تنقلات واسعة في أروقة الخارجية السودانية

انا من قلبي ليكي بتمن ان تكوني وزيرة الخارجية في مكان الوزير الشين علي سيخ اسمني

كيزان يا رسول الله .. ولا يزال التمكين مستمراً

و الله يا سنسن ماشة معاك باسطة

نتمنى من الله ان تعلو وزارة خارجيتنا وان تسمو باسم السودان عاليا، وتخرج السودان ومواطنيه من الوحل الذي نحن فيه الآن وترجع حالة السودان عالميا كايام محمد احمد المحجوب رحمه الله وكيف كان اسم السودان عالميا يعرفه القاصي والداني على وجه الارض . ولوزارة الخارجية دور شامخ في تطور الشعوب ولكن وزارة خارجيتنا لقد تقاعست واطمحل دورها عاليما حتى من بين الدول العربية. واصبحت لا دور لها في حللة مشاكل الوطن بالدبلوماسية الفذة .فهل ستعود كما عهدها اهل السودان في سالف الازمان يا ترى؟

اللهم اني اسالك الوفاق بينااهل السودان ؟

اللهم ارفع عن بلادي البلاء والغلاء والوباء والمحن ما ظهر منها وما بطن…

اللهم إغث اهلنا بالسودان اللهم اغث اهلنا بالسودان اللهم اغث الله بالسودان
وولي من يصلح عليه
وشتت شمل من اراد تدميره .

ادشدشتي مالك يا سنوية …؟؟
شدي حيلك بشوية كريمات ….

هي دفاع الشعبي لكن الزغرودة الاخير لدعم السريع دي نجحت ششديد

علاقاتنا الخارجية كلها مقطعة…
وين العلاقات الخارجية اصلا عشان يعملو ليها جيش جرار من الموظفين …
وعلاقاتنا بقت مع دول مخستكة لا وزن لها دوليا…
وهذة اسواء فترة للسودان فى تدهور علاقاتة الخارجية فى محيطة العربى والافريقى والعالمى – وزير الخارجية كل يوم يصرح تصريحات مضرة بمصالح البلد

اذا تأخر الأزرق بتاع الناها في مدحك… اليك هذه الابيات سناء احتفاءا بوثيتك المباركة:

