بالفيديو.. هستيريا عنصرية ضدّ مسلمتين في باص بريطاني: أنتما “داعشيتان”

في أحد باصات لندن، كانت تجلس سيدتان محجبتان وتتكلمان بلغتهما الأم، فما كان من سيدة تحمل ولدها بين يديها إلا أن وقفت وبدأت تصرخ بهما: “أنتما دواعش، تخفيان القنابل تحت ملابسكما… نعم أكملا هكذا وتكلما بلغتكما الأم”.

الهستيريا العنصرية استمرّت لدقائق طويلة، وبينما كان سائق الباص يحاول تهدئة السيدة الغاضبة، أكملت هذه الأخيرة قائلة: “عودا إلى بلدكما الذي يقصف كل يوم. تأتون إلى هنا، ولا تندمجون في المجتمع”، وفق الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي.

[SITECODE=”youtube A_1zHh99nmY”].[/SITECODE]

صحيفة العربي الجديد

تعليق واحد

  1. هسع الجمايكية دى يقولوا عليها شنو….الانجليز استعبدوا اجدادها لما يقرب من الثلاثة قرون من القرن السابع عشر وحتى التاسع عشر…عاملوهم اسوأ من معاملة الحيوانات وبالمنطق مثلها يجب ان يكون فى مقدمة الواقفين ضد الظلم ايا كان نوعه او مصدره….لكننا نجدها قد تقمصت روحا عنصرية بيضاء وراحت تكيل السباب على الغرباء الآخرين…كيف يمكن لنا ان نفهم او نفسر مثل هذا السلوك

  2. الجمايكية الغبيانة قايلا ده بلدها، والله ، الله يبارك في الصوماليين دقوهم وادبوهم وطفشوهم واراحو الشرطة البريطانية من جرائمهم وتجارتهم للمخدرات في الاحياء واصبح اي كومباوند فيهو صوماليين اكثر امان.
    بعدين ده ما عارفة القانون ولا شنو ،لو مشت الفتاة المسلمة واشتكتها عشان حكاية التصوير ده الا تعرف شغلها كويس.
    الدين سوف ينتشر في اوربا ويأبى الله سبحانه وتعالى الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون.
    مع مودتي

  3. المثل بيقول التركي ولا المتورك. هذه النوعية هى أسوأ انواع المواطنين فى بريطانيا. من النادر جدا ان يصدر مثل هذا التصرف من مواطنة بريطانية ذات أصول بيضاء او آسيوية لكن غالبية الآتين من أصول سوداء( غير أفريقية ) يعانون من عقد كثيرة.
    هى تعتقد انها تعبر عن المجتمع البريطانى الذى تعتقد هى ايضا (فى داخلها ) انه يمارس عليها الاضطهاد.

  4. مثلها ومثل عرب السودان يدافعون عن العروبة اكثر من العرب الحقيقيين والمسألةهي اصلا الشعور بالنقص والانبتات يعني الواحد ما عارف اصله واعطوه اصل بديل فلابد ان يشعر ويذكر العامة بانه جزء منهم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..