اتهم شهاب ابراهيم، المتحدث باسم الحرية والتغيير، جهات لم يسمها بالسعي للاستثمار في الخلافات بين المكونات العسكرية ودفعها إلى المواجهة المسلحة وصولاً إلى الفوضى.
وأوضح، في حديث لراديو دبنقا، إن الحرية والتغيير تعمل مع شركائها لإفشال سيناريو المواجهة داعياً جميع الأطراف المدنية والعسكرية لتحمل مسئوليتها تجاه هذا الوضع الدقيق، والمضي في توقيع الإتفاق النهائي، وتشكيل حكومة مدنية وسلطة مدنية كاملة.
وقال إن الخلافات بين المكونات العسكرية تمثل تعبيراً حقيقياً عن المهددات التي تواجه الدولة.
وأوضح إن هذه الخلافات تؤكد أهمية إنهاء تعدد الجيوش، الذي وصفه بالحالة الاستثنائية، من خلال عملية إصلاح وصولاً إلى تكوين جيش قومي واحد بعقيدة عسكرية واحدة ويلتزم بمهامه الدستورية.
دبنقا
وإنتو إيه دخلكم في الموضوع كلهم مجرمين ولصوص وقتله خلوهم يداوسوا فخار يكسر بعضو نسأل الله العلي القدير أن يجعل كيدهم في نحرهم وتدميرهم في تدبيرهم أتمنى من العقلاء والوطنيين المتبقين في وسط التآمر وبيع الوطن داخل وخارج الوطن السعي بكل قوة للمنظمات الدولية بطلب حماية دولية للشعب من هؤلاء القتلة اللصوص هذا هو الحل ووضع السودان تحت البند السابع وطرد مليشيات حركات الإرتزاق المصلح والجنجويد وحل جيش الحريم إلا أن يتم تكوين جيش وطني بحق وحقيقية من كل أبناء السودان دون تمييز.
بالعقل … كيف تدخل مليشيات عسكرية المدينة.. بالاضافة ان هذه المليشيات مشحونة بكرة وعنصرية من قبل زعمائهم.