(غباء) ساركوزي و (ذكاء) حكامنا..!!! حجبته الرقابة

الناس ديل تفاتيح اكثر منك
و (أبلد!!) واحد من هؤلاء هو أكثر (ذكاءً) من ساركوزي وبوش وبلير..

عرفوا الكلام لك يابشار واسمعى ياجارة!!!!!!

عشان كده منعوه من النشر…..

وعارفين انو الفار بدا يلعب فى عب الشعب عشان كده حجب الرقابة دا— وهم بيحاولوا جاهدين يشيلوا حرف الزاى يختوه مكان العين عشان عينوه ما تشوف الا النور البجهروا وما يقدر يعمل حاجة بعدها

وبالله شوفلينا القرضاوى ده بقول فى شنو!!!

الا تعلم يا هذا ان حكامنا هؤلاء هم من الملهمين، و انهم لم تنجب النساء امثالهم و انهم اذا تغيروا – لا سمح الله – ستنهار بلدانهم و تتحول الى صومال؟ و ان البركات و الانجازات تتنزل على ايديهم من شوارع ظلط مضروبة و كباري ما هبر في تنفيذها اضعاف تكلفة التنفيذ و هي اصلا منفذة بالدين رغم وجود البترول حينها!؟
حكامنا ليسو مثل ساركوزي فهم من الاخيار الاطهار الذين يطبقون شرع الههم ، و يؤدبون شعوبهم حتي تمشي على العجين ما تلخبطوش…
حكامنا لا يسمعون للاآخر لانهم افهم منه

كمان الشعب الفرنسى لن يسمح لحزب ساركوزى بفتح و قفل صناديق الاقتراع مثلما تفعل معظم الاحزاب الحاكمة بغباء فى العالم الثالث ..

(اللهم امت شعوبنا جميعا واحي الحكام عشان يصحو مايلقوش حد يحكمو يجيبو عقد عمل ويروحو السعوديه)
يااستاذ عووضه يشغلني سؤال كيف يفكر الدكتاتور وهل يعني له الموت والجوع والقهر مثلما يعني لنا ومتي يفقد الدكتاتور ادميته ووو

أسد إفريقيا دا فى رئيس بفوتو فى الرقيص .
يا ود عوضة معيار العالم الثالث للحكم… {خيرهم من يجيد الرقيص}.

بلاهي دي مقال شنو ده كما عشان يمنعو من النشر
قال مانعنو من النشر

ده مقال عادي زي الزبادي

لو كلامك صحيح وناس الرقابة منعو المقال من النشر
يكونوا ذي ما بيقولوا الحريم (( دي رقابة التاباني والياباني ))

والله لو كلامك صحيح ديل حمير اولا حمير
ما اي حمار عارف انهم مكنكشين في الحكومة وقالوا عديل الزارعنا يقلعنا
يعني كلامك ده حسع حيأثر في منوا
قايتو ان لو عندي سُلطه بالضمه مش سلطة بالفتحة ذي سلطت مسار كده اولع فيهم نار

اول ماقلت ابلد واحد الجماعه فهموا انت دخلته حوش كافوري

والله يادوبك رجعت للكلام الصاح ومافي مشكلة خليهم يمنعو من النشر وبعدين الممنوع من النشر

كل الناس بتشوفو واوعك تخاف وترجع للرحلات النيلية

اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك

اللهم يسر ولاتعسر امييييييييييييين

والله يا عوضة انا خايف زعماء الغرب ديل يتاثروا بزعماء الدكتاتورية عندنا ويعملوا بنصائحك دي

زولنا دة ٢٣ سنة جبروت وتكبر وقطع ارزاق ومامفكر يفكها الى يوم القيامة ولكن الثورة قادمة لا محالة والوضع اصبح قريب للفلتان الامنى كما حدث مع بن على دكتاتور تونس ولكن زولنا دة ممكن يهرب الى لاهاى تفاديا من انتقام الشعب الثائرواهالى ضحايا النظام وشهداء رمضان ودارفور والقائمة طوييييييييلة علشان كدة لاهاى ارحم من الموت السريع على يد الشعب كما حدث مع القذافى هو زولنا دة ما بشوف قناة الجزيرة ولا كمان دى ناس الامن مشفرنها منو

