ضغوط لإشراك الإسلاميين في المشاورات.. هل تستجيب قحت

ليست هناك شواهد على إشراك المدنيين حتى الآن في مفاوضات جدة بين الجيش والدعم السريع والتي تبحث وقف إطلاق نار طويل الأمد بين الطرفين المتحاربين في السودان.
وفي الاجتماعات التي عقدتها الهيئة الحكومية لتنمية شرق أفريقيا (الإيقاد) الشهر الماضي، برزت أصوات تنادي بضرورة تصميم عملية سياسية مباشرة عقب التوقيع النهائي على وقف إطلاق النار بين الجيش والدعم السريع.
عضو بالمكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير لـ”الترا سودان: “نحن لا نمانع وحدة القوى المدنية، لكن المؤتمر الوطني سقط بالثورة الشعبية، ولا يمكن إعادته إلى الواجهة من جديد”
ومع اقتراب اجتماعات ييسرها الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا نهاية آب/أغسطس الجاري، يرى الاتحاد الأفريقي ضرورة إشراك “الإسلاميين المعتدلين” ضمن القوى المدنية المعنية بالمشاورات السياسية لتشكيل حكومة مدنية عقب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في جدة بين الجيش والدعم السريع خلال هذا الشهر أيضًا.
وفي المقابل، ترفض قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) إشراك الإسلاميين في مشاورات أديس أبابا تحت رعاية
الاتحاد الأفريقي.
استفسر مراسل “الترا سودان” عضو في المكتب التنفيذي لتحالف قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) عما تمخض عنه اجتماعهم إلى السفير الأمريكي لدى الخرطوم جون غود فري في القاهرة حيث يتحرك الدبلوماسي الأمريكي لتوحيد القوى المدنية لدفع الجنرالات إلى إبرام سلام ووقف الحرب في السودان. وقال عضو المكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير: “نحن لا نمانع وحدة القوى المدنية، لكن المؤتمر الوطني سقط بالثورة الشعبية ولا يمكن إعادته إلى الواجهة من جديد”. إلى هنا انتهى حديث المصدر عضو المكتب التنفيذي لقوى “المجلس المركزي”، لكن لم تنتهِ تحركات المجتمع الدولي (الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأفريقي ومنظمة الإيقاد) مع تحرك ضعيف لمصر من خلال مؤتمر دول جوار السودان الذي نظمته القاهرة الشهر الماضي – وتهدف التحركات الدولية هذه إلى توحيد القوى المدنية السودانية والعمل على تجسير الهوة بين الإسلاميين والأحزاب الرئيسية داخل قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) إلى جانب الحرية والتغيير (الكتلة الديمقراطية)، لتدخل وهي موحدة في مشاورات سياسية تتيح تشكيل حكومة مدنية خلال شهور من وقف إطلاق النار.
وقال الباحث في الديمقراطية والسلام مجاهد أحمد في حديث إلى “الترا سودان” إن المجتمع الدولي لا يجد حرجًا في إشراك الإسلاميين، خاصةً “المجموعات المعتدلة”، في أي فترة انتقالية قادمة يقودها المدنيون. وأوضح مجاهد علي أن الحرية والتغيير (المجلس المركزي) وهو “تحالف موثوق لدى المجتمع الدولي، خاصة الولايات المتحدة والسعودية والاتحاد الأوروبي” –على حد وصفه– عملت على ضم المؤتمر الشعبي إلى الاتفاق الإطاري ضمن خطط إضعاف المجموعات الإسلامية، لكن بعد “حرب 15 أبريل” يعتقد المجتمع الدولي، خاصةً تلك الأطراف المنخرطة في الشأن السوداني، أنه حان الوقت لتحييد الجماعات الإسلامية وجعلها جزءًا من اتخاذ القرار السياسي في سودان ما بعد الحرب حتى يتجنبوا تعثر جهود إيقاف الصراع المسلح في البلاد – وفقًا لتحليله.
بينما قال مصدر شارك في اجتماعات الاتفاق الإطاري لـ”الترا سودان” إن دبلوماسيًا أجنبيًا مؤثرًا في العملية السياسية في السودان حذر الفاعلين السودانيين قبيل اندلاع الحرب من فشل العملية السياسية لأسباب متعددة، أبرزها: ضعف التحالف المدني المساند للعملية السياسية، والمعارضة الشرسة من الإسلاميين والمجموعات الجذرية. يجب خلق فرصة أكبر للإجماع الوطني السوداني – يضيف المصدر.
