أخبار السودان

البنك المركزي: السودان يحتل المرتبة (29) في مؤشر غسيل الأمول، والعالم لن يتعامل مع أي دولة في هذا التصنيف

أكدت أسماء خيري مديرة إدارة الرقابة الوقائية ببنك السودان، أن السودان يصنّف في المرتبة “29” ضمن قائمة الدول الأعلي مخاطر في غسيل الأمول للعام 2017. ولفتت إلى أن السودان حقق تقدماً مقارنة بالمرتبة التاسعة ضمن الدول الـ “10” الاكثر خطورة في مجال غسل الاموال وتمويل الارهاب وفقاً لمؤشر “بازل”.
وشددت أسماء في ورقة عمل خلال ورشة “أسبوع نقل المعرفة” لبرنامج مجلس الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج بجهاز المغتربين، على أن تقدم السودان في تصنيف العام 2022 رهين بتطبيق سياسات تحقق الكفاءة والنزاهة عند الاختيار والتعيين وعند منح التراخيص، بجانب تقييم مخاطر الجهاز المصرفي في مجال مكافحة غسل الاموال وتمويل الارهاب، وتحديد مصادر الخطر ودرجته. ودعت لتوجيه الموارد لتخفيف المخاطر بكفاءة وفعالية وإعداد مصفوفة الخطر بما يتوافق مع خصوصية النظام المصرفي الإسلامي، لقياس صافي المخاطر التي تتعرض لها المؤسسات فيما يلي غسل الأموال و تمويل الإرهاب.
وقالت خيري إن وجود أي دولة في قائمة مخاطر غسل الأموال لن يتعامل معها العالم حتى إذا تم رفع الحظر من قائمة الإرهاب” وشددت على أن السودان إذا لم ينجح في تقليل المخاطر علي مستوي الدولة والقطاع المصرفي لن يستفيد من رفع الحظر الأمريكي والإندماج في السوق العالمي.
ونوهت إلي أن القطاع المصرفي في البلاد غير مصنف من قبل مؤسسات تصنيف ائتماني عدا مصرف واحد، وشددت علي أن التصنيف أحد متطلبات المعايير العالمية للتعامل المالي العالمي.

تعليق واحد

  1. اخوتى :
    أسماء خيري مديرة إدارة الرقابة الوقائية ببنك السودان
    انك تؤذنين فى واديهم
    و هم عنك مشغولون

  2. يالبنك المركزي انتم تعرفون من يقومون بغسيل الأموال في السودان اهل السلطة ومعظم من فيها من مسئولين ومنهم له مطابع عمله ومنكم من يعرف ذلك ، ولا محاسبة لاي منهم وتقصدي نحن الدولة الأولى عالميا في غسيل الأموال وانتم تعلمون ذلك ،،، نتيجة لغض الدولة عن محاسبة من يقم بغسيل الأموال طوال حكم البشير ولا حسيب ولا رغيب على احد .

    وهناك جهات عدة منها المواطنين المرقبين للدولة أيضا يقومون بطبع العملة السودان خارج النظام المصرفي وسك العملة .

    الدولة فاسدة يا ناس بنك السودان نتمنى ان تشمل قرارت ملك السعودية حكومة السودان حتى نستطيع دمار امراء حكومة السودان الفاسدين ويحتاج اهل السودان لإجراءات مثلما حدث بالمملكة من ضرب الفاسدين وبسط العدل وتطبيق القانون على الجميع دون محاباة لاحد مهما كان ؟

    البنك المركزي ضعيف ولا يستطع محاسبة أي مفسد اختلس في ادارته لانهم من المقربين لأجهزة الدولة العليا وهم اس الفساد الحاصل في البلد .

    فهل من مخرج يا بنك السودان المركزي تطبيق اقصى القوانيين على المفسدين منكم؟

  3. شكرا يا البشير… هاشتاق الدعوة لمسيرة شعبية مليونية لشكر الرئيس لاعلانه التنحي فى 2020م..
    سمعنا بان البشير جدد وعده بعدم الترشح للرئاسة في انتخابات 2020 وهذا خبر طيب
    لقطع الطريق امام المتزلفين امثال والي كسلا وبعض من الاحزاب الطفيلية واحزاب الفكة والمنتفعين من المؤتمر الوطني علينا الخروج في مسيرة شعبية مليونية تتجمع امام الفصر الجمهوري رافعين شعارات الشكر والتقدير للبشير باعلانه عدم الترشح..
    المسيرة بالطبع سلمية ومؤيده للبشير في قراره عدم الترشح.. هل سيتصدى لنا أحد بمنع مسيره مؤيده لقرار اتخذه البشير..
    هذه المسيرة الحاشدة سوف تخرس ألسنة السفهاء الذين قطعوا بضعف المعارضة وقالوا بعدم انتظام الناس في عمل مبتكر بعد نجاح العصيان المدني.
    هيا لندعوا للمسيرة المليونية وعلى الناشطين من الشباب تحديد اليوم للطلوع وتكثيف الدعاية ودعوة المواطنين والاحزاب كلها للمشاركة في الزمان والمكان المحددين وابتكار الشعارات التي ترفع لتشكر البشير على تنحي.

