كلامات

كلامات
د.كمال عبد القادر
اشترى صديقي عربة وهو يعلم أن مكنتها منتهية وأخذها إلى المكنيكي لعمل عمرة للمكنة. المكنيكي نصحه بأن من الأرخص أن يشتري مكنة من مكان تشليح العربات، وعندما تم تركيب المكنة قال المكنيكي “والله المكنة دي قوية والبودي بتاع العربية دي ما بستحملها” فرجعنا إلى حوش التشليح واشترينا بودي وعدنا به إلى المكنيكي الذي حول فيه المكنة وقبل أن نحتفل بالمسألة وجدت صديقي يقول “طيب لما غيرنا المكنة والبودي يعني أنا زمان اشتريت شنو؟”.
قلبت الإنقاذ حكومة السيدين ويبدو أن جسم السودان لم يحتمل مكنة حكومة الإنقاذ فخرجت منه “قرمة” كبيرة هي الجنوب. وبعد أن تغير شكل بودي السودان ها هي تغير مكنة الحكومة بعودة أولاد السيدين.
طيب لو نحن غيرنا مكنة السودان والبودي بتاعو تكون الإنقاذ دي زمان قلبت شنو؟
دي بلد عايزة ليها مكنيكي!!!.
السوداني
أنت أكبر منافق و جزء من الانقاّذ. هذا زمانك يا مهازل
أيها الشعب السوداني الكريم إن قواتكم المسلحة المنتشرة في طول البلاد وعرضها ظلت تقدم النفس والنفيس حماية للتراب السوداني وصونا للعرض والكرامة . وترقب بكل أس وحرقة التدهور المريع الذي تعيشه البلاد في شتى أوجه الحياة ، وقد كان من ابرز صوره فشل الأحزاب السياسية في قيادة الأمة لتحقيق ادني تطلعاتها في صون الأرض والعيش الكريم والاستقرار السياسي ، حيث عبرت علي البلاد عدة حكومات خلال فترة وجيزة ما يكاد وزراء الحكومة يؤدون القسم حتى تهتز وتسقط من شدة ضعفها وهكذا تعرضت البلاد لمسلسل من الهزات السياسية زلزل الاستقرار وضيع هيبة الحكم والقانون والنظام .
إيها المواطنون الكرام ……… لقد عشنا في الفترة السابقة ديمقراطية مزيفة وموءسسات الحكم الرسمية الدستورية فاشلة ، وإرادة المواطنين قد تم تزيفها بشعارات براقة مضللة وبشراء الذمم والتهريج السياسي ، ومؤسسات الحكم الرسمية لم تكن إلا مسرحا لإخراج قرارات السادة ، ومشهد ا للصراعات والفوضى اما رئيس الوزراء فقد أضاع وقت البلاد وبدد طاقاتها في كثرة الكلام والتردد في المواقف حتى فقد مصداقيته.
أيها المواطنون الشرفاء إن الشعب بانحياز قواته المسلحة قد أسس الديمقراطية في نضال ثورته في سبيل الوحدة والحرية ولكن العبث السياسي قد افشل الحرية والديمقراطية وأضاع الوحدة الوطنية بإثارته النعرات العنصرية والقبلية في حمل أبناء الوطن الواحد السلاح ضد إخوانهم في دارفور وجنوب كرد فان علاوة على ما يجري في الجنوب في مأساة وطنية وسياسية .
مواطني الأوفياء إن عداوات القائمين على الأمر في البلاد في الفترة المنصرمة جعلتهم يهملون عن قصد إعدادها لكي تقوم بواجبها في حماية البلاد ولقد ظلت قواتكم المسلحة تقدم ارتالا من الشهداء كل يوم دون أن تجد من هؤلاء المسئولين ادني اهتمام من الاحتياجات أو حتى في الدعم المعنوي لتضحياتها مما أدي إلى فقدان العديد من المواقع والأرواح حتى أصبحت البلاد عرضة للاختراقات والاستلاب من إطرافها العزيزة في هذا الوقت الذي نشهد فيه اهتماما ملحوظا بالمليشيات الحزبية .
أيها المواطنون
لقد فشلت الحكومات و الأحزاب السياسية في تجهيز القوات المسلحة في مواجهة التمرد وفشلت أيضا في تحقيق السلام الذي عارضته الأحزاب للكيد والكسب الحزبي الرخيص حتى اختلط حابل المخلص بنابل المنافقين والخونة وكل ذلك يؤثر على قواتكم المسلحة في مواقع القتال وهى تقوم بأشرف المعارك ضد المتمردين ولا تجد من الحكومة عونا على الحرب أو السلام هذا و قد لعبت الحكومة بشعارات التعبئة العامة دون جهد أو فعالية.
