أخبار السودان
قيادة البرلمان تناقش مقترحاً لخفض الإنفاق وانتهاج سياسة تقشفية

تنظر لجنة قيادة البرلمان برئاسة البروفيسور إبراهيم احمد عمر، غداً “السبت”، في المقترحات التي دفعت بها اللجنة المكلفة بإعداد خطة لخفض الإنفاق وانتهاج سياسة تقشفية في إدارة المجلس الوطني.
كما تظر قيادة البرلمان ملاحظات نواب البرلمان في الجلسة الختامية لدورات الانعقاد السابق التي انتهت في يناير الماضي، إضافة لجدول أعمال المجلس للأسبوعين الأولين من جلسات المجلس لدورات الانعقاد الجديدة التي تبدأ في الثاني من ابريل المقبل.
لماذا التخفيض بل ما هي إنجازات الاعضاء لماذا لا نستغني عنه فهو يضم مجموعة عاطله رضيت ان تكون بلا هوية ولا شخصية فهي تمثل نفسها جاءت بالتعيين
ينبغي أن تكون الخطة هي:
1/ تسريح جميع أعضاء البرلمان ، والمجالس الولائية والشعبية وحجالس المحليات واللجان الشعبية وأي مجموعة تجتمع في أي مكان وتأخذ راتب من الدولة في أي مكان في السودان .
2/ تسريح جميغ الوزراء في الولايات والولاة كلهم بلا استثناءات .
3/ تسريح جميع الوزؤاء الاتحاديين ، ووكلاء الوزارات .
4/ دمج الوزارات في خمس وزارات فقط ( المالية ، الانتاج ، الدفاع ، التعليم ،وضم ما بثي من وزارات تحت وزارة باسم الخدمات العامة )
5/ تعيين خمس وكلاء وزارات ، وخمس وزراء فقط للوزاؤات المحددة .
6/ تسريح قوات الدفاع الشعبي ، وقوات حميدتي .
7/ إلقاء جميغ الرسوم والضرائب المفروضة على المنتجين لمدة سنتين .
8/ توجيه جميع ميزانية الدولة إلى زيادة الانتاج بعمل شركات لعمل مجمعات انتاجية يتم فيها زراعة الحبوب ، منتجات البساتين ، والأعلاف ، تربية الحيوانات جميعها في مكان واحد وهو المزرعة ، مع إلحاق هذه المزارغ بمصانع تحويلية بسيطة ،
9/ إنشاء بنية تحتية (السكة حديد ، النقل البحري ، النهري ، طرق قومية مزدوجة ، قنوات رى ، بحيرات صناعية ملحقة بالمزارع .
10/ دعم المصانع القائمة بتوفير مدخلات الانتاج .
11/ منع التعدين (الذهب تحديداً ) لمدة عشر سنوات .
12/ إلقاء جميع الاتفاقيات السابقة مع المستثمرين والحكومات الأجنبية .
13/ طرد المستثمرين العرب عموماً والروس والاتراك .
14/ إلزام المفسدين برد ما سرقوه منذ 1989.
أي خطة تتجاوز أي من النقاط السابقة يكون لا معنى لها ولن تؤدي إلى أي نتائج
دا برلمان الخلاء فيه ما يقارب 500 برلماني معظمهم اصبحوا من الهالكين وكهول ولا عطاء يقدمونه للوطن سوى انهم اصبحوا عالة على ظهر المواطن وخزينة الدولة هؤلاء ان كانت بالبلد قيادة وعندهم عقول ان يخفضوا عدد البرلمان ليصبح 54 برلمان عن كل ولاية ثلاثة برلمانيين فقط ومن اكفاء الناس يكونوا وقمة النشاط السياسي ويجب وجعل برلمان السودان برلمان يعطي مش ياخذ من جيب المواطن ويتغذى هؤلاء من الضرائب التي تفرض على المواطن بلد هامل ما فائدة هذا البرلمان سوى ارهاق للدولة وخزينتها الفارغة . يجب ان تنظروا يا ساسة السودان الاغبياء في ترهل الحكومة والبرلمان هذا اليوم قبل .
