أخبار السودان

السلطات الأمنية تحذر صحيفة “الجريدة” من نشر مقالات كاتب شهير

قال صحفي وكاتب سوداني شهير يوم الثلاثاء، إن السلطات الأمنية حذّرت صحيفة الجريدة شفاهةً من نشر مقالاته إلكترونياً، وطالبها بوقف النشر فوراً.
وقال الصحفي والكاتب، عثمان شبونة، على صفحته في “فيسبوك” إن صحيفة الجريدة تلقت تهديدات بمعاقبتها حال استمرت في نشر مقالاته.
ويمنع جهاز الأمن الكاتب شبونة منذ سنوات من الاشتغال في الصحافة بسبب مقالاته الناقدة للبشير واركان نظامه.
معلناً تقديره للجريدة وانسحابه من الكتابة الراتبة لها وقال “حتى لا أحمِّل الجريدة فوق طاقتها وهي المستهدفة بالمصادرة على الدوام”.
ووعد شبونة قراءه بالاستمرار في الكتابة، وأضاف: “ستجدون ما لا يُنشر هناك منشوراً هنا كاملاً بلا خشية من شيء”.
وتتعرض صحيفة الجريدة لحملة استهداف ممنهجة عبر المصادرات بعد الطباعة، ووقف الإعلان، فيما لا يزال منسوبها أحمد جادين معتقلاً بسبب تغطيته لاحتجاجات الخبز لاكثر من 3 أسابيع.

تعليق واحد

  1. والله يا شبونة (كان تقول عنى جدادة الكترونية او ديك عدة -علي كيفك)لكن سأقول ما اعتقده في نفسى علي كل حال!.. انا ب أحترم مواقفك الثابتة وخطك الشريف و المصادم الانت ماشى فيهو ده، لكن حاول ارتقي بكتابتك وطورها من اسلوب اركان النقاش لمرحلة الأداء الصحفي! صاح انت مطالب بموقف ثابت من من الراهن والحاصل قدامك! لكن كمان ما ممكن تمارس اسلوب الصحافة المبتذلة والصفراء وونسة القهاوى ووداد فعلت وتركت وعمر البشير سوا وفعل ونبذ في الفارغة والمقدودة! انت مالك مستعجل؟ الاسلوب البي تكتب بيهو ده حقنا نحن القراء! انت جيب لينا الحقايق واسردها سر موضوعى وخلي الباقي علينا نحنا! بعدين مواقفك الشخصية اكتبها في صفحتك الشخصية في الفيس بوك ولا في تويتر، اما فيما يخص صحيفة الجريدة فبالله ما تفجعنا فيها وخليك حصيف في ايصال رسالتك وما عليك بمجاراة اسلوب كتاب الكيزان الرخيص والموغل في الاسفاف والابتذال! انت صحفي صاحب رسالة ومواقف شريفة! حافظ علي خطك لانو كونك تتمنع من الكتابة في الصحف الورقية دى خسارة لقرآءك قبل اي شئ! النت ده اهو كلنا قاعدين نكتب فيو! عاين حولك بتلقي في صحفيين عظام واصحاب مواقف قوية وثابتة والعالم كلو بي يعرفها وما اتمنعوا من الكتابة!! يبقا وين المشكلة؟! المشكلة في اسلوب والطرح الناقد والهادف والعميق! اها نبذت لينا عمر البشير مثلا” ياللا احنا كقراء استفدنا شنو؟! احنا عاوزين نستفيد منك ومن افكارك ورسائلك اللي لو حافظت علي استمراريتك ممكن تخدم بيها خط الثورة اكتر من ما انك تبقا كرت محروق! حاول اقرأ كلامى ده بتأنى وفكر في انو بي يخدم ياتو خط! برضو كن بخير يا زول يا متخندق مع شعبك وثابت علي الحق.

  2. والله يا “شنيبو” عثمان شبونة دة عامل ليك اشلولاخ في الحرقفة وحبس كبس شديد اسفل الجلعبط
    وحلمنتوية في الضمير دة لو عندك ضمير !!

    محاسن بالله حبوب صداع لي ” شنيبو “

  3. والله يا شبونة (كان تقول عنى جدادة الكترونية او ديك عدة -علي كيفك)لكن سأقول ما اعتقده في نفسى علي كل حال!.. انا ب أحترم مواقفك الثابتة وخطك الشريف و المصادم الانت ماشى فيهو ده، لكن حاول ارتقي بكتابتك وطورها من اسلوب اركان النقاش لمرحلة الأداء الصحفي! صاح انت مطالب بموقف ثابت من من الراهن والحاصل قدامك! لكن كمان ما ممكن تمارس اسلوب الصحافة المبتذلة والصفراء وونسة القهاوى ووداد فعلت وتركت وعمر البشير سوا وفعل ونبذ في الفارغة والمقدودة! انت مالك مستعجل؟ الاسلوب البي تكتب بيهو ده حقنا نحن القراء! انت جيب لينا الحقايق واسردها سر موضوعى وخلي الباقي علينا نحنا! بعدين مواقفك الشخصية اكتبها في صفحتك الشخصية في الفيس بوك ولا في تويتر، اما فيما يخص صحيفة الجريدة فبالله ما تفجعنا فيها وخليك حصيف في ايصال رسالتك وما عليك بمجاراة اسلوب كتاب الكيزان الرخيص والموغل في الاسفاف والابتذال! انت صحفي صاحب رسالة ومواقف شريفة! حافظ علي خطك لانو كونك تتمنع من الكتابة في الصحف الورقية دى خسارة لقرآءك قبل اي شئ! النت ده اهو كلنا قاعدين نكتب فيو! عاين حولك بتلقي في صحفيين عظام واصحاب مواقف قوية وثابتة والعالم كلو بي يعرفها وما اتمنعوا من الكتابة!! يبقا وين المشكلة؟! المشكلة في اسلوب والطرح الناقد والهادف والعميق! اها نبذت لينا عمر البشير مثلا” ياللا احنا كقراء استفدنا شنو؟! احنا عاوزين نستفيد منك ومن افكارك ورسائلك اللي لو حافظت علي استمراريتك ممكن تخدم بيها خط الثورة اكتر من ما انك تبقا كرت محروق! حاول اقرأ كلامى ده بتأنى وفكر في انو بي يخدم ياتو خط! برضو كن بخير يا زول يا متخندق مع شعبك وثابت علي الحق.

  4. والله يا “شنيبو” عثمان شبونة دة عامل ليك اشلولاخ في الحرقفة وحبس كبس شديد اسفل الجلعبط
    وحلمنتوية في الضمير دة لو عندك ضمير !!

    محاسن بالله حبوب صداع لي ” شنيبو “

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..