حسين خوجلي … كاريكاتير عمر دفع الله

الكاريكاتير الجديد للفنان التشكيلي عمر دفع الله يلقي الضوء على الإعلامي الشهير حسين خوجلي..

تعليق واحد

  1. ************وا حلاتي يا ناس حسنية بت خوجلي************الصلاة علي النبي************الساعة ساعة السرور يا يمة ******* والعجب الخاتم************حرري البكا يا حسنية الجنازة خلاص مارقة******

  2. انتو يا شباب ياربي الناس ديل بقرو تعليقاتكم دي؟
    غايتو كان الناس قالت في جنس كلامكم دا يامرقت سبت ليهم البلد يا حفرت حفرة دفنت روحي اعوذ الله من جنس الناس القلبها ميته دي

  3. ماهو مساعدنوا ربع قرن من الزمان ماقدريدفنها ولايحيها والامراض اصبحت معتعصية حيث اصبح المرض الاول الفساد مقاوم لكل المضادات الحيوية.

  4. حسين خوجلي كان راكب مع الجماعة فى مشوار الاسلاميين من السبعينات وهو شاهد عصر على كل الخبايا والدسائس التي كسرت العمود الفقري للوطن ولكن جاته صحية ضمير بعد خراب سوبا والان يحاول العودة الى حضن الوطن الاصيل بطرق شتى ولكنه ارتضى ان يركب طريق الاعلام لانه اسرع الى عقول وقلوب المواطنين ، والشعب السوداني شعب مسامح ، والاستاذ حسين هذه الايام اصبح نجم القناة وهو يطرح مواضيع شتى وينتقد مسيرة الرفاق بشدة احيانا عندما تجيه هوشة وينسى انه كان من ركاب الباص الذي انقلب بالبلد وجعلها معاقة تمشي على كرسي متحرك .
    فى احدى حلقاته طرح موضوع قبول ابناء العاملين بالخارج فى جامعة الخرطوم الاسطورة المعشعشة فى رؤوس السودانين وكانها تنزلت من السماء السابعة وما هي الا جامعة عادية جدا مناهجها تدرس حتى فى جامعة حجر الطير ،وللاسف لم تخرج لنا الا قوم ينظرون الى الناس من عل ويظنون انهم افضل اهل السودان علما ، واكثرهم لايعرف نطق حرف القاف ، وحتى وزير التعليم العالي نفسه اذا طلب منه ان ينطق كلمة القرار لنطقها ( الغرار ) واستمعت لاحد خريجيها الذين يوصفون بالبروفسور وهو وزير الصحة صاحب الكلية الشهيرة ينطق كلمة الاسباب ( الازباب ) وصدقوني قابلت احد خريجيها يسألني كيف يغتسل الرجل من الجنابة !!! ورغم ذلك دون دخولها لابناء العاملين بالخارج شوك القتاد..
    حسين خوجلي يطالب اصحابه بالغاء بند القبول الخاص فى الجامعات الحكومية ، ولكنه يعلم ان البلد كلها تحولت الى سوبر ماركت خاص باصحاب المشروع الحضاري .. فكيف يستجيب الرئيس لطلبه وهناك نقاطه تدر الملايين من الدولارات من جيوب العاملين فى الخارج المنبوذين بسبب الهجرة التي كان ريعها زواج الاياما العاجزين عن الزواج وعلاج المرضى العاجزين عن دفع فاتورة العلاج ، وتعليم الطلبة الذين يدرسون فى جامعات الحكومة وبناء المساكن المنهاره على رؤوس الساكنين ، وكفالة اليتاما والارامل الذين خلفتهم حروب ومعارك ( صيف العبور) والميل اربعين ، وزواج الحور العين ، وموت الملايين ، ثم التنازل عن الارض والثورة وتسليم الجنوب تسليم مفتاح لمن لايستطيعون ادارته . كلية طب جامعة الخرطوم الاسطورة ، يستحق الالتحاق بها ابناء العاملين بالخارج بجدارة وليس كما يظن حسين خوجلي بانهم غير مؤهلين لدخولها لانهم يمتحنون بمدارسهم وليس فى امتحان مركزي عام كما فى السودان ، ولكن ياحسين من الذي جاء بعينه عشوائيه من هؤلاء وعينه من اميز طلاب الشهادة السنوانية بالداخل واجرى لهم اختبار فى المواد العلمية الخمسة التي تؤهل لدخول الكليات العلمية . هل فعلت وزارة التعليم العالي هذا الاجراء ام ان الموضوع كله مبني على الحسد والظلم والحيف وفوق ذلك وهو الاهم ( حليب البقرة الحلوب ) ولكن للاسف هذا الظلم والانتقائية فى التعامل مع ابناء الوطن الواحد هو الذي اورد البلد المهالك وشتت شملها . فهل يرعوى اصحابك ويفتحوا ابواب الجامعات الحكومية لابناء السودان جميعا …

  5. حسين خوجلى يرحمك الله .والله ياخى لو تكلمت لينا شوية عن المشروع الحضارى والتى كانت جريدة الوان تبشر بة الشعب السودانى .فلناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع…..اين بذور القمح فنحن جائعون ولقد قبض المتعافى الدولارات.اين القطن والملبس فنحن عرايا..اين مصانع الغزل والنسيج اين المحالج اين مصانع الزيوت واين مصانع والصابون واين عمال لقيط القطن واين عمال الكبس واين اصحاب الكوارو واللوارى اين عمال الحفريات والهندسة الزراعية وعمال السكة حديد الجزيرة اين واين …….والله مشروعكم الحضارى رجعنا 300سنة لى وراء.وحانفوق العالم اجمع….لقد تزيلنا القائمة فى اى شى وبقنا من افقر ثلاثة دول فى العالم.الفقر والجهل والمرض والفساد الادارى والمالى اصبحت سمة المشروع الحضارى .والله ياحسين خوجلى العملتو فى البلد دى عشان نرجعوا لى محل ما انقذتونا دايرين مية سنة.

