والذين يرفضون تحية العلم..!!

بدل الكارثه دا كان من اول يوم جبتوا واحد من الغرب
الحمد لله حتى لا تتهمونا بدمار السودان
براكم الجلابه

ايها الشفيع دعك من هذا الادعاء العنصري الكاذب هل نائب الرئيس الكتور حسبو عبد الرحمن ومساعد الرئيس ابراهيم السنوسي ومساعد رئيس الجمهورية نائب المؤتمر الوطني للتنظيم د فيصل حسن ابراهيم ووزراء الخارجية والصناعة وزير الدولة بالخارجية هارون ووزير الصحة بحر ابة قردة ورئيس مجلس الولايات ووزير الصناعة موسى كرامة ووزير الثقافةوغيرهم هل هؤلاء من الشمال او ليس هؤلاء من الغرب ؟؟؟ وايضا اليس كل الولاة والوزراء الولائيين والمعتمدين بولايات دارفور وكردفان هم اهل دارفور وكرفان ؟؟؟ فأين هو التهميش ؟؟؟ أولم تكونوا يأ اولاد الغرب من أيدتم انقلاب الانقاذ ودعمتموه وكان معظم منسوبي جهاز الامن وخصوصا ضباطه وكذلك الدفاع الشعبي من أولاد الغرب او لم يكن د خليل هو احد كبار قادة كتائب الدفاع الشعبي او لم يكن هذه الكتائب هي من قاتل بشراسة ضد الجنوبيين في عهد الانقاذ الاول ؟؟؟ كما ان القيادي الدافوري الشهير علي الحاج هو من المسؤولين والوزراء والقادة البارزين المؤثرين لفترة طويلة في عهد الانقاذ قبل المفاصلة بين المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي ؟؟؟ أو ليس الدكتور علي نفسه هو الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المشارك الآن بقوة وفعالية في الحكومة في مختلف اجهزتها ومستوياتها الاتحادية والولائية والمحلية ؟؟؟
يا أيها الشفيع أنتم في عهد الانقاذ وكما يقال ( كاتلين الجدادة وخامين بيضها )

صراحة السودان كله عايز تغير في التفكير وأولهم ناس دارفور، طيب، أغلب ناس دارفور مصريين ادخال الدين في السياسة من زمن علي دينار، طيب ماعون وحامل الاسلام هي اللغة العربية، ومافي لغة عربية بدون ثقافة عربية، اللغة والثقافة العربية هكذا اصبحت جزء من المقدس للاسف، والثقافة العربية كلها عنصرية للقبائل الاصلية ولهجات الاغلبية، والدين الاسلامي اصبح بالنسبة للدول العربية الاصيلة سلاح ومصدر قوة يسيطرون بها على بقية الدول الاسلامية ويوجه وفقا لمصالحهم وتعظيم لهجاتهم وثقافاتهم وحملوا الاسلام ما لا يحتمل من تعنصر للون الابيض ضد الاسود، والشعر السبيبي الناعم ضد شعرنا المفلفل الخشن ولغتهم ضد اللغات واللهجات الاخري، يعني هناك اشياء كثيرة تعظم شكلهم ولونهم وتغزم ما دون ذلك طبعا بقدسية ما انزل الله بها من سلطان.

وهنا كل ما اقتربت من مركز الثقافة العربية (مصر والخليج والشام) لغة ولهجة وثقافة ( والشكل واللون دورهما ثانوي لانني عشت في مصر والخليج) وزي ما قيل متى ما اتقنت لغة قوم (طبعا بلهجتهم) امنت شرهم، ووفقاً لهذي القواعد التي وضعها لنا العرب وفرضت ظلما وبهتانا من العرب على اساس انها جزء من الدين وهو كاذبون، كان أهل الشمال والوسط هم اصحاب الحظوة في السودان بحكم قربهم من مصر والجزيرة العربية، هكذا الوضع الجغرافي خدمهم واصبحوا يتفاعلون مع مركز القرار العروبي بصورة اكبر واصبحت هناك لغة مشتركة بينهم وربما استطيع أن اقول اصبحوا وكلاء للثقافة العربية المهيمنة في المنطقة إذا المشكلة ليس في السودانين إن كانوا في الشمال أو الجنوب أو الغرب أو الشرق المشكلة مشكلة ثقافة فيها كثير من الامراض والعنصرية فرضت علينا كسودانيين باسم الله.

