قيادي في الحرية والتغيير: هذا ما كشفته عقوبات أميركا

بعد العقوبات الأميركية، التي طالت أمس وزير الخارجية السوداني الأسبق علي كرتي، اعتبر القيادي في قوى الحرية والتغيير، خالد عمر يوسف، أنها كشفت ضلوع طرف ثالث في الحرب الدائرة منذ 6 أشهر بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأضاف في بيان نشره، اليوم الجمعة، على حسابه في منصة إكس، أن هذه العقوبات شملت للمرة الأولى طرفاً ثالثاً غير الطرفين المتقاتلين، ألا وهو “الحركة الإسلامية”، ممثلة في شخص زعيمها الحالي علي كرتي.
كما اعتبر أن هذا الاختلاف النوعي يؤكد بقوة ضلوع عناصر النظام السابق (عمر البشير) في الكارثة التي حلت بالبلاد، في إشارة إلى النزاع الدامي الذي اشتعل في منتصف أبريل الماضي.
النقطة الأهم
وشدد على أن النقطة الأهم التي وردت في بيان وزارة الخزانة الأميركية، هي الإشارة لدور الإسلاميين في “الوقوف بوجه محاولات التوصل إلى اتفاق للتهدئة بين القوات المسلحة والدعم السريع”.
إلى ذلك، رأى أنها عبرت عن حقيقة ساطعة مفادها أن استمرار الحرب الحالية لا يصب في مصلحة أي جهة في السودان سوى عناصر النظام السابق.
واعتبر أن “فلول النظام” يريدون عسكرة الحياة في البلاد، لأن هذا هو المناخ الذي يجيدون العيش فيه.
كما أشار إلى أنهم يريدون الانتقام من الثورة وتصفيتها لذا ينشطون في نشر الأكاذيب التي تجعل من هذه الحرب حرباً للقضاء على كل ما له صلة بالثورة والتحول المدني الديمقراطي.
وشدد على أن ” القضية الأهم لحزب المؤتمر الوطني هي استمرار الحفاظ على نفوذه داخل المؤسسات الأمنية والعسكرية، بعد أن بات مجموعة معزولة شعبياً ولا قوة له إلا بوجوده داخل المنظومة الأمنية التي يستخدمون نفوذهم فيها لتحقيق أجندتهم السياسية”، وفق تعبيره.
إسلاميو البلاد
وكانت واشنطن فرضت أمس الخميس عقوبات على كرتي، الذي أصبح زعيما للحركة الإسلامية السودانية بعد الإطاحة بالبشير في 2019، لدوره مع غيره من الإسلاميين في إعاقة الجهود الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب الحالية بين القوات المسلحة والدعم السريع، فضلا عن الجهود الرامية إلى استعادة مرحلة الانتقال للديمقراطية في البلاد، وفق ما أفادت وزارة الخزانة.
كما طالت العقوبات أيضا (جي.إس.كيه أدفانس)، وهي شركة مقرها السودان، قالت الخزانة إنها استُخدمت وسيلة مشتريات لقوات الدعم السريع. وأوضحت أنها كانت تنسق مع شركة الإمدادات العسكرية “أفياتريد” ومقرها روسيا، والتي استهدفتها العقوبات أيضا، لترتيب شراء قطع الغيار والإمدادات للطائرات المسيرة التي سبق أن اشترتها قوات الدعم السريع، بالإضافة إلى أعمال التدريب.
يذكر أنه منذ اندلاع الصراع بين القوتين العسكريتين في البلاد، وجهت قوى الحرية والتغيير وغيرها من الأطراف السياسية أصابع الاتهام إلى فلول النظام السابق، معتبرين أنهم أججوا الاقتتال بين الجانبين، بهدف إطالة أمد الحرب، والسعي للعودة إلى السلطة.
العربية
يا خالد الكيزان ليسو طرف ثالث منذ ستة أشهر الكيزان طرف ثالث منذ بداية الثورة ضد انقلاب البرهان فى خمسة وعشرون أكتوبر فسلاحهم حصد أرواح الثوار الطاهرة
نعرف الكيزان هم السبب في وجود الدعم السريع و هم المستفيد الاول و الاخير من هذه الحرب و نعرف تماما أن الدعم السريع قام بإنقلاب و ارآد تكرر تجربة الكيزان في مرة آخري هذه المرة تحت غطاء الحرية و التغيير المركزي و امريكا و السعودية و الاتحاد الأفريقي و مخابرات الامريكية تعرف الدعم السريع قام انقلاب عسكري ضخم كل الشواهد تؤكد نجاح الانقلاب و انتم تأمرتم مع الدعم السريع لقتل واغتصاب و تشريد الشعب السوداني و اليوم تلعبون لعبة فذرة هي المفاوضات حتي يعيش الشعب السوداني تحت اضطهاد و إزلال الدعم السريع.
انت عميل كبير تحاول غطاء الشمس و حقيقة قيام الدعم بانقلاب عسكري و إخفاء جرائم الدعم السريع في حق الشعب السوداني تكرارا انتم و باقية عملاء قحت الساقطين .