وسأل مراسل “الترا سودان” عضوًا في المكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) عن طبيعة القرار الذي سيتخذ داخل التحالف إذا شارك إسلاميون في اجتماعات أديس أبابا. فأجاب: “هذا أمر غير مقبول، لأن الإسلاميين المراد إشراكهم في مشاورات الاتحاد الأفريقي حسب التسريبات، أطاحت بهم الثورة الشعبية. نحن نعتقد أن هذا الأمر سيكون صائبًا في إطار مصالحة شاملة تضع العدالة في الاعتبار، وهناك قضايا انتهاكات وقعت ضد السودانيين، لم يقدّم الإسلاميون فيها، بما في ذلك من يطلقون عليهم المعتدلين، مجرد اعتذار”.
رغم معارضة “مجموعة المجلس المركزي” لإشراك الإسلاميين في اجتماعات أديس أبابا نهاية الشهر الجاري، يرى المجتمع الدولي أن أي تخطٍ لهذه المجموعات يعني استمرار دوامة العنف المسلح في السودان – يقول مصدر دبلوماسي سابق بوزارة الخارجية السودانية.
ويعتقد الدبلوماسي حسب إفادات مقتضبة لـ”الترا سودان” أن المجتمع الدولي لا ينظر “بحساسية” إلى المجموعات الإسلامية بقدر نظرته إلى المصالح التي يبحث عنها في السودان، ومتى ما تعارضت معه فإنه على استعداد لضم صوته إلى الأصوات الرافضة، لكن في الوقت الحالي بالنسبة للأطراف الدولية، فإن إشراك الإسلاميين “المعتدلين” في الشأن السياسي وصناعة القرار أفضل من عزلهم، لافتًا إلى أن قضايا العزل السياسي للأحزاب والجماعات السياسية تبقى شأنًا داخليًا تعتمد على كفاءة القوى المدنية المعارضة للإسلاميين وقوتها وتنظيمها.
الترا سودان
المعتدلين ديل منو؟ ناجي وامثاله في المؤتمر الشعبي؟ ما الفرق بين المؤتمر الشعبي والوطني؟ لا يوجد كلهم كيزان و سكبهم مثل قصب السكر هو أهم الأمور. الموت لكل من فاحت منه ريحة كيزان. لا يد من إزالة الجرب الكيزاني وإخوانه الهندوس أمثال الشيخ الجد العجل. المرة دي شعار (ندوسو دوس) ما في. سكب، بالسواطير بس. القبور في انتظاركم يا اتباع الشيخ الل…. بتاع كشكوش المناقل.
من هم الاسلاميون المعتدلون!! هل هم المؤتمر الوطنى الذى اطاحت به ثورة مهرها هذا الشعب بدماء ابنائه و بناته، إعادة المؤتمر الوطنى للواجهة تعنى اجهاض ثورة ديسمبر المجيدة ورميها فى مزبلة التاريخ.
المعتدلين الاسلاميين تم تمثيلهم مسبقا في اجتماعات القوي المدنيه بواسطة حزب المؤتمر الشعبي برئاسة علي الحاج، وهم مشاركون في الاطاري… اذن لا داعي لمشاركة معتدلين اضافيين تابعين للمؤتمر الوثني الفاسد، لان المؤتمر الفاسد احتكر السلطه لاكثر من ٣٠ عاما ولم يسمح حتي لاخوانهم في الشعبي بالمشاركه معهم. فقد كانوا فاجرين في خصامهم لاعضاء الشعبي… ثانيا الشعبي شارك في ثورة ديسمبر ضد الوثني وقدموا شهداء منهم معلم حلفا الجديده الذي تعرض لاسوا معامله بادخال السيخ في مؤخرته..!!!!! يجب التمسك وبشده بعدم السماح للمؤتمر الوثني بالمشاركه في اي مفاوضات لانهم سوف لن يكفوا عن الخيانه والفساد خاصة وغالبيتهم متهمون بقضايا فساد وسرقات وتقتيل ويسعون للافلات من العقاب..!! بعد تطبيق العداله الناجزه علي كل من اجرم لكل حادث حديث…
لا يملك احد الان أن يوافق او يرفض مشاركة هذه الجهة اوتلك فالشعب لم يفوض احد. يجب الاتفاق على الحد الأدنى الذي يخرج السودان من الهوة
اما قصة مين يمثل السودان أو يتحدث باسمه فهذا تحدده صناديق الاقتراع.
ويجب أن تضع قحت أمام بصرها انها اصبحت تعتبر في نظر رجل الشارع الجناح السياسي للجنجويد!
ويجب أن تضع قحت أمام بصرها انها اصبحت تعتبر في نظر رجل الشارع الجناح السياسي للجنجويد!
