الحل في سوار الذهب..!!

الحل في سوار الذهب..!!
عبد الباقى الظافر
والي الخرطوم يروي انه اراد ان يعرف كم عدد فقراء ولايته..لجأ الوالي لجهات الاختصاص فاعطته رقما يقارب نصف سكان الخرطوم..اخيرا استعان الوالي في كل احياء العاصمة بلجنة ثلاثية لاجراء الاحصاء..لجنة الاحصاء تتكون من شيخ المسجد ومسئول الزكاة ورئيس اللجنة الشعبية..الوالي يعترف ان الشيوخ الثلاثة ليسوا من اهل الاختصاص وربما لم يسمعوا بعلم الاحصاء ومعايير العينة العشوائية..الوالي بسط لشيوخ الاحياء معايير الفقر ..من لايستطيع توفير ثمن بطاقة التأمين الطبي اول كل شهر فهو فقير عند والي الخرطوم.
أمس دشن مركز جديد في الخرطوم التي لاتعلم عدد فقرائها..الدكتور مصطفي عثمان يرعي مركز سوار الذهب لدراسات الديمقراطية واستقصاء الرأي..جلسة التدشين الاولى حضرها المشير سوار الذهب وجمع غفير من المهتمين.
في تقديري تأخر كثيرا تخليد المشيراسم سوار الذهب الذي يستحق ان تسمي منظمة الدعوة الاسلامية التي يرأس مجلس امنائها باسمه..سوار الذهب المنتج السياسي السوداني الوحيد القابل للتصدير..تجربته كجنرال انحاز في لحظة فارقة للشعب جديرة بالاحترام ..ومبادرته بتسليم السلطة لحكومة منتخبة دون الحاجة لاعلان دستوري مكمل كانت سابقة سبقت بها بلادنا المحيط الاقليمي..عليه يصبح قيام مركز لدراسات الديمقراطية يحمل اسم المشير سوار الذهب ابسط شهادة عرفان لجنرال اتته السلطة وقال لها غري غيري.
الجزء الذي لفت نظري في المركز الجديد هو تصويب الاهتمام لمسألة استقصاء الراي..معرفة تطلعات الشعب عبر عمل احصائي منظم جزء مكمل للديمقراطية..قبل ايام قابلت الدكتور يس الحاج عابدين مدير المركز القومي للاحصاء ودار بيننا حديث حول غياب مراكز استطلاعات الرأي..الدكتور عابدين اكد انهم كمركز قومي يمتلكون الخبرات الفنية ولكنهم لا يخوضون في الامور السياسية..الخبير عادبدين أكد جاهزية مؤسسته لتقديم العون الفني لكل من يرغب في القيام بمثل هذه الاعمال..صحيح بعض المراكز المحلية ومواقع (الانترنت) تحاول القيام بدور ولكن اغلب اعمالها محاط بالشبهات التي تبعدها كثيرا عن قواعد المهنية والعلمية.
قبل ايام ادعي الامام الصادق المهدي انه صاحب اكبر شعبية في الشرق الاوسط..وذات المبالغة حملها حديث للدكتور نافع على نافع الذي اعتبر ان الربيع العربي مر من هنا مع اطلالة الانقاذ..وذات الاحساس يرواد الشيخ حسن الترابي الذي يرى ان كل قواعد الحركة الاسلامية في السودان معه قلبا وشعورا..وجود مراكز مستقلة تعمل في مجال استطلاعات الرأي ربما تنفي او تؤكد مزاعم هؤلاء الساسة..بل في كثير من الاحيان تجعل الحكومة والمعارضة تعدل من مسارها ابتغاء رضاء الشعب.
ثمة ملاحظة جديرة بالاهتمام اخشي ان يقع مركز سوار الذهب داخل دائرة الاستقطاب السياسي..بمعنى ان يصبح واجهة حكومية مثل غيره من الواجهات التي تزور الارادة الشعبية في كثير من الاحيان..الحكومة افلحت غير مرة في استقطاب المشير سوار الذهب..في كل مرة كنا نحذر الجميع بما فيهم المشير نفسه من مسالب هذا الاستغلال السياسي..سوار الذهب يجب ان يبقي خارج دائرة الاستقطاب السياسي باعتباره رمزا يجمع عليه الشعب السوداني.
اتمنى ان يستوعب وزير الاستثمار مصطفي عثمان اسماعيل هذه الملاحظة ويترك مركز سوار الذهب اصلا من اصول الشعب السوداني.