    هيا لندهش العالم بالطرق المبتكرة والسلمية لايصال رسالة المعارضة للحكومة وللعالم أجمع..

  4. أسمعوا الكلام ده كويس…. ياكيزان السجم والرماد …انتوا قالين الدينيا دي ما شة عبس…. وحتى الموظفة دي لو ما كانت بنت حلال ودا ظاهر من أسمها ما كنت حزرتكم ولا عذر لمن أنذر …بلا دغمسة معاكم بلا عفن

  5. سيطول ليلك الأسود في ضيق العيش يا شعب السودان، قالوا لينا سبب ضيق العيش هو العقوبات الأمريكية، فلما رفعت قالوا بل السبب هو وجود السودان على قائمة الدول الراعية للإرهاب، وها هم يمهدون لسبب جديد تحسباً لرفع السودان من قائمة الإرهاب، هذا السبب الجديد هو أن السودان يصنّف في المرتبة “29” ضمن قائمة الدول الأعلي مخاطر في غسيل الأمول. هؤلاء لهم ألف تبرير وتبرير للفشل الحادث الآن، بل أكثر من ذلك التمهيد لتبرير القشل الحتمي الذي سيحدث في المستقبل ، والفشل ملازم لهم لا ينفك عنهم ولا ينفصل لأنه في جيناتهم الوراثية، فابشروا بطول ليلكم البهيم يا شعب السودان.

  6. “يتوافق مع خصوصية النظام المصرفي الإسلامي، لقياس ”
    هو تارى فى نظام مصرفى اسلامى و نحن ما عارفين و لا دا حكى ساى.

    Parasite

  7. كذب وضحك على الدقون كما تقول عاميتنا السودانية..
    تبني هذه المؤسسات مؤشراتها على معطيات ملموسة يمكن رصدها …
    لكننا نعلم ان 90٪ من حركة الاموال وادارتها تتم في ( الظل ) عبر ادوات يصعب رصدها وبالتالي الاخذ بتاثيراتها …
    وعلى سبيل المثال استحالة وجود بيانات او احصاءات تحدد حجم الكتلة النقدية المتداولة في تجارة العملة بالسوق الموازي ( السوق الاسود ) . لارتباط ذلك بدرجة كبيرة بالفساد وتجارة المخدرات وهي انشطة ذات طبيعة سرية منظمة … اضافة للاموال التي تديرها الدولة سرا كتلك التي تدعم انشطة ذات طبيعة سرية كدعم حماس والمعارضة في دولة جنوب السودان وبعض الجماعات الاسلامية في افريقيا الوسطى.. وليس خافي على احد الدور الذي لعبته الدبلماسية السودانية لتحقيق ذلك التي يشكل عناصر جهاز الامن والمخابرات العنصر الفاعل فيها.
    يعتمد السودان بدرجة كبيرة على تحويلات العاملين بالخارج والتي تتم عبر آليات يعلمها كل مغترب … لكن الذي لا يعلمه احد اين تتجمع كل هذه الاموال بالخارج وفيما توظف .. ومن هم الاشخاص الذين يملكون كل هذه الاموال .. وما هي آلياتها ووسائل تنقلها دون ان تثير شكوك ومخاوف الدول التي تنشط فيها هذه الشبكات …
    يبدي البعض بآراء وتحليلات وتوقعات فمنهم من يرجح ان يكون المصب هو بعثاتنا الدبلماسية وان الاموال تنقل عبر الحقائب ااديبلماسية … ومنهم من يرى ان ذلك يتم من خلال كوادر ( عالمية) ومن جنسيات عدة متعاطفة آيدلوجيا..
    لكن يبقى الامر في علم المجهول …

