مصطفى اسماعيل: دارفور تأذت من الإعلام
قال وزير الاستثمار السوداني د. مصطفى عثمان إسماعيل، إن ولايات دارفور تأذت من أجندة الإعلام الخارجي الذي يوجه صورة أمنية سالبة للإقليم، تتماشى مع أجندة دولية تسعى لتضليل للرأي العام العالمي بمعلومات غير صحيحة.
وأكد إسماعيل لبرنامج “لقاءات”، الذي بثته “الشروق”، يوم السبت، أهمية دعم الإعلاميين السودانيين بصفة عامة وإعلاميي دارفور على وجه الخصوص، ولاسيما الإعلاميين الموجودين بولايات دارفور.
وكان وزير الاستثمار قد قام، أثناء مشاركته بمهرجان نيالا للتسوق في وقت سابق، بتوزيع عقود المنازل السكنية للإعلاميين بمدينة نيالا.
وأشار إسماعيل إلى مميزات عديدة حُظي بها المهرجان في نسخته الثالثة، قال إنها تركزت على لقاءات عديدة بين رجالات الأعمال السودانيين والأجانب.
وأضاف: “استمعنا لتفاصيل معوقات الاستثمار والتبادل التجاري بين جنوب دارفور ودول الجوار”.
واعتبر أن القائمين على مهرجان نيالا للتسوق قد استفادوا من التجارب السابقة، مبيناً أن حدود الولاية مع دول الجوار تجعل من مدينة نيالا قبلة للمستثمرين في شتى المجالات.
وأضاف: “وضعنا حجر الأساس للمنطقة الحرة بنيالا، وسنعرض الموضوع على مجلس الوزراء للإجازة النهائية”.
وأكد إسماعيل أن المنطقة الحرة تقدم تسهيلات واسعة جداً في مجال الجمارك والمصارف، وتمكّن المنتوج المحلي من التصدير لدول الجوار وتوفير العمالة للولاية.
شبكة الشروق
اما سياستكم وتسلطكم علي العباد وزرع العنصريه والتفرقه بين القبائل ليس له دخل في الصراع وﻻ كيف يا بليد؟
الله يجازي الكان السبب
سمسار الانقاذ يوزع الرشا من اراضي وغيرها على قادة الراى بدارفور وكأنه واسياده ملكوا السودان كله زيول المستعمر وكلاء الشيطان قتلت مواطنى دارفور بكتم وبرام وصليعة ومنواشى وقرى السعف باعتراف زعيمهم بأنهم لم يتجاوزا العشرة الآلآف ضحية مدعى الاسلام ومن خلفه شيوخ نسوا الله فانساهم انفسهم غرتهم الدنيا يطبلون له حمدا وشكرا وما زالت الآلات قتله تعمل من طائرات الى مرتزقة مستجلبين من اصقاع افريقيا هؤلاء هم مستثمرى الانقاذ مدعى الاسلام تشريد وقتل ونهب حرائق وفتن وشعارهم جلدا ما جلدك جر فوقو الشوك وكما غادر اسيادهم الاوائل سيغادرون .
الكيزان من ما مسكوا السلطة وبدون أي مقدمات صنعوا عدو وهمي سخروا كل شيء عشان يقنعوا الانسان السوداني البسيط يساندهم والمدخل الوحيد الممكن يدخلوا به للإنسان السوداني هو الدين وده لأنه السوداني كل عمره يقضي عربدة لكن أي حاجة تمس الدين خط احمر بالنسبة ليه , ولذلك كانت اول شعاراتهم أمريكا روسيا قد دنا عذابها وربطوا الحكاية علي طول مع حرب الجنوب , الجنوبي الكان واحد من افراد الجيش السوداني اصبح كافر والجهاد ضده واجب , بس بالمنطق واحد جنوبي مسيحي في الجيش السوداني شاف الحكاية دي تتوقعوا منه شنو , المسألة بقت من حرب ضد متمردين الي حرب دينية . مشكلتنا ما عائذين نتواكب مع فهم الدولة وعشان كده كان من السهل جداً ان تتحول الحرب في دارفور الي حرب قبلية وعرقية وان لم يستيقظ الشعب السوداني لصارت كل مدينة سودانية دولة وما يفتكروا الا خوة في غرب او شمال او شرق او جنوب السودان ان الانفصال هو الحل لانهم لو انفصلوا كأعراق تتحول الخلافات الي القبلية . الحل عقلاني بعيد عن أفكار الكيزان واوهامهم ليس هنالك بعدوا للشعب الياباني في العالم اكثر من الولايات المتحدة الامريكية ولكن رغم كل ذلك نجح اليابانيون في بناء دولة رقم علي مستوى العالم ولم يلقوا بالاً للمضايقات الامريكية ولو كان في شعب في العالم أمريكا تسعي لتدميره لكان الشعب الياباني كفانا أوهام ليس هناك أي وسائل اعلام خارجية تستهدف السودان ولكن هنالك مجرمون يحكمون السودان.
تأذى سكان دارفور من اعلامكم المخبول الذي لا يفرق بين الضحية و الجلاد ، يأتمر بامر أجهزة التخابر و الإستخبار ، يقللون من حجم الكوارث و الإنتهاكات ، هذا الرضى الرسمي عن أداء الاعلاميين توجته زيارتكم و توزيع ارض المحطة الأرضية جنوب نيالا مكافئة لهم من (دقنو وافتل لو )إنها ارض عامة بعتم بها ذمم لكسب مزيد من الوقت .
السيد مصطفى اسماعيل هل تعلم ان السودان تأذباكمله من سياستكم الهوجا اين الاستثمار
والله انتم سبب الأذية ما علاقة الاعلام بالقتل والدمار يعني انت عايز الاعلام يتركم تبيدوا شعب دارفور ما كفاية الاعلام العربي وقف معكم في الإبادة.
هل تعلم يا دكتور ان القطع السكنية التي وزعتها للاعلاميين رشوة؟ ولا انتم نسيتم الاسلام؟ الاعلام التابع لكم ضال ومضلل وفاقد زمة اتدري لمازا؟ لانكم تركتم المشروع الحضاري ورجعتم الي الجاهلية الاولي حيث القبلية والكزب والنهب………..الخ ازكركم بالتوبة