لماذا يا شيخ علي عثمان؟
الطيب مصطفى
“الفرص التي أضاعها السيد علي عثمان محمد طه على السودان ما كانت لتضيع لو أن السودان بعث بأي شخص آخر رئيساً لوفد السودان المفاوض إلى نيفاشا!!
رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.. إعفاء ديون السودان الخارجية أو على الأقل مناصفتها مع الجنوب.. ترسيم الحدود وفقاً لحدود 1956.
رفع الحركة الشعبية يدها عن المناطق الملتهبة في باقي السودان قولاً وفعلاً.
الحصول على وعود وضمانات للحصول على قروض تمويلية بلا فوائد تعوض فاقد البترول.
التزام المجتمع الدولي بكل تكاليف ترسيم الحدود وتكاليف متطلبات الانفصال.
شروط لا أعتقد أنها كانت تحتاج إلى درس عصر ولا لجيوش من المستشارين والخبراء ولا أعتقد أن المجتمع الدولي كان يستطيع رفضها في ظل اندلاقه لتحقيق الانفصال”.
إنتقيت هذه المداخلة التي كتبها الأخ أبو بكر يوسف بتصرف بعد شطب الكثير من الاتهامات اللاذعة والهجوم القاسي من بين عدد من التعليقات التي ضجت بها بعض مواقع التواصل الاجتماعي غضباً من الأستاذ علي عثمان محمد طه بعد الدور الحاسم الذي لعبه في تمرير التعديلات الدستورية الأخيرة.
والله العظيم لم أرض للرجل الذي كنت ولا أزال أكن له احتراماً رغم نيفاشا.. لم أرض له أن يمعن في تشويه تاريخه من خلال القيام بدور المحلل الذي تخصص فيه طوال السنوات الأخيرة مع استكانة جعلته يسكت عما لا ينبغي السكوت عليه سيما تقوية السلطة المركزية وكأن كارثة نيفاشا التي يتحمل كثيراً من أوزارها لم تكن كافية.
يعلم الأستاذ علي عثمان حالة الاحتقان السياسي الذي يتمرغ السودان الآن في رمضائه مع أجواء الحرب والعلاقة المأزومة مع أحزاب المعارضة والحركات المتمردة كما يعلم الأزمات الاقتصادية التي يعاني منها السودان والتي أثرت كثيراً في تنميته وأحالت حياة شعبه إلى فقر وعوز وضنك في المعيشة وقزمته بين الأمم كما يعلم التوتر الذي يشوب العلاقة مع ما يسمى بالمجتمع الدولي والتي جعلته (ملطشة) لا يجد مجلس الأمن أحقر منه ليهوي بمطرقة عقوباته على أم رأسه وبالرغم من ذلك يستدعي شيخ علي الأحداث التي عصفت بدول الربيع العربي ليحذر نواب البرلمان من مآلاتها بالرغم من علمه أن ما أقدم عليه البرلمان من تعديلات على الدستور رغم أنف الأحزاب المتحاورة وغير المتحاورة يزيد النار اشتعالاً ويفاقم من الاحتقان السياسي الذي يعتبر المهدد الأكبر لأمننا الوطني والذي يرشح بلادنا أكثر من أي بلد آخر في الدنيا لتحترق بأكثر مما يحترق الصومال والدول التي يحذر من الانزلاق إلى حالها البائس.
علي عثمان يعلم تمام العلم من الذي يعطل الحوار الوطني الآن ومن الذي خرق خريطة الطريق التي توافقت عليها الأحزاب المتحاورة لتكون مرجعية تحكم المسار السياسي ولتحرض بقية القوى الوطنية والحاملة للسلاح الرافضة للانخراط في الحوار جراء عدم الثقة في الحكومة حتى تلتئم حول مائدة التراضي والتوافق الوطني بعيداً عن الحرب التي فعلت ببلادنا الأفاعيل.
علي عثمان يعلم من الذي عطل إعلان أديس أبابا الذي كان مؤهلاً لجمع المغاضبين في الخارج ومن الذي أحجم عن تطبيق إجراءات تهيئة المناخ من خلال الاستمرار في التضييق على الحريات اعتقالاً للمعارضين وتكميماً للأفواه.
لا أزال أذكر وقفة علي عثمان .. ذلك الشاب المدهش الذي تزعّم المعارضة في آخر النظم الديمقراطية التي حكمت السودان في ثمانينيات القرن الماضي وكيف كان يعترض على صغائر كانت ترتكبها حكومة الصادق المهدي وكيف ينتصب اليوم بعد أن غدا شيخاً قارب السبعين من عمره ليدافع عن كبائر توشك أن تزهق روح هذا الوطن المحتقن بالغضب في وسطه والمضطرب بالحرب في بعض أطرافه.
شيخ علي يعلم أن الأحزاب التي ارتضت الحوار كطريق وسط ما فعلت ذلك إلا من أجل تحقيق انتقال سلمي ديمقراطي تعتبر الانتخابات أهم آلياته على أن يتم ذلك عبر خريطة طريق تهيئ المناخ وتعبر ببلادنا من خلال حكومة انتقالية أو وضع انتقالي يتراضى عليه الجميع برئاسة الرئيس – فاذا بالمؤتمر الوطني (ينجر) منفرداً قانون انتخابات ويعين مفوضية انتخابات بدون إشراك من وافقوا على الحوار معه ناهيك عن الآخرين بل ويعلن عن قيام الانتخابات التي تعتبر أهم المطلوبات التي ينبغي أن يتراضى الجميع على موعدها وكيفية إجرائها ثم يواصل عبثه ليعدل الدستور بما يعزز من قبضته وبالرغم من ذلك يتحدث عن الحوار!
شيخ علي أخشى أن تكون وقفتك الحاسمة بالأمس أمام النواب صادرة عن تصفية حسابات مع المؤتمر الشعبي بعد أن شمت بعضهم بك عقب مغادرتك القصر الرئاسي والتي تشبه وقفتك في شورى الحزب الحاكم بعد صراع تصاعدت رائحته مع أحد منافسيك وأربأ بك إن كان ذلك كذلك أن تُخضع قضايا الوطن الكبرى لأهواء الأنفس الشح فالتاريخ لا يرحم.
الصيحة
من أروع ما كتب الطيب مصطفي .. مع اختلافي معه بشأن ذهاب الجنوب !!!
و عسي ما يقوم به ابن اخته البشير و صنوه علي عثمان الا أن يكون القشة التي قصمت ظهر مشروعهم الهلامي و ذهابه الي مزبلة التاريخ غير مأسوف عليهم .
عميل الامركان همه تفتيت السودان لا اكثر والناس الي اليوم مغمضة عن حقيقة الرجل هو يعلم ان تغير البشير خطوة اساسية لمحاسبتو عشان كده سارع بترشيحه بطريقة مخجلة لا تناسب رجل قانون وبرلماني قديم كما ذكرت
شيخ على ده كثيره عليه ده حقو يسموه العنصرى الكارثى على عثمان ، لعنه الله دنيا واخره. كل بلاوى السودان جاءت بسببه وفى الاخير توارى خلف الستار ليجعل البشير حاملا لكل الاوزار . قلبه اسود من وجهه ومعدنه خالى من كل لمعان …
لماذا العويل الآن نسمعه كل يوم من شيوخ الحركة الاسلامية .. اين القرود والملائكة التي كانت تحارب معكم وأين رائحة المسك وأين امريكا وروسيا قد دنا عذابهما واين باطن الارض اشرف لنا وأين وأين .. والآن الواحد فيكم يكتب باحثاً عن مخرج لنفسه وتجميل مواقفه يا سبحانه الله وكأننا نقرأ (للكافر) محمد ابراهيم نقد قبل عشرين عام يا الطيب مصطفى. وأحد من اثنين يا نقد اسلم بعد موته فأتبعه الطيب مصطفى يا شيخنا الطيب مصطفى كفر.
قايتو القرد تطور ليصبح انسان نظرية ممكن تتبلع بس كوز يتطور ليكون انسان نهي نهي لايمكن ومستحيل.
