
من تاريخ السودان

| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
أتصور ان هذه الصورة من أرياف وادي حلفا، لان عادة ورود الماء كان بهذه الطريقة. الفيتات يبدو عليهم أثر الحضارة والنعمة ظاهر راقياات يعني فضلا اتهن جميلات
أتصور ان هذه الصورة من أرياف وادي حلفا، لان عادة ورود الماء كان بهذه الطريقة. الفيتات يبدو عليهم أثر الحضارة والنعمة ظاهر راقياات يعني فضلا اتهن جميلات
الصورة من منطقة السكوت شمال المحس. و قد ألتقطت الصورة في عقد الستينات الماضية.تعودت النساءوقته إرتداء الفساتين ذات التفصيل الحديث.
ثلاثة أمهات و معهن فتاتين ينقلن الماء من النيل إلي البيوت. و كانت هذه عادة أهل الشمالية الذين يسكنون قريبآ من النيل.و لعلها لا زالت في بعض المناطق التي لم تصلها خدمات المياه الحديثة. و إن كان ماء النيل طيب بطبعه و لا يعدله ماء في هذا الكون من ناحية النقاء و العذوبة.
و جانب آخر من الصورة.رجل و خلفه طفل. يحمل الرجل كيسه. و يبدو انه يعمل علي تأبير (تلقيح النخل) في موسم اللقاح و يصادف شهر أمشير و هو آخر موسم الشتاء.
زمن البراءة والقلوب النظيفة الذى أجهز عليه الكيزان!
الصورة من منطقة السكوت شمال المحس. و قد ألتقطت الصورة في عقد الستينات الماضية.تعودت النساءوقته إرتداء الفساتين ذات التفصيل الحديث.
ثلاثة أمهات و معهن فتاتين ينقلن الماء من النيل إلي البيوت. و كانت هذه عادة أهل الشمالية الذين يسكنون قريبآ من النيل.و لعلها لا زالت في بعض المناطق التي لم تصلها خدمات المياه الحديثة. و إن كان ماء النيل طيب بطبعه و لا يعدله ماء في هذا الكون من ناحية النقاء و العذوبة.
و جانب آخر من الصورة.رجل و خلفه طفل. يحمل الرجل كيسه. و يبدو انه يعمل علي تأبير (تلقيح النخل) في موسم اللقاح و يصادف شهر أمشير و هو آخر موسم الشتاء.
زمن البراءة والقلوب النظيفة الذى أجهز عليه الكيزان!
البنات ديل من اسرة واحدة و من حلة واحدة لتساوي أطوالهن و تشابه سحناتهن.
دي كانت عادة البنات زمان يخرجن سويآ لجلب الماء إلي البيوت.
تحية لأمهاتنا و أخواتنا اللائي شقين في خدمتنا في ذلك الزمان البعيد و في وقت لم تتوفر فيه وسائل الحياة كما هو معاش.
AL-KIRAN
يا خوي لا إنجليزي لا عربي.ناقضت نفسك بنفسك.أرجو قراءة ما كتبته.
ما تقول لي ما عندي كيبورد عربي و لا ما عندي ويندوز عربي.إنجليزيك غلط من الناحية النحوية.
Another Omer??!!! : I think you like it my name..?! you can have them.. and no problem
AL-KIRAN
يا خوي لا إنجليزي لا عربي.ناقضت نفسك بنفسك.أرجو قراءة ما كتبته.
ما تقول لي ما عندي كيبورد عربي و لا ما عندي ويندوز عربي.إنجليزيك غلط من الناحية النحوية.
Another Omer??!!! : I think you like it my name..?! you can have them.. and no problem
اتقوا الله في هذه الصورة هن بناتنا وشقيقتي بينهن واصل الصورة معنا في منطقة مروي شرق وموجودة معنا الصورة الاصلية ومن حلة واحدة وعائلة واحدة ارجو التحري والصدق