  8. عدم وجود رؤية لادارة شؤون الدولة السودانية لدى الاسلاميين السودانيين بعد انقلاب الحركة الاسلامية علي الديمقراطية و الحريات في 1989 و استلامها مقاليد الامور بدون شريك — هو الذي ادخل السودان و شعبه في متاهات سيحقة من التردي و الضياع — حتى وقت قريب كانت القوانين السائدة في السودان لا تجرم غسيل الاموال — و كان حكام الخرطوم يعتقدون انهم احرار في بلدهم يفعلون ما يريدون و لا يخضعون للاسس و اللوائح و النظم الغربية و الاوربية و الامريكية في السياسة و الاقتصاد و العلاقات الدبلوماسية بين الدول —
    دولة يفكر قادتها في تسخير الجن لخدمة الاجندة السياسية و تنفيذ التوجهات و المشاريع الاقتصادية —- دولة يحكمها الجهل و الدجل و الخرافة و الشعوذة و الاوهام و قادتها لصوص يرتدون جلباب الدين و هم ابعد الناس عن الدين —
    يا ( ست أسماء ) واضح من حديثك انك تفهمين كيف يسير العالم اليوم — و لكن المعضلة كيف تقنعين الرجرجة و الدهماء اصدقاء اللواء ( حميدتي ) راعي البقر و القائد الاعلى للجيش السوداني ان صورة الدولة في الخارج هو انعكاس لسلوكها اتجاه شعبها في الداخل —

  9. اخوتى :
    أسماء خيري مديرة إدارة الرقابة الوقائية ببنك السودان
    انك تؤذنين فى واديهم
    و هم عنك مشغولون

  10. يالبنك المركزي انتم تعرفون من يقومون بغسيل الأموال في السودان اهل السلطة ومعظم من فيها من مسئولين ومنهم له مطابع عمله ومنكم من يعرف ذلك ، ولا محاسبة لاي منهم وتقصدي نحن الدولة الأولى عالميا في غسيل الأموال وانتم تعلمون ذلك ،،، نتيجة لغض الدولة عن محاسبة من يقم بغسيل الأموال طوال حكم البشير ولا حسيب ولا رغيب على احد .

    وهناك جهات عدة منها المواطنين المرقبين للدولة أيضا يقومون بطبع العملة السودان خارج النظام المصرفي وسك العملة .

    الدولة فاسدة يا ناس بنك السودان نتمنى ان تشمل قرارت ملك السعودية حكومة السودان حتى نستطيع دمار امراء حكومة السودان الفاسدين ويحتاج اهل السودان لإجراءات مثلما حدث بالمملكة من ضرب الفاسدين وبسط العدل وتطبيق القانون على الجميع دون محاباة لاحد مهما كان ؟

    البنك المركزي ضعيف ولا يستطع محاسبة أي مفسد اختلس في ادارته لانهم من المقربين لأجهزة الدولة العليا وهم اس الفساد الحاصل في البلد .

    فهل من مخرج يا بنك السودان المركزي تطبيق اقصى القوانيين على المفسدين منكم؟

  11. شكرا يا البشير… هاشتاق الدعوة لمسيرة شعبية مليونية لشكر الرئيس لاعلانه التنحي فى 2020م..
    سمعنا بان البشير جدد وعده بعدم الترشح للرئاسة في انتخابات 2020 وهذا خبر طيب
    لقطع الطريق امام المتزلفين امثال والي كسلا وبعض من الاحزاب الطفيلية واحزاب الفكة والمنتفعين من المؤتمر الوطني علينا الخروج في مسيرة شعبية مليونية تتجمع امام الفصر الجمهوري رافعين شعارات الشكر والتقدير للبشير باعلانه عدم الترشح..
    المسيرة بالطبع سلمية ومؤيده للبشير في قراره عدم الترشح.. هل سيتصدى لنا أحد بمنع مسيره مؤيده لقرار اتخذه البشير..
    هذه المسيرة الحاشدة سوف تخرس ألسنة السفهاء الذين قطعوا بضعف المعارضة وقالوا بعدم انتظام الناس في عمل مبتكر بعد نجاح العصيان المدني.
    هيا لندعوا للمسيرة المليونية وعلى الناشطين من الشباب تحديد اليوم للطلوع وتكثيف الدعاية ودعوة المواطنين والاحزاب كلها للمشاركة في الزمان والمكان المحددين وابتكار الشعارات التي ترفع لتشكر البشير على تنحي.

    هيا لندهش العالم بالطرق المبتكرة والسلمية لايصال رسالة المعارضة للحكومة وللعالم أجمع..