بلد فيه اكثر 500 برلماني
اكثر من 74 وزير اتحادي لماذا هذا الكم من التنفيذين واين البلد الذي تكون له حكومة من هؤلاء واين عملهم الذي قدموه للمواطن والبلد عموما ؟؟؟؟؟؟؟
يجب ان يكون وزيراء الحكومة 20 وزيرا فقط والباقي يسرح
ويكون بالبلد 9 ولايات بدل 18 ولاية دا صرف على الكيزان وزبانيتهم على حساب المواطن والضرائب التي تفرض عليه : يا ساسة فاشلين: اليس منكم رجل رشيد يقوم هذا البلد في الاتجاه الصحيح مثل بلدان الدنيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا بروف ابراهيم عمر اول شيء كان عاوزين تعملوا سياسة تقشفية ولو عقول تفقهون فعلا عليكم بما هو أت:
تقليل عدد البرلمانيين الحالي وتكوينه من 54 عضوا فقط :
تقليل وزراء الحكومة 20 وزيرا فقط وتسريح الجميع :
جعل السودان به 9 ولايات فقط بضم كل ولايتين في ولاية واحد فقط بحكومة واحدة فقط .
مساعدين للرئيس فقط نائب واحد للرئيس
ويؤدي ذلك لخفض العبء على خزينة الدولة ورفع بعض الضرائب المفروضة على المواطن والتي اددت لضيق عيشهم .
تطبيق قانون قوي على كل من يفسد حتى لو كان الرئيس نفسه او رئيس البرلمان ومحاسبة قوية ويطبق القانون على من بالدولة خاصة لانهم هم اس الفساد الحاصل الآن في البلد .
منع موظفي الدولة والوزراء من ممارسة اي نشاط تجاري مهما كان منعا باتا:
هذا البرلمان الذي أثبت فشله بقيادة السفيه إبراهيم احمد عمر وعضوية المستحقرين وفاقدي الكلمة والرأي أصحاب النخوة المنزوعة والمصفقين كرها .
المُتقشِّفون
01- يا حاج ابراهيم … فيلسوف تمكين الإخوان المُتقشّفين ساكت … ما غنيانين ولا سرّاقين ولا حاجتين … ما شأن الشموليّات الإنقلابيّة … (المؤدلجة على الفلسفات الإزاحيّة الإستئصاليّة … الأستالينيّة والفاشيّة والنازيّة والإخوانيّة المحظورة عالميّاً ) … بآليّة البرلمانات الديمقراطيّة … ؟؟؟
02- يا أيّها الإخوان … مشروعكم هو بناء الحيطان … بيعوا العمارات … واستعيدوا الدولارات … والذهب الخام والمجوهرات … عشان تموّلوا مشروع الإستغناء عن الجنيهات المطبوعات ساكت … وبعدين تموّلوا … بالدولارات الحقيقيّة … مشروع الإستغناء عن الشموليّات الإقتساميّة … وتكسّروا حيطان اقتسام الثروات والأطيان … الآيديولوجي الوهمي … بين الجنوب والشمال … وبين ولايات تمكين كيانات الرفاق الشيوعيّين وكيانات الإخوان المُتأسلمين … وليست مُطلقاً … ولايات السودانيّين الطيّبين … ولا دويلات السودانيّين الطيّبين … ؟؟؟
03- لقد كسّر الألمان حائط برلين … وكان ذلك تكسيراً عبقريّاً تأريخيّاً للماركسيّة اللينينيّة الأستالينيّة الإفقاريّة … وللإتّحاد السوفياتي الإلحادي الإفقاري الإضطّهادي الإستعبادي … وحظروا الحزب النازي ومنعوا الشعارات النازيّة التي تعني الإشتراكيّة القوميّة العنصريّة الإستئصاليّة … حتّى الآن … ولذلك هم الآن … العُلماء الألمان الذين يقودون نهضة العالم … ورفاهيّة إنسان العالم … وليس إفقاره … واعتقاله وتعويقه وتعطيله وتقتيله وإحراقه … ؟؟؟
