أخبار السودان
تقرير بعثة الامم المتحدة يوصي بحظر الأسلحة ونشر قوة لحماية المدنيين في السودان

قالت بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق في السودان، الجمعة، إن طرفي الصراع ارتكبا انتهاكات على نطاق كبير قد تُعدّ جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية.
وأوصت البعثة بحظر الأسلحة وإرسال قوة لحفظ السلام من أجل حماية المدنيين، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
وذكر التقرير الصادر عن البعثة والمؤلَّف من 19 صفحة، مستنداً إلى 182 مقابلة مع ناجين وأسرهم وشهود، أن الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» شبه العسكرية مسؤولان عن هجمات على مدنيين، ونفّذا عمليات تعذيب واعتقال قسري.
وقال محمد شاندي عثمان، رئيس البعثة: «تبرز خطورة هذه النتائج ضرورة اتخاذ إجراء فوري لحماية المدنيين»، داعياً إلى نشر قوة مستقلة ومحايدة دون تأخير.
الشرق الاوسط
المطلوب هو حماية كل السودانيين يعد وقوعهم ضحايا الحرب العبثية فى البلاد. الطرفان مسؤولان عن وقوع ضحايا ولكل منهما كبره فيما وقع من ضحايا ونهب ممتلكات وتدمير مرافق وبنى تحتية.ربما تكون الحاجة أكثر فى دارفور لممارسات كثيرة يشهد عليها السكان فقوات الدعم السريع هى من قتلت العزل والكبرياء ودفنت بعضهم احياء كما حدث فى دارمساليت وغيرها والجيش أيضا له لوزاره فيما حدث فهو أيضا قصف بيوت الامنين والمرافق العامة وما يقوم به الطيران العسكرى يوميا يشهد على ذلك
موظفى الامم المتحدة الذين يعملون خارج السودان ولا يشاركون ارباح المساعدات مع قادة الحركة الاسلامية فى مؤسسة القوقو الاخدر الاصيل و السمح ، كلهم عملاء و خونة و مارقين و غير غبش ولا اصيلين.
و بدلا عن ادانة القوقو الاسلامى الاخدر كان يجدر بهم ان يستمعوا لمرصد مشاد الذي تحول الى واجهة كوكلوكس خدراء مزرقة اصيلة و سمحة مصطفا بذلك مع حركتكم الخدراء و الاصيلة السمحة.
ولكن هيهات لهم ان ينالوا من اشواق السودانيين الغبش الخدر الاصيلين فى حبهم للقوقو الاسلامى ، فلم تزعزع الخدر الاصيلين قصور البرهان ولا شقق الجيش ولا استثمارات الاسلاميين الخارجية _ ثوابت الاخدر السمح وحلمه بالشعور فى دغدغة مليشيتنا الاسلامية.
الخبر مروع قطعا ، ولا انكر ان السودانيين يحيطون وجوههم باصابع مرددين غبشاء ابنوسية السمحة الاصيلة الورعة الخدراء فى صقاع العالم ، الا ان حركتكم الاسلامية الغبشاء الاصيلة ستراوغ فى دهاليز الامم المتحدة ، تكبيييير
اللهم سلط على الطرفين المجتمع الدولى ومن خلفهم امريكا. دم الشعب السودانى المغلوب على امره لن يضيع هدرا.
يا رب عجل لنا بالبند السابع ودخول قوات اممية وأرنا طائرات الناتو في سماء السودان…يا رب يا رب يا رب عجل بها. …..