طيب يا ناس دارفور انتوا عايزين دين في السياسة وما عايزين عنصرية، طيب دي نحلها كيف ، منذ عرفنا الدارفوريين وإلى الآن نجدهم يتصفون مع احزاب التي تمارس العنصرية بشكل واضح وفاضح فقط لانهم يتحدثون بالاسلام، والدارفوريين هم اكثر الناس يدافعون عن الثقافة العربية العنصرية والتي تدهض كل من هو ليس عربي بمقايس (مصر والخليج والشام) على اساس انها جزء من الدين الاسلامي، وهنا تكمن المشكلة ، ويكرهون كره العمى تلك الاحزاب التي تناهض العنصرية والجهوية والقبلية في السودان ، يا جماعة برواقة كده نجلس في الارض ونشوف المشكلة دي نحلها كيف، ياخي فكونا من التناقض ده عايزين اسلام يحكم ويتحكم من غير عنصرية، يعني بولاد كان بأذن في مالطا ومات من غير ثمن المسكين عندما خرج على الترابي وقال لهم انتم تمارسون العنصرية وليس الدين. ولم يفهم بولاد ان الترابي والتنيظم يمارسون الدين ولكن الدين وصلنا محشوا بكثير من الثقافة العربية وقوانينها وقواعدها واصبحت جزء من الاسلام رضينا ام ابينا.

سبحان الله هذا تفكير صحفي يكتب في الراي العام!!!؟ يا سيد الوطن للجميع والرجل المناسب في المكان المناسب وقصه اعطاء اشخاص من دارفور مناصب لن تحل مشكله… الوطن للجميع وصاحب الكفاءة هو الاولي بالمنصب من غير الاشارة للمنطقه التي ينحدر منها هذا هو الحل لجميع مشاكلنا مع تطبيق القانون ع الجميع

بدل الكارثه دا كان من اول يوم جبتوا واحد من الغرب
الحمد لله حتى لا تتهمونا بدمار السودان
براكم الجلابه

ايها الشفيع دعك من هذا الادعاء العنصري الكاذب هل نائب الرئيس الكتور حسبو عبد الرحمن ومساعد الرئيس ابراهيم السنوسي ومساعد رئيس الجمهورية نائب المؤتمر الوطني للتنظيم د فيصل حسن ابراهيم ووزراء الخارجية والصناعة وزير الدولة بالخارجية هارون ووزير الصحة بحر ابة قردة ورئيس مجلس الولايات ووزير الصناعة موسى كرامة ووزير الثقافةوغيرهم هل هؤلاء من الشمال او ليس هؤلاء من الغرب ؟؟؟ وايضا اليس كل الولاة والوزراء الولائيين والمعتمدين بولايات دارفور وكردفان هم اهل دارفور وكرفان ؟؟؟ فأين هو التهميش ؟؟؟ أولم تكونوا يأ اولاد الغرب من أيدتم انقلاب الانقاذ ودعمتموه وكان معظم منسوبي جهاز الامن وخصوصا ضباطه وكذلك الدفاع الشعبي من أولاد الغرب او لم يكن د خليل هو احد كبار قادة كتائب الدفاع الشعبي او لم يكن هذه الكتائب هي من قاتل بشراسة ضد الجنوبيين في عهد الانقاذ الاول ؟؟؟ كما ان القيادي الدافوري الشهير علي الحاج هو من المسؤولين والوزراء والقادة البارزين المؤثرين لفترة طويلة في عهد الانقاذ قبل المفاصلة بين المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي ؟؟؟ أو ليس الدكتور علي نفسه هو الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المشارك الآن بقوة وفعالية في الحكومة في مختلف اجهزتها ومستوياتها الاتحادية والولائية والمحلية ؟؟؟
يا أيها الشفيع أنتم في عهد الانقاذ وكما يقال ( كاتلين الجدادة وخامين بيضها )

