حركة غازي : آلية “7+7” المختطفة تمثل الوجه الآخر للحكومة

الخرطوم: عبد الهادي عيسى
أكد القيادي بحركة الإصلاح الآن ورئيس تحالف الأحزاب المعارضة المحاورة حسن رزق عدم انضمامهم للحوار الوطني، واشترط الإيفاء بأهم مطلوبات الحوار وحصرها في الاحتكام إلى خارطة الطريق التي أقرتها الجمعية العمومية للحوار واتفاق أديس أبابا.
وقال رزق لن نلتحق بالحوار إلا إذا تم الإيفاء بمتطلباته وشموليته لكل القوى السياسية، وجدد إعلانهم بعدم اعترافهم بآلية “7+7” المختطفة وقال إنها لا تمثل المعارضة بل تمثل الوجه الآخر للحكومة.
وأكد أن رئيس منبر السلام العادل المهندس الطيب مصطفى تم تكليفه من قبل الأحزاب المعارضة المحاورة للاتصال بالأحزاب الرافضة لإقناعها بأهمية الحوار، وقال إن الطيب مصطفى لا يحتاج إلى إذن من احد للقيام بمهمة الاتصال بالأحزاب المعارضة، وأكد أن مصطفى باشر مهامه بلقاء عدد من قيادات الأحزاب المعارضة، وكشف عن تكليف رئيس تحالف قوى الشعب العاملة أحمد أبو القاسم من قبل الأحزاب المعارضة المحاورة للاتصال بمعارضة الخارج والمنظمات الدولية.
الصيحة
الشعب السوداني والشعب السوداني السجل 18 مليون في نيفاشا 2010 زهج منكم زمن المؤتمر الوطني لمن قامو جارين خلو الانتخابات.. واستمرت الماساة في جبال النوبة ودارفور ..
تفكيك النظام
يتم
1- اعتماد نيفاشا ودستور 2005 مرجعية فقط..لا دستور بدرية ولا خزعبلاات المعارضات المتشرزمة والمتنوعة
2- وضع تسعة قضاة محترمين في المحكمة الدستورية العليا ويقومو بمهامهم دون تسلط من البشير او غيره
3- استعادة الاقاليم وجراء انتخابات لحاكم اقليم وبرلمان اقليم وحكومة اقليم يربطها بي المركز فقط المحكمة الدستورية العليا وتعكف على اعادة كل اقليم الى وضعه الامثل القديم بتوفير الضرورويات الماء والكهرباء والاساسيات التعليم والصحة والكماليات الثقافة والاعلام واحياء المشاريع المنتجة والخدمية
4- انتخابات مركزية لاحقا
5- انتخابات راسية ختاما
ونحصل على سودان في اطار دولة مدنية ديموقراطية فدرالية من ستة اقاليم فقط
وهي المرحلة الكانت قبل 30 يوينو 1989 بسس جديدة
6- العدالة الانتقالية تقوم بها محاكم حقيقية في الحكومة المنتخبة بصورة دائمة وليس مسؤلية الحكومات الانتقالية والمعارضين المتوروين وكشف الحساب من 1 يناير 1956
الشعب السوداني والشعب السوداني السجل 18 مليون في نيفاشا 2010 زهج منكم زمن المؤتمر الوطني لمن قامو جارين خلو الانتخابات.. واستمرت الماساة في جبال النوبة ودارفور ..
تفكيك النظام
يتم
1- اعتماد نيفاشا ودستور 2005 مرجعية فقط..لا دستور بدرية ولا خزعبلاات المعارضات المتشرزمة والمتنوعة
2- وضع تسعة قضاة محترمين في المحكمة الدستورية العليا ويقومو بمهامهم دون تسلط من البشير او غيره
3- استعادة الاقاليم وجراء انتخابات لحاكم اقليم وبرلمان اقليم وحكومة اقليم يربطها بي المركز فقط المحكمة الدستورية العليا وتعكف على اعادة كل اقليم الى وضعه الامثل القديم بتوفير الضرورويات الماء والكهرباء والاساسيات التعليم والصحة والكماليات الثقافة والاعلام واحياء المشاريع المنتجة والخدمية
4- انتخابات مركزية لاحقا
5- انتخابات راسية ختاما
ونحصل على سودان في اطار دولة مدنية ديموقراطية فدرالية من ستة اقاليم فقط
وهي المرحلة الكانت قبل 30 يوينو 1989 بسس جديدة
6- العدالة الانتقالية تقوم بها محاكم حقيقية في الحكومة المنتخبة بصورة دائمة وليس مسؤلية الحكومات الانتقالية والمعارضين المتوروين وكشف الحساب من 1 يناير 1956