بحث وزير الصناعة إبراهيم الشيخ مع سفير المملكة العربية السعودية لدى السودان على بن حسن الجعفر سبل التعاون الاقتصادي بين البلدين .
واستعرض الوزير لدى لقائه بمكتبه اليوم بالسفير جملة من المشروعات الصناعية التي تحتاج لإعادة تحديث إضافة للمدن الصناعية مكتملة الدراسات جاهزة للتنفيذ والتمويل من بينها مشروع مدينة الجيلي للصناعات الجلدية بولاية الخرطوم ومشروع مدينة الحاج عبد الله لصناعات الغزل والنسيج بولاية الجزيرة إضافة لمشاريع الطاقة وتأهيل مصانع السكر والأسمنت والمسابك .
و أكد السفير على أهمية التعاون المشترك بين البلدين والتى تأتي انطلاقاً من خصوصية العلاقة بين المملكة والسودان، واشار الى توجيهات قيادة المملكة بمساندة السودان في كل الأوقات كاشفا عن جملة من المشروعات الاستثمارية في قطاع الصناعة لدعم التنمية في مختلف الولايات السودانية ناقلا رغبة العديد من الشركات ورجال الأعمال السعوديين للإستثمار الصناعي وابان ان الغرض من اللقاء التفاكر حول المشاريع الصناعية وامكانية تنفيذها.
والله هذا البراهیم الشیخ یبدو انه عبیط! یاخی شنو السفیر یحل لك مشاکل الصناعةفی البلد؟مثل هذه الامور تتم بین الحکومات وباتفاقیات,مثل الاتحاد السوفیتی السابق والمصانع التی انشأھا رغم فشل بعضها, لعدم دراسات الجدوی والترکیز علی الخم السیاسی.بعدین شنو قصة المدن الصناعبة هذه؟ مد رجلك علی قدر لحافك,وانقذ الصناعة القاٸمة من الوضع الماساوی الذی تعیشه.
تاجر سيخ السجانة جاري يشحد لنفسه