يعني ياخال الدلدول انت متحسر علي نيفاشا وضابح لانفصال الجنوب تور .. ولو كنت محتفل بيها كان عملت شنو؟
بعدين ياطفيلي دي طبيعة الكيزان .. وخيشك علي لايشذ عنهم .. ايام الديمقراطيه لمن كان زعيم المعارضه لم يكن يعارض من اجل مصلحة الوطن ولكن يعارض من اجل المعارضه ويؤدي دور مرسوم له بتشويه الديمقراطيه وتعطيل حركتها حتي انقلاب ابن اختك الملعون حيا وميتا بلذن الله .. ولمن السلطة بقت في يدهم .. ذهب كل ماكان ينادون به ادراج الرياح .. ففقد الاسلام السياسي مصداقيته .. واصبح اسلام مسيلمه ..
وخيشك التاني كان يبشر الشباب للجهاد ويوعدهم بالجنه والحور العين لمن شالو طلعهم فطايس ومنهم ولدك المات فطيس في حرب عنصريه
عشان التصرفات الزي دي الناس بقت عاوزه العلمانيه فهمت .. والاسلام السياسي فقد مصداقيته وجدواه ..
مادايرين امام ولاخليفه ولا انير مؤمنين .. دايرين حاكم نحاسبه بالقانون ..
يا شيخ دعك من هذا الفلسفة التى لا تجدى نفعا بعد ايه بعدما قطعتو البلد الى اجزاء الى دويلات قبلية الى عرب وعجم الى اسياد وعبيد بعد ايه بعد ما حولتو البلد من بلد آمنة الى واحة للارهاب والقتل والفتن انا شخصيا ارى ان علي عثمان خير منك لان على عثمان ان كان عنصريا كان مستترا نوعا ما اما انت فجهرت بالسوء والرذيلة وعملت علي فصل البلد بقلمك وكل امكانياتك اذا لا تتباكى على وطن لم تحل مصائبه بعد وكل ذلك من صنع ايديكم انتم من فعلتم وقسمتم
علاما تحترمه!!! و اي حكومة انتقالية هذه التي براسها الكاذب سبب البلاوي؟ خسئت
أنتَ وعلي عثمان كلآكما أسوأ من الآخر فلماذا أنتَ عاتبُ عليه ؟
والله المثل صحيح ( الجمل مابشوف عوجة رقبتو ) قال التاريخ ……..
آسف هذا الشخص لا يستحق لقب شيخ … جرائم لا تحصى ولا تعد .. كلمة شيخ تفقد بريقها و مدلولها وربما اساءة لهذه الكلمة ولديننا الحنيف عندما تستعمل اما هذا الاسم … 0123652351
لا خير في علي عثمان و لا نافع .. كلهم من نفس العصابة الاجرامية التي تقتل و تغتصب و تنهب و تنكل بالناس …. لا خير في اي احد منهم و كل منهم اسوأ من الآخرين … نسوا الله فانساهم انفسهم و يمد الله لهم في طغيانهم يعمهون … و سياتيهم امر الله لا محالة و عندها لا ينفع ندم و لا تذكرة
اعجبنى قولك:(ما زلت أذكر وقفة علي عثمان كيف كان يعترض على صغائر كانت ترتكبها حكومة الصادق المهدي وكيف ينتصب اليوم بعد أن غدا شيخاً قارب السبعين من عمره ليدافع عن كبائر توشك أن تزهق روح هذا الوطن).
التعليق
سيادة الطيب مصطفي:
ليس في هذا ما يدعو للأستغراب او الدهشة فالذي رضع من فكر الترابي وفكر الاخوان المسلمين ليس امامه سوى الوقوف مثل هذه المواقف وان اي موقف بخلاف ما يقفه على عثمان محمد طه حالياً وسابقاً يكون بخلاف ما تعلموه ورضعوه ومردوا عليه منذ ايام شبابهم الاول.. الفكر الكيزاني يا سيادة الطيب مصطفي فكر انتقائي متعصب يستخدم الدين ليذل الآخرين ويصفعهم به حتى يعيشوا في نعيم السلطة باسم الاسلام الفكر الكيزاني لا يعرف معروفا ولا ينكر منكراً وكل ما يعرفون هو استخدام المصطلحات الاسلامية والدينية ودغدغةعواطف المسلمين المتعطشين حقيقة الى ربهم باسم الشريعة فماذا ترجي من يزكي نفسه بتسميتها بالاسلاميين والله سبحانه وتعالى يقول (ولا تزكواانفسكم)فهل تنتظر عدلاً على من يزكون انفسهم ليلا ونهاراويقولون انهم مهاجرين الى الله ؟؟؟ و
شيخ على وامثاله كلهم طينة واحد وعجينة متماثلة تحمل نفس الفكر الذي قتل به الخوارج علياً ابن ابي طالب رضي الله عنه (احد المبشرين بالجنة وزوجته سيدة نساء العالمين وولديه سيدا شباب اهل الجنة وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم انت مني بمنزلة هارون من موسى وأول من اسلم من الصبيان والشباب وو……..الخ)يقتله فكر يعتقد انهم يفهمون اكثر من الآخرين يقتله فكر استقت منه الحركة الاسلامية تعاليها على الآخرين بحجة انهم يفهمون الاسلام ويطبقون الاسلام ولا بد ان يأخذوا حقهم في الدنيا قبل الآخرة لأن الآخرة في عرفهم ليست مضمونة بل يشك بعضهم في عذاب القبر وعودة المسيح واليوم الآخر
هو نفس فكر الرجل الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم (أعدل؟؟) وهو مسلم مسلم ومؤمنة حتى قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم (يخرج من ضئد هذا …. الخ) وها نحن اليوم نرى بأعيننا من خرج من امثال من قال ما قال وهذا الشخص يعلم أنه يخاطب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن صورت له نفسه انه اكبر من كل الناس واعلم من رسول الله صلى الله عليه وسلم
أمثال شيخ على وبقية الكيزان هم ايضا جاءوا من نفس فكر الذين سألو ازواجه (ص) عن عبادته ثم رأوه ان عبادته قليلة…. (وقال احدهم اصوم ولا افطر وقال الاخر اصلى ولا افتر والثالث لا اتزوج ابداً)..
يا شيخ الطيب ان المقام لا يسمح بالتفصيل ولكن ما وقفه على عثمان هو الموقف الذي يجب ان يقفه بالفكر الذي يتبعه حاليا الفكر الكيزاني الخارجي الدخيل الذي حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم الفكر الذي لا يرى لأحد غيره الحق في الحياة حق الاستئثار بالسلطة والمال وكنز الدنيا والعمل بالتقية والمكر باليل والناس نائمون او عابدون والجبهة تخطط وتدرس كيف تقبض على السلطة وتتمكن من تلابيبها
فلا تتوقع يا شيخ الطيب من شيخ على بخلاف ما فعل .. بل ان يمتد بك زمن فسوف ترى اعجب من ذلك
اعوذ بالله (مع الاعتذار لمالك العلامة التجارية)
لعل الجميع يعلم ان الترابى الذى نصفه بخليفة ابليس فى الارض ثعلب وخبيث الا ان على عثمان تلميذه قد غلب شيخه وتفوق عليه خسة ونذالة وخبثا ومكرا ونفاقا وانتهازية وكذبا وضلالا ومصيبة الرقاص انه كان ياتمر بامر الترابى والان ياتمر بامر تلميذه القذر وهذا هو سر ضياع البلد ولا حول ولاقوة الا بالله .يا الجبهة الثورية عايزين خج من نوع اخر وقد تم تجهيز اعواد القذافى بمختلف الاحجام والاشكال .
سبحان مغير الاحوال
غرق المركب ورب الكعبة حيث لا عاصم اليوم من امر الله
ففيما العويل والبكاء
اولا انت ايها الغمئ غير مؤهل لتتحدث عن السودان وشعبه العظيم
واعلم انك ممن يلاحقهم الشعب السودانى حينما يوفقهم الله فى ازالة هذا الكابوس والعفن المسمى زورا إسلاميين
اما على عثمان ف حسابه عسير عسير فى الدنيا قبل الاخرة ان شاء الله
خلاص حتقبل على علي عثمان
زي ما هاجمت الترابي
المشايخ ديل انت ما كنت تقدسهم عديل!! الحصل شنو؟
من تقديس إلى هجوم بسرعة رهيبة زي كأنو بتقلب صفحة في كتاب
ماذا تربى به ياطيب يامصطفى بعد كل هذه الكوارث التى فعلها على عثمان..وأخرها هديته للشعب السودانى بإعطاء سلطات مطلقة للرئيس وكأنه ملهم
الله اكبر عليكم جميعا !.