04- يعني من حقّ الشعب السوداني … ( لا الأحزاب السودانيّة ولا برلماناتها المنتخبة ) … أن يحظر الحزب الشيوعي السوداني … عبر تكسير حيطانه الوهميّة وخزعبلاته الثورانيّة … ويمنع شعاراته … ويجرّم الذين يفرضون نظريّاته الثوريّة الإزاحيّة الإختزاليّة السندكاليّة التجويعيّة الإفقاريّة الإستئصاليّة … الشموليّة التمكينيّة البرجوازيّة للحزب الإنقلابي الثوراني الحاكم بشرعيّة العنف والقوّة … ويجرّم تمرّده على الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويجرّم تمرّده على الفلسفة الإداريّة الإقتصاديّة العالميّة … ( كتشدّقهم بعبارات عن عدائهم الإستراتيجي لما أطلقوا عليها الإمبيرياليّة العالميّة … والرأسماليّة الطفيليّة … والقوميّة العربيّة الإشتراكيّة … وكتلة الحياد الإيجابي … ومصادرة وتأميم المصانع والشركات والترحيليّات المرتبطة بالتقنيّات والصناعات الأوروبيّة والأميريكيّة بدون إقامة بدائل جدوائيّة … يعيش عليها إنسان وحيوان ونبات الدولة السودانيّة … وهم يعلمون أنّ الكتلة الأطلسانيّة قد حسمت الحروب العالميّة الآيديولوجيّة لصالحها … وأنّ الدولة السودانيّة متعاهدة ومتواثقة ومتحالفة مع تلك الكتلة الأطلسانيّة المحافظة على الأديان السماويّة … ولذلك منحوها استقلالها … وبإمكانهم أن يعيدوا اجتياحها … إذا ما أخلّت بذلك العهد … وحنثت عن ذلك الميثاق … وأفقرت وقتّلت وشرّدت وهجّرد الطاقات البشريّة السودانيّة وغير السودانيّة … إلى الدول الأوروبيّة وغيرها من المهاجر العالميّة … هجرات شرعيّة وغير شرعيّة … ؟؟؟
05- وكذلك من حقّ الشعب السوداني … لا الأحزاب السودانيّة ولا برلمانتها المنتخبة … أن يحظر الحركة الإخوانيّة السودانيّة الحراميّة الإجراميّة البلاطجيّة … عبر تكسير حيطانها الوهميّة … ويمنع شعاراتها … ويجرّم الذين يفرضون النظريّات والإجتهادات الإخوانيّة الثورانيّة … الماردة على الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويجرّم تمرّد الحركة الإخوانيّة على الأنظمة الإداريّة العالميّة … كضربهم لأبراج التجارة العالميّة والبواخر الأميريكيّة والفنادق الأميريكيّة والسفارات الأميريكيّة … وكقولهم (لا شرقيّة ولا غربيّة … إسلاميّة ميّة الميّة … وأميركا وأعوانها وحلفاؤها تحت جومتي … وهم يعلمون أنّ السودان قد نال استقلاله بناءً على تحالفه مع الكتلة الأطلسانيّة المحافظة على الأديان السماويّة … وهذا عهد موثّق … وهو شريعة المتعاهدين المتواثقين المتعاقدين عليه) … وأنّ الكتلة الأطلسانيّة المحافظة على الأديان السماويّة … بإمكانها استعادة اجتياح الدولة السودانيّة … إذا ما أخلّت حكومات الأحزاب السودانيّة … الإقتساميّة وغير الإقتساميّة … بذلك العهد … وحنثت بذلك الأيْمان … ولم تطبّق تلك الشريعة الإسلاميّة … ؟؟؟