  12. أسمعوا الكلام ده كويس…. ياكيزان السجم والرماد …انتوا قالين الدينيا دي ما شة عبس…. وحتى الموظفة دي لو ما كانت بنت حلال ودا ظاهر من أسمها ما كنت حزرتكم ولا عذر لمن أنذر …بلا دغمسة معاكم بلا عفن

  13. سيطول ليلك الأسود في ضيق العيش يا شعب السودان، قالوا لينا سبب ضيق العيش هو العقوبات الأمريكية، فلما رفعت قالوا بل السبب هو وجود السودان على قائمة الدول الراعية للإرهاب، وها هم يمهدون لسبب جديد تحسباً لرفع السودان من قائمة الإرهاب، هذا السبب الجديد هو أن السودان يصنّف في المرتبة “29” ضمن قائمة الدول الأعلي مخاطر في غسيل الأمول. هؤلاء لهم ألف تبرير وتبرير للفشل الحادث الآن، بل أكثر من ذلك التمهيد لتبرير القشل الحتمي الذي سيحدث في المستقبل ، والفشل ملازم لهم لا ينفك عنهم ولا ينفصل لأنه في جيناتهم الوراثية، فابشروا بطول ليلكم البهيم يا شعب السودان.

  14. “يتوافق مع خصوصية النظام المصرفي الإسلامي، لقياس ”
    هو تارى فى نظام مصرفى اسلامى و نحن ما عارفين و لا دا حكى ساى.

    Parasite

  15. كذب وضحك على الدقون كما تقول عاميتنا السودانية..
    تبني هذه المؤسسات مؤشراتها على معطيات ملموسة يمكن رصدها …
    لكننا نعلم ان 90٪ من حركة الاموال وادارتها تتم في ( الظل ) عبر ادوات يصعب رصدها وبالتالي الاخذ بتاثيراتها …
    وعلى سبيل المثال استحالة وجود بيانات او احصاءات تحدد حجم الكتلة النقدية المتداولة في تجارة العملة بالسوق الموازي ( السوق الاسود ) . لارتباط ذلك بدرجة كبيرة بالفساد وتجارة المخدرات وهي انشطة ذات طبيعة سرية منظمة … اضافة للاموال التي تديرها الدولة سرا كتلك التي تدعم انشطة ذات طبيعة سرية كدعم حماس والمعارضة في دولة جنوب السودان وبعض الجماعات الاسلامية في افريقيا الوسطى.. وليس خافي على احد الدور الذي لعبته الدبلماسية السودانية لتحقيق ذلك التي يشكل عناصر جهاز الامن والمخابرات العنصر الفاعل فيها.
    يعتمد السودان بدرجة كبيرة على تحويلات العاملين بالخارج والتي تتم عبر آليات يعلمها كل مغترب … لكن الذي لا يعلمه احد اين تتجمع كل هذه الاموال بالخارج وفيما توظف .. ومن هم الاشخاص الذين يملكون كل هذه الاموال .. وما هي آلياتها ووسائل تنقلها دون ان تثير شكوك ومخاوف الدول التي تنشط فيها هذه الشبكات …
    يبدي البعض بآراء وتحليلات وتوقعات فمنهم من يرجح ان يكون المصب هو بعثاتنا الدبلماسية وان الاموال تنقل عبر الحقائب ااديبلماسية … ومنهم من يرى ان ذلك يتم من خلال كوادر ( عالمية) ومن جنسيات عدة متعاطفة آيدلوجيا..
    لكن يبقى الامر في علم المجهول …

  16. عدم وجود رؤية لادارة شؤون الدولة السودانية لدى الاسلاميين السودانيين بعد انقلاب الحركة الاسلامية علي الديمقراطية و الحريات في 1989 و استلامها مقاليد الامور بدون شريك — هو الذي ادخل السودان و شعبه في متاهات سيحقة من التردي و الضياع — حتى وقت قريب كانت القوانين السائدة في السودان لا تجرم غسيل الاموال — و كان حكام الخرطوم يعتقدون انهم احرار في بلدهم يفعلون ما يريدون و لا يخضعون للاسس و اللوائح و النظم الغربية و الاوربية و الامريكية في السياسة و الاقتصاد و العلاقات الدبلوماسية بين الدول —
    دولة يفكر قادتها في تسخير الجن لخدمة الاجندة السياسية و تنفيذ التوجهات و المشاريع الاقتصادية —- دولة يحكمها الجهل و الدجل و الخرافة و الشعوذة و الاوهام و قادتها لصوص يرتدون جلباب الدين و هم ابعد الناس عن الدين —
    يا ( ست أسماء ) واضح من حديثك انك تفهمين كيف يسير العالم اليوم — و لكن المعضلة كيف تقنعين الرجرجة و الدهماء اصدقاء اللواء ( حميدتي ) راعي البقر و القائد الاعلى للجيش السوداني ان صورة الدولة في الخارج هو انعكاس لسلوكها اتجاه شعبها في الداخل —

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..