استحداث منصب لزعيم المعارضة في البرلمان

زعامة المعارضه حق ديمقراطى وليس هبه يستحدثها برلمان البشير ويتلقها الشعب بعد كل هذه السنين. ولكنها جزء من اجنداتهم الخفيه وبعد أن تلقى هذا النظام لكمات متتاليه ومتسارعه من الشارع وعلت أصوات بعضهم في البرلمان أن الرد العنيف الذى قوبل به الجمهورفي الهبة الأخيرة كان قاسيا ولا يتوافق مع الدستور جاءت عبقرتهم بمثل بهذا الحل الصوري. فبالله عليك ماذا تتوقع من زعيم المعارضة وهم لا يعترفون اصلا بأى معارضه لانهم هم أولياء الله وورثته نعمه فى الأرض ومالكى ارضه ومستعبدي مخاليقه والموعدين بالجنه والحور العين. لذلك اتحفونا بفقه التحلل والتفكك والانحلال.

اماهذا الزغبلاني الهلامى المدعو علي عثمان عندما كان يذهب ليجتمع مع عمر البشير في استراحة محطة البحوث الزراعيه لغرب السودان فى كادقلى. وقلنا حينها أن تواصله السري والعلني بقيادات القوات المسلحة في مناطق العمليات فيه شبهه بل فتنة كبرى. ولكن المؤسسات الديمقراطيه والأمنيه منها خاصةً بقيادة عبد الرحمن فرح حينها رفضت حتى مسآلته ناهيك عن منعه او مراقبه وقالوا هذا من حقه كزعيم للمعارضه. وكما هو متوقع عندما اعتلى كرسى الحكم سلب المعارضة هذا الحق وقهر الشعب ودمر مؤسساته وقسّم السودان وطرد مفكريه وباع ماتبقى منه ارضا وانسانا ليشتري جنةً له فى سوبا ويستكين بعد عبث. ويقول لصاحبه ان اكثر منك مالا واعز نفرا او كماجاءت الآيه”وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا” قبح الله وجهك!

اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه!

زعامة المعارضه حق ديمقراطى وليس هبه يستحدثها برلمان البشير ويتلقها الشعب بعد كل هذه السنين. ولكنها جزء من اجنداتهم الخفيه وبعد أن تلقى هذا النظام لكمات متتاليه ومتسارعه من الشارع وعلت أصوات بعضهم في البرلمان أن الرد العنيف الذى قوبل به الجمهورفي الهبة الأخيرة كان قاسيا ولا يتوافق مع الدستور جاءت عبقرتهم بمثل بهذا الحل الصوري. فبالله عليك ماذا تتوقع من زعيم المعارضة وهم لا يعترفون اصلا بأى معارضه لانهم هم أولياء الله وورثته نعمه فى الأرض ومالكى ارضه ومستعبدي مخاليقه والموعدين بالجنه والحور العين. لذلك اتحفونا بفقه التحلل والتفكك والانحلال.

اماهذا الزغبلاني الهلامى المدعو علي عثمان عندما كان يذهب ليجتمع مع عمر البشير في استراحة محطة البحوث الزراعيه لغرب السودان فى كادقلى. وقلنا حينها أن تواصله السري والعلني بقيادات القوات المسلحة في مناطق العمليات فيه شبهه بل فتنة كبرى. ولكن المؤسسات الديمقراطيه والأمنيه منها خاصةً بقيادة عبد الرحمن فرح حينها رفضت حتى مسآلته ناهيك عن منعه او مراقبه وقالوا هذا من حقه كزعيم للمعارضه. وكما هو متوقع عندما اعتلى كرسى الحكم سلب المعارضة هذا الحق وقهر الشعب ودمر مؤسساته وقسّم السودان وطرد مفكريه وباع ماتبقى منه ارضا وانسانا ليشتري جنةً له فى سوبا ويستكين بعد عبث. ويقول لصاحبه ان اكثر منك مالا واعز نفرا او كماجاءت الآيه”وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا” قبح الله وجهك!

اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه!

ايها البلهاء يا حكومة السودان لمتى الزيادة وتعيين واستحداث وظائف من اجل فقط اخذ المخصصات والرواتب من دم المواطن آلا يكفي الجيش الجرار من البرلمانيين لو كان لحكومة السودان عقل لسرحت كل البرلمانيين بالبرلمان ويتم تعيين 3 برلمانيين من كل ولاية لتقليل الصرف الحكومي على الدولة وكذلك الوزراء هم ايضا جيش جرار من الوزراء بدون فائدة للبلد يكفي 15 وزيرا فقط من جملة الكم الهائل من الوزراء لتقليل النفقات على الدولة والخزينة .

لقد قامت الدولة بجراحة سخيفة كلها كانت على ظهر المواطن لكن الحكومة المترهلة ظلت كما هي تاكل من اموال الضرائب التي فرضت على ظهر المواطن المسكين لمتى الدولة ستظل تضع العبء الاكبر على المواطن آلا يمكن تقليل الوزراء والبرلمانيين ومساعدي الرئيس ووزراء الدولة المافي داعي لوجودهم ضمن حكومة المليون تنفيذي حرام عليكم يا حكومة الزفت البشير ايضا عليكم تقليلهم للنهاية وتسريحهم وعدد الويلايات يجب ان يقلل للنصف كل ولاية تدمج مع ولاية ليصل عدد ويلات البلاد 9 ولايات بدل الجيش الجرار من الحكومات الولائية والصرف على تفيذييها من دم المواطن آلا يمكن ذلك ؟؟؟؟؟ يا بلهاء الحكومة انتم حكومة البلهاء السودانية والدليل حال ما سببتوه من دمار لكل شيء حتى الخلق لم يسلم منكم .