ابدا ماهنت ياسوداننا يوما علينا……الرويبضاء اضاعوا السودان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!وان غدا لناظره قريب
لعنة الله تغشاك انت وعلي عثمان الي يوم الدين. انتم سبب شقائنا وبلاوينا. فتبا لكم
الخال الرئاسي ينصح ….. ؟؟؟؟ العصابات الحاكمة …. والتي تخلت عن كل قيم انسانية … وازهقت الارواح وبددت الاموال …… وقسمت البلاد والعباد … جهويا.. وعرقيا ….. ولونيا… ولسانيا….
ماذا يرد …الخال الرئاسي ….. ؟؟؟ كعكة المستشار ….ام حلوى التوزير …. ام مشروعا طالبانيا …. آخر …. !!!!!
تعديلات دستور ، صمم وسكوت …. ما اسماه نبيها… في صغائر الحكم الديمقراطي…. حوار … الرجل الواحد لذاته….. لا يعنينا الامر ….كله … لان المؤسس على الباطل … لابد من بطلانه وان طال العهد والزمن ….
ما ترجو من عسكر متعطشين للسلطة ؟؟؟ ماذا ترجو من اشياخ يزينون المنكر … وينفقون ببذخ….. ماذا ترجو بعد ربع قرن من الفشل … والفساد والافساد والجهل والتجهيل ….
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
اللهم ………. عليك بالارجاس …. اقطعهم ….. تك ……
يا اخوانا الراجل بدأ يعقل براحة عليهو
شيخ علي أخشى أن تكون وقفتك الحاسمة بالأمس أمام النواب صادرة عن تصفية حسابات مع المؤتمر الشعبي بعد أن شمت بعضهم بك عقب مغادرتك القصر الرئاسي والتي تشبه وقفتك في شورى الحزب الحاكم بعد صراع تصاعدت رائحته مع أحد منافسيك وأربأ بك إن كان ذلك كذلك أن تُخضع قضايا الوطن الكبرى لأهواء الأنفس الشح فالتاريخ لا يرحم.
(هذا هو بالضبط ولا شىء غير هذا وعلى عثمان الذى تطلقون عليه شيخ ليس له فى قضايا الوطن من شىء) لم تذكر ان اخطر من نيفاشا تدمير مشروع الجزيرة
اقتباس من معلقتكم الرائعة فى شيخكم على عثمان :
والله العظيم لم أرض للرجل الذي كنت ولا أزال أكن له احتراماً رغم نيفاشا..
انها سخريات القدر ان يكون أمثالك وعلى عثمان جاثمين على رأس هذا الشعب
معجب بمقالاتك التصحيحية لكن يريد النصحية لا أحد
في مثل يمني يقول ( ما أنجس من الكلب إلا ذيله) ينطبق عليك وعلي من اسميته زورا بالشيخ وستُسأل يوم القيامة عن نفاقك هذا كيف تسمي هذا الكارثة شيخا
الحمد لله الذي هداك إلى قول الحق.
هل أدركت الآن أن ياسر عرمان أنبل من كُل شيوخ الحركة الإسلامية.
في إطار الحملة الوطنية لمقاطعة الإنتخابات، وإستمراراً للتوعية بضرورة هذه المقاطعة،
فإنه توجد عشرة أسباب تجعل من مقاطعة الإنتخابات واجباً وطنياً وأخلاقياً ودينياً، وهي كالآتي:
1- إن هذه الإنتخابات معلومة النتائج، ومخطط لتزويرها مسبقاً
2- تنتهك الدستور الذي يحدد فترة الرئاسة بدورتين فقط، ورغم ذلك تم إنتهاك دستور الحزب في إختيار مرشحه
3- سوف تأتي الإنتخابات برئيس فاقد للشرعية ومطارد من العدالة ، ولا يستطيع تمثيل البلد في المحافل الدولية
4- عدم المقاطعة يعني الموافقة علي إستمرار حالة الفشل الإداري والتنفيذي والسياسي وتدني الخدمات
5- عدم المقاطعة يعني إستمرار دولة الفساد والمحسوبية والتمكين وبيع الوطن مقابل كراسي الحكم
6- عدم المقاطعة يعني إستمرار حالة الإحتقان السياسي والحروب الأهلية وإحتمالات الصوملة أو الأفغنة
7- عدم المقاطعة يعني إستمرار ونمو النعرات الجهوية والقبلية والعنصرية
8- عدم المقاطعة يعني إستمرار حالة التدهور الإقتصادي والإجتماعي والأخلاقي وتفكك أوصال الدولة
9- المقاطعة ترسل إشارات قوية للمجتمع الدولي لدعم أي حراك شعبي ضد النظام
10- المقاطعة تربك حسابات النظام وتضعف موقفه داخلياً وخارجياً وتؤسس لبداية نهايته
أيها المواطن السوداني العزيز إن مقاطعتك لهذه الإنتخابات أقل ما يمكن أن تقدمه لوطنك
يرجي تمريرها لجميع القروبات في الواتس أب والفيس وغيرها
الحملة الوطنية لمقاطعة الإنتخابات
سودانيون وطنيون أحرار
Please Get Out AllOf you كفى بنا داء طيلةهذه السنين العجاف
نص اتفاقيةالسيد محمد عثمان الميرغني – الدكتور جون قرنق نوفمبر 1988م
——————————————————————————–
اتفاقية السلام السودانية
أديس أبابا ? نوفمبر 1988م
انطلاقا من فهمنا لكل معاناة جماهير شعبنا السوداني الصبور والتواق للسلام وإيمانا بوحدة البلاد شعبا وترابا ورفضا لكل السياسات البالية التي ترمي الى تصعيد الحرب والدمار والشقاء بكل أشكالها والتي ستؤدي إلى تفريق وحدة الصف, وإيمانا منا بضرورة العمل المتواصل لإثراء وتكريس الحياة الديمقراطية في ربوع السودان الحبيب واقتناعا تاما بين الطرفين بإعلان السلام الحقيقي في السودان لا يمكن تأطيره في مشكلة الجنوب بل لابد من النظر إليه على أساس أن مشاكلنا قومية الأصل وعليه لا يمكن حلها إلا عن طريق الحوار الجاد الواضح والمتواصل بين كافة القوى السياسية السودانية على أساس المساواة في المؤتمر القومي الدستوري المرتقب. فإن الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان والحزب الاتحادي الديمقراطي بعد حوار وطني صريح ومخلص توصلا في هذا المنعطف الخطير في مسيرة بلادنا إلى إبرام هذا الاتفاق وإعلانه الى جماهير شعبنا السوداني كافة.
أ- بما أن قيام المؤتمر القومي الدستوري ضرورة قومية ملحة توجب على كافة القوى السياسية السودانية العمل الدءوب والمخلص لتهيئة المناخ الملائم لقيام المؤتمر توصل الطرفان إلى الاقتناع بأن العوامل الأساسية والضرورية لتهيئة المناخ الملائم هي:
1- بما إن الموقف الثابت للحركة هو إلغاء قوانين سبتمبر 1983م واستبدالها بقوانين 1974م إلا إنها وفي هذه المرحلة وانطلاقا من حرصها على قيام المؤتمر القومي الدستوري توافق على تجميد مواد الحدود وكافة المواد ذات الصلة المضمنة في قوانين سبتمبر 1983م وإن لا تصدر أية قوانين تحتوي على مثل تلك المواد وذلك إلى حين قيام المؤتمر القومي الدستوري للفصل في مسالة القوانين.
2- إلغاء كل الاتفاقيات العسكرية المبرمة بين السودان والدول الأخرى التي تؤثر على السيادة الوطنية.
3- رفع حالة الطوارئ.
