أهم الأخبار والمقالات
مجلس السيادة يقرر فتح معبر أدري الحدودي لمدة ٣ أشهر

قرر مجلس السيادة الإنتقالي في إجتماعه الدوري اليوم الخميس برئاسة الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان توجيه مفوضية العمل الإنساني بالتنسيق مع منسق العون الإنساني القطري، بفتح معبر أدري الحدودي لمدة (3) أشهر حسب الضوابط المتعارف والمتفق عليها وذلك لضمان وصول المساعدات الإنسانية للمواطنين المتضررين.
ههههههههههههههههههههه ومن زمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان كنتو وييييييييييييييييييييييييييييين لازم تجو بالضغط ي كيزان ي بلابسة إنتظروا الجاييييييييييييييييييييكم!!!
غايتو (الحمرنة) من (حمار) أكعب من البلبسة….. يعني البرهان يرفض تتباكوا ولامن يوافق عاوزين تزايدو…. سبحان الله.
خطوة فى الاتجاه الصحيح عقبال تمشي جينيف وتجيب السلام للبلد نحن معك اهل وعز بس تزح جاى ولا جاى من الكيزان ولو استدعى الامر تركبهم كلهم طيارة ومعاهم كباشي علا ياسر تخليهو نحن بنخليهو يغير افكارو المدغمسة دى . الى الامام يا كاهن
ما قلتو نوبه يا كباشي ود النوبه
أمك. أول التنازلات قطرة. العصر السري بجيب الزيت
ههههها. واضح أن القرار استباق لأحد القرارات الملزمة التي كان مؤتمر جنيف سيتبناها ويفرضها على حكومة الأمر الواقع الكيزانية.
ما قلتوا نوبة.
كيزان مجرمين مخنثين جبناء. أمريكا ادخلت الرعب في قلوبهم الواجفة الراجفة وبكرة حتمشوا صاغرين مذعورين الي جنيف وستقبلوا بكل ما تفرضه عليكم أمريكا يا حثالة
البرهان ليس رئيس لمجلس السيادة. لان مجلس السيادة تم حله و تمزيق الوثيقة الدستورية التي أتت به. ثانيا فتح معبر ادري يمثل دليل قاطع علي تحكم الكيزان في مصير الشعب ولا يريدون له الخير
كيزان السجم والرماد ، قالو الجنجا بجيب السلاح عبر ادري ، عشان كده قفلناه ،ادري بالمناسبة هو الوجه التشادي لزالنجي نفس التركيبة السكانية ونفس اللهجة ونفس العادات ، ناس الجنجا قالو سلاحنا بنجيبو من مكان تاني بس انتو افتحو المعبر وفتشو براحتكم ، قالو لا ،،المعونات ح تقع في يد الجنجا بعدما تدخل جوه السودان ،، الجنجا قالو ليهم احرسو القوافل حتى التسليم ،، قالو لا ،، لازم ناخد ضرايب من المعونات الداخلة ،،،، المشكلة الشعب السوداني مصدق الكيزان رغم اجرامهم ل ٣٥ سنة كاملة
كيزان مجرمين
دمرو البلاد والعباد
تبآ لهم
يا اولاد الكلب
فاقد الشيء لا يعطيه . المعبر دا ناسوا عردوا زمااااااااان واستلموا بطاقات لجوء في تشاد . اصحى يا بورتكيزان . . .