أيها المواطنون الشرفاء :
لقد تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية وفشلت كل السياسات الرعناء في إيقاف التدهور ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية مما زاد حدة التضخم وارتفعت الأسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال علي المواطن الحصول علي ضرورياتهم إما لانعدامها أو ارتفاع أسعارها مما جعل الكثير من ابناء الوطن يعيشون علي حافة المجاعة وقد أدي التدهور الاقتصادي إلي خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطيل الإنتاج بعد أن كنا نطمع أن تكون بلادنا سلة غذاء العالم أصبحنا امة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود وانشغل المسئولون بجمع المال الحرام حتى عم الفساد كل مرافق الدولة وكل هذا مع استشراء التهريب والسوق الأسود مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يوم بعد يوم بسبب فساد المسئولين وتهاونهم في ضبط الحياة والنظام ………..
أيها المواطنون الشرفاء :
لقد امتدت يد الحزبية والفساد السياسي إلي الشرفاء فشردتهم تحت مظلة الصالح العام مما أدي إلي انهيار الخدمة المدنية ولقد أصبح الولاء الحزبي والمحسوبية والفساد سببا في تقديم الفاشلين في قيادة الخدمة المدنية وافسدوا العمل الإداري و ضاعت بين يديهم هيبة الحكم و سلطان الدولة ومصالح القطاع العام .
المواطنون الكرام
إن إهمال الحكومات المتعاقبة علي الأقاليم أدي إلي عزلها من العاصمة القومية وعن بعضها في ظل انهيار المواصلات وغياب السياسات القومية وانفراط عقد الأمن حتى افتقد المواطنون ما يحميهم ولجئوا إلي تكوين المليشيات كما انعدمت المواد التموينية في الأقاليم إلا في السوق الأسود وبأسعار خرافية .
أيها المواطنون
لقد كان السودان دائما محل احترام وتأييد من كل الشعوب والدول الصديقة كما انه أصبح اليوم في عزلة تامة والعلاقات مع الدول العربية أصبحت مجالا للصراع الحزبي وكادت البلاد تفقد كل صداقاتها علي الساحة الإفريقية ولقد فرطت الحكومات في بلاد الجوار الإفريقي حتى تضررت العلاقات مع اغلبها وتركت لحركة التمرد تتحرك فيها بحرية مكنتها من إيجاد وضع متميز أتاح لها عمقا استراتيجيا تنطلق منه لضرب الأمن والاستقرار في البلاد حتى أصبحت تتطلع إلي احتلال موقع السودان في المنظمات الإقليمية والعالمية وهكذا أنهت علاقة السودان مع عزلة مع الغرب وتوتر في إفريقيا والدول الاخري .
أيها المواطنين الشرفاء .
إن قواتكم المسلحة ظلت تراقب كل هذه التطورات بصبر وانضباط وكان شرفها الوطني دفعها لموقف ايجابي من التدهور الشديد الذي يهدد الوطن واجتمعت كلمتها خلف مذكرتها الشهيرة التي رفعتها منبهة بشدة من المخاطر ومطالبة بتقديم الحكم وتجهيز المقاتلين للقيام بواجبهم ولكن هيئة السيادة السابقة فشلت في حمل الحكومة علي توفير الحد الادني لتجهيز المقاتلين واليوم يخاطبكم أبناؤكم في القوات المسلحة وهم الذين أدوا قسم الجندية الشرفية أن لا يفرطوا في شبر من ارض الوطن وان يصونوا عزتهم وكرامتهم وان يحافظوا علي البلاد سكانها واستقلالها المجيد وقد تحركت قواتكم المسلحة اليوم لإنقاذ بلادنا العزيزة من أيدي الخونة والمفسدين لا طمعا في مكاسب السلطة بل تلبية لنداء الواجب الوطني الأكبر في إيقاف التدهور المدمر ولصون الوحدة الوطنية في الفتنة والسياسة وتامين الوطن وانهيار كيانه وتمزق أرضه ومن اجل إبعاد المواطنين من الخوف والتشرد والجوع والشقاء والمرض .
قواتكم المسلحة تدعوكم أيها المواطنين الشرفاء للالتفاف حول رايتها القومية ونبذ الخلافات الحزبية والإقليمية الضيقة وتدعوكم الثورة معها ضد الفوضى والفساد واليأس من اجل إنقاذ الوطن ومن اجل استمراره وطنا موحدا كريما.(هل تعتقدون ذلك؟؟؟)…………..
عاشت القوات المسلحة حامية كرامة البلاد عاشت ثورة الإنقاذ الوطني عاش السودان حرا مستغلا …..
الله اكبر والعزة للشعب السوداني الأبي .