وانت لا تمثل رجل الشارع لكي تقحم هذا او ذاك كأجنحة سياسية او حربية
من يريدون المشاركة هم من صنعوا هذا البعبع لتخوييف الشعب فخرج البعبع من من سيطرته وهدم علي الكل هيكلهم
عباس علي السودانيين الإعتراف بأنهم فاشلون حتي في الأمور التي يختلفون عليها وقولك ( يجب الاتفاق على الحد الأدنى الذي يخرج السودان من الهوة) كيف ستخرج من الهوة وأنت فشلت وقولك (اما قصة مين يمثل السودان أو يتحدث باسمه فهذا تحدده صناديق الاقتراع.)
تقارير الترا سودان هذا الموقع الظلامي المشبوة كلها مضروبة واغلب الظن انها كتبت من مؤخرة صاحبها النتنة.
هذا الموقع المشبوة نشط هذه الايام في فبركة التقارير وبث الاشاعات والتطليس علي الشعب.
اعوذ بالله من دى تقارير مضروبة فاسدة مدفوعة الاجر الحرام.
بعد هذه الحرب الكونية على القوات المسلحة السودانية و التي كان الهدف منها تحطيم و تدمير الجيش حتى يسهل تمزيق السودان و يتم توزعيه غنيمة للدول الجوار الإفريقي، و عليه يجب وجود حزب المؤتمر الوطني و كل القوي الاسلامية فى اي عملية سياسية و ان يكون الجميع على قدر عالي من الإلتزام بالوقوف مع القوات المسلحة السودانية وان تكون القوات المسلحة هي القوة العسكرية الوحيدة و الممثل الشرعي للشعب فى الحفاظ على الدولة السودانية، و ان يلتزم الجميع بعدم الخوض فى شؤون القوات المسلحة و جميع الاجهزة الامنية و ان يترك المجال لقيادة الجيش فى عملية أصلاح الاجهزة الامنية و العسكرية وان لا يتدخل السياسيون فى امور تخص القوات المسلحة و الاجهزة الامنية بتاتاً، لاننا نعلم جيد خسة و وضاعة و عمالة السياسيون السودانيين، على الاحزاب و القوي السياسية ان تدرك عمق الازمة التي تمر بها البلاد، من جراء هذه الحرب التي عصفت بأمن واستقرار المواطنين و لذلك الان يجب على كل القوي السياسية الموقف خلف الجيش حتى يتم دحر هذا التمرد و عودة الامن و الاستقرار و عودة المواطنين إلى منازلهم و التعافي و التشافي من الفظائع و الجراح التي تسبب فيها الدعم الصريع، وجود الاسلاميين فى الحياة السياسية هو صمام الأمان لوجود الدولة السودانية التي كادت ان تعصف بها هذه الحرب العينة و التي كان الهدف منها تمزيق هذه البلاد.
الخطاب المربك قولك (عليه يجب وجود حزب المؤتمر الوطني و كل القوي الاسلامية )
واكثر إرباكاً بقولك ( وان لا يتدخل السياسيون فى امور تخص القوات المسلحة )
من هو الاب الشرعي (للدعم السريع ) ؟
هل ( الدعم السريع ) قوة سياسية ام عسكرية ؟
هل ( الدعم السريع ) قوة شرعية اجيزت بالقانون ؟
هل ( الدعم السريع ) يتبع للقوات المسلحة ؟
هل ( الدعم السريع ) مليشيا أسسها الاسلاميون ؟
هل وجود ( الدعم السريع ) مهدد للدولة السودانية ؟
هل الشعب السوداني يريد أن يقتلع ( الدعم السريع )؟
وأذا إقتلع الشعب ( الدعم السريع ) هل بإمكان الاسلاميون صناعة (دعم سريع آخر ) ؟
قحت شنو تاني والله يتبلو ويتحلو بس. هو في قحاطي تاني بقدر يمشي في الشوارع في السودان؟
مافي قحاطي وسخ ديوث بقدر لأنو في ملايين من الشعب اتضرروا وعندهم ثأر وانتقام شخصي وعمومي وستصل ناره الى كل من كان ضالع او مشارك او متعاون او داعم للمليشيا بأي صورة من الصور.
عزل الاسلاميين يعني عزل السودانيين وهذا الذي فتح نيران الحرب والان الجبش مع قوات الشعب المسلحة سيعيدون الامور الى نصابها.
هههه.. من بداية الثورة نبهنا لعدم عزل الإسلاميين كلهم والان اظن انتم الذين يجب اقصائهم من المشاركة بعد خذلانكم للشعب.