  6. الجلابية بيضاء ومامكوية ولفت العمة قوية ياخو ندي القلعة بسحروك ليا.
    انا بقول ليه البنات بقو مشبشات ولونهم قلب كدا لكن عرفنا كريم قدر ظروفك بقي يمشي
    وين. والساعة ماشاء الله بس دايرين كم عربية تاني عشان انت تكون قدام ونودي الرئيس في طوف

  7. وكما علقنا سابقا للقاضى المحترم المتصدى للنرجسى مبرز كوعه بقناة امدرمان نكررتعليقنا لفنان الكاركاتير وبقية المعلقين :يا حضرة القاضى.. انت فاضى لدرجة تجضيم أبو جضوم ..الناعم.. أبو دلامة.. مقنطر العمامة..نعشم بتوفير وتوقير قلمك لقضايا.. أرفع من ذلك ..فالضرب على الميت حرام وهذه الكتابة تشبع نرجسيتة.هذا الساقط تاريخيا.كبعشوم السياسة وأمام النرجسية ..فالمتأسلمين كثر..قبحم الله .وكنستهم إنتفاضة الشعب المستدامة..وثورة حتى الكنس والنصر..نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن

  8. قلت فى تعليقي اعلاه ان جامعة الخرطوم ماهي الا جامعة عادية جدا ولم تنزل من السماء وكثير من خريجيها لايحسنون حتى اجادت نطق حروف اللغة العربية . احدالمعلقين على مداخلتي لم يفتح الله عليه بشيئ الا انه حاول تصيد اخطائي الاملائية حيث ارشدني الى ان كلمة الاياما واليتامى يجب ان تكتب هكذا الايامى واليتامى , مع احترامي لرايه ولكنه لايدري ان الكلمة تكتب فى الحالتين بالف الاطلاق الاياما ، والالف المقصوره الايامى ، ولا اظن اني بعدت كثيرا عن رسم الكلمة من ناحية املائية ، احدهم علق بقوله جامعة الخرطوم لاتعلم الغسل من الجنابة والفرق بين الغين والقاف ، اي جهل هذا واي إسفاف فى تفكير خريجي هذه الجامعة التي لم تخرج فى تاريخها منذ افتتاحها فى العام 1902م باسم كلية غوردون لم تخرج افضل واشهر من الاستاذ الدكتور عبدالله الطيب المجذوب فى الاداب والاستاذ محمد احمد محجوب فى الادب والقانون والسياسة . حتى قيل ان الدكتور عبدالله الطيب المجذوب قال يوما عندما سألوه عن سبب إهتمامه بالاداب فكان رده الجامعة آداب ومادونها مهن وحرف ,واذا الجامعة تخرج من لا يستطيع النطق بحروف اللغة الرسمية فى بلاده فما هو العيب اذا ، كما ان خريج الجامعة ان لم يستطيع معرفة الطهارة من جنابته فما الفرق بينه وبين راعي الضان فى البراري , وراعي الضان لايلام وانما اللوم والاستهجان ممن يدعون العلم والثقافة ثم يصدق عليهم المثل المصري ( حمار العنب ) فهو ينقله ولا يتذوقه ابدا. لازلنا نصر ان طلاب الشهادة العربية هم اولى الناس بدخول الجامعات ، وذلك حتى يتعلم منهم اساتذتهم اللغة العربية ومخارج حروفها رضي من رضي وسخط من سخط فهذه هي الحقيقة ، نحن قوم قتلنا الكبر الزائف والعنجهية الفارغة والتشبث بالحضارة الغربية فاضعنا اصولنا وتاريخنا فى الجري وراء السراب . جامعة الخرطوم التي جعلها السودانيون اسطورة هل يعلم خريجوها الجدد انها فتحت ابوابها لاول مرة فى سنة 1902 لطلبة الخلوة حفاظ القرءان وطلبة الابتدائية ومن هؤلاء تخرج اهم العلماء الذين كان لهم الفضل فى قناعة السودانيين بجامعة الخرطوم . ارجعوا لتاريخ بداية التعليم النظامي فى السودان لتعلموا هذه الحقيقة الغائبة على كثير من خريجيها المزهويين بها والواقفين على بواباتها يصدون عنها من يستحق دخولها دون وجه حق .

  9. بديع يا عمر. بالضبط هذا هو منطق حسين خوجلي وأمثاله من الخائبين الذي سموا أنفسهم مثقفين.ظلام وحلقت فيه خفافيش.وطاويط ابو الرقيع وهلم جرا

  10. مامعني شهادة عربية؟اعتراف ضمني بأننا لا علاقة لنا بالعرب من قريب او بعيد!!نرجو ان تفتونا في هذا المسمي الغريب علما بأن المعلمين السودانيين يدرسون في هذه المدارس العربية منذ المراحل الابتدائية وحتي الجامعات ولازالوا . ….

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..