الحركة الشعبية لتحرير السودان:-الخروج الآن مع طلاب جامعة الخرطوم والا فإن مزاد النهب الإستثماري سيبيع ما تبقى من الوطن

الحركة الشعبية لتحرير السودان:-
الخروج الآن :
مع طلاب جامعة الخرطوم والا فإن مزاد النهب الإستثماري سيبيع ما تبقى من الوطن
النهب الإستثماري سيمة من سمات الإنقاذ، فهم يبيعون كل شئ دون حدود، كل ما يمكن تحويله الي مال، حتى القيم والأخلاق والنسيج الإجتماعي، والشيخ الذي أوصلهم الي السلطة، فبيعت الأرض والتاريخ والمؤسسات القومية لشراء البنادق لحروب الداخل، وبيع البنادق في حروب الخارج، كلها من أجل تثبيت السلطة وجمع المال، والسلطة هي الثابت والمقدس، والسلطة تجلب المال وتحتاج المال وماعدا ذلك لا يهم.
بيعت الخطوط الجوية وخط هثرو وتوالى صمتنا وتوالى البيع الي الخطوط البحرية والنقل النهري والسكة حديد وبيت السودان وممتلكات مشروع الجزيرة والأراضي الزراعية الخصبة وأراضي الحلفاية وبري والشجرة والميادين العامة ومستشفى الخرطوم ومن ثم جامعة الخرطوم، وإذا توالى الصمت توالى البيع.
هي خطة مرتبطة بالطبيعة الإقتصادية للنظام، وفي الفترة الإنتقالية لإتفاق نيفاشا كانوا يتحدثون علنا عن بيع كل شئ في واجهات النيل في العاصمة الخرطوم من جامعة الخرطوم الي غابة السنط، بما في ذلك قفل الواجهات النيلية نفسها.
النهب الإستثماري عملة مطبوع عليها صورة مصطفى عثمان والمتعافي وعبدالرحمن الخضر ومأمون حميدة وراس النظام وأسرته، وإذا تواصل صمتنا سيتواصل بيعنا، لن يوقفهم سوى بالوقفات الشجاعة التي تتطلب التضحيات مثل وقفة طلاب جامعة الخرطوم ودماء شهداء سبتمبر وإنتفاضات شعبنا في الريف والمدن.
إننا ندعوا أعضاء حركتنا وطلابها وأصدقائها وحلفائنا لدعم إنتفاضة طلاب جامعة الخرطوم بكآفة السبل الممكنة ونقول لأعضاء حركتنا لا سيما الطلاب مثلما أنزل الجيش الشعبي الهزيمة الماحقة بالهجوم الصيفي، أنزلوا للشوارع حباً وطوعاً وسلماً وأختياراً وأقتداراً مع كآفة المتضررين من النظام من ضحايا الحروب والسدود والإستفتاء وإنتهاكات حقوق الإنسان والنساء والشباب والعطالة، أكتبوا فصلاً جديداً في تاريخنا أنزلوا بالإنتفاضة الي شوارع المدن وألجموا غول النهب الإستثماري والا فإن وطننا سيظل يعرض في مزاد ودلالة الإنقاذ في سوق الضحى .
ياسر عرمان
الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان
14 ابريل 2016م
النهب الإستثماري عملة مطبوع عليها صورة مصطفى عثمان والمتعافي وعبدالرحمن الخضر ومأمون حميدة وراس النظام وأسرته، معبرة تماما عن الواقع؟؟ سير وعين الله ترعاك
الكوماندر يا كبير..تسلم يا حبوب..
لعنة الله عليكم انتو و الكيزان ان شاءالله نصبح ذات صباح نلقاكم في خبر كان
ولا نامت اعين الجبناء …… التحية لطلاب جامعة الخرطوم والتحية لجماهير الحركة الشعبية والتحية للجيش الشعبي لتحرير السودان الذي هزم الصيف الساخن الاخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير ..