4- وقف إطلاق النار.
ب- تشكيل لجنة تحضيرية قومية لتقوم بالتمهيد والإعداد لانعقاد المؤتمر القومي الدستوري ولوضع مشروع جدول أعماله وتحديد مكانه وإجراءات انعقاده وتعقد اللجنة اجتماعها الأول حال تشكيلها.
ج- اتفق الطرفان على أن يعقد المؤتمر القومي الدستوري في مكان تقرره اللجنة التحضيرية القومية حيث تتوفر كل الضمانات الوارد ذكرها في هذا الاتفاق بما يرضي الأطراف المعنية.
د- اتفق الطرفان على ضرورة انعقاد المؤتمر القومي الدستوري في تاريخ 31/12/1988 م في حالة تنفيذ البنود الوارد ذكرها في هذا الاتفاق بما يرضي الأطراف المعنية.
هـ – يناشد الطرفان كافة القوى السياسية السودانية ضرورة الانضمام الفوري لهذا الجهد الوطني المخلص من أجل السلام واستقرار البلاد.
تم التوقيع على هذا الاتفاق في أديس أبابا في اليوم السادس عشر من شهر نوفمبر 1988م
التوقيعات:
السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي
الدكتور جون قرنق دي مبيور رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان
وقائد عام الجيش الشعبي لتحرير السودان .
عارض حزب الجبهة الأجرامية السارقة المارقة علي الشرعية الوطنية التي لفظتهم وقتها بدعوي انها ضد الشريعة . انتم لو بتعرفوا الشريعة اطلعوا الان من هذه القصور التي تسكنوها وردوها الي خزينة الدولة وانزلوا من عربات الشعب الفارهة هذه . أتمني أن يسأل اي واحد منكم أن يسأل نفسه كيف كان حاله قيل عام 1989 م ؟؟؟؟؟ . هذه الأتفاقية التي كانت ستوفر الكثير من الأرواح والأموال ( كم تكلفة حرب الجنوب وحرب دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان و ضياع جنوب السودان بكامل موارده و حلايب والبترول والذهب والزراعة والصناعة والبنية التحتية والعقول التي هاجرت الي العالم الخارجي نسبة لسياساتكم الغبية الخرقاء .
من يتابع سيرة علي عثمان طه كان رائدا لمجلس الشعب في فترة النميري لتدمير النظام من الداخل ثم زعيما لكتلة المعارضة في البرلمان في فترة الديمفراطية لزعزعة استقرارها ثم مخططا ومنفذا للانقاذ من الخفاء في بدايتها ثم الظهور وزيرا بما يسمى وزارة التخطيط الإجتماعي الذي دمر التعليم والمناهج ودمر الأخلاق وطبق نظام الصالح العام لتصفية الشرفاء وتمكين الفاسدين ثم أصبح نائبا للرئيس وعرابا لإتفاقية نفاشا وفصل الجنوب وتنفيذ المخطط الصهيوني وإخراج السودان صفر اليدين ثم الآن بسعى بكل فواه لإستمرار النظام لتكملة المخطط الصهيوني لتمزيق السودان وتدمير ما تبقى من الإنسان السوداني . هذا الرجل الوطوط سيحاسبه التاريخ مهما طال الظلام .
شيخ على و شيخ الزبير والطيب مصطفى وشيخ حسن ومابعرف شنو؟
ديل شيوخ ديل ؟
والله ديل عباره عن شماسه صعاليك ماسونيين , ياخ ديل الواحد مع ظلو ما بتفق , أهم حاجه عندهم كلهم إنو ما عندهم أى مبداء
-مره شهداء ومره فطايس
-مافى شريعة مدغمسة ويجيزوا فى الرباء عينك عينك
سؤال أرجو الإجابه عليه . ماهو تعريف الكوز وماهى صفاته ؟
-الكوز هو شخص كان قبل الإنقاذ زول عنقالى وبعدها بقى يمتلك من زينة الحياة الدنيا ومتاعها أكثر من النفيدى واسامه داؤود.
-الكوز شخصيه تستخدم الدين بما يخدم مصالحه الخاصه فقط
-الكوز بيقول كلام محفوظ ومرتب من دون ما يكون عارف معناه شنو
-الكوز زى ود المويه تجيهو بى هنا يجيك بى هنا
-الكوز المبتدى يتم تجنيدة على حسب مشكلته فى الدنيا
(إذا كان النوع الجيعان بلح وطحنيه كفايه, إذا كان قادى ثنوى جامعة افريقيا قاعده يقرى أصل تأطير الإسلام من المنظور الحديث وبعد داك يعينوهو مهندس فى سوداتل,إذا كان بيحب الزعامه يعينوهو أمير )
-الكوز دائماً أصولو من أسر فقيرة , أو متضهده أو ما عندها أصل لذالك أغلبهم يعانو من عقد نفسيه .
حتى الكيزان الكبار كان دكتور ولا كان بروف ولا مهندس ٩٠ % منهم لو رجعنا لى أصولهم بنلقى الكلام الفوق برضو بينطبق عليهم.
-الكوز ما عندو بعد نظر وما بيفهم وما بيقدر يحلل الأمور إلا فى حالات الإجرام والمصالح .
-الكوز غدار غير مؤتمن عشان يترقى لازم يغدر بأخوه بى قواله ولا إشاعه الكوز عمرو ما يترقى بى مؤهلاته.
-الكوز يحب القوالات وأخبار أخوانه جداً .
وأخيراً ما هى الكائنات الحيه التى شملتها المواصفات أعلاه؟
إنهم المؤتمر الوطنى ,الشعبى ,حركة الإصلاح الآن, بنبرالسلام العادل, السائحون.
ألي أثمان مهد ته
Ali Osman by all means is not a Sheikh ….He said once “shoot to kill” these words were spelled by a murderer.
يا جماهير الشعب السودانى الأبي لا مكان للبكاء والحسرة بعد اليوم .. انتبهوا أيها السادة هناك رؤوس قد أينعت و حان قطافها .. بعد تحدى الرئيس نهارا جهارا لكل القوى على وجه السودان تخرج علينا من بعده أناس اعتقدناها بأنها أصبحت فى مزبلة التاريخ ولكن الخدعة تجرى دوما فى دماء هؤلاء المتشبثين بتلاليب حكم السودان أكثر من 25 عاما ..أين أنتم ولماذا هذا السكوت المريب ولماذا الاستسلام والانبطاح ولماذا عدم المبالاة ,, أيهاالسادة هؤلاء شعروا بالأمان والبعث للحياة والتمكين مرة أخرى بصمتكم وخوفكم وجبنكم لا يلام هؤلاء القوم الفجرة ومصاصى الدماء لعودتهم مرة أخرى للوعيد بأغلظ الألفاظ وتحدى البشر والحجر والشجر فى أرض السودان ونحن صامتون صامتون كصمت القبور ولم لا ان وجد شعب لا يريد أن يسترد كرامته الضائعة والمداسة تحت أقدام البشير ونافع وطه ووداد اللصة والمرأة الدنيئة الوحيدة فى العالم التى تخطف قوت الأطفال من أفواههم وبطونهم جائعة .. هبوا أيها الرجال أنقذوا وطنكم الضايع .. ووردت فى الأيام الفائتة فى بعض الاعلام الأجنبية الصادقة بأن أمريكا راضية مرضية بهؤلاء الشرزمة لوعودهم التى قدموها لها سرا بأنهم ماضون فى تقسيم السودان وشرزمته .. أسفا يا وطنى
لما الناس كانت تطالب بابسط الحقوق كنت تهاجمهم
وسعيت انت وعلي عثمان لفصل الجنوب
وثبتو الحكم الضيع البلد
نفذتو مالم يقدر عليه الاستعمار ياوسخ ياحقير
علي وسخ وانت اوسخ منو
الحمد لله كل يوم فضايحكم نازفه
لكن الاجيال القادمة ستلعنكم ليوم الدن لانكم ضيعتو بلد
كلام الجنوبيين والشيوعيين وكل السودانيين صاح الا اتنو
ياعملاء الاجانب وبايعين بلدكم
رخيصة عشان قروش وفروج
تف عليكم
( لا أزال أذكر وقفة علي عثمان .. ذلك الشاب المدهش الذي تزعّم المعارضة في آخر النظم الديمقراطية التي حكمت السودان في ثمانينيات القرن الماضي وكيف كان يعترض على صغائر كانت ترتكبها حكومة الصادق المهدي وكيف ينتصب اليوم بعد أن غدا شيخاً قارب السبعين من عمره ليدافع عن كبائر توشك أن تزهق روح هذا الوطن المحتقن بالغضب في وسطه والمضطرب بالحرب في بعض أطرافه.)
