دعوات لـ “مليونية 30 يناير” … حميدتي نوافق على مبادرة فولكر كمسهل وليس وسيط

سبحان الله رجل تشادي أمي جاهل قاتل لص أجنبي يتحدث بإسم دولة كالسودان وكمان يتكلم عن مبادرات كأنما دارس إقتصاد وعلوم سياسية كفاءته فقط هي البدنقية والمرتزقة وجبش الجريم المفنكس يجب ان يتغير الوضع هذا فوراً وحتى لو تطلب تضحيات ويجب أن يعرف كل قزم حدودة وعوجيز الإدارات الأهلية المرتشين ليس لديهم قوة ولامعرفة وكفاءة أما الشباب أصحاب الدماء الحارة الذين ضحوا بدماءهم وهم اهل الحل والعقد !!!

لا تدعوا للخروج بالسلاح فيذهب الوطن

يجب الصبر و الاحتجاج السلمي

أول شئ يتم بعد انهاء هذا الوضع المأساوي، يجب الالتفات إلى الإدارة الأهلية واعادة هيكلتها وترتيب كل نظامها والانتهاء من كل الفاسدين فيها واستبدالها بنظام جديد لأنه ثبت عدم جداوها وعمالتها، ونحن في عصر الحكومة الالكترونية ويجب أن يتم عصرنة وتحديث جميع الجوانب الإدارية حتى لا يتطفل هؤلاء الشرزمة في شؤون حكم البلاد وتأييد الفساد والمفسدين

ساعة الحوبة والمحن: في تقديري – ربما – لم يخطر ببال المخلوع أن هذا الأخطبوط – خضراء الدمن – الذي نما وتفرع في كافة أرجاء بلادنا في غفلة من الزمن، حيتفرعن ويبطر بهذا القدر من الدهاء والمكر ويقلب ظهر المجن على أهل الساسة وحملة الدرجات العلمية الرفيعة، ويصل بالبلاد لهذا الحال من السوء والتردي. علينا جميعا أن لا نرفع الراية البيضاء، ونسلم بالأمر الواقع، علما أن كل هذا التخطيط الممنهج والتنظيم المبرمج، وخلط الأوراق، ليس من بنات أفكار المدعو حميدتي، بل مما لا شك فيه، هناك من ورائه، خلايا على قدر عال من النضج السياسي (داخليا) يمهدون له خارطة الطريق. (خارجيا) فهو، على قول المثل: من يملك المال يملئ شروطه، أضف الى ذلك يلوح من وقت لآخر الى نشوة وقعقعة السلاح.

بس ماتنسوا تلبسوا بامبرز مقاس XXXXXXXXXXXXXXL