سَرى لَيْلاً خَيالٌ مِنْ سُلَيْمى

فَأَرَّقَني وأصْحابي هُجُودُ

فَبِتُّ أُدِيرُ أَمْرِي كلَّ حالٍ

وأَرْقُبُ أَهْلَها وهُمُ بعيدُ

عَلى أَنْ قَدْ سَما طَرْفِي لِنارٍ

يُشَبُّ لـها بذِي الأَرْطى وَقُودُ

حَوالَيْها مَهاً جُمُّ التَّراقي

وأَرْآمٌ وغِزْلانٌ رُقُودُ

نَواعِمُ لا تُعالِجُ يُؤْسَ عَيْشٍ

أَوانِسُ لا تُراحُ وَلا تَرُودُ

يَزُحْنَ مَعاً بِطاءَ المَشْيِ بُدّاً

عليهنَّ المَجاسِدُ والبُرُودُ

سَكَنَّ ببلْدَةٍ وسَكَنْتُ أُخْرى

وقُطِّعَتِ المواثِقُ والعُهُودُ

فَما بالي أَفِي ويُخانُ عَهْدِي

وما بالي أُصادُ وَلا أَصِيدُ

ورُبَّ أَسِيلةِ الخَدَّيْنَ بِكْرٍ

مُنَعَّمَةٍ لـها فَرْعٌ وجِيدُ

وذُو أُشْرٍ شَتِيتُ النَّبْتِ عَذْبٌ

نَقِيُّ اللَّونِ بَرَّاقٌ بَرُودُ

لَهْوتُ بها زَماناً مِن شَبابي

وزارَتْها النَّجائبُ والقَصِيدُ

أُماسٌ كلَّما أَخْلَقْتُ وَصْلاً

عَنانِي منهُمُ وَصْلٌ جَدِيدُ

هذه الوزارة في تقديري مخصصاتها ورواتبها لا تتناسب مع ما يقوم به منتسبيها.. فمعظم هؤلاء لا مردود لهم للدولة خاصة المبتعثين للخارج … حيث ان همهم الاول والاخير هو كنز وتوفير اكبر قدر من المال والاستفادة القصوى من المخصصات والامتيبازات ( ادخال السيارات والاغراض الخاصة بغير حساب ) مع انه هناك عشرات الآلاف من المغتربين الذين افنوا عمرهم بالخارج شمعات تحترق لتضئ للآخرين بالداخل ظلامهم الدامس ويستكثر عليهم حتى سيارة واحدة بجمارك رمزية. وهذا المغترب قد يواجه مشكلة ما في المهجر لكنه لا يجد من يعينه من الجماعة الدبلوماسيين اياهم( الا ما ندر )وكأن الامر لا يخصهم ولا يعنيهم في شئ .. والامثلة على ذلك كثيرة في بلاد العالم التي بها تواجد سوداني . يعني باختصار عطاء من لا يملك لمن لا يستحق. نطالب نحن المواطنيين من الشعب العادي المسحوق والمقهور ان لا تبذر اموال الدولة هكذا في غير محلها وكان اولى بها جهات ودوائر اخرى لها عطاء ومردود ايجابي يمس كل الناس مثل الشرطة او الصحة او التعليم.

يا جماعة الخير شوفوا مكان للتيس الهار دا و ابعدوه من الخارجية

بختك و الله أيامك و أيامك يا مهازل فامرحي … مسكينات كوزات حلتنا مشن الدفاع الشعبي و ما خلن زاد مجاهد و ما خلن سواطات و قوالات و بعد ده كلو ما بقن وزيرات …
الله يرحم خارجية بلادنا … كان لبلادنا صيت و كان لنا وطن

وشها مدشدش باقى ليها دخلت في شغل الأسمنت والسيخ مع كرتى،، بقت زى تجار مغالق السجانة.

أمس خلال تعليقات المذيعين حول تنصيب الرئيس السيسى أشارت إحداهن إلى ضرورة الأسراع في تنظيم كورسات تدريب في فن “البروتوكول” للدبلوماسيين فى إدارته،، هل عندنا شيئ مثل هذا في وزارة خارجيتنا،، وبعدين كان من أكبر مشاكل الرئيس المعزول مرسى هو غياب ثقافة البروتوكول عند فريق العمل المحيط به وشغلهم كان دراب ولذلك فشلوا في التواصل مع الشعب المصرى فكانت نهايتهم.

ما فارقا حاجة ما طيارتنا واحده و مطاراتنا كلها بقت دولية وكل يومين مدير جديد للخطوط الجوية

انا جعلية ونفسى في عريس دنقلاوى ذى سنا حمد عشان اودينى وزارة الخارجية واكون سكرتيرة لمدير عام العلاقات الثنائية واهو حا نكون المديرة والسكرتيرة بنات ونسوان دناقلة.

كل من نجح فى امتحان دخول الوزارة وتم تعيينه يجـد منا كل الأحترام والتقـدير . اما من تم تعـيينه بالواسطة فلأ يجـد منا غـير ما يستحـق من ذم و عـدم احترام . اما بخصوص سعادة السفيرة فكل من له رأى أو نقـد عـلى اداءها فليقله ولا اظنها ترفض ذلك , اما الحديث عـنها خارج هـذا المربع فغير مقبول اسلاميا ولا تسمح لنا عاداتنا وتقاليدنا السودانية ان نخوض فى خصوصيات البشر وبعضهم تتدخل فى مشيئة الله فى خلقه .

يا ربى حتعين معاها اخوها محرم مرافق !!