و بعد دا المصيبة في البهايم الذين ما زالوا يسبحون بحمد علي عثمان اللهم لا حول و لا قوة الا بالله
اللهم نور ضمائر العقلاء من شرذمة المؤتمر الوطني ونقول لمرة الف علي عثمان طه خائن وعميل أمريكي في السودان والعجوز شطر الجنوب ويلعب في الوقت الضائع من عمره وعمر الإنقاذ وغدا لولم تموت برحمة الله سوف يقطعك الشعب في الليل الهالك وتذكر ياجبار بأنك أسود وتاريخك أسود ويوم تسود وحه لعنة الله عليك وربنا يحاسبك في الدنيا قبل الاخرة ويارب يكون ليك مرض يلازمك طوال حياتك ياقاتل وأظن الطيب مصطفي قراء جزء من الحقيقة اليس كل الحقيقة وبدعة عرس الشهيد وكرامات الحروب كله بدع ودجل علي عثمان زفت والمغيبين من الرئاسة بقية المفسدين وسوف يأتي يوما للشعب ولن نرحم أحدا من أهل تبع
الأستاذ الطيب مصطفي الخال الرئاسي:
علي ماذا تلوم أستاذ علي عثمان محمد طه بالضبط؟ مقالك طويل عريض يستنكر مدافعة “علي عثمان” عن التعديلات الدستورية ولكنك تتجاهل عرض مسبباتك؟ التعديلات الدستورية عاقلة ومنطقية والأهم أنها قانونية ودستورية أيضاً، أي أنها جاءت وفق ما نص عليه الدستور. رئاسة الجمهورية أرسلت مقترح التعديلات للبرلمان قبل شهرين (كما نص الدستور)، والبرلمان أقام مرحلتي القراءة الأولي والثانية ثم التصويت (كما نص الدستور)، وبعض الأعضاء صوت بنعم وبعضهم قالوا “لا” وجزء منهم فارق الجلسة، ثم تم التصويت ووافق الأغلبية الموجودة. هذه تعديلات قانونية يا أستاذنا وخال رئيسنا.
ثم إن تجارب الحكومة معكم كمعارضة أعطتنا درساً بأن لا ننتظر منكم موقفاً حاسماً مشرفاً، فكيف لنا أن نشاوركم في الأمر في حين أنكم مختلفون فيما بينكم في كل كبيرة وصغيرة، وآخر إختلافاتكم هي إنشقاق صف الـ (7) الذين يمثلون المعارضة في الحوار الوطني وتشاكسكم علي من يحق له الحديث ومن لا يحق له. وطننا ينزف، ولو أن الحكومة إنتظرتكم لطال إنتظارها ولتمزق البلد أكثر وأكثر. هاهي الحكومة إنتظرت إتحادكم في الحوار الوطني عاماً كاملاً دون أن تتفقوا علي أي شئ ودون أن تقدموا ورقة واحدة تفيد الحوار. تتشاكسون وتتشاجرون حول الصغائر فتعطلون المسيرة بأكملها، والحكومة ليست في حاجة لأحزاب هزيلة تقوم بإضعافها بل هي في حاجة لأحزاب قوية لها مواقف صلبة ومتينة، وهذه مفقودة فيكم.
لا مجاملات أبداً في شئون الوطن والعمل العام، وأنت كعضو سابق في المؤتمر الوطني وكخال لرئيس الجمهورية تعرف تماماً كيف يكون العمل العام منزهاً عن المزاجات والأهواء، والرئيس نفسه حذرك من ممارسة المزاجات عندما كنت معنا وتطالب علناً بإنفصال الجنوب ضد المنهج العام للدولة، وخيرك الرئيس ما بين الإلتزام بروح العمل الجماعي أو المغادرة. ثم إخترت أن تغادر وتؤسس حزبك الخاص وصحيفتك الخاصة، لتشاكس من خلالها الحكومة. وبرغم أنك خال رئيس الجمهورية إلأ أن هذا لم يشفع لك في أن تخضع للقانون أكثر من مرة بحظر صحفك ومقالاتك شأنك شأن عامة الناس الذين يتجاوزون القانون. وفخامة الأخ الرئيس لا يجامل حتي والدته في العمل الوطني العام، وقد وجه جهاز الأمن بعدم التهاون معك أنت شخصياً.
في أي دولة في كوكب الأرض، الحكومة هي التي تعدل الدستور وفقاً للقانون وحسب رأي البرلمان (وحده) وهذا ما حدث. لسنا في حاجة لإقناع 100 حزب متشاكس أن تتفق معنا علي شئ نحن أنفسنا لا نتفق حوله وأنتم أنفسكم لا تتفقون عليه. مالكم تتاجرون في كل شئ وتصنعون من كل شئ موقفاً متصلباً وعنيداً.
ثم أنني أزيدك بيتاً من الشعر لعلك تفهم: جزء من هذه التعديلات الدستورية جاءت بطلبات رسمية أو تشاكسية من المعارضة نفسها، مثل نص تعديل قانون جهاز الأمن والمخابرات الوطني، حيث قام الصادق المهدي قبل فترة كما تعلم بإتهام الجهاز بأنه يدير قوات عسكرية غير دستورية (وكال لها السباب والشتائم)، وكان حديثه صحيحاً من حيث أنها، أي قوات الدعم السريع، لم تكن دستورية في ذلك الوقت ولكن تكوينها أملته الضرورات الأمنية، وحينما تكون هناك ضرورات أمنية فالحكومة لا تتقوقع خلف أسوار الدستور لأن (التصرف هو سيد المواقف). ولذلك أنشأت قوات الدعم السريع علي أمل تعديل دستورها لاحقاً. وهاهو التعديل الدستوري يجيز إمتلاك الجهاز لقوات الدعم السريع بشكل قانوني ودستوري كمكون أساسي من مكونات الأجهزة النظامية في الدولة.
اماطة الأذى صدقة وهى فضيلة و من شعب الأيمان .. متى يماط الأذى عن شعب السودان ؟؟ متى نتخلص من امثال هذا الشيخ المنافق ؟؟؟ متى ينجلى هذا البلاء ؟؟؟؟ لولا شيخ على عثمان لما عرف الناس البشير ولما ابتلوا بأمثال الطيب مصطفى .. بعد ان بلع اشباه الرجال كل اموال البترول فى بطونهم وسرقوا قوت الكادحين لا زالت شهيتهم مفتوحة لسرقة المزيد من اموال القروض ولكنهم يريدونها حلالا بدون فوائد .. ضاعت الفرصة عندما انقلب الحمار على اليسار وحضر اليمين النفعى الآنتهازى ممتطيا حصان المصالحة ومتاجرا بشريعة شيخ النيل وبدرية .. يكفى اليسار فخرا انه انجب الشفيع وعبدالخالق وهاشم العطا وبابكر النور ونقد والخاتم ورمز الوحدة والسلام قرنق والبطل ياسر عرمان .. ويكفى اليمين عارا انه انجب عبدالرحيم وعبدالعاطى والمتعافى وحميدة والطيب مصطفى و البلال والهندى عزالدين !!!
“علي عثمان محمد طه” تمت إزاحته من القصر الجمهوري للصالح العام ورضي بذلك لأنه رجل وطني مخلص.. ولم تكن هذه أول مرة يقبل فيها التنازل طائعاً مختاراً فقد تنازل سابقاً للدكتور جون قرنق عن منصب نائب رئيس الجمهورية من أجل السلام ولم يتعنت ولم يتصلب ولم يتأفف، لأنه رجل وطني مخلص. وإذا كنت الآن يا أستاذ الطيب مصطفي تحاول إثارة الأستاذ “علي عثمان” وغيظه بأنه هو الذي يتحمل مسؤولية نيفاشا كاملة وأنه تم طرده من القصر للبرلمان وتهميشه فأقولها لك بالصوت العالي: “علي عثمان” لا يهوي المناصب كما تهونها كما لا ينتظر من أحد أن يتحمل معه مسؤولية نيفاشا، فهو قادر علي حملها لوحده – لأنه رجل والرجال قليل.