06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن للشرعيّة والهويّة والإستقلاليّة والحُريّة والوطنيّة والإستقراريّة والسلام والأمن وما يُعرف بالمقوّمات الإنتاجيّة العلميّة … ارتباطات تواشجيّة … مع العهود والمواثيق الدوليّة الإداريّة المعنيّة … التي أصبحت شريعة المتعاهدين المتعاقدين المتواثقين عليها … وبالتالي الشرعيّة وأخواتها … في هذا القرن والقرون التي تليه … من قرون الزمان … هي ليست … جهديّة وقوّة وعنف الأنصار التي تجاوزها الزمان في عهد الإمام عبد الرحمن … ولا ثورانيّة الرفاق الذين أعجزهم تجاوزها حتّى الآن وفشلت أحزاب السودان في حلّها عبر ذلك البرلمان … ولا حراميّة الإخوان المحظورة عند المصريّين والخليجيّين والأميريكان … ولا قوّة العساكر الشموليّة الحِربائيّة الحراميّة الفهلوانيّة … ولا قوّة الدكتاتوريّة المدنيّة المُخترقة شموليّاً وليست ديمقراطيّة طبيعيّة على الإطلاق … ونقول لكلّ الشموليّين الذين يعبثون بدولة الأجيال السودانيّة … وبديمقراطيّتها الإستراتيجيّة … ويرفعون شعارات مشاريعهم المناوئة للكتلة الأطلسانيّة … ويسرقوننا عبر طباعة الأموال السودانيّة … وإيهامنا بأنّهم يموّلون بها تلك المشاريع المعنيّة … لقد كشف الله أمركم … بالشاهقات السافرات … والحيازات الدولاريّات وتهريبكم للذهب والمجوهرات … إلى آخر موجبات الخوزقات … الله يكرم السامعين والسامعات … وينقذ المُتحلّلين والمُتحلّلات … ويقبل توبة التائبين والتائبات … المُتراجعين والمُتراجعات … من أجل بقاء … وعدم انقراض … السودانيّين الطيّبين والطيّبات … ؟؟؟
قيادة البرلمان تناقش مقترحاً لخفض الإنفاق
———————————-
و يا حبذا لو ناقشتوا معاكم مقترحا لخفض (النفاق) …. وكنس المصفقين العاطلين (نوام البرلمان )…
لماذا التخفيض بل ما هي إنجازات الاعضاء لماذا لا نستغني عنه فهو يضم مجموعة عاطله رضيت ان تكون بلا هوية ولا شخصية فهي تمثل نفسها جاءت بالتعيين
ينبغي أن تكون الخطة هي:
1/ تسريح جميع أعضاء البرلمان ، والمجالس الولائية والشعبية وحجالس المحليات واللجان الشعبية وأي مجموعة تجتمع في أي مكان وتأخذ راتب من الدولة في أي مكان في السودان .
2/ تسريح جميغ الوزراء في الولايات والولاة كلهم بلا استثناءات .
3/ تسريح جميع الوزؤاء الاتحاديين ، ووكلاء الوزارات .
4/ دمج الوزارات في خمس وزارات فقط ( المالية ، الانتاج ، الدفاع ، التعليم ،وضم ما بثي من وزارات تحت وزارة باسم الخدمات العامة )
5/ تعيين خمس وكلاء وزارات ، وخمس وزراء فقط للوزاؤات المحددة .
6/ تسريح قوات الدفاع الشعبي ، وقوات حميدتي .
7/ إلقاء جميغ الرسوم والضرائب المفروضة على المنتجين لمدة سنتين .
8/ توجيه جميع ميزانية الدولة إلى زيادة الانتاج بعمل شركات لعمل مجمعات انتاجية يتم فيها زراعة الحبوب ، منتجات البساتين ، والأعلاف ، تربية الحيوانات جميعها في مكان واحد وهو المزرعة ، مع إلحاق هذه المزارغ بمصانع تحويلية بسيطة ،
9/ إنشاء بنية تحتية (السكة حديد ، النقل البحري ، النهري ، طرق قومية مزدوجة ، قنوات رى ، بحيرات صناعية ملحقة بالمزارع .
