الحزب الشيوعي: الاتفاق الإطاري بين “الحرية والتعيير” والعسكر “حلقة رابعة للمؤامرة”

الخرطوم: إبراهيم عبد الرازق
وصف الحزب الشيوعي الإعلان السياسي بين مركزي الحرية والتغيير والمكون العسكري بـ(الحلقة الرابعة) للمؤامرة ضد ثورة ديسمبر المجيدة، بعد حلقات الوثيقة الأولى بين العسكر وقحت أثناء الاعتصام، والحلقة الثانية بعد فض الاعتصام أمام القيادة وحكومة الشراكة.
وقال المتحدث باسم الشيوعي فتحي الفضل وفق صحيفة اليوم التال، إن الجنرالات مضغوطين حالياً ويتراجعون الآن عن انقلاب 25 أكتوبر خطوة خطوة، وأضاف: “ليس أمام السلطات الانقلابية الآن من مخرج سوى إيجاد أرضية مشتركة مع قوى سياسية غير مجموعة الموز التي لم تقدم لهم شيئاً سوى التمهيد للانقلاب وهي المجلس المركزي”.
وانتقد الفضل حزب الأمة القومي وقال: “للأسف حزب الأمة القومي رغم طابعه التاريخي دخل في عملية سياسية خاسرة”.
من جهته قال عضو اللجنة المركزية بالشيوعي كمال كرار إن المبادرات وما يعرف بالحل السياسي كلها محاولات لقطع الطريق أمام ثورة ديسمبر، وأضاف كرار لـ(اليوم التالي) أنه لا حل سوى استنهاض الثورة السودانية من جديد، لأن الثوار والحزب الشيوعي لن يسمحوا بقطع طريق الثورة وسيواصلون الحراك عبر الشارع لإسقاط الانقلاب وإسقاط حكومة التسوية حال تكوينها، كما أسقطت الجماهير نظام البشير من قبل.
الحزب الشيوعي لا يملك غير انتقاد الكل.. كل عقلا السودان دعوكم أن تتفقوا وتتحدوا مع بقية الثوار علي الحد الادني للاسراع بهزيمة الانقلاب. لكن رفضتم إلا أن يأتي الكل تحت راياتكم. حتي وصل الامر منكم معاداة الثورة والثوار…
المطلوب منكم بعد كل الاصرار أن تاتوا بالحلول العاجلة لان الشعب جعان ومريض ويموت كل يوم مائة مرة
وين لجان المقاومة؟ هي ليست ضمن الاتفاق. الاتفاق فيهو حصانات للجنرالات وحيتحاكموا الضباط الصغار والجنود وحيقولو نحن نفذنا التعليمات ويطلعوا من العقوبة كالشعرة من العجين. حتجو وتلقو لجان المقاومة والحزب الشيوعي كلامن صاح.
كلام سليم
الشيوعيين حيرونا!!! دابما دايرين يسقطوا الحكومة بما فيها حكومة حمدوك!!!
ياجماعة الشيوعية عند اهلها انتهت أنا ماعارف ناس ديل ماسكين فيها بسوا بيها شنو علي كل الشيوعيين دائما عكس التيار ولكن لابد من تخطيهم لان البلد لاتحتمل،
الحل فى انتخابات حره ونزيهه ومبكره .المشكله وين ؟
دايما حال الشيوعيين مما انتهوا في زمن نميري رحمه الله، ولحد الان ما زالو ينتقدون، مما بدت الفتره الانتقاليه وهم بنتقدوا، لا بقدموا حلول ولا بقولوا عشان السودان نعمل ونعمل، وغاشين انفسهم بانهم مع الثوره والثوار، زي ما بقول المثل لا بربطوا ولا بحلوا
الحزب الشيوعي حزب خرف.. يعيش داخل قوقعة منذ عقود.. خلت.. ولا يدري ان زمان الثورات العظمى انتهى.. الفرنسية او الشيوعية ١٩١٧.. وان هناك مياه كثيرة جرت تحت الجسور.. وان التغيير اصبح خطوة خطوة.. خصوصآ في زمن التعقيد السياسي الذي نعيش فيه الان.. ان ماتقوم به قوى الحرية والتغيير هو عين الصواب وخطوة لخروج العسكر من السلطة وتفكيك هيمنة الانقاذ على الخدمة المدنية.. واصلاح النيابة والقضاء.. بعد كده تاتي الخطوة التالية العدالة وهيكلة الجيش…. لكن ان يحدث تغيير جذري هكذا مرة واحدة.. هذا اعتقاد من لايعي الواقع السياسي والعسكري والمواَمرات التي تحاك ضد القوى التي تنادي بالمدنية.. من قبل الفلول والعسكر وتوابعها من حزب الميرغني المخرف وجماعة الموز مناوي جبريل..