والله الذي لا إله غيره ليت كل الناس مثل “علي عثمان محمد طه” وليت كل الناس مثل “الشهيد المشير الزبير محمد صالح”.
“علي عثمان” أتي بالسلام بعد 50 سنة حروب.. والشهيد الزبير” إستشهد في الجنوب وهو يبحث عن السلام.
هؤلاء رجال لم تنجب حواء السياسة السودانية مثيلاً لهم.
اقسم بالله لو كنت مكان الاستاذ على عثمان في قيادة المفاوضات في نيفاشا لكنت فعلت الاتي :
اولا: لاوضحت للجميع ان المطلوبات الوطنية السودان تتطلب مشاركة كل من حزب الامة والاتحادي والشيوعي والبعث والشعبي ومنظمات المجتمع السوداني في المفاوضات لتقرير مصير وطنهم جميعا لان حزب المؤتمر الوطني يمثل شريحة محدودة وليس كل السودان
ثانيا : اذا افضى الحوار الى حق تقرير المصير فاني لن اقبل ذلك الا بعد ترسيم الحدود واقتسام البترول لفترة 20 عام كحد ادني وتقسيم الديون وفترة انتقالية على اقل تقدير 15 عام
ثالثا : لن اقبل اي ضغوط من احد في شان قومي مهما يكن من امر سواء من مجلس الامن بقراره 1593 او بالمحكمة الجنائية او خلافه مهما يكن من امر
رابعا : اعفاء ديون السودان واقراضه مثلها قبل التوقيع على الاتفاقية بتقرير مصيرها
خامسا : يبقى الجيش السوداني في مواقعه وتقوم الشرطة بواجباتها القومية ويكفل لكل الاحزاب ممارسة انشطتها في الجنوب
سادسا : تجريد الحركة الشعبية من السلاح وتعمل كحزب سياسي لتدعو للانفصال او للوحدة كما شاءت
سابعا : لن اقبل بشرط الوحدة الجاذبة او ما اليه من مقترحات ليست ذات مدلول او معنى
انتهى والسلام
(والله العظيم لم أرض للرجل الذي كنت ولا أزال أكن له احتراماً رغم نيفاشا.. لم أرض له أن يمعن في تشويه تاريخه من خلال القيام بدور المحلل الذي تخصص فيه طوال السنوات الأخيرة مع استكانة جعلته يسكت عما لا ينبغي السكوت عليه سيما تقوية السلطة المركزية وكأن كارثة نيفاشا التي يتحمل كثيراً من أوزارها لم تكن كافية)
ما ذا دهاك ؟ ألست أنت من ّذبح الثور الأسود كسواد الليل الذى أتى فيه شيخك على هذا وإبن أختك.. الله يسود دنياكم وآخرتكم مثلما سودتم عيشة الشعب السودانى..
(والله العظيم لم أرض للرجل الذي كنت ولا أزال أكن له احتراماً رغم نيفاشا.. لم أرض له أن يمعن في تشويه تاريخه من خلال القيام بدور المحلل الذي تخصص فيه طوال السنوات الأخيرة)
تشويه تاريخه ؟؟؟ أى تشويه ما هو أصلا مشوه !! أليس هو مهندس أسوأ حدث فى تاريخ السودان وهو فصل الجنوب ؟ ناهيك عن بيع هيئة الموانىء وأرض حديقة الحيوان والكثير الكثير …أى تاريخ أقبح من تاريخه وتاريخ زمرته (التتار الجدد) مدمرى السودان وسارقى قوت شعبه ؟؟؟
(لا أزال أذكر وقفة علي عثمان .. ذلك الشاب المدهش الذي تزعّم المعارضة في آخر النظم الديمقراطية التي حكمت السودان في ثمانينيات القرن الماضي وكيف كان يعترض على صغائر كانت ترتكبها حكومة الصادق المهدي وكيف ينتصب اليوم بعد أن غدا شيخاً قارب السبعين من عمره ليدافع عن كبائر توشك أن تزهق روح هذا الوطن المحتقن بالغضب في وسطه والمضطرب بالحرب في بعض أطرافه)
إنه فعلا مدهش.. فهو فى العلن مختلف مع شيخه وكبيرهم الذى علمهم المكر..وفى الخفاء مراسيله تتطاقش لبيت الشيخ فى المنشية وأبو النسب رايح جاى برسائل الغزل من وإلى شيخه كبير الأبالسة..
أقول لكم ولشيخك على ولكل من باعوا الوطن منأجل حفنة دولارات ..إن الأنفس والأرواح كلها ذاهبة وستبقى الأرض ويبقى التاريخ و يبقى الشعب ويبقى الوطن..
أما أنتم فأسوأ منكم ما رأينا ونتمنى أن لا نرى .. وستذهبوا جميعا لمزبلة التاريخ غير مأسوف عليكم …
رماد على العيون
سبحان الله ، هذا الرجل المسمى الطيب مصطفى لم يكن ليعرفه أحد لأنه ليس سوى فني اتصالات صار بقدرة قادر مهندس ومحلل سياسي ورئيس تحرير صحيفة لا لشيء سوى لأن خالة الهمبول عمر البشير ، وفي حقيقة الأمر الرجل ليس له سوى التناقض ، يعني لو أن على عثمان استطاع أن يحصل على إعفاء ديون السودان وشطبه من قائمة الإرهاب نظير فصل الجنوب كنت رضيت عنه ؟!! ليس مهما أن تفقد البلاد جزء عزيزا نظير ثرائكم وخروجكم عن نقمة المجتمع الدولي ؟؟ هذا الرجال تحركه الانتهازية ليس له سوى التكبر الفارغ والجهل بكل شيء علي عثمان منك وإليك وسيذكر التاريخ لك أنك السوداني الوحيد الذي فرح لهذا الانفصال المؤلم ، اللصوص من اللاإسلاميين أفسدوا السودان وأفقدوا لأجيال ماضيه ومستقبله ولا يزالون مصرين على المضي قدما في تدمير ما تبقى حقاً من إين أتى هؤلاء
أكبر ماسورة بل جركانا فاضى وآسف للأخ جركانا ابتلينا بها فى السودان بعد الاستقلال هو الشيخ على عثمان محمد طه ، وكنا أعتقد جازما ان القبة به شيخ وان الرجل من اساطين السياسة فى افريقيا والقرن الافريقى والعالم العربى والعالم قاطبة ولكن للأسف اتضح ان الرجل جركانا فاضى بكل ما تحمله الكلمة من معان ، فبماذا نفسر التنازلات المجانية التى قدمها فى نيفاشا مقابل لا شىء لا شىء لا شىء يعنى اصغر شافع فى سوق الله أكبر لا يمكن ان يقدم مثل هذه التنازلات المجانية وين ترسيم الحدود ،وين رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب وين حل المشاكل المتلتلة التى خلفها نيفاشا من مشاكل جنوب كردفان والنيل الازرق وايجاد بديل لبترول الجنوب المفروض هذا الرجل يحاكم ويعدم فورا ولا تأخذنا رأفة به مقابل حقوقنا التى باعها مقابل لا شىء لا شىء لا شىءبل ضياع تلت البلد مقابل زيادة مشاكل السودان !!!!!!!!!!!!!!!