آخر لحظة
الدكتور مصطفي عثمان يرعي (بالله انا افتكرتو مصطفى عثمان الشحاد (اوكي ودا كمان منو؟؟ نورونا يا جماعة الله ينور حياتكم واخرتكم كمان)…. لكن مش بالغت يا عبد الباقي الظافر تخليد سوار الدهب ، يعني نخلد خيبتنا وعولاقنا بين الأمم، سوار الدهب عمل شنو، ما هو العمل البطولي الذي قام به سوار الدهب عشان يخلد، واحد عمل انقلاب وسلم السلطة للشعب، ودا شيء طبيعي جدا، بعدين ربما خاف على نفسه في ذلك الزمان، سوار الدهب ليس حلا ولن نرضى بالاساور المزيفة … نريد بطلا حقيقيا يخرج من هذا الشعب المقهور ، هذا الشعب الغلبان لينقذ هذه الأمة من الورطة الواقعة فيها …. والراجل يجي طالع ويقول انا الح انقذ شعبي من الضياع….
للأسف أنت عينة من مزيفى الحقائق وتضليل العقول بطريقة بائسة تدعو للضحك و البكاء فى آن واحد. هذا “السوار” الذى تروج له بالباطل أنت والكل يعلم أنهإستلم مقاليد السلطة مرغما تحت ضغوط لجنة الإنتفاضة ولم يكن يرفض لزهد منه فى الحكم بل لأنه كان خائفا … مترددا … ربما من عودة نميرى مرة أخرى . وعندما أرغم على إستلام السلطة و إطمأن تردد فى إلغاء قوانين سبتمبر و مضى فى دعم تمكن الأخوان المسلمين وعندما تخلى عن السلطة إنما ليخلى الطريق لهم لينفذوا مخططاتهم … ولينفذ بجلده بتمثيلية أول جنرال يتخلى عن السلطة… ثم مضى معهم فى مخططهم مسخرا لهم وكالة الإعاثة الإسلامية والدليل تسجيل بيان الإنقلاب المشؤوم فى مقرها. ومضى أكثر من ذلك متزعما لهيئات دعم البشير فى الإنتخابات التى كان يعلم إنها مزورة وضد الجنائية الدولية.
هذا “النمس” الذى يتظاهر بالبراءة والطهر و التقى و التدين ليس أقل خبثا من الترابى نفسه. ولن يرحمه التاريخ فى جرمه هذا. ويتحمل مسؤولية كبيرة فى ما آل إليه حال السودان.
ومن يكتب عنه كما فى هذا المقال لا يبدى الجهل و الغباء … بل هو يعرف ما يفعل… ويظن أن عقول الناس قد ضمرت وكفت عن الإدراك.
ثمة ملاحظة جديرة بالاهتمام اخشي ان يقع مركز سوار الذهب داخل دائرة الاستقطاب السياسي..بمعنى ان يصبح واجهة حكومية مثل غيره من الواجهات التي تزور الارادة الشعبية
ياراجل قل ماهي الفائدة عندما يرفض جنرال السلطة ولكن في نفس الوقت يقف الي جانب ديكتاتور إغتصب السلطة جبان
انت عبيط ولا بتستعبط سوار الدهب ده من زمان تم إستقطابه ولا الناس نست دوره في حملة ترشيح البشير
سوار الدهب مسح كل تاريخه السياسي او الدور السياسي لأنه ليس له تاريخ
الحكاية عدس و روب….!!!!!!!
اولا ما علاقة وزير ” الاستثمار” بمراكز دراسات الديمقراطية و استطلاعات الراي العام؟
ثانيا سوار الدهب رغم انحيازه كقائد للجيش لثورة ابريل و من بعد تسليمه السلطة للشعب- رغم ذلك فان الرجل حرق تاريخه الناصع و تلوث بالكامل بقذارات الانقاذ و اصبح بوقا لها حتى اصبح رئيسا لهيئة معنية بدعم الرئيس! … من الصعب جدا ان تخلق تاريخا ناصعا و لكن من السهل جدا ان تلوث ذلك التاريخ بموقف خائب او بكلمة، و ذلك ما فعله سوار الدهب…. قليل يذكر انه كان الرئيس بعد ثورة ابريل و سلم السلطة للشعب و لكن الكل يعرف انه انقاذي يدين بالولاء للطغمة الغاشمة و انه من رجالات الرئيس الراقص…
يا ظااافر
شيوخ المساجد والخلاوى ديل كانوا زمان يؤتمنوا على الدين وحيران الخلاوى لكن..القمبرجية الهسع ديل ماترجوا منهم خير..
