حكومة خرا
د. على الحاج ، أدخل مجموعات من خارج دارفور ، و كانت تضرب القبائل المحلية (بالدوشكة) ، و تتسلل إلى خارج الحدود.
فتقوم القبائل بالثأر من أقرب القبائل التي تشابه سحنتها ، سحنة المجموعات المهاجمة من خارج دارفور ، ، ، و إنتشرت الفتنة.
كان هذا في فترة دخول الطيب النص للمنطقة لإقامة مشروع (زراعي أو حيواني) ، لا أذكر.
د. موسى مادبو كان أول من حذر من خطورة هذا المخطط على وحدة و أمن الإقليم.
لكن نحن في زمن لا نستمع فيه لصوت الحكمة.
درسنا تاريخ السودان ولم نجد قبيلة اسمها السلامات بل قالوا عندها امير ولم تمتلك حاكورة ومعروف السلامات قبيلة شادية ولديها سلطان بمنطقة ام تيمان بشاد
يعني تنزعو الاسلحة التقيلة وتخلو الخفيفة دا تفكير شنو دا
وأمرت لجنة الأمن بنزع الأسلحة الثقيلة من المواطنين «دوشكا، قرنوف، آر بي جي».
==================================
يعني كان بوسعكم نزع الاسلحة لكن كنتوا مطنشين..؟ محن والله يا حكومة الانكاس والانتكاس