على عثمان صار كرت محروق منذ عودته من نيفاشا ومنذ ذاك الوقت ظل يلعب في الزمن الضائع يؤنبه ضميره حيال ما جره للبلد من نكبة الإنفصال حتى إسود وجهه،،
إنها حرب بينه ونافع على نافع كما أشرت إليه في نهاية مقالك،، حرب بين الشوايقة والجعليين،،
أما أنت يا ذابح الثور الأسود فما فعلته يفوق مآسى على عثمان،،
يجب ألا يقترب نخب الشمال من حكم السودان مرة أخرى لكى يحكموها بعقلية الفبيلة والمؤامرات،،
السيد الطيب يا خالو إنت اكثر واحد يفترض تكون مبسوط 24 قيراط من صديقك على عثمان لأنه حقق لك أمنيه غاليه بذلت في سبيل تحقيقها الغالي والنفيس ألا وهي امنية فصل الإقليم الجنوبي من الوطن الام وقد تم لك ما تريد على يد هذا الشخص المسمى على عثمان إذاً لماذا تهاجمه وأنت قد عبرت عن عظيم فرحك وإمتنانك له بذبح الثيران السوداء ولا أحد يعلم لماذا ثور اسود بالذات؟ هل لأن إخوتنا الجنوبيين ذوي بشره سمراء وهذا امعانا في إغاظتهم بذبح ثور اسود كانك تذبحهم؟؟ هذه صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة؟؟ هيهات هيهات ان يقدر مخلوق ضعيف على ذبح صبغة رب العالمين… هل بعد ان راحت السكره اتت الفكره وظلتم تتلاومون على هذا العمل المشين بفصل جزء كبير من البلاد يعادل مساحة اوروبا؟؟ الله يهديك يا خالو .. بعد في اجزاء واسعه من البلاد أهلها من ذوي البشره السمراء التي انت لا تحبذها وغذا سارت الامور بمنطقك الاعوج ذاك الذي ساهم في انقصال الجنوب فإن هذه الاجزاء الواسعه هي الاخرى كذلك تحتاج لثيران سوداء لتذبحها يا سيد ود مصطفى لأن أهلها ينتمون لقارتنا أفريقيا السمراء وقد صبغهم رب العالمين بلون افريقيا الجميل الا وهو اللون الاسمر فماذا انت فاعل يا خالو؟ ولا تنسى أن استهزاءكم باللون الاسمر يغيظ حتى صديقك شيخ على فهو اشد سمرة من الدكتور جون قرنق عليه الرحمه والغفران…
أنت والسيد/ على عثمان طه أبناء مدرسة واحدة يا سيد/ الطيب مصطفى ، هل أكتشفت فجاءة كل تلك الأخطاء بين عشية وضحاها ؟؟ هذه الأخطاء وغيرها الكثير من الأخطاء هي صنيعة الأنقاذ .. ولن تبزل إي جهد لكي تجدها وهي كثيرة وكثيرة جدا وكلما بقية الإنقاذ كثرت تلك الأخطاء ..
اسمعوا كلامي ده كويس
أنا أدعو عمر حسن أحمد البشير أن يقرأ الراكوبة ولو مره واحده في حياتو عشان يعرف السودان ده ماشي وين
وعليكم الله بلغوهو أنها مجاني علي النت
أخوكم أبو أحمد
واحد هرب من السودان قبل الانقاذ تطردو
بل الفرصة التى ضيعها على عثمان هي عدم تمسكه واستبساله حتى الممات دفاعا عن نيفاشا ودستورها.
يا زول هيى الحركة الاسلاموية اقسم بالذى رفع السماء بغير عمد ترونها زبالة وقذارة ووساخة ووالله الذى لا اله غيره انه مافيها زول واحد بالغلط يستحقى ادنى ذرة من الاحترام او التقدير!!!!!!!!!
انظر اليها بت الكلب وبت الحرام الاجانب يعتدوا علينا ويحتلوا اراضينا وهى السافلة غير مقاتلة معارضيها من ابناء السودان ما عندها شغلة وشوفها كيف مزقت الوطن ونسيجه الاجتماعى عليها لعنة الله والناس والملائكة اجمعين!!!!!!!!!!!
إبليس … فى هيئة الملائكة.
يا الطيب مصطفى سمعنا على عثمان تبرع بمرتبه كله
ياترى هل الموز فيهو باقى من ومان ممكن يؤكل منه أسرته
الرجل نحن نعرف أنه لم يرث شيئا
كيف يحدث ذلك
وأنت يا سيد الطيب لمان كنت بتشرد فى الكوادر المؤهلة داخل التلفزيون لم تكن تفعل فعلا قبيحا
لا فرق بينك وبين على عثمان
رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب..
هذا شأن يعنيكم أنتم نحن بعيدون عن الأرهاب وصحائفنا بيضاء
إعفاء ديون السودان الخارجية أو على الأقل مناصفتها مع الجنوب.. ترسيم الحدود وفقاً لحدود 1956.
ديون السودان عملتوها واكلتوها براكم وما أظن أن قرابة 70 مليار دولار ظاهر منها شىء على وجهنا الأغبش
رفع الحركة الشعبية يدها عن المناطق الملتهبة في باقي السودان قولاً وفعلاً.
انتو لمان أديتوهم جنوب السودان كله جايين تتباكوا على جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق والله نحن مافارقه معانا حتى لو أديتهم ابوحمد بحفر دهبه
الحصول على وعود وضمانات للحصول على قروض تمويلية بلا فوائد تعوض فاقد البترول.
القروض دى عاوزين تزيدوا بيها حجم الدين الخارجى المستفيد منها منو – قالوا الحاج بتاع شريان الشمال ادوهو مليارات عشان ينفذ جزء فى طريق الأنقاذ عمل منها بنك وجات الصين بقرض جديد نفذت الطريق
التزام المجتمع الدولي بكل تكاليف ترسيم الحدود وتكاليف متطلبات الانفصال
احسن تخلوها كده بدون ترسيم يمكن نلقى لينا مدخل عشان نشكها تانى ونوزعها من جديد
شروط لا أعتقد أنها كانت تحتاج إلى درس عصر ولا لجيوش من المستشارين والخبراء ولا أعتقد أن المجتمع الدولي كان يستطيع رفضها في ظل اندلاقه لتحقيق الانفصال
طيب يا المفكر الطيب مصطفى انتو ما منعتوا اى زول يشارككم فى نيفاشا وطبختوها براكم الفهم دا زمان ايام نيفاشا كان متخمر فى عقلك وكتمته أم بعد من أنكسرت القزازه زاتدفقت الزيت قريته فى مداخلات كتاب الراكوبة وعاوز تنسبه لنفسك
قبحك الله كلكم زى بعض وحاج على عثمان زى حاج الطيب مصطفى
والتوم والبصل والشمار ريحتهم واحدة
عليكم الله نقطونا بسكوتكم ويا ناس الراكوبة الناس ديل صورتهم بتكمل لينا ارتكاريا قللوا من كلامهم وبدون صورة
والبيسوي فيهو على عثمان أكان أمام مجلس شورى المؤتمر الوطنى أو فى البرلمان غطاطة شوايقه عشان يقفل الطريق دون عودة الترابى والشعبى وهو يقول علي وعلى وعلي أعدائي أفهمها بقى فالرجل لم يبق له شىء يخاف عليه ووجود بكرى ورفاقه بينه وبين البشير قطع الطريق أمامه ولم يبق له شىء سوي أن يرمي بالعصي فى دواليب الترابى حتى لا يعود
لأن الترابي لو عاد سينتقم من على عثمان
سم لي ملف واحد منذ سني الانقاذ الاولى مرورا بملف الصالح العامةوالخصخصة ونيفاشا وانتهاء بملف النفرة الخضراء نجح فيه هذا القذر
الراجل ماضى فى مشروع تقسىم السودان وكل العقبات التى تقف امامه تخطاها اما بالتصفىة الجسدىة للمعارضىن او الاغراء بالمال والمشروع شارف على النهاىة اصحوووووا ىاناس
* من (Care-taker) فى عماره, تشرف على نظافتها و تجمع الإيجارات, بقيت سياسى “كبير” قدر “مؤخرتك”, تفتى فى مستقبل “وطن شامخ” بل تقسمه, و كاتب صحفى, و تمتلك “صحيفه” و مؤسسات إستثماريه بإعتبارك الأوحد ك”خال للرئيس!”!!
* و كمان ايه!! كمان ناقد و مصلح سياسى, تتحدث بجرأه تحسد عليها عن “هموم الوطن و المواطنين”!!