بعدين سوار الدهب دا ما هو الودانا فى ستين داهية..خلف علينا حكومة هزيلة..وتمتع هو بمنصب يكنكش فيهو إلى أن يلاقى ربه..ولا أدرى باى وجه يلاقيه
الا تستطيع ان تكتب مرة دون ان تتذلل لاحد ما الذي فعله سوار الذهب ولا تقل لي انه تنازل عن السلطة طوعاً لقد تنازل بعد ان ادى دوره المرسوم في اجهاض الانتفاضة و كوفئ على ذلك بتعيينه رئيساً لمجلس امناء منظمة الدعوة الاسلامية و سيذكر التاريخ بان اكثر اثنين مكنا هذه الحكومة الفاسدة من رقاب الشعب هما بنك فيصل الاسلامي و سوارالدهب هذا
يا اخ عبد الباقي ما قالوا ليك : سوار الدهب ما طلع الدهب الفالصو حق الصين المنتشر بكثرة هذه الايام والناس مغشوشة فيهو !!^_^
سوارالذهب كان ينفذ أجندة الجبهة الاسلامية عندما إستلم السلطة وعندما سلمها يعني كان غواصة داخل الجيش
الذي يقرا مقالك يا عبد الباقي يظن انك كنت خارج السودان للفترة من 85 وحتى انقلاب الجبهة . اساسا هذا الاخير (انقلابهم المشئوم) بدا فعليا بعيد الانتفاضة بمجرد تسلم سواز الذهب للسلطة عقب بيانه الهزيل الذي جاء بالقطاعي وصدق من ذكرك ان لولا الضغط الذي مارسته قوى الانتفاضة من نقابات واتحادات وشخصيات حزبية لما استطاع تكملة مشوار التحول من سلطة مايو المتضعضعة الى شرعية ثورية كاملة الدسم ولربما (ان ترك له الامر) اعاد السلطة لنميري المتربص بها انئذ. ولا تنسى (حين استطاع التيار الاسلاموي السيطرة عليه) تنكره للقوى الحديثة وحرمانها من التمثيل النيابي عبر صندوق الانتخابات وما وراء ذلك معروف للجميع . وانقلاب 89 للمتتبعين لاعيب الجبهة هو تكملة مشوار سرقة مجهود امتد لعقدين في مقاومة سلطة مايو الدكتاتورية وواحد من ابرز رموزها (الجبهة) داخل المؤسسة العسكرية هو سوار الذهب الذي جندته وهو ضابط صغير من ضمن مجموعة المركز الاسلامي الافريقي (وقتها) جامعة افريقيا العالمية الان . وهو بطبيعة الحال صنيعة شمولية كغيره من اشباهه مثل اسماعيل الحاج موسى وبدرية سليمان والخ لن يستطيع الخروج على ادب سلطة الفرد الى جانب تاييده السافر لكل ات من الجيش . وقد خرج علينا في زمان قريب بترهات نفرت حتى اقرب المتحدثين عنه بحسن الظن مثل قوله بدعم الاتحاد مع مصر وكان حواء السودان قد عقمت من رجال يتقدموا الصفوف
هذا غيض من فيض (المحتفى بنزاهته في السلطة ودعمه الديمقراطية المزعوم)
والله يا الظافر اذا كنت لا تعرف من هو سوار الذهب ولماذا دخل في بيات شتوي طويل بمباني وهيئات الدعوة التي صارت فيما بعد الى مكاتب تجارية فهذه مصيبة وان كنت تعرف وتتغابى فهي كارثة.؟!!
ان السلطة التي تقول بان سوار الذهب زهد فيها وسلمها فقد سلمها للصادق بعد ان وضع فيها (فيروس-HIV ).؟؟!!..ثم ادخل في بيات شتوي الى اليوم .؟؟!..ان قانون الانتخابات المعيب الذي ادخل كل العصابة دفعة واحدة ثم بدات الماكينة في الدوران الى اليوم .؟؟!! ان ما يعانيه السودان اليوم من صنه هذا (النمس).
