رئيسة مفوضية الاتحاد الأفريقي : إمهال رافضي خارطة الطريق حتى 28 الجاري

أمهلت رئيسة مفوضية الاتحاد الأفريقي نكوسازانا دلاميني زوما الحركات المتمردة وحزب الأمة القومي المعارض بالسودان، حتى الـ 28 من الشهر الجاري، للتوقيع على خارطة الطريق التي دفعت بها الوساطة الأفريقية الاثنين الماضي بأديس أبابا.
وأثنت زوما في بيان، لها، على الحكومة السودانية لتوقيعها على اتفاق خارطة الطريق، “كجزء من الجهود الرامية إلى التصدي للتحديات العديدة التي تواجه السودان”.
وتابع البيان: “يلاحظ الرئيس أن الأطراف الأخرى في المشاورات الاستراتيجية لم توقع على اتفاق خارطة الطريق”، ودعت زوما الأطراف الممتنعة للتوقيع على وجه السرعة على الاتفاق، وفي مدة أقصاها 28 مارس الحالي، من أجل إعطاء دفعة لعملية ستؤدي إلى تسوية الصراعات المتعددة في السودان.
وطالبت الأطراف التي لم توقع بعد على الكف عن اصدار أي تصريحات علنية غير مفيدة، لتجنب المخاطرة بما التزمت بالعمل على تحقيقه، وهو سلام دائم في السودان.
ورفضت الحركة الشعبية قطاع الشمال، وحركتي (تحرير السودان) فصيل مني أركو مناوي و(العدل والمساواة) بزعامة جبريل إبراهيم وحزب الأمة القومي التوقيع على خارطة طريق حول الحوار الوطني ووقف الحرب، دفعت بها الآلية الأفريقية الرفيعة، بينما وقع وفد حكومة السودان منفرداً على الوثيقة مع رئيس الآلية ثابو أمبيكي.
وأشادت زوما بتحالف قوى المستقبل لعقده اجتماعاً، الثلاثاء، مع آلية (7+7) الخاصة بالحوار الوطني، بحضور أمبيكي والاتفاق على تكوين لجنة لدراسة مخرجات الحوار.
شبكة الشروق
لا خيار،،
إما أن توقعوا وتعودوا إلى الداخل وتقلبوا الطاولة على الجميع بالجماهير التي لا راد لإرادتها، دلاميني زوما أو جاكوب زوما أو تابو امبيكي أو غيرهم.
أو نقل الحرب إلى الخرطوم مع كُل ما تستدعيه هذه المسألة من تضحيات.
لقد وضع المُجتمع الدولي والإقليمي العقدة في المنشار، وتصوروا أن هذا يحدث مع نظام مطلوب رئيسه للمحكمة الجنائية الدولية؟؟ – حكاية تضحك الغنماية!!
عودوا-وسنعود معكم-ولا تشاركوا في الحكم، وأدخلوا السجن – وأجعلوا الأزمة قائمة !!
لو تعرفون الإتحاد الإفريقي جيداً لما وضعتم كل بيضكم في سلته؟؟
قدرنا معكم (موت موت،، حياة حياة)
وهل أنا إلا من غزية،إن غوت غويت وأن ترشد غزية أرشد
الاتحاد الأفريقي فاشل في كل المجالات هم الان يساعدون مجرما مطلوب دوليا،الرئيسة زوما بدل ما تقف الي جانب الحياد مالت بكل ما لديها من سلطة والجبروت الي القاتل عمر البشير كما فعل زوجها سابقا الرئيس زوما رئيس جنوب افريقيا بخيانة الشعب السوداني الابي ورفضه لتسليمه لمحكمة الدولية. نفس هؤلاء الفاشلين هم السبب في عقدة ابيي.
دولة جنوب أفريقيا ممثلة فى الرئيس زوما وطليقته مدام زوما رئيسة الإتحاد الأفريقى ورئيس جنوب أفريقيا السابق المطرود ثابو مبيكى وبدعم من الرئيس الزمبابوى موقابى قرروا الإنحياز للبشير ونظامه المجرم.