عميد أ.ح عمر حسن احمد البشير
رئيس مجلس قيادة الثورة
الجمعة 30يونيو1989
بدون تعليق:
ناكل من مانزرع ونلبس من ما نصنع
من لايملك قوته لايملك قراره
أمريكا روسيا قد دنا عذابها
أمريكا روسيا لمي جدادك نحنا جدادنا بكفينا
يا الأمريكان ليكم تسلحنا
هي لله هي لله
ما قبل 30/6/1989 كان العلاج والتعليم مجاني للجميع، ألايكفي هذا مفخرة للديمقراطية الحزبية، اليوم كليات الطب تخرج سنويا حوالي 3000 ألف طبيب ولكنهم بدون شغل، عطالة!!!
كليات الزراعة والبيطرة تخرج الآلاف سنويا ونحن نستورد حتي الطماطم وبصل التوم والفول المصري والكبكبي بل والفراخ!!!!
نحنا لو ما جينا كان الدولار بقي بي كم ؟؟؟ عشرين !!!!! والليلة عشان إنتو جيتو بقي بي 2600 مع الرأفة!!!!!
خصخصة وبيع وفساد وإفساد وريحة تزكم الإنوف ما بين مباني جامعة الرباط
مرورا بمستشفي الجكيكة وكبري المك نمر ومستشفي أمبدة النموزجي ووصولا إلي مشروع سندس وسد مروي وتقارير المراجع العام السنوية ، ونقول شنو ونخلي شنو ،
بس أحسن تخلوها مستورة، ولا موكده؟؟؟؟
وبعدين كم وعشرين ألف جندي يلبسون القبعات الزرق من أجل بسط الأمن وهيبة الدولة في المليون ميل مربع، أجانب يحرسونا، ديل أكتر من جنود حملة فتح السودان بواسطة الإنجليز بحوالي 5 أضعاف!!!
((لقد امتدت يد الحزبية والفساد السياسي إلي الشرفاء فشردتهم تحت مظلة الصالح العام مما أدي إلي انهيار الخدمة المدنية ولقد أصبح الولاء الحزبي والمحسوبية والفساد سببا في تقديم الفاشلين في قيادة الخدمة المدنية وافسدوا العمل الإداري و ضاعت بين يديهم هيبة الحكم و سلطان الدولة ومصالح القطاع العام )))
ياهو دا الكلام ولا بلاش، بس الصورة اليوم مش مقلوبة وبس ، هو زاتو في عيون عشان الناس تشوف الصورة؟؟ الناس عمي من سوء التغذية والمغصة والجري ما بين لقمة عيش وكباية لبن وكراس لطالب وجرعة دواء لمريض وحق الخبيثة السدية!!!
فعلا السودان دولة غير محترمه
والدليل الكلام الفوق ده بيصف واقع اليوم اى 15/4/2010
ارهاب
محكمة جنائية ورئيس متهم بجرائم حرب
25 قرار مجلس امن والسياسة الخارجية قائمة على
كلهم تحت جزمتى
ويبلوها ويشربوا مويتها
والرهيفة التنقد
والآن ما بين 11/4 و15/4 /2010 وقد إكتملت العملية الإنتخابية للوطن السودان وما شابها من ممارسات يشيب لها الولدان ، ولكن هل تقودنا هذه الإنتخابات إلي ديمقراطية حقة كان يتعشم الشعب السوداني أن يتنسم عبرها الحرية والرأي والرأي الآخر وحفظ حقوق الإنسان وحقوق المواطنة والأهلية عبر الكفاءة ؟؟ كلا وألف كلا ، بل ستقود هذه الإنتخابات لتكريس حكم الحزب الواحد ، بل ربما نعود القهقري إلي مربع 1 بتاريخ 30/6/1989 ، وفوق ذلك إلي إنفصال عدائي لجنوب السودان ربما قبل الإستفتاء في مطلع العام القادم، ودارفور أيضا علي طريق حق تقرير المصير ، ومن بعدها حلايب ومثلث اللمبي والفشقة ، ويبقي فقط مثلث حمدي بمن حمل لمن يود أن يحكم.
الصورة قاتمة والوطن السودان دولة ليس لها قرار تستكين إليه ، وغدا ربما تدور الدوائر ما بين بلقنة وصوملة ولبننة وعرقنة ، وستأتي أجيال لاحقة تتحدث عن وطن إسمه السودان، وسيرتبط تفتيت وحدة السودان بالمؤتمر الوطني ودهاقنة السياسة وقادته الأفاضل، واليوم نرفع راية إستقلالنا ، ولكن علي أي سارية وأي قصر؟؟؟؟.