10/ دعم المصانع القائمة بتوفير مدخلات الانتاج .
11/ منع التعدين (الذهب تحديداً ) لمدة عشر سنوات .
12/ إلقاء جميع الاتفاقيات السابقة مع المستثمرين والحكومات الأجنبية .
13/ طرد المستثمرين العرب عموماً والروس والاتراك .
14/ إلزام المفسدين برد ما سرقوه منذ 1989.
أي خطة تتجاوز أي من النقاط السابقة يكون لا معنى لها ولن تؤدي إلى أي نتائج
دا برلمان الخلاء فيه ما يقارب 500 برلماني معظمهم اصبحوا من الهالكين وكهول ولا عطاء يقدمونه للوطن سوى انهم اصبحوا عالة على ظهر المواطن وخزينة الدولة هؤلاء ان كانت بالبلد قيادة وعندهم عقول ان يخفضوا عدد البرلمان ليصبح 54 برلمان عن كل ولاية ثلاثة برلمانيين فقط ومن اكفاء الناس يكونوا وقمة النشاط السياسي ويجب وجعل برلمان السودان برلمان يعطي مش ياخذ من جيب المواطن ويتغذى هؤلاء من الضرائب التي تفرض على المواطن بلد هامل ما فائدة هذا البرلمان سوى ارهاق للدولة وخزينتها الفارغة . يجب ان تنظروا يا ساسة السودان الاغبياء في ترهل الحكومة والبرلمان هذا اليوم قبل .
بلد فيه اكثر 500 برلماني
اكثر من 74 وزير اتحادي لماذا هذا الكم من التنفيذين واين البلد الذي تكون له حكومة من هؤلاء واين عملهم الذي قدموه للمواطن والبلد عموما ؟؟؟؟؟؟؟
يجب ان يكون وزيراء الحكومة 20 وزيرا فقط والباقي يسرح
ويكون بالبلد 9 ولايات بدل 18 ولاية دا صرف على الكيزان وزبانيتهم على حساب المواطن والضرائب التي تفرض عليه : يا ساسة فاشلين: اليس منكم رجل رشيد يقوم هذا البلد في الاتجاه الصحيح مثل بلدان الدنيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا بروف ابراهيم عمر اول شيء كان عاوزين تعملوا سياسة تقشفية ولو عقول تفقهون فعلا عليكم بما هو أت:
تقليل عدد البرلمانيين الحالي وتكوينه من 54 عضوا فقط :
تقليل وزراء الحكومة 20 وزيرا فقط وتسريح الجميع :
جعل السودان به 9 ولايات فقط بضم كل ولايتين في ولاية واحد فقط بحكومة واحدة فقط .
مساعدين للرئيس فقط نائب واحد للرئيس
ويؤدي ذلك لخفض العبء على خزينة الدولة ورفع بعض الضرائب المفروضة على المواطن والتي اددت لضيق عيشهم .
تطبيق قانون قوي على كل من يفسد حتى لو كان الرئيس نفسه او رئيس البرلمان ومحاسبة قوية ويطبق القانون على من بالدولة خاصة لانهم هم اس الفساد الحاصل الآن في البلد .
منع موظفي الدولة والوزراء من ممارسة اي نشاط تجاري مهما كان منعا باتا:
هذا البرلمان الذي أثبت فشله بقيادة السفيه إبراهيم احمد عمر وعضوية المستحقرين وفاقدي الكلمة والرأي أصحاب النخوة المنزوعة والمصفقين كرها .
