ميادة سوار الذهب : حريصون وملتزمون بتوفير كافة التسهيلات للمغتربين و العائدين

ومغتربي الولايات لهم الله

ياخي بطلوا كذب انا لي اكثر من خمسة سنوات كايس تصديق مستوصف تشخيصي وكل ما اجهز المطلوب تكمل اجازتي وارجع بخفي حنين وصر ان لا ادفع رشوة لاي كائن كان كان في واحد صيحيح نظيف زيرغب في خدمة المواطن اتواصل معاي ليصبح امر هذا المركز من ضمن المراكز العاملة وتحياتي لوطني

هههههههههاااااي،،ضحكتيني والله يا ميادة ،، الله يجازي محنك يا ميادة.

قصة غريبة ,, الحكومة ده اي زول دخل و مرق منها مجموعه من البلهاء تحكم و اغبياء و مهرجون يصفقون و شعب لا حيلة له

اصمتى ايتها المتسلقة صف اول روضة ..تعليم قبل الاساسى..سياسة تحت جزم وعلى اسرة عصابات المتامر الواطى اللاوطنى المتاسلمين كلاب الألغاز تجار الدين..

رحم الله الساسة والسياسة والسودان ارضا وشعبا..

والعار والذل والهوان لكل متاسلم متامر واطى لاوطنى..من عصابات الكيزان واحزاب الجرتق والدلكة والزينة والتوالى الهددى والهندسى

والله ووالله كااااذبة ومنافقة ولن تقدمى ادنى خدمة للعائدين الهاربين من الذل والهوان بزريبة الكيزان…تفوووووو

أأمل الاتصدقى انك زعيمة حزب بحق وحقيقة انت تمامة عدد وتكبير كيمان…انشرى سيرة عملك وفعلك السياسية..

شعر مكوى ووش فية ديانا واليد زى يد قريس بول ” كتاب جين اير ” زوجة روشتا المجنونه الله يكون فى عونكم كن الامثال دى بدير شئونكم

لو ناديتو كل اعضاء حزب مياده دى …. دحين بيقدروا يلزو لى عربيتى التعبانه دى …؟

هو أنتو عندكم حاجة للناس القاعدين في السودان عشان تعملوا للمغتربين؟

إذا عايزين تعملوا حاجة للمغتربين أعملوا الآتي:

أولا: حاربوا الغلاء ووفروا السلع والخدمات للمواطنين

ثانيا: اصلحوا التعليم وصلحوا المدارس والمدرسين
ثالثا: أصلحو المستشفيات وإعيدوا مستشفى الخرطوم ووفروا العلاج الأولى للناس في الأحياء والقرى وأبنوا مستشفيات حكومية جديدة.

رابعا: أصححوا البيئة ونظفوا الخرطوم وصرفوا مياه الأمطار وحاربوا الباعوض والذباب وأفرضوا الإشتراطات الصحية على المسالخ والمطاعم

خامسا: أصلحوا البنية التحتية ، أعملوا صرف صحي للخرطوم الفيها مية مليون بئر سايفون وأصلحوا شبه الطرق التي تسمونها طرقا ووفروا المياه النظيفة لكل حي

أكان سويتو ده يتكونوا ساعدتوا المغترب
جهاز المغتربين جهاز جبايات لا أكثر ولا وظيفة له وأنت كذلك موظفة ترضيات
ياخ أنتو قاعدين ترضيات على حساب هذا الشعب المنهك أصلا بالفقر والمرض والجوع
وحسبنا الله ونعم الوكيل

نحن دولة تنحدر عميقا نحو الحضيض. منذ الاستقلال في عام 1956 وحتى الآن لم نر اي تقدم وذلك نتيجة للعقلية التي تحكمنا. ليس هنالك رؤى لمستقبل هذا البلد وايضا نتيجة لغياب التخطيط السليم والتطبيق الاسلم. الاسوأ هو الفترة التي امتدّت لثلاثين عاما من الانطاط السياسي والاخلاقي التي افرزتها عصابة الانقاذ. اتت على الاخضر واليابس بما فيه المواطن الغلوب على امره. حدّثونا عن شئ واحد جيد جاءت به هذه العصبة التي حكمتنا باسم الدين والدين منه بُرآء. دفعت انسان السودان لترك السودان مجبرا ومقهورا ورجع الى السودان ايضا مجبرا ومقهورا. ماذا فعلت حكومة السودان لبقايا الانسان الموجود في السودان حتى تدّعي انها ستفعل شيئا لعودة المغتربين.
قارنوا حالنا مع اثيوبيا الجارة التي في خلال عشرة سنوات انتقلت من دولة فقيرة جائعة متخلّفة الى دولة غنية مصدّرة مستقرة. عندما قررت السعودية طرد العمالة التي تقيم بصورة غير شرعية نقلت اثيوبيا مواطنيها عبر جسر جوّيّ واستقبلتهم استقبال رسمي وجهزت امكانيات ضخمة لاستيعابهم في المجتمع الاثيوبي. انظر الى حال مغتربينا امام سفارتنا وقنصلياتنا المئات يفترشون الارض في انتظار تكملة اجراءات سفرهم والتي اعدت لها السفارة ضرائب وجبايات كبيرة. هذا الانسان المقهور داخليا وخارجيا له الله.

