استقالة (712) شخص من السيسي

الخرطوم:عيسي دفع الله
أعلنت مجموعة قوامها (712) فرد من حزب التحرير والعدالة القومي الذي يتزعمه د.التجاني السيسي استقالاتهم وتأسيس حزب جديد باسم (حزب الحرية) وانضم في الوقت ذاته عدد من الافراد اليهم بعد انسلاخهم من احزاب الحركة الشعبية جناح السلام وحزب حركة التحرير القيادة العامة اضافة لحزب الامة المتحد ، في غضون ذلك قالت القيادية في الحزب الجديد المنشقة من الحركة الشعبية جناح السلام تهاني محمد في مؤتمر صحفي بدار حزب الحرية بالمقرن امس (السبت) ان دواعي تأسيس الحزب الجديد جاء نتيجة لانعدام الديمقراطية داخل الاحزاب والحركات السودانية وعدم اشراكها للجميع داخل انظمتها مشيرة الي انهم يسعون لقيادة خط جديد في الساحة السياسية من خلال الوقف مع قضايا المواطنين ودعم برامجهم الهادفة بعيداً عن الايدلوجيات التي وصفتها بأنها تضر بالإرادة الوطنية ، من جانبه كشف القيادي بحزب الحرية والمنشق من حزب التحرير والعدالة القومي عبد العزيز اوري ، عن استقالة (712) من التحرير والعدالة القومي من جملة (1160) شخص من المؤسسين للحزب من بينهم (36) من الهيئة القيادية التي تضم (250) شخص متوقعاً انضمام مجموعة من قيادات الاحزاب والحركات الي الحزب الجديد منوهاً الي ان حزبهم سيعقد مؤتمره العام في يناير القادم.
الاحزاب فى السودان بقت زى ما قال واحد اكتر من اندية الروابط العامل والحرية والكفاح والنضال والجهاد والامة بالنص وبالوادى وهلماجرا
الاحزاب فى السودان بقت زى ما قال واحد اكتر من اندية الروابط العامل والحرية والكفاح والنضال والجهاد والامة بالنص وبالوادى وهلماجرا
كلكم ما عندكم قضيه كفايه كزب ونفاق كلكم جارين وراء المناصب والسلطه
الراجل لهطة الرشوة كاملة الجماعة عايزين ليهم عضة زي ما قال بكري حسن صالح
زمان السودان كان فيه حزبين الامه والاتحادي وكان ماشي زي الطلقه هسي اكثر من سبعين حزب والبلد تتمزق وتتقسم بريطانيا فيها حزبين امريكا حزبين روسيا حزبين المانيا حزبين دي شنو الفوضي دي ولماذا تم تسجيلهم اصلا
ههههههههههههههههههههههههههههههها
معقولة بس وما بصدق إنو التحرير والعدالة القومي عنده هذا العدد من المنتسبين اليه مبالغة
السيسى يدفع الآن ثمن إرتزاقه للمؤتمر الوطنى فمنذ خلافه مع بحر أبوقردة صارت الفضائح تنهال عليه وهى حقائق دامغة فشل في الدفاع عن نفسه وإلتصق به صفة الفاسد واللص الذى باع أهله وقبيلته بثمن بخس ولقد لاحظ الجميع صمته المطلق في الشهور الأخيرة وتحديدا منذ فضيحة فندق السلام روتانا والسرية المطلقة التي فرضها على نوعية المشاريع التي يدعى تنفيذها بجانب سرية الفائزين بتلك العقود والتي كان يجب أن تكون معلومة ومبذولة لوسائل الإعلام ولا تفسير لذلك سوى الفساد والعمولات تحت الطربيزة ولكل ذلك فقد إختفى وترك الساحة لأمين حسن عمر ذلك الرجل القميئ ليتحدث نيابة عنه والآن تبقت لإتفاقية الدوحة المضروبة والمنهوبة 8 شهور فقط إذ أنها تنتهى في نهاية يوليو 2016 وعندما يلتفت السيسى لرصد إنجازاته لا يجد شيئا يسر النفس سوى فلله وحساباته المتضخمة في بنوك لندن وقطر وإن دارفور قد صارت أسوأ حالا من قبل إتفاقيته الفاشلة والذى يثير الغضب أنه يسعى لمكافئة الجنجويد والمستوطنين الجدد بتمكينهم من أراضى وحواكير النازحين بينما يطالب النازحين بالبقاء في أماكنهم وتخطيط المعسكرات إلى إحياء تابعة للمدن القريبة منها، هذا الرجل كارثة بمعنى الكلمة.
كلام فااااااااااااااااااارغ ولعب بدون نتائج بل انتم السبب في اطالة امد النظام وحققتم بانفسكم لها مطلبها( سياسة فرق تسد )