المُتقشِّفون
01- يا حاج ابراهيم … فيلسوف تمكين الإخوان المُتقشّفين ساكت … ما غنيانين ولا سرّاقين ولا حاجتين … ما شأن الشموليّات الإنقلابيّة … (المؤدلجة على الفلسفات الإزاحيّة الإستئصاليّة … الأستالينيّة والفاشيّة والنازيّة والإخوانيّة المحظورة عالميّاً ) … بآليّة البرلمانات الديمقراطيّة … ؟؟؟
02- يا أيّها الإخوان … مشروعكم هو بناء الحيطان … بيعوا العمارات … واستعيدوا الدولارات … والذهب الخام والمجوهرات … عشان تموّلوا مشروع الإستغناء عن الجنيهات المطبوعات ساكت … وبعدين تموّلوا … بالدولارات الحقيقيّة … مشروع الإستغناء عن الشموليّات الإقتساميّة … وتكسّروا حيطان اقتسام الثروات والأطيان … الآيديولوجي الوهمي … بين الجنوب والشمال … وبين ولايات تمكين كيانات الرفاق الشيوعيّين وكيانات الإخوان المُتأسلمين … وليست مُطلقاً … ولايات السودانيّين الطيّبين … ولا دويلات السودانيّين الطيّبين … ؟؟؟
03- لقد كسّر الألمان حائط برلين … وكان ذلك تكسيراً عبقريّاً تأريخيّاً للماركسيّة اللينينيّة الأستالينيّة الإفقاريّة … وللإتّحاد السوفياتي الإلحادي الإفقاري الإضطّهادي الإستعبادي … وحظروا الحزب النازي ومنعوا الشعارات النازيّة التي تعني الإشتراكيّة القوميّة العنصريّة الإستئصاليّة … حتّى الآن … ولذلك هم الآن … العُلماء الألمان الذين يقودون نهضة العالم … ورفاهيّة إنسان العالم … وليس إفقاره … واعتقاله وتعويقه وتعطيله وتقتيله وإحراقه … ؟؟؟
04- يعني من حقّ الشعب السوداني … ( لا الأحزاب السودانيّة ولا برلماناتها المنتخبة ) … أن يحظر الحزب الشيوعي السوداني … عبر تكسير حيطانه الوهميّة وخزعبلاته الثورانيّة … ويمنع شعاراته … ويجرّم الذين يفرضون نظريّاته الثوريّة الإزاحيّة الإختزاليّة السندكاليّة التجويعيّة الإفقاريّة الإستئصاليّة … الشموليّة التمكينيّة البرجوازيّة للحزب الإنقلابي الثوراني الحاكم بشرعيّة العنف والقوّة … ويجرّم تمرّده على الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويجرّم تمرّده على الفلسفة الإداريّة الإقتصاديّة العالميّة … ( كتشدّقهم بعبارات عن عدائهم الإستراتيجي لما أطلقوا عليها الإمبيرياليّة العالميّة … والرأسماليّة الطفيليّة … والقوميّة العربيّة الإشتراكيّة … وكتلة الحياد الإيجابي … ومصادرة وتأميم المصانع والشركات والترحيليّات المرتبطة بالتقنيّات والصناعات الأوروبيّة والأميريكيّة بدون إقامة بدائل جدوائيّة … يعيش عليها إنسان وحيوان ونبات الدولة السودانيّة … وهم يعلمون أنّ الكتلة الأطلسانيّة قد حسمت الحروب العالميّة الآيديولوجيّة لصالحها … وأنّ الدولة السودانيّة متعاهدة ومتواثقة ومتحالفة مع تلك الكتلة الأطلسانيّة المحافظة على الأديان السماويّة … ولذلك منحوها استقلالها … وبإمكانهم أن يعيدوا اجتياحها … إذا ما أخلّت بذلك العهد … وحنثت عن ذلك الميثاق … وأفقرت وقتّلت وشرّدت وهجّرد الطاقات البشريّة السودانيّة وغير السودانيّة … إلى الدول الأوروبيّة وغيرها من المهاجر العالميّة … هجرات شرعيّة وغير شرعيّة … ؟؟؟