فقد زار مبيكى الخرطوم مؤخرا وناقش مخرجات مقترح إجتماعه مع البشير قبل أن يفرضه فى الإجتماع ولذلك سارع وفد الحكومة بالتوقيع عليها لأنه كانوا على علم بها بل هم الذين إقترحوها لمبيكى خلال إجتماعه معهم بالخرطوم.
على قوى المعارضة الثبات على موقفهم فالحق يعلو ولا يعلى عليه.
ياهو الفضل ؟!!
مرتشين اوﻻد الكلب .. الشعب السودانى حيقول ليكم كلمته وستسمعونها قريبا باذن الله .. بلا اتحاد معاكم بلا يخمكم
إنهم دعاة حرب فقط، يجب على الأسرة الدولية، إن حريصة على الأمن والسلام الدوليين، إعتبار هذه الفصائل حركات إرهابية وتسعى إلى نشر الفتن وزعزعة الاستقرار وبالتالي إنزال أقصى العقوبات على الأنظمة التي تتعامل معها وتأويها، وتأكيدا على إرادة المجتمع الدولي وتماسكه، في محاربة كل من يسعي في ترويع المجتمعات ان يصادق مجلس الأمن الدولي على قرارات الاتحاد الأفريقي، باعتباره ألصق وأقرب منظمة إلى مشكلة السودان وأكثرها درايةّ به، أن معاناة العالم من مشاهد القتل والحرق، والهجما ات المتكررة هنا وهناك ، هو بسبب تلك المواقف المبهمة من بعض الدول الكبرى تجاه قضايا السياسة والحكم في بعض الدو النامية، أن الحركات المسلحة والعصابات المسيسة، لا تسعى أ لإقامة نظام رشيد، بقدر أنها تقتات سحتا على حساب أمن واستقرار شعوبها ومجتمعاتها، ولو كانت تسعى فعلا إلى الرشد والتقويم ففي كل الأنظمة هناك مجالات للتعبير ولايصال الصوت الآخر، إما عن طريق الصحافة أو منظمات المجتمع المدني المختلفة. أزمة السودان في حقيقة الأمر ليست في تعنت الحكومة فقط وليس في وجود هذا الكم الهائل من الأقاويل عن الفساد وفضائح الخدمة المدنية، مشكلة السودان تكمن في طريقة التعاطي مع القضايا العامة سواء كان من قبل الحكومة أو المعارضة، كل.دول العالم تمر بمثل هذه الأزمات السياسية وتجد طرقا لحلها عبر الحوار أو حتى عبر العمل العسكري ذو الأهداف الواضحة، ولكننا في السودان نقاتل ونعارض باسلوب عبثي، وكأننا نخوض صراعا سرمديا، فكم عمر الصادق المهدي الآن ولماذا لا يتعظ بموت ضهره الترابي ، ولازال الرجل يتصابي في مواقفه السياسية، أزمة السودان الحقيقية هي في ضحالة وسطحية الشعب السوداني الذي يصغي ويتبع مثل هؤلاء القادة السياسين الشواذ، فتراهم مرة يتبعون منهجا دينيا أقرب إلى الخرافة من الشريعة أو شيخا دجالا كاذبا أو مدعي نبوة ، أو طائفة تحلم بالمهدي المنتظر أو فكرا شيوعيا أثبت فشله وانهارت منظومته، مشكلتنا هي تلك الضحالة والسطحية والبساطة في فهم وإدراك الواقع ومن ثم أدارته .. وبالتالي وجدت الحركات المسلحة البيئة الحاضنة.
هم لا يعرفون الشعب السودانى
وعلى المعارضة تكوين حكومة منفى
تتولى الحكم بعد انتفاضة محمية
أمهلت رئيسة مفوضية الاتحاد الأفريقي نكوسازانا دلاميني زوما الحركات المتمردة وحزب الأمة القومي المعارض بالسودان، حتى الـ 28 من الشهر الجاري، للتوقيع على خارطة الطريق التي دفعت بها الوساطة الأفريقية الاثنين الماضي بأديس أبابا.