دائماً مقالاتك ومواضيعك هادفة يا أستاذ عبدالباقي أتمنى أن يحزو حزوك بقية الكتاب حتى يستفيد السودان من هذه الأراء وأن يتم تشريح مشاكل الإنسان السوداني والوطن حتى يعى الشعب والمسئولين بمواطن الضعف والقصور وفقك الله لمافيه الخير والسداد
والله بالغت يا عبد الباقي …. عليك لله الفرق شنو بين البشير وسوار الذهب ،،،، سوار الذهب واجهة للبشير والمؤتمر الوطني وهو من أقنع دول الخليج وبعض الدو الإسلامية بالتعامل مع الإنقاذ وهو أكثر من خدم وساند حكومة الإنقاذ وتثبيت اركانها ……
وهو السبت في ضياع ثورة إبريل ومع الجزولي دفع الله وعثمان عبد الله وغيرهم من الذين تركوا رجال نميري دون محاسبة حتى جاءوا وشاركوا في إنقلاب البشير ،
الحل فى سوار الذهب
اخى الظافر .. هل استطعنا ان نقيم تجربة سوار الذهب بالطريقة العلمية الصحيحة ؟
لو لم يتدخل سوار الذهب واستلم السلطة هل كان سيكون حال البلد هكذا ؟
وهل استلم هؤلاء العسكر لحماية انفسهم لانهم اساس هم اهل السلطة .
ماذا قدمت الفترة الانتقالية لسوار الذهب ؟
علينا ان نكون منطقيين اكثر من اللازم ونستقرأ التاريخ بالطريق التى تقدم الوطن لا ان نعيشه بعاطفه لا تقدم ولا تؤخر ..
ان اى فترة انتقالية مهما كان شكلها ولونها – بدون برنامج وطنى وتراضى سياسى ستكون فوضى وهرجله ولن تفيد اليلد فى شئ …
واخيرا اننا نريد حكم المؤسسات التى يكون فيها الدستور والقانون هو الذى يحكم وليس الحزب او الشخص ..
أشك كثيراً أن “سوار الدهب” مجمع عليهم من الشعب السوداني، فلسوار الدهب، قدره وتجربته التي وضعته في “حرج” مَـا لم يكُ يفكِّر أو يُقدِّر فيه! ولكن بارك الله في شباب ضباط أخريات مايو حبيب. وسوار أحاطت به ” حسبما هو مزعوم” بذل أمان سُلطان جائر، لفتية وشيوخ زملاء سلاح! فأنزلهم لهم من صياصيهم ثم نكل بما أقسَم من أمان!
مصطفى عثمان، هذا الذي لن يستطيع أن يُفارِق وهم “ذاته المنتَفِخة” بلا ميسور “هواء” يكدح طريقه للنهاية المُحزِنة حسبما أعتقد. ياسين الحاج عابدين، لم يكُ أفشل منه إدارة لأيِّ مرفق “رُفِّق به”! كالكهرباء، والتعداد السكاني الخامس و .. و.. وأخيراً الجهاز القومي للإحصاء المركزي
أيها الظافر، سلام
ياخي ما تكرّهنا فيك! ووين تَقَصـِّيك؟ ووين تبكيتك “الزمان” لخطايا الخاطئين؟.. الشي شنو ياخ! ولاّ ماشي لرئاسة تحرير بـ”الأستيكا” والاستكاتيكا؟!!!
وسلام
تشكر لينا الراكوبة في المطرة …
مهما حاولت الحيادية كصحفي يكون العرق دساس يالظافر …
كل عالم ببواطن الإمور يعرف أن سوار الدهب هو من أجهض الإنتفاضة وفصل قانون يأتي بالكيزان في مايسمى بدوائر الخريجين …
سوار الدهب رمز عند أمثالك من الكيزان فإن إعتبره البعض زاهد في السلطة فقد مهد لتجار الدين ليعوسوا دماراً في البلد ولا يمكن إعفاؤه من المسئولية ومما نحن فيه الآن يالظافر …
سوار الدهب اللى فى مكاتب منظمة الدعوة الاسلامية بتاعته سجل البشكير بيان انقلابه الاول….الرجل متامر على الديمقراطية مثله مثل كل الكيزان
يا صحفيي وكتاب الصحف السيارة انتبهوا.؟؟!!
