بدأ المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان رمطان لعمامرة، ترتيبات لعقد مشاورات مكثفة مع الأطراف السودانية، وأطراف إقليمية ودولية لدعم الجهود المتواصلة لإنهاء الحرب واستعادة السلام في السودان.
في السابع عشر من نوفمبر، عيـّن الأمين العام للأمم المتحدة، الدبلوماسي الجزائري رمطان لعمامرة مبعوثا شخصياً له إلى السودان.
وفي وقتٍ سابقٍ، قال المتحدث الأممي ستيفان دوجاريك، إن مقر المبعوث الشخصي لن يكون في السودان، وأضاف أنّ الأمم المتحدة ستواصل الانخراط، بشكل وثيقٍ مع كافة الجهات الفاعلة، بما في ذلك السلطات السودانية وأعضاء مجلس الأمن لتوضيح الخطوات المقبلة.
السوداني
الفصل السابع وحده مقرون بقوة دولية وحكومة مدنية مصغرة للتعامل مع فترة ما بعد الحرب باجندة مدنية.
لكن دا ماوقت السياسة والقحاتة دا وقت الحرب والمبعوث دا مفروض يؤجل كل شئ لبعد الحرب والسودان ذاتو مااظن محتاج لهذا الشخص هو صرف مواهي علي الفاضي ساكت لو البرهان شد حيلو واعلن عن تكوين حكومة عسكرية انتقالية لمدة 4سنوات للبناء والعمير وبعد دا يكون في انتخابات يبقي السودان مامحتاج لاي مبعوث خاص والمبعوث الخاص السودان ليس في حاجة له لانو قضية الاجتماع بي الاحزاب مافي فائدة ترجو منها السودانيين عمرهم لن يجتمعوا علي رأي واحد لن يتفقوا ابدا ألإ بي الانتخابات ولي دا ذاتو سوفو يحاربوا اذا لم يفوز بلا يخم اي سياسي اناني
انت قلت لو البرهان شد حيلو.. يشد حيلو فى شنو ما خلاص الجنجويد وهو شريكهم اخذ كل حاجة .نحن ليس بلهاء كل الأمور أصبحت أوضح من الشمس .هى حرب لابادة الشعب السودانى من الجنرالين
يعمامره الواضح ان الفلول عير برهام هم اس البلاء
ورافضين التسويات. علما ااديش لاسياسه وعسكريه
يدون لوله ارفع تقرقير يوضع السودان قي اللدن السايع…..
حكومة حرب عسكرية يعلن البرهان الدلاهة ده ده طرطور ساكت ماعندو غير التهديدات الجوفاء لا حد ما حميدتي ركبوا دلدله رجليهو قال حكومة حرب عسكرية احسن تشوف رأي أخر من رايك ده واحسن مما تسمع كلام ما يعجبك
الشعب السوداني مفروض يقف ضد كل من يعرقل وقف الحرب لان بعد وقف الحرب يمكن سماع هدير الشعب البرهان مع الكيزان دايرين يعصروا الشعب حتي يقبل برجوع الكيزان ضمن تسوية. وهذا اكبر مهدد للسلام