الكلام ده بلوووووووه واشربوا مويتو يا الاتحاد+ امبيكي + المؤتمر البطني .
عندنا سلاح زخيره كفاية وجيش كفاية واكل كفاية والنضال مستمر
أنا بقترح إنه كل السودانيين اللي عندهم جنسيات من الدول الغربية بالذات يخاطبوا رؤساء ومتنفذي تلك الدول كمواطنين بدفعوا ضرائب وعندهم التزامات وواجبات وليهم حقوق، أنا اقترح انهم يرفعوا مذكرات مباشرة تذكر رؤساء تلك الدول وتنبههم لخطورة مايجري في السودان وخطورة تلك الأدوار التي تلعبها الدول الغربية في مساندة ودعم النظام السوداني لإذلال المواطنين وارتكاب الفظائع والإجرام ودعم الإرهاب العالمي.
هذا مفروض يحصل من زمان الشعب السودانى تعب من هذه الخركات
الغير وطنية التى تحارب من اجل قضية خاصه بهم هم ولا يهمهم
عير الفوائد الشخصية والا ماذا استفاد اهلنا فى مناطق
الحروب من هذا التمرد وهذه الحروب غير الدمار والتشرد
دعوني اقولها من كل قلبي
وبصدق وصراحة
وقناعة
ليس هناك اي فائدة من افريقيا
الحكام خائنون مرتشون كذابون منافقون لا وطنية لهم ولا يهمهم الا انفسهم وحيوبهم وكروشهم وذويهم وذرياتهم والواحد فيهم ممكن ببساطة شديدة يبيع نفسة ذاتها خليك من بلده
والذين ياني بهم هؤلاء الحكام ليديروا دفة دولهم اسوا منهم بمراحل وهم حقيقة لا ياتون الا بمن هم اسوا منهم فهل نتوقع ان ياتي حاكم بهذه المواصفات بشخص نزيه
طبعا لا لا لا
اما الشعوب فدث ولا حرج هم اقل ما يقال عنهم انك تجد الواحد والواحد اضرب به المثل ليمثل الاغلبية الساحق والماحقة
تجد الواحد فيهم ليهو يومين ثلاثة ما اكل كويس واولادوا جيعانين عطشانين مرضانين مشردين من غير تعليم
وعندما يدعوا احد هؤلاء الروساء البوساء الحرامية او اي من رعاياهم الي اجتماع عشان يبث او ينشر فيهو مزيد من الضلال والافك تجد الاف المؤلفة من هؤلاء الجياع يصفقون له او لهم
هذا كان السبب في استعمار افخواجات لافريقيا واسترقاق اهلها وبيعهم في سوق النخاسة عبيدا لمن يسوي ولا يسوي ومنهم العرب
لا لا لايا سادتي افريقيا محتاجة لخجة شديدة لا اظنها سوف تحدث بدون اذا وقعت الواقعة ولغاية الوقت داك عيشوا في احلامكم
هنالك فكرة خاطئة لدى الاتحاد الافريقى خاصة بعض رموزه من قادة زمبابوى وجنوب أفريقيا, أن البشير ونظامه ضحايا للتآمر الغربى الاستعمارى الذى يحاول أن يفرض على القادة الافارقة قيم الديمقراطية واحترام حقوق الانسان لذا فقد كان موقفهم واضحا طوال الوقت برفضهم القا القبض على البشير ومحاكمته دوليا, أن يتحول الاتحاد الافريقى الى وسيط بعد موقفه المعلن هذا أمر يثير السخرية, الاتحاد بممثليه من زوجة زوما وغيرها لم ولن يكون حياديا أبدا في أزمة الحكم في السودان, فألاتحاد الافريقى على سبيل المثال ليس هو الاتحاد الاوربى تتحكم فيه قيم الديمقراطية والقانون وحقوق الانسان, وهو نفس الاتحاد الذى كان الراحل القذافى يتخذه كغرفة ألعاب.