هم بيقولوا جاهزين جازين لمنو ؟ وبعدين المغتربين راجعين السودان

عايزين مدارس وجامعات ومستشفيات وتأمين صحي هل هذه الاشياء جاهزه

ثانيا المغتربين محتاجين الي بيوت جاهزه الاسكان الشعبي جاهز

لالالالالالالالالا تقولوا جاهزين أسر وصلت الي السودان ولم تجد اي شي

عشان شكلها فقط أتوا بها هنا ، لا لخدمة الوطن ولا حاجة لتاخذ مخصصات ومرتبات وهي إضافة للجيش الجرار من التنفيذيين الذين بلغوا اكثر من الف تنفيذي في بلد فقير

خلاص ركبتي الصف وجينا الي الكلام الاستهلاكي المابقدم ولايؤخر

ارحمونا من التعقيد في الإجراءات وسهلوا لنا اجراءاتنا واتركونا من السفر للخرطوم والذهاب لسواكن لتخليص سواء امتعة أو اثاث أو سيارة ويجب أن تكون جميع الاجراءات في القنصلية في جدة أو السفارة في الرياض أو في سواكن بدل من الذهب للخرطوم وتستغرق الإجراءات اكثر من اسبوعين لماذا هذه المعاناة .

المفروض اعفاء كامل شامل الزول راجع بعد سنين وكل هذه السنوات يدفع يدفع وين المقابل يا كرار الله يكرك من كرعيك خاف الله طالب بحق من تمثل اعفاء والله دي كتيرة طبعا حكومتك دي ما عندي دخل ولا سجم رماد ميزانية مبنية على الضرائب والجمارك بدون مقابل لهذا وين المقابل يا حرامية سجمانين والله المغترب كان معتمد عليكم يموت جوع لكن كلام للاستهلاك ما بنفع وما منه فايدة

ده كلام ساكت من اجل الظهور الإعلامي فقط هكذا ….امافي مصداقيه…

ميادة مسؤلة الولاية عن شئون المغتربين …

هل لكل ولاية مسئول زي ميادة ؟

وينم ..؟

ههههههه ي دكتورة مياده خليك عاقله مشاكل شنو البتحليها انتي واساسا انتي ما عندك منصب محدد عليك الله يعني شنو معتمد رئاسة خليك في همك الجيتي عشانو العربات والنثريات والسفر والمكاتب الفخمة

يا جماعة دي ميادة رئيسة الحزب الليبرالي، الاختارت انها تكون كمساري حافلة عبد الرحيم محمد حسين الشهير باللمبي، ولا زول تاني؟؟؟؟

اذا كان حل مشكل العائدين عند كرار و عبدالرحيم — قول ليهم عليكم العوض ؟؟
كل عائد للوطن بعد غربه عليه ان يتوكل علي الله و علي نفسه ويشق طريقه دون الالتفات لميادة او غيرها.
حكومة غير قادرة علي حل مشاكل مواطنيها المتواجدين بالداخل كيف لها التصدي لمشاكل العائد .
صاحب العقل يمييز ؟؟؟؟؟؟

ما فهمنا اى شى

المغترب ما عايز منك ولا من جهاز المغتربين أي خدمة لأن اصلا ما تقدموا خدمة للمغترب غير الجباية.

انها خريجة ما يسمى بالحزب الليبرالي الذي نشأ في حاضنة نظام عصابة الاخوان المسلمين…ولا تتعجبوا فرئيس هذا الحزب المسخ الاسمو منو ما عارف قال نازل انتخابات 2020 لمنافسة السفاح البشير…يعني كمبارس زي كيجاب وعبد الله علي ابراهيم وغيرهم الذين استخدموا سابقآ في لعبة الكومبارسات

رسالة أوجهها للدكتور كرار التهامي وللمسئولين في وزارة المالية ..

تعلمون أن عدد مقدر من المغتربين أفنوا زهرة شبابهم في الغربة وما قدموه للوطن ولذويهم من أعمال الخير والبر لا يقاس بثمن . هذه الفئة منهم من طال إغترابة لأكثر من ثلاثة أو أربع عقود، وهم الآن في طريق عودتهم القسرية بسبب عامل السن أو بسبب ما فرض عليهم من ضرائب باهظة ليس بمقدورهم التعايش والتعامل معها. هذه الفئة تجاوزت السن المعاشية. أليس من الواجب أن يعاملوا معاملة خاصة حين يرجعون للوطن . أنني أقصد تحديداً أن يراعموا في المعاملات الجمركية ولا يكفي فقط اعفاءات الامتعة الشخصية والأثاث المنزلي، بل يجب أن تكون الاعفاءات شاملة السيارات لأن حاجتهم للسيارات صارت ضرورية لا يريدونها للتنزه بل يريدونها لكي توصلهم للمستشفيات للعلاج ومتابعة العلاج الذي هو الهاجس الأكبر لمن في مثل سنهم.

