تفاصيل احداث المحامين وهجوم رباطة حزب البشير..إستخدام نقيب المحامين (الرباطة) جريمة وفضيحة

انه العار والفشل الذى يميز كل سلوكيات وتصرفات اعضاء المؤتمر الوثنى ومؤسساته الكرتونية ، بلله كيف نصدق ان فئة مهنية تمثل القانون والعدالة يتم التعامل معها بهذا الاسلوب ، انها تصرفات تدل على ان من قام بها فاقد لكل مبادئ الاخلاق وفاقد لكل قيم ومبادئ هذة المهنة ورغما عن ذلك يتبجحون بانهم اصحاب مشروع حضارى يسوسون به الناس ، لعنة الله عليكم وعلى مؤتمركم التافه ، ولعنة الله على المدعو عبد الرحمن الخليفة الذى دبر هذا العمل المشين ، ونقول لهم ونقول لهذا الحقير المدعو عبد الرحمن الخليفة ان الحساب اصبح قريبا جدا وسوف تحاسب على كل هذة الافعال ومن نفس الافعال التى قمت بها ، لكم التحية والتقدير معشر المحامين الديمقراطيين وانتم تقفون فى وجه هذا الظلم والطاغوت ولابد من اتخاذ مايلزم تجاه هذة الفئة الحقيرة التى قامت بهذا العمل ، ونرجع ونقول ان هذة العصابة لا تستحق التعامل الا بالسلاح لذلك تجدنى اقف مع ابطال واشاوس الجبهة الثورية الذين بادروا بحمل السلاح فى وجه هذا الطاغوت واقول لهم عليكم بالزحف الى الخرطوم فهذا النظام قد فقد السيطرة على مؤسساته الكرتونية واصبح يتصرف بجنون وبدون النظر الى عواقب تصرفاته وخير دليل على ذلك ماحدث فى دار المحامين وما ارتكبه من مجزرة بشرية فى مدينة نيالا ، عليكم بالانقضاض عليه فى عقر داره للاجهاز عليه

افضل ما فى الامر هو تكوين مكتب رصد الانتهاكات وحماية الثوار** الان نسير فى الاتجاه الصحيح — يجب ان يعلم كل رباطى انتهازى او شرطى فاشل او اى شخص يقوم بالاعتداء والقتل والتعذيب انه سوف لن ينجو بفعلته وسيلاحق قانونيا من قبل الثوار == نحن الان امام ثورة شعب تتشكل اذرعها بحرفية ومهنية عالية == فالحصار الدبلوماسى والسياسى لنظام المؤتمر الوثنى ثم تكوين النقابات الموازية وهيئات رصد الانتهاكات ==كل هذه اشياء تبعث الشعور بالراحة لان اى قطرة دم شهيد لن تذهب هدرا ستروى الارض وسيحاسب ساكبها اشد العذاب ولكم فى عود القذافى عبرة ==

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته – وبعد
والتحية والمتجلة للمناضلين الشرفاء حملة الراية، حماة الحرية والديمقراطية وحقوق الشعب
ليس غريباً أن تحدث هذه الكوارث بسبب الدكتور عبد الرحمن إبراهيم، وذلك لأنه غريب عن ديار المحامين – منارات المعرفة والثقافة ومعترك السياسة – فمن أين له العلم بكل ذلك، فهو فاقد لهذا الشيء والقاعدة تقول”فاقد الشيء لا يعطيه” فقد جيء به إلى هذا المنصب بعد أن تم مسخه وتشويه من قبله بواسطة من سبقه وهو الأستاذ/ فتحي خليل والذي معلوم لكافة المحامين بكثرة ترشحه لهذا المنصب وكثرة (سقوطه) حتى أتته الفرصة على طبق من ذهب بمجيء جماعته وبالتالي فقد فاز به بالتزكية مرات عديدة وبالتزوير العلني في مرة معلومة 1997م باعتقادي
فالسؤال للدكتور عبد الرحمن (ما جدوى من دار المحامين، إن لم تحتضنهم هم أولاً لتتبلور داخلها أفكارهم ورؤاهم وتتعلم الأجيال الناشئة فيها من العمالقة السابقون لهم؟؟ ولاّ آآآآآآآآآآآه عايزنها دار نقاطة من تأجيرها لإقامة حفلات الأعراس ووووإلخ)..
صبراً آل ياسر
عاجل الشفاء للإخوة المصابين،، والسلام.

وبذلك فان الرباطة هم افضل من يطبق شريعة البشير ال100%

التحية لاخواننا المحامين وتقبل الله منكم.
المرة الجاية خلو بالكم لو الواحد ماشي للدكان،او للبن، او للعماري، حقو يشيل معاهو سكين ان شاءالله سكين بصل، او مطوة توضع في (شراب الجزمة) او طوق (قفل) عجلة (دراجة) يوضع تحت الحزام داخل البنطلون.
هذه طرق الرباطة في اخفاء السلاح الابيض، فلماذا لا تخفون السلاح مثلهم، ولمن تولع الكعة و الكرراك والكوراك، كل زول يطلع العاجبو. عندها سوف يولوا الرباطة الدبر.
“وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وأخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم ”
وآخرين من دونهم لا تعلمونهم: انهم الرباطة قاتلهم الله، والله ورسوله اعلم.

هذا النظام لا يعرف الا منطق القوة فقط وعلي الجميع مواجهته بنفس الاساليب الذي يواجهنا به وليكن ما يكون.