هههههه
هههههههه
هههههههههااااى
ظهور كثيف جدا للجداد الكيزانى الارهابي الممعوط ومزعوط بفعل الثورة خرج من تحت التراب ومن الكوش لنشر الشائعات والتطليس علي الشعب والثورة تبا لهم من تربية مال حرام ارهابيين اولاد حرام زناة نهار رمضان عديمي الرجولة الشواذ اصحاب الفكر الشاذ
الجداد الالكترونى الكيزانى الارهابي الممعوط جن جنونه بعد جغم مليشياته وهزيمتهم يوم امس السبت ٥ اغسطس ٢٠٢٣م في الخرطوم فخرجوا ليمارسوا الدعارة الاعلامية الكيزانية المكشوفة المعهودة فيهم بعد ان طشت شبكتهم وراح ليهم الدرب في الموية
الجداد الالكترونى الكيزانى المضروب بالهيم والسمير فاكر نفسو في حد بيسمع لطراشهم وورجغتهم الفارغة
الجداد الالكترونى الكيزانى التافهة الحقير الكاذب وقبل ما يتحقق من وضع مليشياته علي الارض يخرج يهدد ويهرف بالكلام الاهبل الذي لايخرج الا من شوية مخنثين تربية المال الحرام والبيوت المفككة الخربة
اللهم اهلكهم جميعا كيزان علي مليشيات علي جداد عيان وطلاس
لعنة الله على الكيزان الارهابيين بتاعين جهاد النكاح من جامعة الكوز الارهابي حميضة تربية الهالك حاج نور الشاذ وعلي كتلة الموز عبيد المخابرات المصرية وبقية مليشيات دولة دارفور المجرمة العنصرية الحاقدة
اسكت ي كوز ي مندس….. هؤلاء المخانيث اولاد الحرام المسمى بهتانا بالاسلاميين هو في الحقيقه اولاد حراميه وكفره ومخانيث دمرو الشعب السوداني ودمرو النسيج الاجتماعي ودمرو البنيه التحتيه يحرم عليكم حكم السودان والي الأبد والحرب لم تنتهي الا بنحر وذبح آخر كوز
أنا أشد الناس كراهية لسلوك وأفعال الكيزان. ولكن من الغباء استبعاد الاسلاميين سواء معتدلين أو متطرفين. من الخطأ إقصاء أي مواطن سوداني عن المشاركة في شؤون البلاد. هذا الغباء الذي تريده الدول المتربصة بالسودان. لا يستطيع أي سوداني أن يحجر على سوداني آخر رأيه وفكره ومعتقده. إبليس ذاتو لو عندو جواز سوداني عايزينه يشارك برأيه في حكم البلد. إلى متى هذا العبط والتخلف والجهل؟
الأسلامويين ليسوا بقوة مدنية لأنهم يحملون السلاح مع كتائبهم كطرف أصيل في هذه الحرب العبثية و ينهبون ممتلكات المواطنين كما ربائبهم الجنجاكوز..
غايتو عندكم جنس اساليب ..قحت محتاجة لمن يتوسط لها من غضبة الشعب السوداني الذي غدرت به و بجيشه و وقفت في خندق واحد مع قاتليه الجنجويد.
الآن ٩٩% من الشعب خلف الجيش وضد قحت وبالتأكيد ضد مليشيا النهب السريع.
قحت انتهت فعليًا كتحالف، وهي مرفوضة ومنبوذة من كل الشعب السوداني واتحداكم تاني قحت تقدر تعمل ليها مجرد ندوة بس او اي فعالية. متأكد المواطنين حيحرقوهم بالنار
على الشعب لفظ ورفض الكيزان بكل أشكالهم، فهم في نهاية الأمر نبت شيطاني في هذا البلد الطيب ويجب استئصال شأفتهم وسحلهم ومحوهم إذا ما استمروا في هذا العبث وهذا الغباء والتعنت، فلا مجال لإشراكهم بعد ما أحدثوه في البلد من دمار وخراب وتخلف ونهب واقصاء وقتل وتفرقة وكل الموبقات وبيع أصول وتدمير خدمة مدنية وجيش وشرطة وكل الهياكل الخدمية، إلى جانب تدمير البنية التحتية، فبأي حق يسمح لهم بالمشاركة؟
على الشعب لفظ ورفض القحاتة و الجنجويد بكل أشكالهم، فهم في نهاية الأمر نبت شيطاني في هذا البلد الطيب ويجب استئصال شأفتهم وسحلهم ومحوهم إذا ما استمروا في هذا العبث وهذا الغباء والتعنت، فلا مجال لإشراكهم بعد ما أحدثوه في البلد من دمار وخراب وتخلف ونهب واقصاء وقتل وتفرقة وكل الموبقات وبيع أصول وتدمير خدمة مدنية وجيش وشرطة وكل الهياكل الخدمية، إلى جانب تدمير البنية التحتية، فبأي حق يسمح لهم بالمشاركة؟