مخطوطات نادرة لعبدالخالق تشعل مواجهة ساخنة بين نعمات مالك وعبدالله ابراهيم
اشعلت مخطوطات نادرة خطها زعيم الحزب الشيوعي الراحل عبدالخالق محجوب ، مواجهة ساخنة بين د. عبدالله علي إبراهيم وزوجة عبدالخالق ، القيادية بالحزب الشيوعي نعمات مالك.
وفي الثلاثين من أكتوبر كتب د. عبدالله مقالاً تحت عنوان ( الى نعمات مالك :ردي الأمانة الى صاحب الأمانة) وجاء في فاتحة المقال :” أجدني مضطراً للكتابة عن هذا الموضوع على الملأ لنفاد حيلتي معك في استعادة ثلاثة مخطوطات لأستاذنا عبدالخالق محجوب ، بالحسنى بغرض إعدادها للنشر ثم النشر ، فقد التمست منك ردها لا مرة ولامرتين ووسطت لجنة الحزب المركزية علاوة على إخوة لهذا الغرض”.
وردت نعمات مالك عبر تسجيل صوتي متسائلة عن الحق القانوني أو الاجتماعي والثقافي التي تجعل منه مسؤولاً والامانة خاصته ، وقالت نعمات إن لعبدالخالق أبناء وزوجة وان كان قد عمل أي شيء يفترض أن تؤول لاسرته وعبدالله لاعلاقة له بها .
وأوضحت نعمات أنها مخطوطات كتبها الراحل عبدالخالق محجوب بخط يده وإن أراد عبدالخالق إخراجها لما غلبته الحيلة في وقتها لجمعها في كتاب أو ترجمتها.
وأشارت الى أن الكراسة كتبها عبدالخالق وهو في الثانوي ولم يكن شيوعياً ليفترض عبدالله انه عليه أخذ الكراسة .
السوداني
الشيوعي لما يخرف مشكلة….اوراق شنو ومقالات شنو وصاحبهن عضامو في التراب ما بتتلقي تاني …لو ادتو الاوراق حيقول ليها وصيتو التانية وهي صعبة علي حاجة في سنها
مخطوطات كتبها عبدالخالف وهو في الثانوي تثير كل هذا النقاش يا سبحان الله الان الواحد الآن في الثانوي يا الله يا الله يكتب سطرين اما رجل لديه كتب وكراسات لم تنشر وعليها لغط هذا يعني شيء واحد أن الرجل كان عقبري بمعنى الكلمة.