برلمانية تنتقد ظهور “القبيلة” بوضوح في التشكيل الحكومي

يا مره … ما تنقرعي. شوف الفصاحة والنضم الما ياهو ده. عليك الله شوف المره ده لطيفة زكريا ، تقول لازم الكفاءة تكون هي معيار الاختيار للمناصب. يا مره هوي ، كلامك ده تب مافي محلو. يجيبوا ليك كفاءة من وين ، إنتي حلمانة نفسك في زمن الانقليز ، زمن التعليم والأمانة ومافي زول بياكل حق زول. شوف المره ده ، إنت قاعد وين ، مش في جوة السودان . يعني ما سمعتي بألاعيب عمر البشير واسرتو ، عبد الله أخوهو مش سدوا مالو بالدولار ، وداد بابكر شفتي زواج بتها كان كيف ، ده بعد ما اشترت القصور والفلل ، داخل السودان وخارجه. يا مره اسكت اقعد واعمل ضائع. ما سمعته بناس الامن كيف ، المدير الجديد بيسجن ويجي بالليل يشنق المسجون ويقول انتحر. ده طبعا آخر الموضه بتاع 2018 عشان الشعب السوداني يفهم انو في سفاح جديد مع عمر البشير.
يا مره كلامك ده كان بيكون حلو لو قلتو في أمريكا مثلا أو بريطانيا ، أما في السودان ؟ يا إنتي بت حلال أو هم ولاد حرام.

المشكلة اكبر من ذلك بكثير
هناك قضية تعرضت لها مواطنة سودانية تدعي نورا داخل الخرطوم وتم التعامل معها كبهيمة متنازع عليها بين قبيلتين تم اختطافها ثم زواجها ثم اعادتها لأسرتها ثم اختطافها مرة أخري هي و والدها.

الكلام دة ما بينفع الناس البتعمل في الكلام دة قوات نظامية لحماية المواطن وتكلف الدولة 80% من ميزانيتها

اذا كان هناك تسليح قبلي في السودان فلابد ان تتساوي جميع القبائل في مستوي التسليح؟

يجب تكوين لجنة مستقلة لدراسة القبلية في القواات النظامية والتسليح الحكومي للاهالي
اذا كانت قوات الدعم السريع قومية فلماذا يحد البشير من امتلاكها لقدرات دفاع جوي وصاروخي وطيران حربي هذه القوات تطالب بهذه المقدرات منذ فترة طويلة

كفي الضحك علي العقول وخلق مشكلة أكبر من المشكلة المراد حلها.

القبلية هي اسواء اوجه الفساد الحكومي ونتائجها كارثي علي المجتمع

يعني ماوجعك الا اولاد المسيريه حامد والدرديري. ما البلد كلها موازنات قبيلة

يا مره … ما تنقرعي. شوف الفصاحة والنضم الما ياهو ده. عليك الله شوف المره ده لطيفة زكريا ، تقول لازم الكفاءة تكون هي معيار الاختيار للمناصب. يا مره هوي ، كلامك ده تب مافي محلو. يجيبوا ليك كفاءة من وين ، إنتي حلمانة نفسك في زمن الانقليز ، زمن التعليم والأمانة ومافي زول بياكل حق زول. شوف المره ده ، إنت قاعد وين ، مش في جوة السودان . يعني ما سمعتي بألاعيب عمر البشير واسرتو ، عبد الله أخوهو مش سدوا مالو بالدولار ، وداد بابكر شفتي زواج بتها كان كيف ، ده بعد ما اشترت القصور والفلل ، داخل السودان وخارجه. يا مره اسكت اقعد واعمل ضائع. ما سمعته بناس الامن كيف ، المدير الجديد بيسجن ويجي بالليل يشنق المسجون ويقول انتحر. ده طبعا آخر الموضه بتاع 2018 عشان الشعب السوداني يفهم انو في سفاح جديد مع عمر البشير.
يا مره كلامك ده كان بيكون حلو لو قلتو في أمريكا مثلا أو بريطانيا ، أما في السودان ؟ يا إنتي بت حلال أو هم ولاد حرام.

كويس انو عينوكي