* لعنة الله عليك و على على عثمان و خالك ابو ركب و الترابى و نافع و عوض الجاز و ابراهيم احمد عمر و احمد ابراهيم الطاهر و كمال عباللطيف و كمال عمر و المتعافى و ابو رياله و بكرى بنقو و بدريه “دستور” و حسبو “نسوان” و الزبير “المتخلف”, و لعنة الله على جميع المومسات و الشواذ و القوادين و القوادات بالمؤتمر الوثنى: عليكم لعنة الله و الملائكه و الناس اجمعين, صباح مساء, و إلى يوم الدين.
على عثمان لما كان قاعد فى مفاوضات نيفاشا ..كان قاعد فى ( خازوق ) made in usa
وكان يعانى من الالم . والظاهر ان الخال الطيب مصطفى القرشى الهاشمى ما كان شايف الخازوق عشان كده بيقول فى الكلام الفارغ والايدو فى المويه ما زى ال ….. فى خازوق ..
ارى ان يقوم طاقم تحرير ” الراكوبة ” بانزال مقالات هؤلاء الكيزان فى الراكوبة لأتاحة الفرصة لجموع الشعب المعارضة التعليق عليها بصدق وصراحة لأنه غير مسموح فى صحفهم التعليق الذى لا يعجبهم ولذلك لا ينشرونه. اعتبارا من الآن يجب انزال كل مقالات هؤلاء الكيزان فى الراكوبة للتعليق عليها وشكرا.
المسؤل الاول ابن اختك …كل شئ برضاه وتحت حمايته ورعايته
برز الطيب يوما في ثياب الواعظين
خاب من ظن يوما أن للطيب دينا
يا أخي اختشي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أزال أذكر وقفة علي عثمان .. ذلك الشاب المدهش الذي تزعّم المعارضة في آخر النظم الديمقراطيةي وكيف ينتصب اليوم /*/* بعد أن غدا شيخاً قارب السبعين من عمره
* حين كان شابا ينتظر مثل هذا اليوم كان نائبا اولا ف القصر يرنوا بصره للكرسي رقم واحد في الدولة وبعد ان شاخ وتبهدل وطرد واصبح منسي منسيا وعاطلا التجا لعدة شغل السمكرجية ففتح ورشته ليفجق المواعين والصواني والحلل والاباريق والشرقرقات وياتي الزبونة هائجا يدمر الورشة ومن عليها هو ما يريده النائب السابق بعد ان طار حلم جلوسة علي كرسي السلطة الاول
اقبلو على بعضهم يتلاومون الشيوخ وما علينا الا الفرجة
عفوا عندى سؤال واحد بس ، هل المدعو ابراهيم عثمان هذا شقيق المجرم على عثمان . بالله عليكم البعرفو يؤكد لى عشان افتش عليه واديه عكاز جامد على ضهره وصلبه .. مفيش حظار فى الجد
علي عثمان إن لم يفعل بالسودان كل هذه المخازي التي جرتها عليه اتفاقية نيفاشا يكون الرجل غير منتمي لتلك الارومة .. وأنا لست جهويا ولا أومن بها , ولكن التاريخ لايرحم , وفتشوا فى مدونات تاريخ السودان . خليفة المهدي استباح دماء جماعة يعينها ) لخذلانها للوطن وركوبها سرج المستعمر حتى سقوط غوردون على سلالم القصر مبتور الرأس ….. فالرجل يتمثل الجينات القديمة , وهذه الجينات من قبل . باعت حلفا درة مدن وتاريخ السودان النوبي بكل توابعها من عشرات القرى , حتى ظلت مآذن الجوامع بها تبكي وتصارع الامواج لسنوات عديده يبتلعها الموج تارة وتارة اخرى تخرج وهي ترنوا نحو الافق البعيد ، وهي تلعن الخرطوم التي باعتها بثمن بخس عشان خاطر من لايعرفون عن السودان الا انه غابة ومساحة جغرافية .. وانت ياالطيب مطفى ، ابن اختك للاسف لم يترك لك نافذة يأتيك منها هواء نظيف . فالرجل اصبح سبة وثلمة وجرح لايندمل فى جسد الوطن الكان عزيز قبله .. اللهم انزع ملك السودان من بين يديه كما نزعته من الغزافي وأرحنا من هؤلاء القوم جميعا فقد ساموا الوطن سوء الاذلال …
يا الطيب قد يكون على عثمان يدفن لابن اختك فالتعديلات الدستورية هذه تؤلب علي البشير المعارضة والمجتمع الدولى وكدة البشير يكون نحر نفسه بنفسه وعلى عثمان بعشم فى السلطة بعد البشير خاصة وان امريكا تؤول عليه هو وقوش
كلمات تكفي فقط عن هؤلاء الشرذمة :
لا بأس بالقوم من طول ومن قصر
أجسام البغال و عقول العصافير .
الطيب مصطفى يها..
كدى ما تكورك كدا ما يطق ليك عرق نحن نوريك الحاصل..
كل الموضوع على عثمان قاعد يحفر ل ود اختك فى الغريغ يعنى بطريقة دس السم فى الدسم وانت الوحيد الحاسى بالخطر لكن ما قادر تقولا لى على عثمان لانوعلى عثمان وصلاح قوش فى ايديهم ملفات تودى ود اختك فى داهيةومالين ايدهم بالاميركان..وعشان كدا قاعد تكورك والدبيب الكوراك ما يعمليهو حاجة بيدفن نفسو ولدغة وااااااحدة انت وود اختك القبر.
لا حل غير التصفية الجسدية للانجاس من غير اراقة دم العزل فكل يوم في السلطة لهم يعني موت الكتير من شعبنا …..كل من يري منهم احد فاليصطاده
يا من نضطر ان ندعوك (الطيب) كمااراد ابوك
تخوف بحكم التاريخ طه وأنت تعلم انه لا يخاف الله
يا خال .. علي عثمان مثل (خيشه) الترابي رجل موهوم ومريض نفسي وديكتاتور ويعاني الكثير من الامراض المستعصية
والتي جلبت لهذا البلد المنكوب بعلي عثمانه وترابيه كل هذه المصائب والمحن والحروب التي اقعدته و وضعته في (مؤخرة) الامم
المصيبة ان الترابي اصبحت يده مغلوله (اغلها الله اكثر) .. الا ان علي عثمان لازال في السلطة منافقاً للبشير
خاضعاً قضايا الوطن الكبرى لأهواء الأنفس الشح في حربه مع نافع و (خيشه) الذي علمه الضلال .
ومنو الأقعد البلد دي وضيعها غير علي عثمان و الضلالي الكبير الترابي ؟؟؟
وقفة علي عثمان للإعتراض على صغائر حكومة الصادق المهدي لم تكن سوى
( كيد ) و ( دغمسة متعمده ) و ( حقد اعمى) .
يجب ان تدعو وتُعّد الاحزاب الوطنية وقوى الاجماع والنشطاء ويستعّد الشعب منذ الآن لـ : عصيان مدني شامل مترافق و متزامن مع (انتخابات) الخج .
المقاطعة وحدها لا تجدي .
( حملة توفير 800 مليار جنيه لتأهيل مستشفي الخرطوم
نحن الموقعون أدناه نؤكّد للحزب الحاكم بأن أحداً سوف لا يغالطهم بأنهم (فائزون ومكتسحون) مع رئيسهم
انتخاباتهم دون منافسة من المعارضة الخاسرة والهزيلة شاركت او أبت .
لذلك نرجو (توفير) الـ 800 مليار جنيه تكلفة الانتخابات المخجوجة و توجيهها لتأهيل مستشفي الخرطوم و نحن نبصم ليكم بالعشرة
ونهنيكم مقدماً وبعدين برضو بفوز رئيسكم و فوزكم وفوز مرشحيكم المعينين والآتين بالخج او الجايين بالتزكية او بالبركة .
ودمتم زخراً للسودان و مواطنه المكلوم .
ولا نامت اعين الجبناء واعداء الوطن والطابور السابع .
اذا عجيتك الفكرة انشرها في وسائل التواصل ابداها براكوبتنا دي )
منقول
اعجبتي الفكرة