عصابة جنوب افريقيا تريد ان تلوى يد المعارضة وعلى هذه العجوز الشمطاء طليقة المرتشى جاكوب زوما ان يعلما ان المعارضة هى الممثل الشرعى لشعب السودان فهى تمثل اكثر من 85% من السودان مكانا وسكانا فلا داعى للتهديد ولوى اليد ونذكركم بانكم هددتم نظام الرقاص بمهلة 90 يوما ولم يستجب وبعد ان اخترقكم باموال الرشاوى صهينتم من تجاوزات النظام والان تريدون تهديد المعارضة وستفشلوا فشل ذريع لان المعارضة هى شعب السودان الذى لايثق فيكم وفى كل القادة الافارقة لانهم كلهم اصحاب سوابق وجرائم تستوجب تقديمهم لمحكمة الجنايات الدولية خاصة ادريس ديبى وموغابى وغيرهم من الطغاة الاوغاد .
لا خيار،،
إما أن توقعوا وتعودوا إلى الداخل وتقلبوا الطاولة على الجميع بالجماهير التي لا راد لإرادتها، دلاميني زوما أو جاكوب زوما أو تابو امبيكي أو غيرهم.
أو نقل الحرب إلى الخرطوم مع كُل ما تستدعيه هذه المسألة من تضحيات.
لقد وضع المُجتمع الدولي والإقليمي العقدة في المنشار، وتصوروا أن هذا يحدث مع نظام مطلوب رئيسه للمحكمة الجنائية الدولية؟؟ – حكاية تضحك الغنماية!!
عودوا-وسنعود معكم-ولا تشاركوا في الحكم، وأدخلوا السجن – وأجعلوا الأزمة قائمة !!
لو تعرفون الإتحاد الإفريقي جيداً لما وضعتم كل بيضكم في سلته؟؟
قدرنا معكم (موت موت،، حياة حياة)
وهل أنا إلا من غزية،إن غوت غويت وأن ترشد غزية أرشد
الاتحاد الأفريقي فاشل في كل المجالات هم الان يساعدون مجرما مطلوب دوليا،الرئيسة زوما بدل ما تقف الي جانب الحياد مالت بكل ما لديها من سلطة والجبروت الي القاتل عمر البشير كما فعل زوجها سابقا الرئيس زوما رئيس جنوب افريقيا بخيانة الشعب السوداني الابي ورفضه لتسليمه لمحكمة الدولية. نفس هؤلاء الفاشلين هم السبب في عقدة ابيي.
دولة جنوب أفريقيا ممثلة فى الرئيس زوما وطليقته مدام زوما رئيسة الإتحاد الأفريقى ورئيس جنوب أفريقيا السابق المطرود ثابو مبيكى وبدعم من الرئيس الزمبابوى موقابى قرروا الإنحياز للبشير ونظامه المجرم.
فقد زار مبيكى الخرطوم مؤخرا وناقش مخرجات مقترح إجتماعه مع البشير قبل أن يفرضه فى الإجتماع ولذلك سارع وفد الحكومة بالتوقيع عليها لأنه كانوا على علم بها بل هم الذين إقترحوها لمبيكى خلال إجتماعه معهم بالخرطوم.
على قوى المعارضة الثبات على موقفهم فالحق يعلو ولا يعلى عليه.
ياهو الفضل ؟!!
