الخرطوم: الراكوبة
كشف الحزب الشيوعي عن قيادة قوى امنية بلباس مدني لحملة اعتقال شباب تتراوح أعمارهم بين 16- 18 عاماً.
وأوضح الحزب في تصريح صحفي تلقته “الراكوبة” الأربعاء, ان القوة قامت بإقتياد الشباب المعتقلين إلى أحدى المراكز -حوش يشتبه في كونه مركزاً للأمن.
وكشف الحزب عن تعرض الشباب للتعذيب النفسي وممارسة ضغوط عليهم لإجبارهم على الإعتراف باستلامهم مبالغ مالية من “الحزب الشيوعي”.
وأضاف: “وفرض على بعضهم التقاط صور مع أسلحة ومتفجرات وهي نفس سياسات جهاز الأمن في النظام البائد”.
وادان الحزب بشدة تلك الممارسات غير القانونية والتي تعيد تمثيليات فاشلة قامت بها قوى سياسية في السابق لتلفيق تهم حول الحزب الشيوعي مارسها جهاز أمن النظام في بداية الثورة معتقلاً طلاباً من دارفور وتحت الضغط والإرهاب فرض عليهم الإعتراف بالتدريب في إسرائيل.
وطالب بحماية الشباب المتتضررين من الإعتقال والتحقيق مع كل الأجهزة الأمنية التي شاركت في هذه العملية الإرهابية.
من البداية الناس عارفة انو دي مسرحية نفذها الشويعيين قبيل السقوط الحتمي، ويبدو الان ان الامر شبه تأكد.
يا للعار والخزي
عليك جنس بلادة يا كوز يا ككل الكيزان بليدين
زكريا
البل تحت الحنفية
فهذه آخر أيامكم يا كيزان ولو إستفردتوا بشوية أطفال اليوم فغداً سوف يستفرد بكم كل الشعب السوداني فأين المفر
اقتباس:
( اعتقال شباب تتراوح أعمارهم بين 16- 18 عاماً.).
تعليق:
اتمني ان لا تكون نهايتهم مثل نهاية المعلم / احمد خير!!
ما باقي الا البشير يطلع من كوبر ويصل القصر رئيسا ، كما ذهب الترابي الي السجن حبيسا ولكن الي حين.
الهجوم خير دفاع عن النفس
اموركم وضحت
فى6-شهور فقط الشعب ذاق الويل الذى ذاقه فى 30سنة
لماذا يستبق الحزب الشيوعي نتائج التحقيقات والجهود بقيادة الشرطة وجهاز المخابرات للتوصل الى المتورطين وبمتابعة لصيقة من اعلى المستويات بما فيها مجلس الوزراء ومجلس السيادة ؟
البيان في حد زاته يعتبر محاولة رخيصة لحرف مسار التحقيقات الرسمية ويثير الشكوك حول الحزب الشيوعي نفسه
طالما الحكم فى يد اللجنة الأمنية فلاتتوقعوا خيرا
ما زالت الشرطة لم يتم فيها اى تغيير يعبر عن الثورة ، هي بنفس العقلية ونفس السلوك السافر السابق ، يحنحون للتجريم بأى وسيلة ، من المفترض ان تكون الشرطة جهاز محايد يبحث عن الحقيقة ويجمع الأدلة اما ان يلفق التهم فهذا هو ديدن الشرطة الحالية بعقلية كوادرها الانقاذية التي تريد ان تخرب الثورة وتشوه وجهها امام الناس ، كلنا نتذكر كيف لفق الامن التهم لأبناء دارفور وكيف جيىء بالأسلحة وتم تصويرهم بجانبها وقيل في الاعلام انهم أتوا من إسرائيل وفى الآخر تم الاكتشاف ان كل ذلك كذب وانهم كانوا طلبة في الجامعات جىء بهم من مكان سكنهم في الحاج يوسف لتلفيق التهم لهم ، وكلنا نتذكر ما قاله التافه قوش عن البنت الشيوعية التي أخرجت سلاحها في وسط المظاهرتت وقتلت الطبيب واتضح ان كل ذلك تضليل وتلفيق ، الا، تعود الأجهزة الأمنية لنفس الأسلوب بعد ما رأت ان هناك تراخى من الحكومة ومكوناتها وبعد ما رأت ان القبضة ما زالت في يد المكون العسكرى وما المدنيين في مجلس السيادة ما الا هلاهيل ودلاديل يحركهم حميدتى وبرهان وبقية العساكر .