05- وكذلك من حقّ الشعب السوداني … لا الأحزاب السودانيّة ولا برلمانتها المنتخبة … أن يحظر الحركة الإخوانيّة السودانيّة الحراميّة الإجراميّة البلاطجيّة … عبر تكسير حيطانها الوهميّة … ويمنع شعاراتها … ويجرّم الذين يفرضون النظريّات والإجتهادات الإخوانيّة الثورانيّة … الماردة على الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويجرّم تمرّد الحركة الإخوانيّة على الأنظمة الإداريّة العالميّة … كضربهم لأبراج التجارة العالميّة والبواخر الأميريكيّة والفنادق الأميريكيّة والسفارات الأميريكيّة … وكقولهم (لا شرقيّة ولا غربيّة … إسلاميّة ميّة الميّة … وأميركا وأعوانها وحلفاؤها تحت جومتي … وهم يعلمون أنّ السودان قد نال استقلاله بناءً على تحالفه مع الكتلة الأطلسانيّة المحافظة على الأديان السماويّة … وهذا عهد موثّق … وهو شريعة المتعاهدين المتواثقين المتعاقدين عليه) … وأنّ الكتلة الأطلسانيّة المحافظة على الأديان السماويّة … بإمكانها استعادة اجتياح الدولة السودانيّة … إذا ما أخلّت حكومات الأحزاب السودانيّة … الإقتساميّة وغير الإقتساميّة … بذلك العهد … وحنثت بذلك الأيْمان … ولم تطبّق تلك الشريعة الإسلاميّة … ؟؟؟
06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن للشرعيّة والهويّة والإستقلاليّة والحُريّة والوطنيّة والإستقراريّة والسلام والأمن وما يُعرف بالمقوّمات الإنتاجيّة العلميّة … ارتباطات تواشجيّة … مع العهود والمواثيق الدوليّة الإداريّة المعنيّة … التي أصبحت شريعة المتعاهدين المتعاقدين المتواثقين عليها … وبالتالي الشرعيّة وأخواتها … في هذا القرن والقرون التي تليه … من قرون الزمان … هي ليست … جهديّة وقوّة وعنف الأنصار التي تجاوزها الزمان في عهد الإمام عبد الرحمن … ولا ثورانيّة الرفاق الذين أعجزهم تجاوزها حتّى الآن وفشلت أحزاب السودان في حلّها عبر ذلك البرلمان … ولا حراميّة الإخوان المحظورة عند المصريّين والخليجيّين والأميريكان … ولا قوّة العساكر الشموليّة الحِربائيّة الحراميّة الفهلوانيّة … ولا قوّة الدكتاتوريّة المدنيّة المُخترقة شموليّاً وليست ديمقراطيّة طبيعيّة على الإطلاق … ونقول لكلّ الشموليّين الذين يعبثون بدولة الأجيال السودانيّة … وبديمقراطيّتها الإستراتيجيّة … ويرفعون شعارات مشاريعهم المناوئة للكتلة الأطلسانيّة … ويسرقوننا عبر طباعة الأموال السودانيّة … وإيهامنا بأنّهم يموّلون بها تلك المشاريع المعنيّة … لقد كشف الله أمركم … بالشاهقات السافرات … والحيازات الدولاريّات وتهريبكم للذهب والمجوهرات … إلى آخر موجبات الخوزقات … الله يكرم السامعين والسامعات … وينقذ المُتحلّلين والمُتحلّلات … ويقبل توبة التائبين والتائبات … المُتراجعين والمُتراجعات … من أجل بقاء … وعدم انقراض … السودانيّين الطيّبين والطيّبات … ؟؟؟
قيادة البرلمان تناقش مقترحاً لخفض الإنفاق
———————————-
و يا حبذا لو ناقشتوا معاكم مقترحا لخفض (النفاق) …. وكنس المصفقين العاطلين (نوام البرلمان )…