عندما يراود احدكم الكتابة في الاسافير الراكوبة واخواتها ..عليه ان يعلم بان قراء الراكوبة ليسوا اولئك الذين يقراون اي مقال ويبتلعونه على (الناشف) ثم يهمهم همهمة او يهز راسه يم يذهب الى حال سبيله .؟؟!!…ديل بحكوها معاك لامن تجيب الدم …؟؟!!..عشان كده الداير يكتب في الراكوبة يذاكر كويس…؟!
سوار الدهب المشير رئيس هيئة الدعايه الانتخابيه لترشيح الرئيس البشير حاكما ابديا لبلاد السودان .. هو رجل سياسى للبيع برخص التراب من حاشية البشير . يمسح له الجوخ ويسبح بحمده ليل نهار .. نسأل الله ان يحشره مع حبيبه سفاح درارفور ..
سوار الدهب هو من اقنع ضباط انقالاب رمضان و بضمان شخصى ان يرموا السلاح و سيضمن سلامتهم وكان
ما كان فويل له من دم هؤلاء . الجزء التالي من مقال نشر بالراكوبه للاستاد تاج السر حسين
على الجبهة الثوريه أن تحذر الغواصات ما ظهر منهم وما بطن
نشر بتاريخ 10-08-2012 03:23 AM
ذكرت فيه مؤامرة أعدها المؤتمر الوطنى ووكلف قيادتها للمشير (سوار الذهب) والى جانبه د. (ابو صالح)
ووأنضم اليهما (صديق الهندى) وآخرين تساندهم مجموعه مصريه تنتمى لنظام (مبارك) ولها علاقات مريبه بنظام البشير.
الشاهد فى الأمر
انفرد بى جانبا ذلك القطب الأتحادى وكانت المفاجأة التى الجمت لسانى كشفه لى عن (المؤامره) التى تتلخص فى نيتهم لتاسيس تحالف أو ائتلاف مع مصر، لمواجهة الأثنيات غير العربيه فى السودان وللحمايه من أثيوبيا وارتريا وتشاد، كما ذكر سيادته.
فكتبت ذلك المقال الذى هاجمت فيه تلك المجموعه وكشفت عن (المؤامره) التى خرجت من أضابير (المؤتمر الوطنى) وكلف بقيادتها كما ذكرت سوار الذهب ود أبو صالح وانضمت لهم احزاب (الفكه).
الرجاء مراجعه المقال
الكاذب الصحفي عبدالباغي الداشر ريحنا الله من امثالك
تف من خشمك
العفن سوار الزفت دا الله لا كسبو خير
أيها ألمتملق لن تظفر أبدّا.
أيها ألقراء ألرجاء مراجعة “ألاخوان وألعسكر” للدكتور حيدر أبراهيم
سوار الذهب البطل الزائف ويهوذا المغروس داخل الجيش والذي باع الديمقراطية ليهود الجبهة أرغم على تزعم المجلس العسكري الذي استلم السطلة أيام الانتفاضة وهو يرتجف من الخوف من نميري ثم بعد أن نجحت الانتفاضة خانها وسلمها للكيزان الذين أصبح يرتجف خوفاً منهم. ولا تنسى دوره في تصفية ضباط رمضان ودوره في ترشيح البشير فكيف يصبح محايداً ومقبولاً من الجميع؟!
هذا الجبان الرعديد هل يعقل أن يكون أحسن بضاعة يسوقها السودان؟!
والله يا معلقى الراكوبة ما خليتو لى حاجة اقولها وتعليقاتكم كلها ممتازة وازيدكم من الشعر بيت سوار الدهب كان متردد لكذا يوم لاستلام السلطة الانتقالية خوفا من عودة النميرى وانه بايعه امام للسلمين وبعدين كيف سوار الدهب ما يسلم السلطة هو الانتفاضة كانت حقته؟؟؟؟ واعتقد انه سلمها بعد عام واحد مع انه الاحزاب طالبته بالجلوس لمدة سنتين تلاتة حتى ينظموا نفسهم كويس بعد 16 سنة من ديكتاتورية العسكر لكن اعتقد انه عنده قناة مع الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام واظنهم قالوا ليه مادام الاحزاب ما مستعدة انحنا مستعدين وما تاخر الانتخابات اعتقد ان هذا الرجل غواصة كيزانية او متعاطف معاهم شديد!!! والله الحركة الاسلاموية من اقذر ما انتجت البشرية!!!! انا قدر ما افتش لى عن زول محترم فى السودان بعد ناس الازهرى والمحجوب ورفاقه الاتقياء الطاهرى اليد والوطنيين ما لاقى كلو كلو!!!!!! لكن فى المعارضة فى كتير من اشباه هؤلاء الرجال العظماء!!!!
