مكتب مدير شرطة البحر الأحمر بوابة لجرائم الأخلاق

كاتب المقال moh seedy

حيدر أحمد سليمان من أكفأ ضباط الشرطة من حيث الإنضباط والأمانة وشرف المهنة محبوب من كل رؤسائه وزملائه…عمل فى كل قطاعات الشرطة منذ أن تخرج وجاب كل أقليم وولايات السودان..يسهل أمور كل الناس القريب منهم والبعيد ..أكثر فترة قضاها كانت فى ولاية البحر الأحمر منذ أن كان برتبة النقيب وتم نقله وعاد إليها برتبة المقدم وتم نقله وأعادوه إليهابرتبة العقيد مديراً لجوازات جهاز شئون المغتربين ثم تم نقله إلى الخرطوم وترقى إلى رتبة العميد وبعد ذلك تمت ترقيته إلى رتبة اللواء ..وحسب علمى بأن والى البحر الأحمر محمد طاهر إيلا هو من طالب وأصر على وزارة الداخلية بتفويضه إدارة شرطة ولاية البحر الأحمر..وقد كان..ضبط الأمن فى كل أركان الولايةولم نسمع أبداً بأحد قد إنتقد أداءه.فهذه محض إفتراءات فى نزاهة الرجل

هل يعقل لمسؤول بتلك السيرة الطويلةمن الأداء ومسيرة مايقارب الأربعين سنة أن يكون كما ذكرت؟؟

حيدر أحمد سليمان صديق طفولة وزميل دراسة ..فنان ورسام وخطاط وذكى وطيب المعشر..أسأل عنه كل من تعامل معه فى ولاية البحر الأحمر التى قضى فيها أكثر من نصف عمره فى خدمة الشعب الشعار الذى هو خير من جسده..

أحمد إبنه من أكثر الناس تهذيباًوإذا كان قد بدر منه ماذكرت فوالده جدير بمحاسبته..ولنا كامل الثقة فى ذلك..

أقول لكاتب المقال لسنك لا تذكر به عورة إمرئ فكلك عورات وللناس ألسن

وأقول لصديقى وأخى حيدر: ومن يك ذا فم مر مريض..يجد مراً به الماء الزلالا ..وياجبل لا يهزك ريح

هذه نتائج طبيعة.. للمشروع الحضاري.. الفساد..الإنحلال..الكذب.. السمسرة..والقوادة الميري..هذه هي شريعتهم التي يدعون .. ماذا تتوقع ما 0إمارة0 إمير المؤمنين فيها يطلق سراح (شيخ) مغتصب طالبة .. بأمر جمهوري!!؟؟

الأستاذ/محمود تحياتي لك…. ولرواد الراكوبة…. كن …نحسبكم في حصن حصين..بعيدين عما يدور من فساد…وإفساد…للمتأسلمين…بعيدين عن تداعيات…الصالح العام….والنظام العام
وكنا نظن ان السيد/محمد طاهر أيلا…رجل الساعة….وحامل لواء تنمية ثغرنا..العزيز
وتخفيف معاناة احفاد عثمان دقنة…ما ذكرته خطير جدا…إن كان أبوطاهر…يدري فتلك مصيبة
وغن كان لايدري فمصيبتنا …أكبر

لا حول ولا قوة الا بالله
خربانه من كبارا

الي الكاتب محمود سيدي أعتقد انك كتبت كلام منقول لك عن طريق وشاية و نميمة لانه يتضح جلياانك لا تعرف سعادة اللواء حيدر بداية من اسمه الذي هو ( حيدر أحمد سليمان ) و ليس حيدر محمد سليمان كما ذكرت , ثانيا اللواء حيدر هو سليل اسرة كريمة من كسلا ولكن ارتباطة بالمدينة جاء وهو ملازم منذ تخرجه من كلية الشرطة وهو يعرف تقريبا كل مجتمع المدينة و علاقتة أسرية بالجميع و الحق يقال انه رجل خدوم حلال مشاكل و يعيش في وسط الناس وليس بمعزل عنهم كعادة من هم في رتبته , أما مسألة اخلاقة فهذا شأن لايختلف عليه اثنان في تهذيبه و رفعة أخلاقه و تواضعه مع الكبير و الصغير و تعليمه و ثقافته العالية جدا و تحدثه للغة الانجليزية بطلاقة وهو فعلا يلجأ للحلول السلمية لاعتبارات كثيرة أهمها سمعة الاسر و بناتها وهذا من صميم واجباته .

امر اخر وهو ان لوحة سيارة اللواء حيدر هو 9099 وهي عربة لاندكروزر مملوكة للشرطة و يكون معه سائق خاص و حرس حتي ليلا فكيف يتأتي له ممارسة الافعال التي ذكرتها بسيارة الشرطة ؟؟؟ أما السيارة باللوحة 5 هي سيارة المنزل و عادة لا يستخدمها الا نادرا أو عندما كانت سيارته في الصيانة بعد الحادث الذي تعرض له .

و الرجل معروف و تحركاته معروفة و مرصودة من جهاز الشرطة الامنية لحمايته و ليس التجسس عليه وهو يعلم ذلك فكيف يعقل ان يقوم بهذه الافعال وهو يعلم ؟؟؟؟ و اذا لم تصدق كلامي تعال قهوة ديم مدينة بالليل و ستجده جالس مع مجموعة من اصدقاؤه بكل تواضع و تجرد من رتبة لواء ولكن ستلاحظ ايضا وجود عدد من افراد الشرطة الامنية وهم يجلسون بعيدا عنه لحمايته ولا يعرفهم الا من يعرفهم .