يديكم دوام الصحة والعافية
لما الواحد يفقد المصداقيه
بكون ما عندو طعم
بكون ما عندو اصل
أول حكاية صديقك دا دخلنا فيها شنو ؟؟؟
و القصه دى طبق الأصل لقصة مجيئك من لندن مواليا ليعينوك كأول وظيفه ….مديرا لأكبر مستشفى فى السودان ( مستشفى الخرطوم) و التى تعج بالجهابذة من الاطباء …….و انت زول لوكام فى لندن — يعنى دكتور ركيب لسد الشواغر — و بعدين وكيلا أول لو زارة الصحة —على رأس أكبر مؤسسة حكومية تزخر بالكفاآت العالية……..لتمارس فيها هواياتك من الهمبته و المحسوبية و التعالى و الغطرسة على زملاء المهنة ………فسيبك من التنكيت و القصص الفارغه دى و قول لينا حكاية الــ ساوث بلوك (القسم الجنوبى ومديرها العام و مستشفى الصينى ونائب مديرها العام و نسيبو أقاربك ) ………
والله منتهى الذكاء والطرافة… لكن قول لي ما حتبقى وكيل تاني!
تعرف ياكمال فى موضوع حارقني شديد
القانةون في السودان بيسمح للمعتدي على المال العام بان يرجع المال المسروق ويادلر ما دخلك شر /////لايتعرض لاي محاكمة ///افتكر الحرامي البتلب الحيطة يجب ان يكون ليهو نفس الحق قد يكون محتاج
د خضر
الكلام دا كان وييين من زمان يا دكتور ولا خلاص بعد الحكاية خلصت قلت اشفي غليلي
انت نسيت السويتو فى اخوانك الاطباء و لة شنو لمن بعت نفسك و ضميرك لنافع و قوش و مشيت على هواهم ضد اخوتك و ابنائك من الاتطباء و عجزت ان تقول ولو كلمة حق تنصف بها المظلومين الليلة جاى تنكت كماااان الانقاذ دى قلبت امثالك لانهم غيروا اصلهم و باعوا اخوانهم ;( ;( ;( ;( ;( بس الشعب السودانى متسامح و لكنه لا ينسى ابدا من طعنه فى الظهر شرفاء الاطباء لا يسرهم امثالك ;( ;( ;( ;( انتظر الربيع العربى لكى نفرز الخبيث من الطيب:mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
إنت مغيوظ عشان فنشوك من المنصب الذى لم تستحقه. لو كنت لسه وكيل ما كان أثقلت علينا بنكاتك السمجة دى وكنت بتعمل فيها تقيل
دكتور كمال عبد القادر فعلا دمك خفيف ،واخيرأ رجعت لرشدك والمسامح كريم
سلام ، ليس دفاعا عن دكتور كمال وأرجو أن ترجعوا لمقالي : أحمد وحاج أحمد وتدهور الخدمات الصحية وغيرها كثير من المقالات عن الصحة ومشاكل الأطباء وقصور وزارة الصحة
، للحقيقة والتاريخ فإن دكتور كمال وما أصدره من تعليمات وقرارات بحق إنصاف الأطباء لم يزيدها نقطة كل من أتوا بعده وحتي قراراته تلك ليست هي نهاية حل مشاكل الأطباء ولكنها في الطريق الصحيح،
ألم يقل علي الملأ : إن مرتب الشغالة عندو في البيت أكبر من مرتب الطبيب؟
نعم هنالك تجاوزات ربما كان هو جزء منها، ولكن أعتقد أنه قدم الكثير للخدمات الصحية وإن كانت دون الطموحات لأن كثيرا من قادة الإنقاذ بل الإنقاذ نفسها ليس من أولوياتها الصحة وما تم تخصيصه للصحة من ميزانية لايتعدي 3% حتي عام 2009، والآن ستنقص إلي دون ذلك بكثيرإضافة إلي أن نظرة الدولة للأطباء نظرة أمنية بحته وأنهم هم نواة التغيير في الوطن، ولهذا كان التعامل معهم بصورة لا تليق حتي بأبسط قواعد الإنسانية والبني آدمية، وفوق ذلك فإن أطباء المؤتمر الوطني هم سبب بلاوي ومشاكل الأطباء والخدمات الطبية تعليما وعلاجا في السودان منذ يونيو 1989،
يديكم دوام الصحة وتمام العافية والشكر علي العافية
سبحانة الله الذى يحى العظام وهى رميم ياخ انت جئتنا راجع بعد ركبته عقل وبودى جديد ومضخة قلب جديدة اتمنى ان لانشوف ونقراء لك حتى لاتكون الراكوبة بطعم الانتباهية وياخ الرجال اخلاق ومبادى واصل ان هذه ذهبيت بقو مثل الهمبول
دكتور كمال انسان ونحن اشتغلنا معاها فى امركز السودان لللانجاب كفاءة واحترام مابعدها ما عارفه الناس دى بتظلموا