4 وزراء في “حكم المغادرين”.. خلافات (التغيير) و(الثورية) تعطل إعلان الحكومة الجديدة

وقال موقع “سبوتنيك” اليوم الأحد، إن القوى الموقعة على إعلان الحرية والتغيير “قحت” تمسكت بحقيبة وزارة الزراعة في الحكومة الجديدة ضمن الوزارات التي تريد تسكينها، إلا أن الجبهة الثورية الموقعة على اتفاق السلام في جوبا والتي تضم عددا من الحركات المسلحة طالبت أيضا بتلك الوزارة رغبة منها في وضع يدها على العديد من الوزارات المهمة والمرموقة.
وأكد مصدر للموقع أن إصرار قوى الحرية والتغيير “قحت” على وزارة الزراعة يعود لثقتها في المرشح الذي تقدمت به لتلك الوزارة الحيوية وما يتمتع به من خبرة وكفاءة عالية يمكن أن تفيد البلاد كثيرا، بعيدا عن المحاصصات والتوازنات السياسية، لأن الوضع الذي تعيشه البلاد الآن لا يتحمل تلك التقسيمات ويحتاج إلى كفاءات في المقام الأول، نظرا لأن أي منصب اليوم هو “مغرم وليس مغنم”، حسب حديث المصدر.
وأضاف المصدر أن هناك بعض الوزراء أصبحوا في حكم المغادرين للتشكيلة الوزارية الجديدة المقرر إعلانها خلال الفترة المقبلة أبرزهم وزير التجارة مدني عباس مدني ووزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي، ووزير الإعلام فيصل محمد صالح ووزيرة المالية المكلفة د. هبة محمد علي.
قصص عجيبه ترضيات بس ونحنا نتفرج يعني هل تفتكرون اعني القائمين علي تقسيم الوزارات واموال الشعب انو لو اعطيتم كل كتله من م تسموهم بالحركات المسلحه هم فعلا كوادر ولا ترضيه كما يعلم الجميع هؤلاء لديهم تصفيه حسابات مع شعب السودان تعرفون م اقصد فلا تقعوا في اخطاء يصعب تداركها لاحقا والله
بعدين أي تغير لاحقا في الوزارات لن يتقبلوهو وحيرجعوا تاني الي الأحراش ويبدوا من الأول يعني كان سلام مؤقت
أنا حقيقه م سياسي لكن الطفل عمر يوم ممكن يحلل الخاصة ويعرف مستقبل ونيه الحركات الموقعه علي السلام ده كلام هبوب ساااااي
والله مرات الواحد يقرب يقول وينك يالبشير فارجوكم خلوا الترضيات خلوهم يرجعوا الأحراش وبلوهم بس بلا دايرين الخارجيه ولا الماليه صدقني ح يعملوا ليهم عمائل في البلد
لأنو اصلا الحكومة الموجوده م متفقن ح نجيب اطراف تانيه ويستغلوا عدم الاتفاق ويكون في تكتلات مع الجانب العسكري و جزء مع الجانب المدني والشعب ضائع بين الفئتين
الحل في البلد بس خلوهم يفتحوا ليهم ودعماري بس بلا وزاره ولا محليه هي ناقصه كمان
أهم ثلاث وزارات للنهوض باقتصاد السودان: وزارة الزراعة .. وزارة الثروة الحيوانية .. وزارة المعادن. من يأنس في نفسه الكفاءة والخبرة والانتماء للوطن، فليتبوأ احدى الوزارات لدحر الدولار.
فيصل م صالح خط احمر
الكيزان سيتولوا امر فيصل محمد صالح، ردا لجميله عليهم، طيبة برس، محمد لطيف،، الطيب مصطفى كلهم بتهافتوا على ضم فيصل إليهم،.
الوزير الإنقاذي في حكومة الثوره فيصل محمد صالح دافع عن الكيزان وقف ضد تفكيك قبضتهم على وسائل الإعلام المختلفه.. سيتلقي مكافاءات ماليه وظيفه جاهزه بمرتب عالي وخاص لفيصل…