الدولة ضع “شولة” ? ينحرون جامعة الخرطـوم ويمجدون قصر غردون
معضلة كيفية حكم السودان ومآلات طمس تعددية القوى السياسية والثورية وتنوع الإتجاهات السياسية والفكرية في المجتمع؟؟! هكذا تبدو الصورة مع تجاوز مفاسد ومظالم وموبقات وعوار مافيا الجبهة الإسلامية والإقطاعية الطبقية والطائفية بشرعنة ما يسمى قضاء الإنقاذ ومباركة هيئة علماء السلطان عبر زخم آلية وأبواق إعلامي الاستوزار السياسي والمحاصصي دون حياءٍ أو وازعِ ضمير أو خلق، دين، أخلاق أو معتقد ولا حول ولا قوة إلا بالله “اللّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ” صدق الله العظيم، اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك وكف عنا شرورهم يا عظيم الشأن.
وإرادة الشعوب هي التحدي في: إعلان نهاية عهد النخبة والطفيلية الإقطاعية بفقه ضرورة الإسلاموفوبيا وذلك بقيام دولة الهوية والتنوع الثقافي والعرقي والديني، لربط العمل الوطني لإنجاز مشروع الأمة السودانية وفق توفيرالأسسس العلمية والمرجعية الإستراتيجية التنموية، شاملةً البرامج التفصيلية للوزارات والمستويات الأخرى في حكومة وطنية سودانية تخرجنا من الفقر والجهل وطغيان الاستبداد وتشظي البنى والمؤسسات الإجتماعية الى رحابة التنمية المستدامة والحكم الراشد وكفاءة العدالة الإجتماعية والوحدة الوطنية لسعادة ورفاهية الشعوب بمكوناتها الإثنية والثقافية وكريم العيش في سلام وأمن وتعايش سلمي قبلي.
هلاك موارد الدولة واستنزاف مواطنها وتقسيم وتشتيت العباد والبلاد بدل إنقاذ السودان كما تبجح وأدعى أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني طغاة الإنقاذ بل آثروا إفتعال الازمات وأعادة إنتاجها من خلال سياساته البنيوية بعهد الخداع والتمكين السياسي والقبلي، حتى أوصلنا إلى هاوية الضياع والتلاشي. يقيني بأن نظام الجبهة الإسلامية الإستبدادي المحتضر قد أخفق فى كافة القضايا التي ولجها بدون برامج مدروسة والتى أدعى طرحها جزافاً شعاراً ومنهاجاً باطلين إذ كان يبيت نية التمكين بالإفساد الممنهج للنهب المالي تحت غطاء التبجح بالدين “لا لدنيا أتينا، هي لله لا للجاه!”، بل فاقم الكيزان كل الإزمات وسارع في إفساد وتشتيت العباد والبلاد، وأدركنا أن سيلان لعاب العصبة النافذة والطفيلية المحلية لمصفوفات تجاوز العقبات العالقة ورسوم عبور البترول والضرائب والجبايات الى الأراضي الزراعية والسكنية وتجفيف كل موارد الحياة وأوصلنا إلى هاوية الضياع والتلاشي، ولذا دقت ساعة كنس نظام الطغيان والاستبداد والنفاق الديني وحان أجل التطهير والتغيير بالخيار الأوحد الإنتفاضة المحمية بالسلاح لوضع أسس دولة المواطنة المدنية الديمقراطية بالنظام الجديد فى سودان العزة والكرامة والعدالة والمساواة بالمواطنة.
ما بال سكان عاصمة النيليين! ينحرون جامعة الخرطـوم ويمجدون قصر غردون!عجباً لمن ينصب قصراً ووزارة ودائرة على النيل ويرمي على يابسة جرداء غُبْرٌ أهل الدير وينتشي بدك منارة العلم وبؤرة الثورة والتنوير، ليس مبرراً كون المستعمر طاغية أغلظ حساً وأجهل قلباً فنتاج عمله ليس خلوداً بلا توقيت بل إنه استخلاف لإمتحان معشر المهندسين والمهنيين وحماة البيئة والطبيعة، وعشاق التذوق والعدالة الاجتماعية أم أصحاب المصلحة هم الآمرون؟.