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
سقوط ساركوزي أمام هولاند

الدكتور غالب الفريجات
أعطى الناخبون الفرنسين أصواتهم لليسار الفرنسي بزعامة فرانسوا هولاند وأسقطوا ساركوزي اليميني الذي ملأ الدنيا ضجيجاً على طريقة بوش الصغير في الادارة الامريكية، كما عهدناه يسير على نهج هذا الصغير في التآمر على القضايا العربية.
ساركوزي كان نموذجاً فريداً للحقد الامبريالي الغربي عموماً والاوروبي تحديداً، الذي لم يخجل من ماضيه الاستعماري وسوء مسيرته اللاأخلاقية في الحقوق الانسانية، عندما تكون خارج نطاق حدود ولايته، فهو يبرر كل أفعاله التدميرية ونهب ثروات الشعوب وخاصة شعوب العالم الثالث، وأبناء الأمة العربية في مقدمة هذه الشعوب ممن إبتلوا بسياسة الحقد والغطرسة وإنتهاك كل القيم الإنسانية والأخلاقية في تحقيق أهدافهم العدوانية سواء في فلسطين والعراق بالأمس أو في سوريا اليوم.
لم يخجل ساركوزي أن يتلقى أموال من العقيد القذافي في دعم حملته الانتخابية عام 2007، ونشر وثائق هذا التمويل، وبإعتراف كل الأطراف المشاركة باستثناء مكابرة الرئيس الذي لم يقبل الاعتراف بهذا الدعم الذي يعتبر خرقاً للدستور والقانون الفرنسي، ولا يسمح لاي مرشح يتلقى الرشوة من دولة أجنبية أن يستمر في حملته الانتخابية.
الغربيون عموماً يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والتشريعية في ضوء المعايير الاقتصادية ويقدمون الاقتصاد على السياسة، ولان الوضع الاقتصادي وخاصة وضع الشركات الفرنسية في عهد ساركوزي قد وصلت حد التدني في الانتاج وإستقطاب العمالة، كما أن ساركوزي قد إنحاز الى اليمين وطبقة الاثرياء على حساب الطبقات الفقيرة والمهمشة، فتمت معاقبته لصالح مرشح اليسار الاشتراكي فرانسوا هولاند، والذي استطاع ان يقنع جمهور الناخبين ببرنامجه الانتخابي وخاصة الاقتصادي منه.
جريمة ساركوزي في تجييش حلف النيتو ضد ليبيا وحكم العقيد القذافي، الذي مد له يد العون والمساعدة في حملته الانتخابية، كما أنه يقف مما يسمى بالمعارضة السورية موقف التأييد والدعم ضد النظام في سوريا، مما يؤكد على أن نفسية ساركوزي المريضة والمسكونة بالحقد على العرب، قد قذفت به خارج دائرة الرئاسة الفرنسية، وجاءت باليسار الاشتراكي الى سدة الحكم، وفشله في تعميم حكم اليمين في اوروبا، كما فشل بوش الصغير في توطين اليمين المسيحي في حكم الادارة الامريكية، وكلاهما كان في خدمة الصهيونية وأهدافها، ومعاداة الحقوق الانسانية وفي مقدمتها الحقوق العربية.
لن يغضب أحد على سقوط ساركوزي باستثناء ثوار النيتو الذين جاء بهم الى حكم ليبيا، لانه كان في خندق زين العابدين ومبارك ونظام حكام الخليج العربي، الذي يهوى العربة الامريكية ولا يرضى مغادرتها اياً كانت افعالها وصنائعها ضد الانسان والارض العربية،وفيما يبدو ان الخطيئة العربية وبال على كل من يقترفها حيث تحترق يداه من لهيب الارض العربية ومن يريد ان يلمسها بيديه القذرتين.
فشلت الساركوزية في فرنسا بسبب سقوطها السياسي والاخلاقي، فلم تكن منحازة الى جانب الجماهير الشعبية، وخاصة الطبقات الفقيرة والفئات المهمشة كالشباب والنساء، لان طبيعتها اليمينية ان تكون في خندق الطبقات الثرية وصاحبة رأس المال، كذلك لانها انحازت للتدخل في الشؤون الداخلية للدول، فقد تحمست وقادت حملة تدمير ليبيا لتأتي بثوار النيتو المتخلفين والعملاء، والاستيلاء على الثروة النفطية الليبية، ووقفت الى جانب ما يسمى بالمعارضة السورية ليس من أجل الانتصار الى الحرية والديمقراطية، ولكن من أجل تدمير سوريا ونهب ثرواتها وتحقيق الاهداف الصهيونية في المنطقة العربية، لان ما يسمى بالمعارضة السورية يؤكدون كل يوم في ممارساتهم الارهابية انهم ينفذون مخططاً امبريالياً عدوانياً بعيدا عن الاصلاح المنشود، والذي لا طريق له الا الاسلوب السلمي الديمقراطي، وهو ما يمارسه السوريون اليوم من خلال صناديق الاقتراع.
لن يأسف احد على سقوط الساسة المعادين لطموحات الشعوب، فقد سقط الكثير من هؤلاء، ولم يعد يتذكر أحد منهم الا جرائمه التي إرتكبها وتلطخت دماء شعوب العالم منها، وذهبت به الشعوب الى حاويات القمامة غير مأسوف عليه، ولن يكون ساركوزي الا واحد من هؤلاء الساسة الذين أساءوا للتاريخ الفرنسي، المصبوغ بالحرية والاخاء والمساواة، ورجالات فرنسا العظماء كديقول.

عليى الطلاق حيرونا معاهم ياعووضة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الكلام دخل الحوش ( حوش بانقا) ههههههههه

حكامنامرضى نفسانيين لا تنطبق عليهم المقارنات بالذكاء وعدم الذكاء، وتبدأ أعراض المرض بالنرجسية ثم تتطور إلى جنون العظمة ويصل المرض مداه بألا يسمع لغير نفسه ثم يتحول إلى سفاح عند سماع أي صوت معارض!! الله يكون في عوننا!!