اجتمعوا برؤية استراتجية مستقبلية وقراءة جيدة للواقع.. ولكن مش من اجل المعارضة فقط… انتم الان تقدمون اكبر خدمة تاريخية للمؤتمر الوطني وتدخون دماء لانقاذه.. ولا ادري هل تعلمون ام لاتعلون والاتنين مصيبة عليكم..
وجهوا قواعدكم لو كان ليكم قواعد لتأييد الاعلان السياسي المؤقت للخروج من دكتاتورية البرهان..
الحزب الشيوعي السوداني مواقفة واااضحة من اول يوم في إنقلاب 25 إسقاط كامل للانقلاب… ويعتبر كل ذلك تكتيكات لاطاله عمر الانقلاب البرهاني الكيزاني للانقضاض علي الثورة السودانيه والشعب السوداني بالقتل والاعتقالات والتسديد مرة أخرى حال وجد الدعم الداخلي والدولي… لا ثقة فيمن يقتل العزل ويقمع تجمعاتهم ويفتح الطرق و الكباري للثورة المضادة. وقد اوهموهم انهم اذا كسبوا الدعم الداخلي سوف يدعمون اقليميا.
يسقط حكم العسكر والمليشيات وأمراء الحرب والكيزان الحراميه القتله والارزقجية
لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب !!!
بفقد عبد الخالق ونقد وابوعيسي الجماعة. ديل فقدو البوصلة تماما وصارو لافي العير ولا في النفير عشان كدة يجب تجاهلهم تماما ويبدو لي انهم صارو طابور خامس للكيزان
لا یمکن تخطی الحزب الشیوعی یا باشا
الحزب الشيوعي تخطاهو الزمن
انا مش عارف انتم اكثر من مائة حزب وتنظيم مستكثرين على مطالبي التغير الجذري حزب واحد مفلس وكحيان وتتهمونه ليل نهار بانه حزب مغلق على نفسه وخميرة عكننة، لا اعرف لماذا يحاولون ضمه واخضاعه لرؤيتهم ويقولون فيه ما لا يقولونه في الكيزان وبعض كتابكم مشغولين باصلاحه أكثر من الانشغال بتغيير أنفسكم وتطوير تنظيماتكم ، اما بخصوص الحزب الشيوعي أتمنى أن لا يتنازل الشيوعيين من سقوفهم السياسية ياخي انحنا منذ الاستقلال شغالين في باركوها وما جابت نتيجة خلاص انحنا كرهنا السقف الواطي كان في البيت كان في المدرسة كان في السياسة كان في الكورة كان في الفن كل السقوف واطيه تكاد تلتصق أو تهدم على رؤوسنا وكأننا أقزام نعيش في عشة دجاج او جحر ضب )، وكأننا لا نستحق أن نعيش مثل بقية البشر.
الحزب الشيوعي تخطاهو الزمن
بفقد عبد الخالق ونقد وابوعيسي الجماعة. ديل فقدو البوصلة تماما وصارو لافي العير ولا في النفير عشان كدة يجب تجاهلهم تماما ويبدو لي انهم صارو طابور خامس للكيزان
لم نجني من أصحاب الأحزاب المؤدلجة يمينا و يسارا إلا السم الزعاف في شرايين و أوعية البناء الوطني. فهم من غرس فكرة الانقلابات و هم من مزق النخب وجعلهم أتباع لعبادة مقولات فكرية مثالية سلوكهم لا يتسق لتحقيقها وهم من أوجد الردة نحو البناءات الاجتماعية التقليدية.
الذين ينتقدون موقف الحزب الشيوعي لو بتقدروا تعملوا حاجة من دون ذلك الحزب اعملوها واتجاهلوه تاعبين روحكم في شنو.
اي موقف يتخذه الحزب الشيوعي يعارضوه الناس بعدين يطلع موقفه صحيح.
الامثلة كثيرة قال حمدوك ما نافع طلع ما نافع قال اتفاقية جوبا اتفاقية معيبة طلعوا ناس دارفور ذاتم ما عايزين الاتفاقية قال عبد العزيز الحلو وعبد الواحد اضلاع مهمة للسلام طلعوا فعلا اضلاع مهمة تاني شنو. قال الجنجويد مليشا دموية طلعت ازفت من التصور.
يا ناس كدي جربوا ابعدوا الحزب الشيوعي والله لقمة الكسرة ما تلقوها.
حميتي تشادي أجنبي مصيره حبل المشنقة