صلاح عبدالخالق: حميدتي لم يكن يعلم بفض الاعتصام وتفاجأ مثلنا

هذا الكوز القميء كذاب اشر:
1- فض الاعتصام استمر ساعات طوال من فجر اليوم الي ما بعد الظهيرة، اكثر من ثمانية ساعات استباحت فيها مليشيات الكيزان التي يتبع لها المجلس العسكري منطقة الاعتصام، اذا سلمنا جدلا ان المجلس العسكري لم يكن يعلم، السؤال لماذا لم يتدخل طوال هذه الساعات لتدارك الامر؟
2- من الذي سحب الضباط المتعاطفين مع الثوار واغلق ابواب القيادة في وجه الثوار اثناء الهجوم علي الاعتصام؟
3- تمت ازالة كل الرسومات في منطقة الاعتصام في اليوم التالي، من قام بذلك والمجلس العسكري هو المسؤل عن الامن في تلك الفترة؟
3- خرج علينا برهان الخيبان في عقابيل المجزرة ليعلن وقف التفاوض مع الحرية والتغيير وتكوين حكومة لاجراء انتخابات مبكرة وذلك لقطع الطريق امام الثورة.
4- المجلس العسكري كان هو الجهة الحاكمة في تلك الفترة والمسؤلة عن الامن، وبالتالي يتحمل كل المسؤلية حتي ولو ادعوا كذبا عدم معرفتهم بالامر.
5- المعروف ان كل الضباط من بعد رتبة العقيد يتم الاستغناء عنهم اذا لم يكن ولاؤهم للكيزان، وهذا يؤكد ان جميع اعضاء المجلس العسكري من الكيزان او الموالين لهم.
6- حسب اعتقادي، حميدتي تم استدراجه لتوريطه في الجريمة، الفاعل الرئيسي كيزان الجيش ومليشيات الامن الشعبي والطلابي، وتم اضافة مجموعة من الدعم السريع بواسطة الضباط الكيزان المنتمين للدعم السريع.
7- حاليا لا يوجد جيش بالمعني المهني، ولكن مجموعة كبيرة من الضباط مععدم وجود عساكر وضباط صف.
8- يجب فتح الباب للثوار للانضمام للجيش بعد دورات قصيرة ومكثفة.
9- حميدتي اقل خطرا من الكيزان، يجب التحالف معه لضرب الكيزان وتشتيت شملهم.
10- الانتباه للحديث المكرر عن فشل الحكومة واحتمال الانقلاب عليها، هذا الامر مقصود لتهيئة الناس لتقبل الانقلاب تماما مثل الاشاعات التي كثفتها اجبهة الاسلامية قبل انقلابهم عن فشل وعجر الحكومة. هذه الايام يعيدون نفس الحديث لتهيئة الناس للانقلاب.

الذي رتب اللقاء بين النتن ياهو و البرهان، هل تقصد انه كان فلسطينيا ام تقصد انه عميلا لإسرائيل.. خليك. دقيق يا جنابو

رجل السلام حتي ولو كان شارك في فض الاعتصام فهو خطأ وخير الخطاؤؤن التوابون وهو ندم علي هذا الأمر وما عمله من أجل الوطن اكبر بي كثير من خطأ واحد ثم اذكر لي شخص واحد في الساحة ليس له جرائم اكبر من ذلك بي كثير وما فعله الجيش الغير وطني وغير قومي وغير مهني أفظع مئات المرات من فض الاعتصام مئة شخص عاملين بيهم وقومة وهناك الملايين في دارفور وجبال النوبة ثم إن قحط تبت بالدليل القاطع مشاركتهم في فض الاعتصام كلهم كمجموعة وليس فرد ولذلك هم أول من يفترض ان يحاكم في هذا الموضوع لان سياسيين خدعو البسطاء في منطقة الاعتصام وكانو يعلمون بوقته وتفاصيل وموافقين عليهو وسحبو منسوبيهم الذين يهمهم أمرهم في نفس ليلة فض الاعتصام وتركو المساكين يلاقون مصيرهم حتي من غير أن يخبروهم وهذه جريمة وغدر أسوأ ممن قام بالعملية

“أنا مع التطبيع مع إسرائيل،
هههههههه..، كدا ياااا….، ماقلت فريق!!

يا جماعة الزول دا ما لو كل مرة يطلع لينا بحاجة غريبة زي الطفل لما اهله ينشغلوا عنه يحاول يلفتهم باي أسلوب مثلاً يكسر كباية ، يصرخ ، …………………..الخ ، فهو أي الفريق (فساد) عبد الخالق يكذب ويدري انه يكذب ويعرف ان السودان كله يعرف بانه يكذب ، الله ينتقم منه ومن امثاله ويصلح حال البلد .