يا ناس ،،، الثوره اسرقت و مازال الكيزان و ازيالهم موجودون في كل المراكز طلع اكثر ذوله كنا حقرينها أصبحت هي الأفضل فى الطاقم الحكومي وهي وزيرة الخارجية الوحيدة البنظف فى الكيزان ،،، اما حمدوك اصبح مثله مثل الصادق المهدي ،،، الهبوط الناعم و عفى الله عما سلف ،،، وكلام ما مفهوم ،،، و وزير الماليه عميل البنك الدولي ،،، يمارس في برامج البنك الدولي بحزافيره وتارك الشعب يموت بين جشع التجار و حرب الكيزان ،،، اما الحزب الشيوعي فأصبح مثل المطرود الذي يبحث عن من يواءه لا مع الحكومه ولا مع الشعب ،،، بدل ما الجعجعه أوجدوا برامج اشتراكي تعاوني يلتف حوله الشعب ،،،،، ومحاربة الراسماليه الطفيلية ،،، والانتهازيه العسكرية ،،، وجمعوا هذا الشعب حتى نقوم بثوره حقيقية ونأخذ ثأر الشهداء ،،،،، نعمل برامج ثوري يخرج البلد الى بر الأمان،،،،
عاجل جدا :
الشرطة وجهاز المخابرات وضعو يدهم على خلية تتبع للحزب الشيوعي وراء تفجير العبوة الناسفة.
يالتهور هذا الحزب البائس، الناس دي لو دمروا السودان نهائيا ما حيرتاحوا عشان كدة حقو لو في باقي احزاب وطنية في قحت تضع حد لهذا العبث
يا علي , شكلك إما انسان حالم او متوهم ودة في احسن الاحوال ان لم تكن كوز متكوزن. شرطة شنو وجهاز مخابرات شنو وتفجير شنو؟ فعلا انتوا تفوقوا سوء الظن العريض. حيثما توجد القذارة توجد الخنازير وحيثما توجد المؤمرات يوجد الكيزان.
نقولها لك ولتيوس المشروع الحضاري حكاية دة شيوعي ودة مش عارف ايه تجارة كسدت وخدعة ما عادت تنطلي على احد.
لن يحكمنا بني كوز تاني لو دقوا راسهم في السماء ونحن ليكم بالمراصاد.
طلب الحماية مِن مَن!!؟ وبمن !!؟
نطالب الأجهزة الامنية بالحماية من الأجهزة الامنية !!!
إعادة هيكلة الأجهزة الامنية بتغير كم رتبة لم ولا يفيد بشئ…!!!
الفاقد التربوى الضار المنحل من كل القيم، لايفهم حقوقه وواجباته وحريته، او قيمة التعامل معه بقيم ديمقراطية وحقوقة كبشر، لا يجب ان يمثل اوينتمي لمؤسسة انيط بها حفظ الامن وحماية الاعراض.
المؤسسة الامنية ساقطة منذ زمن طويل جدا، ولا يفيد معها الاصلاح واعادة الهيكلة.
صغارها تم أختيارهم بدقة في العهد الساقط، وكبارها لولائهم وترضيات بين الأجنحة المختلفة للكيزان، ولمهام محددة.
بعد سياسة التمكين لم يُعين احد، او تدرج في منصب إلا الاكثرهم دماراً وخيانة للوطن..!!
البدء باستيعاب جيل جديد بدقة وبشهادات اقلها الثانوية، لمؤسسة محترمة، يجب ان يكون منتسبيها افضلنا اخلاقا..
والبدء بتصريح من كان يجب ان يكونوا داخل الزنازين، ومشافي الامراض العقلية، وعلى حبال الشانق.