الحسن الميرغني: الإمكانيات تمنع ترحيل وفود الختمية لحضور الحولية
الخرطوم: أحمد عمر خوجلي
أكدت مصادر موثوقة لـ(التيار) بأن الحسن الميرغني لم يقطع حتى الآن بعودة السيد محمد عثمان الميرغني بقوله: (إن السيد يقول كلام ويفعله) .وعن حضور زعيم الطائفة الختمية للحولية السنوية للسيد علي قال ذات المصدر، إن اللجان حتى الآن لم تتفق على أن الحولية هي مناقب فقط أم حولية كبيرة. وأشار إلى أن السيد الحسن أوضح في هذا الإطار أن الدعوة للحولية نفسها قاصرة هذه المرة على أهالي الخرطوم دون أعضاء الطريقة الختمية في الولايات، ومن يسمع منهم بالدعوة يحضر بحر ماله إذ لا ترحيل كما هو الحال في السنوات السابقة. ونوه إلى عدم وجود أماكن وترتيبات للمبيت وأن صيانة الحمامات ليس كما ينبغي، مبرراً بذلك أن المكان والإمكانيات ليست مهيئة لحضور مولانا الميرغني، وأن حشود الاستقبال هي المعبر عن قوة وتماسك الختمية وحزب الاستقلال .
جاء ذلك في اجتماع لجنة التحضير لعودة الميرغني برئاسة السيد الحسن بدار أبي جلابية الذي حضرته مجموعة من قيادات الطريقة، في غياب أعضائها من قادة الحزب .
الفتة أم تووووم وين !
هو زول جايكم مافى لو رحلتو و لا ما رحلتو عاملين زى انابيب الغاذ غير الحوليات و الفتة ما عندكم شغلة
لاش حولية بلاش ليلية ،، الميرغني اقطاعي ومفتري تربي ربي اولاده علي السحت من صرر الحوليات من قطيع المريدين واراضي المساكين وتملق ابوه للانجليز رووح الله لا عادكم انت وابوك لهذا البلد المغلوب المنكوب
بالله شوفو التخلف ده … سيد قال , يسد عقلك ..
في القرن الواحد والعشرين ولسه بيتكلمو عن حولية الميرغني … انتو مفروض يحكمكم المؤتمر الوطني لغاية ترجعو لي رشدكم او تبادو من الارض …
اكبر كارثة للسودان هم هؤلاء الختمية (الاتحاديين) والانصار (حزب الامة) …
ياخ الواحد لمن يشوف اشكال الصور البي فوق دي بيقول شكرا للمؤتمر الوطني على تفكيك هذين الحزبين .. دي الحسنة الوحيدة الما حننساها ليهم …
لعنة الله على ميرغنيكم ومهديكم… ياخ ديل لو كانو هم اغلبية الشعب السوداني الواحد بقى يشك في الثورات دي حصلت كيف مع العقول المتخلفة دي … عقول السيد والعبد والراعي والاغنام.
افتباسس (وأن حشود الاستقبال هي المعبر عن قوة وتماسك الختمية وحزب الاستقلال .)
اى استقلال انتم الاستعمار بعينة ودمه وشحمه – ياحولية يابطيخ بالله شوف الضلالى
هههههههههههههههههههههههههههه والله الناس في شنز وناس الفته ام توم حمتنا النوم(من الضراط) ههههههههههههههههههه في شنو قال ايه قال الحمامات ماجاهزات للهرار ههههههههههههههههههههه قايتو الله يطول لك ياروح مع ناس سيدي ديل معقولة السودان انتهي وديل لسع في الحولية الله يحلكم الجن الينك ابو اهلكم صحي لابسين الحلبيه ابو لياقه ورافعنها الناس ديل فيهم بخور بشم
وبعدين كبيركم خرف بق خارج الشبكة ما يجي واحد ناطي يقول لي جده الرسول ابولهب ما عم الرسول
الدعوة محصورة على قطيع اغنام الخرطوم فقط وإن سمع قطيع الولايات وحضروا عليهم تعليف انفسهم.
يسرقون البلاد والعباد من قبل الاستقلال ويقول لك عقبات مالية ، يعني عايزين المزيد من القطيع ، ملعون ابوك بلد
…هل يعقل هذا …يا هذا؟؟؟!!
البلد مدارس منهارة….وضحايا في سن الزهور تحت أطلالها….ومعلمات يستشهدن وهن في (حماماماتها)
بيوت ومنازل وقرى ومدن تختفي بفعل السيول والامطار والفيضانات
أزمة خبز والمجاعة على الابواب
الفساد يعشعش عند كل مؤسسة وهيئة ووزارة وزاوية ومسجد
وموسم زراعي على وشك أن يذهب في مهب الريح….وكان الله في عون المزارعين وأسرهم
والحسن االميرغني…..ودراويش الختميية….يجتهدون لتوفير امكانيات البلد وجماعتهم الدينية وحزبهم السياسي وتجارهم وأفنديتهم لنقل المريدين ل(حولية فطيس وجيفة) أكل عليه الدهر وشرب….!!!
يجب أن تمسح هذه الطوائف …وبالذات هاتين الطائفتين.الختمية والانصار…وهاتين الاسرتين القميئتين من السودان…أسرة الميرغني…,اسرة المهدي….,أن يختفي دورهما القذر والشائن حيال الشعب والوطن
الناس في شنو وديل في شنو..البلد طافحة من الفيضانات وناس مولانا والعفاريت همهم في طقوس طائفية بالية. يسمموا الناس بأفكارهم المتطرفة. دي أخطر مشاكل البلد. ناس مشعوزين هم وأتباعهم.
اسرة عميلة من زمن الاتراك همها جمع المال من المساكين باسم الله والرسول, تربو على السحت والمال الحرام جميعهم بادعاءهم انهم احفاد الرسول وهم حثالة من حثالات البشر التي سكنت الحجاز, انتم مجرد طفيليين سفلة لصوص يتوجب طردكم من السودان ومصاردة الاموال التي جمعتوها بالغش والخديعة يا سلالة الدجالين واللصوص والمنافقين.
بالله شوف المتخلفين ديل! مناقب ايه وحولية كبيرة ايه، هذه من البدع المنكرة التى لا فائدة منها ولا أساس لها من الدين، لو تم تخصيص هذه الأموال للتلاميذ الذين لا يجدون حق الفطور، أو لصيانة المدارس التى سقطت على رؤوس التلميذات لكان هذا أنفع للناس من أقامة حولية ليس منها فائدة. ولكن هذا ليس بغريب على آل الميرغنى الذين لم يعملوا عملاً يفيد الناس في يوم من الأيام، بل على العكس من ذلك أكلوا قروش المساكين والغلابى الذين يقتطعون من قوت عيالهم لإهدائه لهذه الأسرة الإقطاعية التى لا تشبه السودانيين ولا علاقة لها بهم، فهي أسرة قدمت إلى السودان مع الإستعمار ولعبت على العواطف الدينية للسودانيين فصدقوها وآمنوا بصلاحها.
مجرد مجموعة من الدراويش مباريين تجار دين اقطاعيين ماكلين حقهم بالباطل
خط مية غرب . والله اللوم ليس على آل الميرغني فهم أذكياء وملقطين ولا يخافون الله لكن نلوم تابعيهم والمعتقدين فيهم . وحى الآن أنا وغيري من الملايين محتارين في انجذاب الناس لهذه الأسرة الضالة المضلة يعني ناس لا عندهم قروش يشتروا بها ضمائر الناس ولا سمحين ولا وجهاء ولا منن الجن ولا أي شيء . مجرد ناس عواطلية انتهازيين عايشين على ما يقدمه البسطاء من عامة الناس الذين يقتطعينه من قوت أولادهم
اللوم كل االوم على الجيف التي تتبعكم.
يا للهول إلى متى يظل حال البلد هكذا؟
ليكم تتحكموا بمقدرات هذه البلاد طالما ما وجدتم منتفعين وهتيفة وسفلة يساندوكم ويقدسوكم
على الحكومة الجديدة سن قانون يمنع الحوليات ويمنع الشللية اللصوصية (عصابات مافيا الدين) من امثال ال المير الغني ال الشريف الهندي ال المهدي ال الكيزان ومصادرة الاموال والاراضي والجنائن والعقارات التي تم جمعها من المساكين باسم الله والرسول, الـ المير الغني تحديداً عملاء من ايام جدهم الكبير مشرد الحجاز الذي وجد في السودان تربة خصبة من لزرع بزرة الدجل والشعوذة والتدليس باسم الدين فاث في السودان فساداً اغتصب فيه ما شاء من النساء والسرارى والجواري واقتنى الاراضي الشاسعة بالتواطؤ مع السنجاق (خشم الموس وشاكلته) عملاء الخديوية الذين كانو يتقربون الى عصابة المير الغني حتى يستفيدو مما تقدمه لهم الخديوية من اموال ومناصب واراضي (حتى امتلك خشم الموس السنجق عقارات حتى في منطقة المعادي في القاهرة واصبح بك وباشاء). تاريخ الـ المير الغني في الخسة والعمالة وبيع الوطن ليس بشي جديد عليهم, فهم اصلاً ليس لهم وطن, فهم متشردين كانو في منطقة الحجاز من سلالة ليس لها اصل وليس لها وطن كحال كل من كان متشرد في تلك الايام فسكن الحاجز وادعى انه من سلالة نبوية. المير الغني كبير عصابة المافيا ادرك في زمن بعيد ان السودانيين عاطفتهم الدينية تتعدى الحد المعقول, لذلك ادعى ما ادعى من انتسابه الى النبي وقد كان يلبس لبساً مختلفاً (عمامة لا تشابه عمامة السودانيين,? وقفطاناً لم يلبسه السودانيون) لاصباغ صفة التميز على نفسه, هذه الشرزمة يتوجب محاسبتها على عمالتها وجرائمها في السودان.
الفتة أم تووووم وين !
هو زول جايكم مافى لو رحلتو و لا ما رحلتو عاملين زى انابيب الغاذ غير الحوليات و الفتة ما عندكم شغلة
لاش حولية بلاش ليلية ،، الميرغني اقطاعي ومفتري تربي ربي اولاده علي السحت من صرر الحوليات من قطيع المريدين واراضي المساكين وتملق ابوه للانجليز رووح الله لا عادكم انت وابوك لهذا البلد المغلوب المنكوب
بالله شوفو التخلف ده … سيد قال , يسد عقلك ..
في القرن الواحد والعشرين ولسه بيتكلمو عن حولية الميرغني … انتو مفروض يحكمكم المؤتمر الوطني لغاية ترجعو لي رشدكم او تبادو من الارض …
اكبر كارثة للسودان هم هؤلاء الختمية (الاتحاديين) والانصار (حزب الامة) …
ياخ الواحد لمن يشوف اشكال الصور البي فوق دي بيقول شكرا للمؤتمر الوطني على تفكيك هذين الحزبين .. دي الحسنة الوحيدة الما حننساها ليهم …
لعنة الله على ميرغنيكم ومهديكم… ياخ ديل لو كانو هم اغلبية الشعب السوداني الواحد بقى يشك في الثورات دي حصلت كيف مع العقول المتخلفة دي … عقول السيد والعبد والراعي والاغنام.
افتباسس (وأن حشود الاستقبال هي المعبر عن قوة وتماسك الختمية وحزب الاستقلال .)
اى استقلال انتم الاستعمار بعينة ودمه وشحمه – ياحولية يابطيخ بالله شوف الضلالى
هههههههههههههههههههههههههههه والله الناس في شنز وناس الفته ام توم حمتنا النوم(من الضراط) ههههههههههههههههههه في شنو قال ايه قال الحمامات ماجاهزات للهرار ههههههههههههههههههههه قايتو الله يطول لك ياروح مع ناس سيدي ديل معقولة السودان انتهي وديل لسع في الحولية الله يحلكم الجن الينك ابو اهلكم صحي لابسين الحلبيه ابو لياقه ورافعنها الناس ديل فيهم بخور بشم
وبعدين كبيركم خرف بق خارج الشبكة ما يجي واحد ناطي يقول لي جده الرسول ابولهب ما عم الرسول
الدعوة محصورة على قطيع اغنام الخرطوم فقط وإن سمع قطيع الولايات وحضروا عليهم تعليف انفسهم.
يسرقون البلاد والعباد من قبل الاستقلال ويقول لك عقبات مالية ، يعني عايزين المزيد من القطيع ، ملعون ابوك بلد
…هل يعقل هذا …يا هذا؟؟؟!!
البلد مدارس منهارة….وضحايا في سن الزهور تحت أطلالها….ومعلمات يستشهدن وهن في (حماماماتها)
بيوت ومنازل وقرى ومدن تختفي بفعل السيول والامطار والفيضانات
أزمة خبز والمجاعة على الابواب
الفساد يعشعش عند كل مؤسسة وهيئة ووزارة وزاوية ومسجد
وموسم زراعي على وشك أن يذهب في مهب الريح….وكان الله في عون المزارعين وأسرهم
والحسن االميرغني…..ودراويش الختميية….يجتهدون لتوفير امكانيات البلد وجماعتهم الدينية وحزبهم السياسي وتجارهم وأفنديتهم لنقل المريدين ل(حولية فطيس وجيفة) أكل عليه الدهر وشرب….!!!
يجب أن تمسح هذه الطوائف …وبالذات هاتين الطائفتين.الختمية والانصار…وهاتين الاسرتين القميئتين من السودان…أسرة الميرغني…,اسرة المهدي….,أن يختفي دورهما القذر والشائن حيال الشعب والوطن
الناس في شنو وديل في شنو..البلد طافحة من الفيضانات وناس مولانا والعفاريت همهم في طقوس طائفية بالية. يسمموا الناس بأفكارهم المتطرفة. دي أخطر مشاكل البلد. ناس مشعوزين هم وأتباعهم.
اسرة عميلة من زمن الاتراك همها جمع المال من المساكين باسم الله والرسول, تربو على السحت والمال الحرام جميعهم بادعاءهم انهم احفاد الرسول وهم حثالة من حثالات البشر التي سكنت الحجاز, انتم مجرد طفيليين سفلة لصوص يتوجب طردكم من السودان ومصاردة الاموال التي جمعتوها بالغش والخديعة يا سلالة الدجالين واللصوص والمنافقين.
بالله شوف المتخلفين ديل! مناقب ايه وحولية كبيرة ايه، هذه من البدع المنكرة التى لا فائدة منها ولا أساس لها من الدين، لو تم تخصيص هذه الأموال للتلاميذ الذين لا يجدون حق الفطور، أو لصيانة المدارس التى سقطت على رؤوس التلميذات لكان هذا أنفع للناس من أقامة حولية ليس منها فائدة. ولكن هذا ليس بغريب على آل الميرغنى الذين لم يعملوا عملاً يفيد الناس في يوم من الأيام، بل على العكس من ذلك أكلوا قروش المساكين والغلابى الذين يقتطعون من قوت عيالهم لإهدائه لهذه الأسرة الإقطاعية التى لا تشبه السودانيين ولا علاقة لها بهم، فهي أسرة قدمت إلى السودان مع الإستعمار ولعبت على العواطف الدينية للسودانيين فصدقوها وآمنوا بصلاحها.
مجرد مجموعة من الدراويش مباريين تجار دين اقطاعيين ماكلين حقهم بالباطل
خط مية غرب . والله اللوم ليس على آل الميرغني فهم أذكياء وملقطين ولا يخافون الله لكن نلوم تابعيهم والمعتقدين فيهم . وحى الآن أنا وغيري من الملايين محتارين في انجذاب الناس لهذه الأسرة الضالة المضلة يعني ناس لا عندهم قروش يشتروا بها ضمائر الناس ولا سمحين ولا وجهاء ولا منن الجن ولا أي شيء . مجرد ناس عواطلية انتهازيين عايشين على ما يقدمه البسطاء من عامة الناس الذين يقتطعينه من قوت أولادهم
اللوم كل االوم على الجيف التي تتبعكم.
يا للهول إلى متى يظل حال البلد هكذا؟
ليكم تتحكموا بمقدرات هذه البلاد طالما ما وجدتم منتفعين وهتيفة وسفلة يساندوكم ويقدسوكم
على الحكومة الجديدة سن قانون يمنع الحوليات ويمنع الشللية اللصوصية (عصابات مافيا الدين) من امثال ال المير الغني ال الشريف الهندي ال المهدي ال الكيزان ومصادرة الاموال والاراضي والجنائن والعقارات التي تم جمعها من المساكين باسم الله والرسول, الـ المير الغني تحديداً عملاء من ايام جدهم الكبير مشرد الحجاز الذي وجد في السودان تربة خصبة من لزرع بزرة الدجل والشعوذة والتدليس باسم الدين فاث في السودان فساداً اغتصب فيه ما شاء من النساء والسرارى والجواري واقتنى الاراضي الشاسعة بالتواطؤ مع السنجاق (خشم الموس وشاكلته) عملاء الخديوية الذين كانو يتقربون الى عصابة المير الغني حتى يستفيدو مما تقدمه لهم الخديوية من اموال ومناصب واراضي (حتى امتلك خشم الموس السنجق عقارات حتى في منطقة المعادي في القاهرة واصبح بك وباشاء). تاريخ الـ المير الغني في الخسة والعمالة وبيع الوطن ليس بشي جديد عليهم, فهم اصلاً ليس لهم وطن, فهم متشردين كانو في منطقة الحجاز من سلالة ليس لها اصل وليس لها وطن كحال كل من كان متشرد في تلك الايام فسكن الحاجز وادعى انه من سلالة نبوية. المير الغني كبير عصابة المافيا ادرك في زمن بعيد ان السودانيين عاطفتهم الدينية تتعدى الحد المعقول, لذلك ادعى ما ادعى من انتسابه الى النبي وقد كان يلبس لبساً مختلفاً (عمامة لا تشابه عمامة السودانيين,? وقفطاناً لم يلبسه السودانيون) لاصباغ صفة التميز على نفسه, هذه الشرزمة يتوجب محاسبتها على عمالتها وجرائمها في السودان.