فللحرية ثمن وللظفور بالخروج من حكم المظالم المقبلنة والإنفكاك من أرباب الطغيان الإقطاعي والمفسدة ودغمسة الشريعة بفقه السترة والضرورة والتحلل والإحلال، فمن الحصافة واللباقة تلفح الهوية وشاحاً والمواطنة زينةً لمن عشق الحرية وروى بدماء أبنائه وأحفاده الأرض طهوراً وصيرورة ديدنه العدالة الإجتماعية تنافساً مشروعاً.
المهندس/ علي سليمان البرجو
عد الفرسان/ نيالا
971506521662+
[email protected]
كم انت كبير يا ياسر ربنا يحفظك من باع ضميره ماذا تنظر منه هم باعو حتى الاخلاق والقيم السودانية السمحة ناهيك عن بيع الاراضى
الشعب يطلب السلاح لحمايتة من بطش النظام ولا يريد البيانات الرنانة يا اخونا ياسر عرمان
فلتتحول الهبة الجماهيرية إلى المطالبة بإخراج ثُكنات الجيش من قلب الخرطوم.
النهب الإستثماري عملة مطبوع عليها صورة مصطفى عثمان والمتعافي وعبدالرحمن الخضر ومأمون حميدة وراس النظام وأسرته، معبرة تماما عن الواقع؟؟ سير وعين الله ترعاك
الكوماندر يا كبير..تسلم يا حبوب..
لعنة الله عليكم انتو و الكيزان ان شاءالله نصبح ذات صباح نلقاكم في خبر كان
ولا نامت اعين الجبناء …… التحية لطلاب جامعة الخرطوم والتحية لجماهير الحركة الشعبية والتحية للجيش الشعبي لتحرير السودان الذي هزم الصيف الساخن الاخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير ..
الدولة ضع “شولة” ? ينحرون جامعة الخرطـوم ويمجدون قصر غردون
معضلة كيفية حكم السودان ومآلات طمس تعددية القوى السياسية والثورية وتنوع الإتجاهات السياسية والفكرية في المجتمع؟؟! هكذا تبدو الصورة مع تجاوز مفاسد ومظالم وموبقات وعوار مافيا الجبهة الإسلامية والإقطاعية الطبقية والطائفية بشرعنة ما يسمى قضاء الإنقاذ ومباركة هيئة علماء السلطان عبر زخم آلية وأبواق إعلامي الاستوزار السياسي والمحاصصي دون حياءٍ أو وازعِ ضمير أو خلق، دين، أخلاق أو معتقد ولا حول ولا قوة إلا بالله “اللّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ” صدق الله العظيم، اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك وكف عنا شرورهم يا عظيم الشأن.
وإرادة الشعوب هي التحدي في: إعلان نهاية عهد النخبة والطفيلية الإقطاعية بفقه ضرورة الإسلاموفوبيا وذلك بقيام دولة الهوية والتنوع الثقافي والعرقي والديني، لربط العمل الوطني لإنجاز مشروع الأمة السودانية وفق توفيرالأسسس العلمية والمرجعية الإستراتيجية التنموية، شاملةً البرامج التفصيلية للوزارات والمستويات الأخرى في حكومة وطنية سودانية تخرجنا من الفقر والجهل وطغيان الاستبداد وتشظي البنى والمؤسسات الإجتماعية الى رحابة التنمية المستدامة والحكم الراشد وكفاءة العدالة الإجتماعية والوحدة الوطنية لسعادة ورفاهية الشعوب بمكوناتها الإثنية والثقافية وكريم العيش في سلام وأمن وتعايش سلمي قبلي.
