الحكومة تدعو لزيادة الدعم الدولي للصومال سياسياً ومالياً

الخرطوم: مها التلب
أكدت الحكومة دعمها المتواصل للصومال عبر العقود والسنوات الماضية رغم محدودية إمكانياتها، ونوهت الى أن الجامعات السودانية تستضيف أكثر من (6) آلاف طالب صومالي، بالإضافة إلى التدريب الشرطي والأمني والعسكري.
وقال الناطق الرسمي باسم الخارجية السفير علي الصادق أن وزير الخارجية برفيسور إبراهيم غندور شارك في أعمال المنتدى على رأس وفد رفيع المستوى من أجل الصومال باستانبول.
وأشار الصادق الى أن وزير الخارجية خاطب الجلسة الافتتاحية بجانب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ورئيس الصومال حسن شيخ محمود، ونائب الأمين العام للأمم المتحدة الياسون، وذكر أن عدداً مقدراً من وزراء خارجية البلدان الأفريقية والأوروبية والعربية شاركوا في فعاليات المنتدى.
وأضاف الصادق في تصريح أمس، أن وزير الخارجية أكد من خلال الجلسة الافتتاحية، أهمية انعقاد المنتدى في التوقيت الحالي، ودعا الى ضرورة زيادة الدعم الدولي للصومال سياسياً ومالياً، وأشار الى التحديات التي يواجهها الصومال في المرحلة الراهنة التي تتطلب تضافر الجهود الإقليمية لتعزيز الاستقرار والسلام الشامل.

الجريدة

تعليق واحد

  1. جامعة أفريقيا العالمية والجامعات ذات الصبغة الاسلامية كانت منذ بواكير الانقاذ أوكار ومقار لمنسوبى الحركات الاسلامية ..ومنذ قيادة الترابى لما يسمى بالمؤتمر الشعبى العربى الاسلامى .. استقطبت الحكومة عناصر من دول العالم جميعها لتغذى بها (أحلامها) الدينية والعسكرية ولتفيض (دميرتها) كما أفتى (الترابى) على الجيران والعالم (خير) و(شر) …
    الصومال دولة (فراغ) تشتت أهلها فى اصقاع الدنيا ولا يودون العودة .. وأخرهم المهاجرة التى أنتشلت من البحر وهى فى مخاضها ..
    أما المتبقين هناك ويوفدون للدو ل باسم ( الصومال) هم عناصر (القرصنة) وحركة الشباب (التى هى اصلا راعية القرصنة) … وكل الهرج والمرج فى الصومال والدعم والتدريب وارسال (القوات السودانية) هى مشكلات استراتيجية للتمدد فى القرن الافريقى .. والضغط على اثيوبيا واليمن بالعناصر المتطرفة ودعم المعارضين .
    لا بواكى على الصومال ..انها لغة المصالح..
    ان أعاقة السفن وتلويث خط الملاحة للعابرات بحمولات النفط هو هدف حيوى .. ولا يمكن من زج عناصر اجنبية هناك فيتم الدفع بهؤلا بعد تدريبهم وغسل أدمغتهم وتزويدهم (بما لذ وطاب) من (معينات) القتل والخراب … وأغلب العناصر تتحدث (اللغات) بفصاحة أهلها (حسب نوع الرهائن) ويستخدمون التقنيات الحديثة فى التواصل والتخفى والتموية .. فمن أين لهم والصومال لا يملك الا سبائط الموز ..ومزارع الجماجم والجياع ….؟؟؟؟؟؟
    الحكومة لا ولم تنفى تدريبها وتأهليها (دينيا واكاديميا وعسكريا) لمن أوفد اليها او من أستجلبتهم لاغراضها (كمنفذين أغتيال مبارك) .. ومقاتلى البوسنة ..
    وضباط الحكومة التشادية .. والمنظمات الفلسطينية وحماس … وغيرها الكثير .
    أماغندور وتصريحاته فى تركيا لا تخفى ولا يخفى الدور التركى ومباركة اردوغان الحاكم (الدينى ) الجديد والتسول ياسم (الصومال) … لترقيع عباءة الاقتصاد ..
    ورفد المنظومة العسكرية بالمدد لعمليات الصيف القادم .. خلف أثمال ودموع وهياكل الشعب الصومالى … الذى أستخدم فى (سنارة) الصيد كطعم .

  2. 6 الف صومالى وكم الف يمنى وكمين الف سورى وكم مليون حبشى .. وطشرمية ارترى ..
    ودشليون جنوبى … وعشرمية تشادى …دا غير الايرانى والمصرى والقمرى والبوركينى ..وهلم جرا دى بلد ولا أمم متحدة …
    بعد شوية حنبقى (الجالية) السودانية …
    ولى عودة للموضوع

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..