الظاهرعليك انك كوز كبير
ياسلك هذا اكبر دليل بانك انت ومايسمى بمجموعه بالاطارى عملاء الامارات وامريكا . اين يسكن العميل حمدوك ومناع وانت اليس فى دبى ؟؟؟ شكرا للكيزان الذين يدافعون عن استقلال السودان وكرامته. اما انتم ايها العملاء عليكم من الله ماتستحقون
ربنا ينتقم منكم أسوأ و أفضح انتقام و يشردكم و يدمركم و يقطع أولادكم قدامكم و تكوسو للموت بالقروش ما تلقوهو تقعدو في العذاب المعين اللهم استجب
الظاهرعليك انك كوز كبير
انتي كوز مخرومه
يا خالد الكيزان ديل ما بتقدروا عليهم حتى بمساعدة أمريكا شوفوا معاهم حل وسط الله لا كسبكم جميعا..اربعة سنين والبلد واقفة ماقدرتوا عليهم الآن البلد واقعة حاتقدروا عليهم كيف.. انتو امخاخكم دي مركبة وين.
أولا لا يعنينا عقوبات على كرتي ولو عاقبو كل الكيزان هذه ليست قضيتنا.
قضيتنا الشعب السوداني والجيش السوداني ضد عصابات ال دقلو وقحاطتهم.
لم يعد أمر قحط وجنجويدها سرا.
فما فعلته الإمارات في ليبيا واليمن هو ما تحاول تطبيقه في السودان.. نموذج حفتر ليبيا هو نفسه نموذج حميدتي السودان. والمخزي ان قحط ومليشيا الدعم السريع ما هم إلا أدوات رخيصة وظفتها الإمارات لتنفيذ استراتيجيتها في السيطرة على موارد السودان بأي ثمن وحتى لو يهلك كل شعب السودان.
لأنو الإمارات لا يعنيها المواطن السوداني في شي بقدر ما يعنيها جشعها وطمعها في الاستيلاء عل ثروات السودان لو ما بالاتفاقيات ذات العمولات فبالحرب، و رغم أنها دولة غنية ولكنه الطمع اللامحدود، فكلما زاد ثراءها زاد جشعها.
على الشعب السوداني تكسير هذا المخطط بهزيمة المليشيا وهزيمة قحط حتى لا تقوم لهم قائمة أخرى. تذكرون موضوع الفشقة وزيارات خالد سلك ومريومة المتكررة للامارات، واللي مشو أدو موافقة مبدئية على بيع الفشقة بمبلغ ٥٠٠ مليون دولار فقط ل ٩٩ سنة !! وتسريب رصيد مريم المهدي في البنك الإماراتي!! تخيلو هذا المبلغ التافه هو حصيلة صادر موسم واحد فقط من السمسم والذرة من أراضي الفشقة، وعملاء قحط عاوزين يدوها ليهم تحت مسمى إيجار ل ٩٩ سنة، يعني تمليك عديييل زي بيوتنا المؤجرة في عقود شهادات البحث ل ٩٩ سنة
الكيزان الحرامية الاراذل والله الي أن تنتهى هذه الحرب سوف لن يفضل كوز بإذن الله وسوف تقتلعون من أرض السودان اقتلاعا كما قال الأستاذ محمود محمد طه الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته في الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا اللهم آمين
أمريكا تعاقب كل الكيزان، وما دخل ذلك بجرائم مليشيا حميدتي في حق الشعب السوداني؟
ماذا عن الإبادة العرقية للمساليت، والسلب والنهب والقتل والاغتصاب التي تقوم بها مليشيا الجنجويد في حق الشعب السوداني ؟
في 8 مليون من سكان الخرطوم ديل شهود على جرائم مليشيا آل دقلو والاف الجرائم موثقة بتلفوناتهم، والاف كاميرات المراقبة وثقت جرائمهم.
وللعلم لو الكيزان بقاتلوا الجنجويد فالآن الشعب السوداني معاهم قلبا وقالبا، ولو الجيش كيزان الشعب السوداني كلو كيزان لغاية القضاء على عصابات ال دقل وآخر جنجويدي، هل فهمتم سبب الوقفة القوية للشعب مع الجيش؟!!
عمائلكم خلت الشعب ينفض عنكم يا قحاطة كما ينفض السليم من الأجرب، واليوم انتم منبوذين وملفوظين ولا تستطيعون حتى المشي في مناطق يرتادها السودانيون داخل أو خارج السودان
اقتباس
ماذا عن الابادة العرقية للمساليت و السلب و النهب و القتل و الاغتصاب
الرد
و وينه جيشك يا كوز
ليه ما يطلع الجنجويد من بيوت المواطنين و ينقذ اهلنا المساليت من الجنجويد
هو اصلا جيشك فاضي ليهم
ما فاضي الا للرقص و الاحتفالات
يا كيزان المنبر ما تخافوا الله؟ لو خدعتوا كل الناس بتضحكوا على رب الناس؟
بالله شوية القروش البدوكم ليها عشان تكتبوا الوسخ بتاعكم دا بتحلكم في الاخرة.
بعدين البهلول الذي لا يستحق اسمه عايز يحصر الموضوع ف اربع سنوات ؟ هو حتى في الاربعة سنوات اديتوا الناس نفس من خبثكم وعفنكم واحقادكم؟
الله لا كسبكم
الكيزان يدافعون عن مصالحهم و ليس عن البلد وكل من يري غير ذلك فهو اعمي.
انتم سبب البلاوي يا سلك قاتلكم الله
كتر ناس كرتي وقفوا مع الجيش ضد اعداء الوطن والشعب اللصوص القتلة الناعبين
للله درهم ولن تجدي عقوبات معهم شيئا