هلاك موارد الدولة واستنزاف مواطنها وتقسيم وتشتيت العباد والبلاد بدل إنقاذ السودان كما تبجح وأدعى أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني طغاة الإنقاذ بل آثروا إفتعال الازمات وأعادة إنتاجها من خلال سياساته البنيوية بعهد الخداع والتمكين السياسي والقبلي، حتى أوصلنا إلى هاوية الضياع والتلاشي. يقيني بأن نظام الجبهة الإسلامية الإستبدادي المحتضر قد أخفق فى كافة القضايا التي ولجها بدون برامج مدروسة والتى أدعى طرحها جزافاً شعاراً ومنهاجاً باطلين إذ كان يبيت نية التمكين بالإفساد الممنهج للنهب المالي تحت غطاء التبجح بالدين “لا لدنيا أتينا، هي لله لا للجاه!”، بل فاقم الكيزان كل الإزمات وسارع في إفساد وتشتيت العباد والبلاد، وأدركنا أن سيلان لعاب العصبة النافذة والطفيلية المحلية لمصفوفات تجاوز العقبات العالقة ورسوم عبور البترول والضرائب والجبايات الى الأراضي الزراعية والسكنية وتجفيف كل موارد الحياة وأوصلنا إلى هاوية الضياع والتلاشي، ولذا دقت ساعة كنس نظام الطغيان والاستبداد والنفاق الديني وحان أجل التطهير والتغيير بالخيار الأوحد الإنتفاضة المحمية بالسلاح لوضع أسس دولة المواطنة المدنية الديمقراطية بالنظام الجديد فى سودان العزة والكرامة والعدالة والمساواة بالمواطنة.
ما بال سكان عاصمة النيليين! ينحرون جامعة الخرطـوم ويمجدون قصر غردون!عجباً لمن ينصب قصراً ووزارة ودائرة على النيل ويرمي على يابسة جرداء غُبْرٌ أهل الدير وينتشي بدك منارة العلم وبؤرة الثورة والتنوير، ليس مبرراً كون المستعمر طاغية أغلظ حساً وأجهل قلباً فنتاج عمله ليس خلوداً بلا توقيت بل إنه استخلاف لإمتحان معشر المهندسين والمهنيين وحماة البيئة والطبيعة، وعشاق التذوق والعدالة الاجتماعية أم أصحاب المصلحة هم الآمرون؟.
فللحرية ثمن وللظفور بالخروج من حكم المظالم المقبلنة والإنفكاك من أرباب الطغيان الإقطاعي والمفسدة ودغمسة الشريعة بفقه السترة والضرورة والتحلل والإحلال، فمن الحصافة واللباقة تلفح الهوية وشاحاً والمواطنة زينةً لمن عشق الحرية وروى بدماء أبنائه وأحفاده الأرض طهوراً وصيرورة ديدنه العدالة الإجتماعية تنافساً مشروعاً.
المهندس/ علي سليمان البرجو
عد الفرسان/ نيالا
971506521662+
[email protected]
كم انت كبير يا ياسر ربنا يحفظك من باع ضميره ماذا تنظر منه هم باعو حتى الاخلاق والقيم السودانية السمحة ناهيك عن بيع الاراضى
الشعب يطلب السلاح لحمايتة من بطش النظام ولا يريد البيانات الرنانة يا اخونا ياسر عرمان
فلتتحول الهبة الجماهيرية إلى المطالبة بإخراج ثُكنات الجيش من قلب الخرطوم.
بدلاً عن التعليقات الرنانة الحقيقة أن الجبن يملأنا جميعاً ولأن موت الجماعة عرس، أهيب بكل من يقدر أن يجمل السلاح الإنضمام فوراً الى الحركة الشعبية وسيبك من أحزابك فهو حتى الآن لم يقدموةا شيئاً ينقذ الوطن
مرة كم سنة ياعرمان وانت تنادي خروج الشعب إلى الشارع لسقوط النظام ولم يخرج الشعب كما تريد أرجو مراجعة خطواتك
بدلاً عن التعليقات الرنانة الحقيقة أن الجبن يملأنا جميعاً ولأن موت الجماعة عرس، أهيب بكل من يقدر أن يجمل السلاح الإنضمام فوراً الى الحركة الشعبية وسيبك من أحزابك فهو حتى الآن لم يقدموةا شيئاً ينقذ الوطن
مرة كم سنة ياعرمان وانت تنادي خروج الشعب إلى الشارع لسقوط النظام ولم يخرج الشعب كما تريد أرجو مراجعة خطواتك