التعليقات ادناه عينة عشوائية حسب علم الاحصاء
لم اجد بينها تعليق واحد يشيد بالمشير سوار الدهب
يعني الراجل طلع زول ساكت
أنا أختلف مع كل من يرى أن سوار الذهب قد ضحى بترك السلطة والحكم حيث يعلم الجميع أن حكومة المشير سوار الذهب هي التي مهدت لنظام الإنقاذ بل هي التي أعادت الضباط الإسلاميين للسلطة وطردت الضباط الوطنيين ورفضت إعادتهم للخدمة وقد كان أغلب الضباط في المجلس العسكري من الاسلاميين مثل الفريق تاج الدين وعثمان عبدالله ومعروف موقف سوار الذهب من حركة ناس الكدرو حيث وقف موقفاً مخادعاً بوساطة غير عادلة وهو أضاع فرصة إنقاذ السودان سوار الذهب من رجال الإنقاذ وزعماء الإنقاذ شئت أم أبيت .
الحكومة افلحت غير مرة في استقطاب المشير سوار الذهب..)
سوار الدهب دا لا يستاهل اي تكريم ولا اي شيء باسمه
سوار الدهب دا لدي عليه ملاحظات كثير وهو من قام باجهاض الانتفاضة ولم يقوم أي عمل باتخاذ قرار مهم في الفترة الانتقالية كما قام بالتامر على الديمقراطية بالسماح للجبهة الاسلامية بتسجيل بيانها الانقلابي من داخل مباني منظمةالدعوة الاسلامية التي يراسها. يعني باختصار هو معهم قلبا وقالباً . لكن لو تركنا دا كله جانبا.
فانا والله انا أكثر شيء اسقطع في عيني هو ترؤسه للجنة ترشيح البشير في الانتخابات المخجوجة السابقة. بالله تخيلوا يترأس ترشيح واحد كاتل ليهو 300 الف سوداني في دار فور
يالظافر خيبت ظننا الذي ظن بأنك قد تعافيت وشفيت من متلازمة الوالي والسلطان أم عشا زبادي وعدس !!!! سوار دهب شنو وتخليد أسمو شنو …. دا كوز جبان ومنافق رعديد مترددوهذه الصفات يعرفها قادة الكيزان من قبلنا عشان كدا هم مرقدين ليهو البرسيم يرعي فيه طوال تلك السنوات ويستخدم عند اللزوم بائع الإنتفاضة المخادع سواِر الدهب وفي معيته الحقير تاج الدين على فضل والبهلوان عثمان عبد الله هم رؤو الحربة للجبهة الإسلاموية!!! سوار الدهب يتحمل مسؤولية كل الأرواح التي أزهقت أكثر من العوقة البشير….هو من سلم هذا الوطن لعوض الجاز ونافع وغيرهم من كلاب بني كيزان …. بعد المرض دا عايز مننا نكرمو ياظافر !!!!!!!!
و الله نكرم كلب و لا يكرم سوار الدهب لانو وراء مصائب السودان الحاليه و ما سبقتها هذا الرجل سارق الانتفاضة تافه بمعنى الكلمة جبان بلا حدود
يا اخى هو سبب نكسة البلد دى منو ؟؟؟؟؟؟؟ ما مشيرك ده
بالله قيمة المقال كانت كم؟
لقد افل نجم سوار الذهب منذ ان غدر بشهداء رمضان والذين يمثلون أكفأ الضباط من زملائه وابنائه الحربيين فقد غدر بهم فى انقلاب رمضان وسلمهم اخيرا ضحايا لكلاب الانقاذ العسكريين الذين اعدموا اولئك الفتية فى ساعات بسيطة وبمحاكمة وهمية . ما الفرق بينه وبين ابراهيم شمس الدين والزبير الذىن قتلوا هؤلاء الضباط غيلا وحقدا وتصفية حسابات وكله من اجل السلطة والثروة .( مات القاتل والمقتول ولكن تبقى ارواح الشهداء معلقة على هؤلاء القتلة .
وزير الاستثمار مصطفي عثمان اسماعيل
جربوة فى زراعة الاسنان