صورة محاضرة لطلاب الطب بكلية غردون سابقا (فى العشرينيات)

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
يا اخوانا اشرحوا لينا الصورة دي. بالذات الطلاب اللابسين لبس ذي الثياب النسائية، وكذلك بقية الطلاب والمحاضر؟
الصورة دى مافى السودان .. الصورة دى فى الهند
الطالبات السودانات لم يلتحقن بكلية الطب الا في نهاية الاربعينات وهن الاخت خالدة زاهر سرور الساداتاتي والسيدة ذروة سركسيان وتجرجتا في الخمسينات , الدكتورة خالدة تزوجت الاستاذ عثمان محجوب عثمان . ولها ابن طبيب هو احمد عثمان . ذروة نزوجت سعد ابو العلا . ولم تمارس عملها كطبيبة منتظمة. والدها ارمني ووالدتها من دارفور .
كانت في ذلك الوقت تسمى مدرسة كتشنر الطبية ولا علاقة لها بكلية غردون ماليا او اداريا او حتى
اكاديمياوشهاداتها DKSMاي دبلوم مدرسة كتشنر الطبية وتم افتتاحها رسميا في 1924.
اما كلية غردون فتم توزيع طلابها الى حنتوب ووادي سيدنا في 1946 وتحولت المباني الى كلية الخرطوم الجامعية احدى كليات جامعة لندن
وعند الاستقلال في 1956 تحولت الى جامعة الخرطوم وتم تغيير مدرسة الطب الى كلية الطب وصارت احدى كلياتها وكما هو الحال في الزراعة والبيطرة في شمبات
الصور دي بتحكي قصةالسودان.
عاينو الرؤوس والشعر سبيبي وناعم.
ما فيهم واحد من دارفور أو كردفان أو من الضواحي والأطراف والأقاليم والمدريات.
ديل أولاد الخرطوم وبناتها.
أصولهم من المهاجرين الذين هاجروا بحثاً عن حياة أفضل واستقر بهم الحال في السودان.
هاجروا من مناطق حضرية ومستنيرة ومجتمعات متكاملةعلم وثقافة وفن وأدب.
نشروا العلم والثقافة والفن والجمال.
حملوا مسئولياتهم الإنسانية وقدموا للبلد وأهلها الأطباءوالمهندسين والمعلمين والتربويين.
اقرأ ما كتبةالاستاذ شوقي بدري عن الطبيبات السودانيات، لا منهم كلتوم ولا ست النفر.
المشكلة أهل البلد لما اتعلموا عملوها حرب وصراع على السلطة وخربوا القديم ونسوا التاريخ وما جابوا .
الصورة من أثيوبيا.
للاسف الشديد واحد عنصرى زى المدعو واحد تانى ما عارف تاريخ السودان يعلق على صورة ما فى السودان والجدير بالزكر انو اول ناس درسوا الطب والهندسة هم من دارفور وكردفان والاسماء موجودة يا(واحد تانى)السودان بقى عفن بى امثالك.
الناس الفي الصورة ديل ما سودانيون و الله اعلم
الله يرحم الطب وايامو
على الطالب أن يرتقي على مستوى الجامعة مهما صعبت…بينما الآن الجامعة يتدنى على مستوى الطالب…
سبحانه مغير الأحوال…
والله ايام زمان ببكي وبتحسر عليه…مابقول العشنا كاااااااااااااااااااااان !!؟؟
الله يرحم الطب وايامو
على الطالب أن يرتقي على مستوى الجامعة مهما صعبت…بينما الآن الجامعة يتدنى على مستوى الطالب…
سبحانه مغير الأحوال…
والله ايام زمان ببكي وبتحسر عليه…مابقول العشنا كاااااااااااااااااااااان !!؟؟
شكل اللبس الذي يشبه الثوب و وجود قبعات امام الطلاب يوحي بان الصورة ليست من السودان والله اعلم
بالتاكيد هذه الصورة ليست بكلية غردون وليس هؤلاء بطلبة سودانيون اجزم علي ذلك