صراحة السودان كله عايز تغير في التفكير وأولهم ناس دارفور، طيب، أغلب ناس دارفور مصريين ادخال الدين في السياسة من زمن علي دينار، طيب ماعون وحامل الاسلام هي اللغة العربية، ومافي لغة عربية بدون ثقافة عربية، اللغة والثقافة العربية هكذا اصبحت جزء من المقدس للاسف، والثقافة العربية كلها عنصرية للقبائل الاصلية ولهجات الاغلبية، والدين الاسلامي اصبح بالنسبة للدول العربية الاصيلة سلاح ومصدر قوة يسيطرون بها على بقية الدول الاسلامية ويوجه وفقا لمصالحهم وتعظيم لهجاتهم وثقافاتهم وحملوا الاسلام ما لا يحتمل من تعنصر للون الابيض ضد الاسود، والشعر السبيبي الناعم ضد شعرنا المفلفل الخشن ولغتهم ضد اللغات واللهجات الاخري، يعني هناك اشياء كثيرة تعظم شكلهم ولونهم وتغزم ما دون ذلك طبعا بقدسية ما انزل الله بها من سلطان.

وهنا كل ما اقتربت من مركز الثقافة العربية (مصر والخليج والشام) لغة ولهجة وثقافة ( والشكل واللون دورهما ثانوي لانني عشت في مصر والخليج) وزي ما قيل متى ما اتقنت لغة قوم (طبعا بلهجتهم) امنت شرهم، ووفقاً لهذي القواعد التي وضعها لنا العرب وفرضت ظلما وبهتانا من العرب على اساس انها جزء من الدين وهو كاذبون، كان أهل الشمال والوسط هم اصحاب الحظوة في السودان بحكم قربهم من مصر والجزيرة العربية، هكذا الوضع الجغرافي خدمهم واصبحوا يتفاعلون مع مركز القرار العروبي بصورة اكبر واصبحت هناك لغة مشتركة بينهم وربما استطيع أن اقول اصبحوا وكلاء للثقافة العربية المهيمنة في المنطقة إذا المشكلة ليس في السودانين إن كانوا في الشمال أو الجنوب أو الغرب أو الشرق المشكلة مشكلة ثقافة فيها كثير من الامراض والعنصرية فرضت علينا كسودانيين باسم الله.

طيب يا ناس دارفور انتوا عايزين دين في السياسة وما عايزين عنصرية، طيب دي نحلها كيف ، منذ عرفنا الدارفوريين وإلى الآن نجدهم يتصفون مع احزاب التي تمارس العنصرية بشكل واضح وفاضح فقط لانهم يتحدثون بالاسلام، والدارفوريين هم اكثر الناس يدافعون عن الثقافة العربية العنصرية والتي تدهض كل من هو ليس عربي بمقايس (مصر والخليج والشام) على اساس انها جزء من الدين الاسلامي، وهنا تكمن المشكلة ، ويكرهون كره العمى تلك الاحزاب التي تناهض العنصرية والجهوية والقبلية في السودان ، يا جماعة برواقة كده نجلس في الارض ونشوف المشكلة دي نحلها كيف، ياخي فكونا من التناقض ده عايزين اسلام يحكم ويتحكم من غير عنصرية، يعني بولاد كان بأذن في مالطا ومات من غير ثمن المسكين عندما خرج على الترابي وقال لهم انتم تمارسون العنصرية وليس الدين. ولم يفهم بولاد ان الترابي والتنيظم يمارسون الدين ولكن الدين وصلنا محشوا بكثير من الثقافة العربية وقوانينها وقواعدها واصبحت جزء من الاسلام رضينا ام ابينا.

سبحان الله هذا تفكير صحفي يكتب في الراي العام!!!؟ يا سيد الوطن للجميع والرجل المناسب في المكان المناسب وقصه اعطاء اشخاص من دارفور مناصب لن تحل مشكله… الوطن للجميع وصاحب الكفاءة هو الاولي بالمنصب من غير الاشارة للمنطقه التي ينحدر منها هذا هو الحل لجميع مشاكلنا مع تطبيق القانون ع الجميع

الجمله الاخيرة في كل مقالاتك يا الظافر تدل علي قصر نظرك
راجع كل مقال كتبته واقراء اخر جمله كتبتها
تثبت قصر نظرك او نفاقك او رماديتك في كل مقال كتبته
لا حوله ولا قوه الا با الله العلي العظيم
او علي قول شبونه اعوذ بالله