مرتشين اوﻻد الكلب .. الشعب السودانى حيقول ليكم كلمته وستسمعونها قريبا باذن الله .. بلا اتحاد معاكم بلا يخمكم
إنهم دعاة حرب فقط، يجب على الأسرة الدولية، إن حريصة على الأمن والسلام الدوليين، إعتبار هذه الفصائل حركات إرهابية وتسعى إلى نشر الفتن وزعزعة الاستقرار وبالتالي إنزال أقصى العقوبات على الأنظمة التي تتعامل معها وتأويها، وتأكيدا على إرادة المجتمع الدولي وتماسكه، في محاربة كل من يسعي في ترويع المجتمعات ان يصادق مجلس الأمن الدولي على قرارات الاتحاد الأفريقي، باعتباره ألصق وأقرب منظمة إلى مشكلة السودان وأكثرها درايةّ به، أن معاناة العالم من مشاهد القتل والحرق، والهجما ات المتكررة هنا وهناك ، هو بسبب تلك المواقف المبهمة من بعض الدول الكبرى تجاه قضايا السياسة والحكم في بعض الدو النامية، أن الحركات المسلحة والعصابات المسيسة، لا تسعى أ لإقامة نظام رشيد، بقدر أنها تقتات سحتا على حساب أمن واستقرار شعوبها ومجتمعاتها، ولو كانت تسعى فعلا إلى الرشد والتقويم ففي كل الأنظمة هناك مجالات للتعبير ولايصال الصوت الآخر، إما عن طريق الصحافة أو منظمات المجتمع المدني المختلفة. أزمة السودان في حقيقة الأمر ليست في تعنت الحكومة فقط وليس في وجود هذا الكم الهائل من الأقاويل عن الفساد وفضائح الخدمة المدنية، مشكلة السودان تكمن في طريقة التعاطي مع القضايا العامة سواء كان من قبل الحكومة أو المعارضة، كل.دول العالم تمر بمثل هذه الأزمات السياسية وتجد طرقا لحلها عبر الحوار أو حتى عبر العمل العسكري ذو الأهداف الواضحة، ولكننا في السودان نقاتل ونعارض باسلوب عبثي، وكأننا نخوض صراعا سرمديا، فكم عمر الصادق المهدي الآن ولماذا لا يتعظ بموت ضهره الترابي ، ولازال الرجل يتصابي في مواقفه السياسية، أزمة السودان الحقيقية هي في ضحالة وسطحية الشعب السوداني الذي يصغي ويتبع مثل هؤلاء القادة السياسين الشواذ، فتراهم مرة يتبعون منهجا دينيا أقرب إلى الخرافة من الشريعة أو شيخا دجالا كاذبا أو مدعي نبوة ، أو طائفة تحلم بالمهدي المنتظر أو فكرا شيوعيا أثبت فشله وانهارت منظومته، مشكلتنا هي تلك الضحالة والسطحية والبساطة في فهم وإدراك الواقع ومن ثم أدارته .. وبالتالي وجدت الحركات المسلحة البيئة الحاضنة.
هم لا يعرفون الشعب السودانى
وعلى المعارضة تكوين حكومة منفى
تتولى الحكم بعد انتفاضة محمية
أمهلت رئيسة مفوضية الاتحاد الأفريقي نكوسازانا دلاميني زوما الحركات المتمردة وحزب الأمة القومي المعارض بالسودان، حتى الـ 28 من الشهر الجاري، للتوقيع على خارطة الطريق التي دفعت بها الوساطة الأفريقية الاثنين الماضي بأديس أبابا.
الكلام ده بلوووووووه واشربوا مويتو يا الاتحاد+ امبيكي + المؤتمر البطني .
عندنا سلاح زخيره كفاية وجيش كفاية واكل كفاية والنضال مستمر
أنا بقترح إنه كل السودانيين اللي عندهم جنسيات من الدول الغربية بالذات يخاطبوا رؤساء ومتنفذي تلك الدول كمواطنين بدفعوا ضرائب وعندهم التزامات وواجبات وليهم حقوق، أنا اقترح انهم يرفعوا مذكرات مباشرة تذكر رؤساء تلك الدول وتنبههم لخطورة مايجري في السودان وخطورة تلك الأدوار التي تلعبها الدول الغربية في مساندة ودعم النظام السوداني لإذلال المواطنين وارتكاب الفظائع والإجرام ودعم الإرهاب العالمي.
