مهما غيرت الافعى جلدها فإنه لا يؤمن لدغها وفتك سمها لذا مهما حاول حميدتي ومن هم خلفه على تلميع صورته وتبرير ما أقدمت عليه قواته من انتهاكات فإن الأثر لا يتمحي ولا يمكن أن تركنه الذاكرة بسهولة في رف النسيان فاثر الجرح أعمق من أن تضمده ألفاظ الدغدة وكلمات الاستهبال لقد سبق السيف العزل وانتهت حكايات الطبطة المجونة.أن من موبقات الزمان ومضحكاته المبكيات أن ترى مهازل الساسة وهم يركضون خلف من سلبهم ملكهم وجعل من شعبهم مشرد وطحن وسحل وقتل ومارس كل ماهو مشين في حق بلادهم منغمسون في لا وعى خلف صنمهم الاخرق يصفقون بلا حياء ويطربون بلا عقل ببلاهة وسجامة وتشجيهم كلماته الفجة ويسمعون لجهله المقيت كان حطت على رؤوسهم الطير وتخطفت أدمغتهم البلاهة عميت بصائرهم واعمت السلطة ضمائرهم.لا احد يأمن مكر الجبناء وخبث البلهاء وانتهت حكايات الضحك الاسود و سوالف عفى الله عما سلف فإن الجرائم الموثقة والانتهاكات الجسيمة التى مورست بكراهية مقيته تستوجب المحاسبة والمسألة والعدالة فما عاد الناس في غفلة النسيان تدفن جراحها وتتناسى في غمرة الحزن ما أصابها فلا تسوية تتم دون حساب فالاعتذار لن يعيد روح سحلت وقتلت بلا جرم ولا يرجع أموال نهبت ولن يداوى شرخ نفس لمغتصبة وما عاشته من محنة.
إنت كوز وهم ولاشنو.
رضى من رضى وابى من ابى الشعب السوداني يكاد ان يتفق بأبعاد الدعم السريع من العمل السياسي وتفريغة للعمل العسكري فقط و أن جميدتي هدية السماء للشعب السوداني لتخليص الشعب السوداني من سرطان الكيزان و هو اشجع وانظف واصدق الرجال في الساحة السودانية لا ينكرها غير الكيزان وقطيعهم على اساس يا نحكمكم يا ندمركم
لابد من حساب!! البيحاسب وينو؟ و الحساب في فهمك يبدأ من ١٥/٤ و بس !! ظني غالبية الناس الحيرانين من أهوال الخراب الحاصل ما عارفين الصورة ال هم عليها و انهم من بلد هو الوحيد في الكرة الأرضية بيشبه نفسه في جميع اوجه التخلف المادي و البشري. على السوداني يتواضع و يعرف نحنا في القاع راجياك سنين قد لا يكون عندك ليها ما يكفي من العمر عشان ترجع للصفر. أوقفوا الحرب بجنجويدهم و كيزانهم و لا تفكر في شئ اخر الان ، ح تقول لي ما مقتنع انا اقول ليك ح تفضل عاجز و مشلول تبكي و تروح على صفحات النت
الفاقد التربوي المابعرف الفرق بين ( الزرافة والديك )
كلام استهبال و مكرر من كل أبواق الظلم في الدولة السودانية منذ زمن طويل . الحرب الحالية هي امتدد لي حروب كانت و ما تزال و سوف تستمر إذا ما لم تعالج أسباب قيامها و استمرارها . عندما كانت الحروب في الأطراف كان ناس الخرطوم في وادي آخر ، شيء طرب و حفلات و مظاهرات لنصرة فلسطين و التبرع بكل شيء من اجلهم و كانّه كل البلد عايشة في أمان و سلام ، اليوم أو قبل عشرة شهور عرفته حاجة يا أهل المركز و هذا الدكتور الفاشل و مخه لم يعي حجم المسؤولية الواقعة علي المثقف في التوعية النوعية لمجتمعات بعدم نشر ثقافة العنف و العنصرية البغيضه ، لكن هذا الذي حدث لنا من خوف و هلع و نقص في التمرات و الأنفس كان بفعل الظلم الممنهج من فئة ضالة و ربنا سلط عليها من لا يخافها و يخشاها. سوف ننهض بعد هذة الكبوة و سوف نشعر ببعضنا البعض في المسرات و الأتراح بعد هذة الحرب التي هي ليس عبثية بل فركة أذن.
الزول ده كلامه واضح وموجه لمن سرق ونهب واغتصب المواطن الاعزل وشرده من بيته واستولى على عربيته وماله الزول ده لا جاب سيرة كيزان ولا يحزنون فمافي داعي تقولوهو كلام ماقاله وتردوا على اسئلة في رؤوسكم الخاوية حتى تدافعوا عن الحرامية ولصوص المنازل بتاعة مواطنين لا علاقة لهم بالكيزان هسه المواطنين الاتنهبوا وتم التنكيل بهم هل هم كيزان وهل يجلب هؤلاء اللصوص والحرامية ديمقراطية للمواطن ؟ وهل سيتم اعادة الدعم السريع بعد سرقته ونهبه للمواطنين للسلطة ؟ كلام عجيب هل الدولة سيعيد بناءها مجموعة من لصوص المنازل والحرامية؟مافعله الدعم السريع او عصابات النهب بالمواطنين لن ينساها احد وسيدفع ثمنها حميدتي وكل الحرامية البطبلوا لهؤلاء اللصوص والحرامية عايزين نعرف الدعم السريع نهب بيوت المواطنين ليه هل هذه حرب ضد الكيزان ام ضد المواطنين؟ وفعلا لابد من الحساب لهؤلاء السفلة جراد الصحراء الحرامية السراقين بل ومعاقبة كل من يدافع عن سرقة ونهب منازل المواطنين والكيزان ما دخلوا بيوت المواطنين وسرقوها وشفشفوا ممتلكات المواطنين فيبقى الكيزان اشرف من حميدتي الحرامي واللصوص المعاهو
نسأل الله حسن البصيرة.. الامور تذداد تعقيدا يوم بعد يوم مع استمرار هذه الحرب..لا أدري كيف يستطيع السودانيين تجاوز مرارات هذه الحرب البقيضة ويحافظوا على وحدة بلادهم وشعبها.. اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا.