الجيش السوداني: المشاورات المحتملة مع الدعم السريع قد تنعقد في جدة

قال المتحدث باسم الجيش السوداني نبيل عبد الله، إن المفاوضات المحتملة مع قوات الدعم السريع قد تنعقد في مدينة جدة السعودية.
وأضاف عبد الله أن الوساطة الأمريكية السعودية حددت جدة، لكن لم يتم ترتيب الأمر بعد.
وأوضح المتحدث أن المفاوضات بالنسبة للجيش تتمحور حول “النواحي الإنسانية والهدنة فقط لكن لا يوجد تفاوض”.
وعن حقيقة تلقي قوات الدعم السريع دعما خارجيًا، أكد عبد الله أن الجيش على علم بتقديم أطراف إقليمية (لم يسمها)، دعما إلى قوات الدعم السريع.
وأردف: “نعلم أن هناك أطرافا إقليمية لا نكشف عنها الآن تدعمهم للأسف”.
وأشار إلى أن التنسيق بين السودان ودول الجوار لتأمين الحدود قائم بالفعل، مشيرًا إلى أنه قد يتم تكثيف التعاون في الفترة المقبلة لإحكام الرقابة على الحدود بشكل أكبر.
كما شدد عبد الله على أن الجيش يبسط سيطرته على جميع السودان، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن قوات الدعم السريع لها وجود فقط في بعض المناطق.
سبوتنيك
يا سعادة المتحدث
نحن معشر الشعب السوداني نرفض التفاوض مع المتمردين رفضا باتا
لا تفاوض لا تهاون بل بالهاون
لا بد من حسم المعركة
واستسلام المتمردين
وعى رأسهم العبيط الاهبل حميدتي
تحدث بأسمك فقط يا نصير جيش الكيزان انا سودانى وهذا صوتى اضمه لاصوات الشرفاء من ابناء الشعب
هذه الحرب ليس ضد عدو خارجى الاعداء الحقيقيين هم الذين احتلوا الفشقه وحلايب وشلاتين
يا اعمى البصيرة والبصر الم تكتشف حقيقه حميدتى عندما اتى به البشير . ولو فات عليك ذلك فى حينه بسبب التغبيش وغسيل المخ وربما ما كانت تستلمه من اكراميات جهاز الامن فكيف لم تعرف حقيقته عندما نصبه المجرم البرهان نائبا له بعد ترفيع رتبته وظللت ساكت الى أن اصبح الشوكه التى تقف فى حلاقيم رعاع اللجنه الامنيه وحجر عثره امام طموحات كيزان السوء فى العوده للحكم مره اخرى عن طريق جناحهم العسكرى فى الجيش بقياده البرهان وكباشى والعطا. سنقف مع الجيش فى خندق واحد بعد تنظيفه من الجيف الكيزانيه وبعد أن يعود سيرته الأولى قبل اختطافه وأدلجته من قبل الجبهه الأسلاميه حينها فقط سنفتخر بقواتنا المسلحه ونناصرها حتى الموت اما ربيبكم حميدتى فهو يعلم تمام العلم ان طموحه فى الحكم كعشم ابليس فى الجنه.