انا اعتقد ان موضوعك جاء من خلفية قبلية لتلميع امدير السابق اللواء اونور و الذي تم نقله لكلية الشرطة لعدم الكفاءة , و اخيرا انت لا تعلم من هو ابنه الملازم في الشرطة في قسم الاسرة و الطفل وهو رجل مهذب و لا تسمع له صوتا ناهيك عن ما ذكرته ,ثم من من ابناء الوالي هو من يفعل ذلك مع ابن اللواء ؟؟؟ هل حتي عرف اسمه ؟؟؟؟؟ ارجو ان تتحري الصدق في ما تكتبه و ان عدتم عدنا

يا استاذ اونور تنادى وزارة الداخلية للجماعة دى. . ده زى ابو سنة بيضحك علي ابو سنتين . . الجماعة ماشين بمثل ولا تعايرنى ولا اعايرك الهم طايلنى وطايلك هههههه . .خليها علي الله بس.

يااخي الكريم اعرف هذا الرجل معرفة عامة وليست خاصة ولااملك الا ان اقول انه رجل دمث الاخلاق جم الادب وان رايته خارج العمل لن تعرف انه ضابط شرطة … والحديث بهذه الطريقة فيه كثير من القذف والسباب الذي لايرضاه الله تعالي ومايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد … فالبينه علي من ادعي وارجو ان لانطلق الكلام علي عواهنه

هذا الكاتب كوز ومجرم الشعب ضد قانون النظام العام. بدلا ان تقدم مقترح بايجاد فرص عمل شريف للمومسات تريد ان تثبت لنا قوانين النظام العام والذي بدوره اكثر انتهاكا لاعراض الناس

إنت زول كذاب.. ولو عرفت أخلاق وخلق الزول الإنت بتتكلم عنو دا ما كان بتقول كلامك دا..
موقع الراكوبه موقع نشهد ليو بالأمانه الصحفيه.. ونأسف علي هذا الهذل في أعراض الناس..

يا له من فساد قال تعالى (وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون الا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون)

بسم الله الرحمن الرحيموبعد
ادروب كاتب المقال المثل السوداني(المابخاف الله خاف منه) ونهج رسولنا الكريم(الزاني يزني ولو في جدار بيته), والدهي والامر والذي لايغفر ويوجب العزاب المجاهرة بالمعصية,نسال الله الهداية للجميع, ونناشد احفاد الامير عثمان دقنة ان لايسمحوا لاحد كائن من كان ان يدنس ارض الشرق الطاهرة بدماء فرسانها الذين رووها بها منذ القدم,,,,ومالكم كيف تحكمون((اذا سرق القوي تركوه وان سرق الضعيف اقاموا علية الحد)حسبن الله ونعم الوكيل((كما تدين تدان, والديان لايموت)
0

أشكر كل المختلفين معى والمتفقين فى ما طرحت وهى سنة الله فى الأرض يختلف الناس ويتفقون ولولا أختلاف الأراء لبارت السلع وحتى لا يحسب من يرى رمى لسعادة اللواء حيدر أحمد سليمان بفاحش القول والقذف دون تأكيد فليذهبوا لوحدة شرطة النظام العام بحى ديم مايو ويسألو الأفراد بعيداً عن أنظار مرؤسيهم من يتخوف على وظيفته ولو من باب الأستطلاع كيف يطلق سراح ممارسات الدعارة من سواقط النساء ومن الذى يطلق سراحهم بمجرد مداهمة أوكارهم فى أقل من عشرة دقائق فقط وحتى لا نذهب بعيداً فى أمر الضابط ( أحمد ) إبن اللواء حيدر الضابط بشرطة وحدة حمايةالأسرة والطفل وطبيعى سيتستغل عربة غير عربة الأسرة (5) والعربة بح ( 4) تحت أمرة والده سعادة اللواء ومهرجان السياحة السابع على بعد أيام فقط راقبوا هذا الضابط كيف تمضى معه شهور السياحة الثلاثة فى بورتسودان فى قرية إيمان المخصصة للمتعة الحرام نظير أجر يبدأ من ال(500 ) جنيه لليلة الواحدة ويتصاعد المبلغ تباعاً حسب المطلوب من الغرف وعددها وأخر إحتفائية لرأس السنة كانت القرية عبارة عن أستفتاء حقيقى للإعلان الرسمى للمارسة الافعال الفاضحة تحت حماية سلطات البحر الأحمر وبرعاية شرطتها وأجهزتها النظامية المصاحبة تفعل كل المنكرات ولا أحد يسالك لدرجة أن بورتسودان تصدرت اللواط فى قائمة المدن السودانية وتجاوزت العاصمة الخرطوم بكل هيبتها كحاضرة للسودان وأتمنى أن يتحروا كل الذين يدافعون عن سعادة اللواء بتقييم شهور السياحة وبقية الشهور العادية عن سلوك مدير الشرطة وإبنه وكل سلوكيات أبناء المسؤلين فى عهد حكومة أيلا وأقول بالفم المليان مهنية اللواء وكفائته لا تعصمه من الاتيان بالسوك الشاذ هل يتناسى هولاء الضباط الفاسدون حادثة مدير الشرطة الأسبق عبد المنعم وكيف ضبط مع ضابط برتبة صغيرة داخل رئاسة شرطة البحر الأحمر وتم نقل المدير قبل أنتهاء فترته بالبحر الأحمر وقضايا كثيرة لم نفصح عنها عن فساد ضباط الشرطة وهذا لا يعنى أسقاط التميز المهنى والأستقامة عن بعضهم من تشهد له مدينة بورتسودان بالسيرة الطيبة والمهنية التى جعلتهم فى ذاكرة أنسان المدينة حتى هذه اللحظة أتمنى من يرون قسوتى على الللواء جعل المواقف فاصلاً بيننا لما ذكرت وما خفى اعظم وسيأتى عنه الحديث لاحقاً