“التربية المصرية” تفتح تحقيقاً في امتحان يقر بسودانية حلايب

كشفت صحيفة “المصري اليوم” في نسختها الالكترونية، يوم الخميس، عن فتح وزارة التربية والتعليم المصرية، لتحقيق موسع حول اقرار ورقة امتحان لطلاب محافظة “بني سويف” بسودانية حلايب.
وقالت الصحيفة إن طلاب الصف الأول الثانوي بمحافظة “بني سويف” أدوا امتحاناً حوى خريطة تؤكد سودانية مثلث “حلايب، شلاتين، أبو رماد” المتنازع عليه بين السودان ومصر.
وأكدت “المصري اليوم” شروع وزارة التربية المصرية في فتح تحقيق موسع بشأن الحادثة.
وجدد السودان شكواه للأمم المتحدة حول حلايب التي تعتبر أحد أكبر معيقات العلاقة مع مصر بجانب ملف سد النهضة.
وتشهد علاقات السودان ومصر توتراً ملحوظاً، حيث تتهم حكومة الرئيس عمر رصيفتها المصرية بقيادة مخطط هدفه الاطاحة بالنظام السوداني، فيما تبدي القاهرة خشيتها من انتماء قادة الخرطوم للتنظيم العالمي لجماعة الأخوان المسلمين المحظورة في مصر.
اشاره باينه تدل علي نوايه مصر تجاه النظام الحالي
ولو حتي بالكراهيه اي نوع من الاسباب الممكن تخلي السودان علي محنتها ولو العمر كله عشان تنعدم المطالبات والاستحقاق في شان حلايب وشلاتين ..
لازم يعججه في الاشكاليات وتراشق مع انو الواقع شي ملموس ..
السودان للسودانين فقط لا غير …
السودان كله يعلم يقينا ان حلاب سودانية ولم يكن هنالك من أي داعي للدخول في جدال بهذا الشأن مع مصر لولا طموحات علي عثمان وعصابته الهدامة مجموعة اللصوص والمعدمين وتفكيرهم الفاسد في تنفيذ مخطط كبير وخطير وهو محاولة اديس اببا الفاشلة مع حسني مبارك في 1995 والذي كان يعرف أصلا بكل التفاصيل مسبقا واراد لهم مواصلة المحاولة الفاشلة لاستغلالها ضدهم في أمور عده ابسطها دخول القوات المصرية حلايب محتلة والباقي تحت تصرف الامريكان – هذا هو واقعهم الذي يعيشونه برضاء وهوان طيلة 17 عاما مضت – واذا أراد الله ان تكون حلايب ثمن خلاصنا من هذه الحكومة فنحن مرغمين على القبول واستغفر الله من ذلك ولكن
اسفل من خلق الله من بشر انتم يا عبدة فرعون
ليس بالخطأ بل هي الحقيقة ما كل الناس بتخبي الحقيقة
اشاره باينه تدل علي نوايه مصر تجاه النظام الحالي
ولو حتي بالكراهيه اي نوع من الاسباب الممكن تخلي السودان علي محنتها ولو العمر كله عشان تنعدم المطالبات والاستحقاق في شان حلايب وشلاتين ..
لازم يعججه في الاشكاليات وتراشق مع انو الواقع شي ملموس ..
السودان للسودانين فقط لا غير …
السودان كله يعلم يقينا ان حلاب سودانية ولم يكن هنالك من أي داعي للدخول في جدال بهذا الشأن مع مصر لولا طموحات علي عثمان وعصابته الهدامة مجموعة اللصوص والمعدمين وتفكيرهم الفاسد في تنفيذ مخطط كبير وخطير وهو محاولة اديس اببا الفاشلة مع حسني مبارك في 1995 والذي كان يعرف أصلا بكل التفاصيل مسبقا واراد لهم مواصلة المحاولة الفاشلة لاستغلالها ضدهم في أمور عده ابسطها دخول القوات المصرية حلايب محتلة والباقي تحت تصرف الامريكان – هذا هو واقعهم الذي يعيشونه برضاء وهوان طيلة 17 عاما مضت – واذا أراد الله ان تكون حلايب ثمن خلاصنا من هذه الحكومة فنحن مرغمين على القبول واستغفر الله من ذلك ولكن
اسفل من خلق الله من بشر انتم يا عبدة فرعون
ليس بالخطأ بل هي الحقيقة ما كل الناس بتخبي الحقيقة