هذا مفروض يحصل من زمان الشعب السودانى تعب من هذه الخركات
الغير وطنية التى تحارب من اجل قضية خاصه بهم هم ولا يهمهم
عير الفوائد الشخصية والا ماذا استفاد اهلنا فى مناطق
الحروب من هذا التمرد وهذه الحروب غير الدمار والتشرد
دعوني اقولها من كل قلبي
وبصدق وصراحة
وقناعة
ليس هناك اي فائدة من افريقيا
الحكام خائنون مرتشون كذابون منافقون لا وطنية لهم ولا يهمهم الا انفسهم وحيوبهم وكروشهم وذويهم وذرياتهم والواحد فيهم ممكن ببساطة شديدة يبيع نفسة ذاتها خليك من بلده
والذين ياني بهم هؤلاء الحكام ليديروا دفة دولهم اسوا منهم بمراحل وهم حقيقة لا ياتون الا بمن هم اسوا منهم فهل نتوقع ان ياتي حاكم بهذه المواصفات بشخص نزيه
طبعا لا لا لا
اما الشعوب فدث ولا حرج هم اقل ما يقال عنهم انك تجد الواحد والواحد اضرب به المثل ليمثل الاغلبية الساحق والماحقة
تجد الواحد فيهم ليهو يومين ثلاثة ما اكل كويس واولادوا جيعانين عطشانين مرضانين مشردين من غير تعليم
وعندما يدعوا احد هؤلاء الروساء البوساء الحرامية او اي من رعاياهم الي اجتماع عشان يبث او ينشر فيهو مزيد من الضلال والافك تجد الاف المؤلفة من هؤلاء الجياع يصفقون له او لهم
هذا كان السبب في استعمار افخواجات لافريقيا واسترقاق اهلها وبيعهم في سوق النخاسة عبيدا لمن يسوي ولا يسوي ومنهم العرب
لا لا لايا سادتي افريقيا محتاجة لخجة شديدة لا اظنها سوف تحدث بدون اذا وقعت الواقعة ولغاية الوقت داك عيشوا في احلامكم
هنالك فكرة خاطئة لدى الاتحاد الافريقى خاصة بعض رموزه من قادة زمبابوى وجنوب أفريقيا, أن البشير ونظامه ضحايا للتآمر الغربى الاستعمارى الذى يحاول أن يفرض على القادة الافارقة قيم الديمقراطية واحترام حقوق الانسان لذا فقد كان موقفهم واضحا طوال الوقت برفضهم القا القبض على البشير ومحاكمته دوليا, أن يتحول الاتحاد الافريقى الى وسيط بعد موقفه المعلن هذا أمر يثير السخرية, الاتحاد بممثليه من زوجة زوما وغيرها لم ولن يكون حياديا أبدا في أزمة الحكم في السودان, فألاتحاد الافريقى على سبيل المثال ليس هو الاتحاد الاوربى تتحكم فيه قيم الديمقراطية والقانون وحقوق الانسان, وهو نفس الاتحاد الذى كان الراحل القذافى يتخذه كغرفة ألعاب.
عصابة جنوب افريقيا تريد ان تلوى يد المعارضة وعلى هذه العجوز الشمطاء طليقة المرتشى جاكوب زوما ان يعلما ان المعارضة هى الممثل الشرعى لشعب السودان فهى تمثل اكثر من 85% من السودان مكانا وسكانا فلا داعى للتهديد ولوى اليد ونذكركم بانكم هددتم نظام الرقاص بمهلة 90 يوما ولم يستجب وبعد ان اخترقكم باموال الرشاوى صهينتم من تجاوزات النظام والان تريدون تهديد المعارضة وستفشلوا فشل ذريع لان المعارضة هى شعب السودان الذى لايثق فيكم وفى كل القادة الافارقة لانهم كلهم اصحاب سوابق وجرائم تستوجب تقديمهم لمحكمة الجنايات الدولية خاصة ادريس ديبى وموغابى وغيرهم من الطغاة الاوغاد .