لايعقل أن تكون جمارك السيارات لهذه الفئة التي كافحات منذ بواكير شبابها خارج الوطن وعادت ومي مثقلة بالمرض والهموم أن تسلب مهم الحكومة ما أدخروه بدواعي الجمارك. يعني الواحد يطلع من الجمارك اباطو والنجم كما يقول مثلنا السوداني.

أرحموا هذه الفئة فهي أمانة في أعناقكم حتى يلاقوا الله .

أكدت ميادة خلال اللقاء على أهمية التنسيق المشترك بين جهاز المغتربين وحكومة ولاية الخرطوم بخصوص ملف مغتربي الولاية ،مشيرة الي أهمية إيجاد وتعزيز الفرص المناسبة من قبل ولاية الخرطوم للمغتربين ف

انتو يا جماعة ميادة دى وزيرة دولة ولا ولاية؟

قبل كل شي من هم مغتربي ولايه الخرطوم ومن هم مغتربي كل ولايه هل لديكم احصاء بعدد الذين رجعوا وهل لديكم تصنيف مهني لهم المطلوب الان توفير ماء شرب وسكن لهم في سواكن ونفذوا ما طلبه معتمد سواكن الرجل تحدث بوضوح عن المشاكل عند الوصول ناهيك عن توفير العمل ارجعوا حقوق مغتربي الكويت اولا وانت يا مياده وكل من شارك ليس لديكم مبادئ كل الهم كان السلطة ونجح حزب الموتمر عندما استوعبكم في المناصب الدستورية لان فهم نفسياتكم تماما وأنتم المفسدون ولكن لاتشعرون كرار كان مغترب لا كثر من عشرين عاما ماذا فعل للمغتربين لاتستهزوا بالعائدين من الاغتراب لان الله سيهتزي بكم

المادة من أولها إلى آخرها مضحكة وفيها نكات كتيرة … أها شوف النكتة الظريفة دي
((هذا وقد اتفق الجانبان (المقصود بالجانبان معتمد شؤون الرئاسة بولاية الخرطوم وجهاز المغتربين) خلال اللقاء على وضع الرؤية الأولية لملف المغتربين بحكومة ولاية الخرطوم من خلال التنسيق المشترك مع إيلاء العائدين اهتماما خاصا ، كما اتفق الجانبان على عقد لقاء مع والي الخرطوم الفريق أول ركن مهندس عبد الرحيم محمد حسين يتم تحديده لاحقا وذلك لمناقشة الملف بصورة أوسع والتأمين على محتوياته ومن ثم عرضه على مجلس تشريعي الولاية))

يا جماعة نحن بنضحك على بعض !!!؟؟

ولاية الخرطوم مكتظة بالسكان . والبلد وسخانة ومليانة غرف …زائد مياه

راكضة …وحشرات وذباب بالكم وناموس أبو منشار …والناس تعبانة وإسهالات

ومستشفيات خاوية من العلاج ..والناس جيعانة …والمرتبات ضعيفة جدا

ولا تكفي …وعن المواصلا بشق الانفس حتى تجد مركبة تقلك لسكنك …

يعني حتملوا للمغتربين شنو ؟؟؟ هل حتوفروا لهم وظائف ؟؟؟ وكم الراتب

الشهري أربعة مليون ولاخمسة ولا ستة إلخ …. فهذه شغلانة طويلة والسودان

ليس له إستعداد ولا إمكانيات …

ومشكورة إنتي يا دكتورة ميادة على مجهوداتك … والمغترب طموحه عالى سوف

لن يقبل راتب ضعيف ….

وحتى بعشرة مليون شهري …لأنها لا تعمل له شئ ابدا ابدا …وفي رأي أتركوا

المغتربين وحتى يبيعوا اغراضهم تلفزيونات …مصوغات … بتوجازات …

ملابس …وحينما يكون المغترب على عجل الحديد بعدها يعرف الله حق …

وهذا هو حال السودان يكدح ويبدأ من الصفر …ويرج لأكل الكمونية

وملاح أم تكشو …والسخينة بالبصل ….

وربما يرجع يسنسن …. ويركب الفيل …. لأن الدنيا دواره …

ونعم المغترب كافح وناضل ما فيه الكفاية والله يكون في عونه ….

وما هو دور السيد اللمبي في هذه الحالة ؟؟؟؟