في قضية الطفلة التي عُثر على جثتها بالمصرف : المتهم كان يستدرج الطفلة لمكان الحادث

واصلت محكمة جنايات وسط بحري اجراءات التحقيق في الاعتداء على طفلة تبلغ من العمر (4) سنوات وقتلها وإلقاء جثتها داخل مصرف مائي بوسط مدينة بحري واستمعت المحكمة الاربعاء الماضي لاحد شهود الاتهام وهي فتاة ادلت بإفاداتها حول الحادثة اكدت من خلالها بأنها شاهدت المتهم وهو يمسك بيد الطفلة القتيلة ويتجه بها ناحية المتجر وقد قام بشراء حلويات لها ووصفت المتهم الذي كان يرتدي لحظتها (فنيلة) حمراء وانها عادت واخبرت والدتها بما حدث واضافت في ردها على الدفاع بأنها خافت من المتهم لذا لم تعمل على إيقافه. واضاف والد الطفلة القتيلة في أقواله للشرطة بأن يوم الحادث كانت ابنته البالغة من العمر (4) سنوات بمنزل جدها واخذت تلعب في الشارع العام حتى جاءت إليهم الشاهدة الاولى مسرعة واخبرتهم بان هناك شخصاً قد اصطحب ابنتهم فاخذوا يبحثون عنها بلاجدوى حتى اخبرتهم الشرطة بانها قد عثرت على جثة طفلة داخل المصرف المائي وطلبت منهم ان يأتوا ليتعرفوا عليها وفعلاً تاكدوا بانها ابنتهم المفقودة وتاتي خلفية القضية لاواخر يوليو الماضي عندما عثرت الشرطة على جثة طفلة عارية داخل مصرف بمنطقة شمبات وتابعت التحريات حولها لتتوصل إلى أن الطفلة المتوفاة قد ابلغ والدها عن فقدانها في منطقة العزبة ببحري شرق ونجحت الشرطة في القبض على المتهم الذي يعمل (عتالي) بالسوق المركزي بشمبات واعترف من خلال التحري معه بانها قد اصطحب الفتاة حيث قام بالاعتداء عليها وقد كان مخموراً لحظتها.

الاهرام اليوم

تعليق واحد

  1. يا خنزير,,,يا حكومه شنو نحنا في تكساس وله شنو حتي هناك مافي اغتصاب لي طفل عمرو 4 سنين,,ممكن يكون في قانون رادع عشان مافي د يغتصب,,,,القاننن هو قتل كل مغتصب في ميدان ابو جنزير واطعام جثته للكلاب

  2. كل عام والجميع بخير.
    أنا ما عارف الناس بعد كده تسوي شنو؟؟ تسجن أطفالها داخل البيوت ولا كل أب يشتري ليهو مدفع رشاش ويتمترس قدام خشم بابو . لا توجد عقوبة لهذا الخنزير غير الإعدام شنقا حتى الموت ليكون عبرة لمن لا يعتبر.

  3. عقوبه هذا الكلب ان يقتل وان تقطع ايديه وارجله من خلاف——–ويعلق في ابوجنزير عبره لمن لا يعتبر—–كلب خنزير تتتتتتتتتتتتتتتتتفي عليك—-انعل **** ابوك يا****—–هذا مثير للغضب والاشميئزاز—–والله القاك الا اقتلك بي يدي دي يا وغد—–تفي عليك يا كلب—-4 سنوات يا ابن المنحط—يا واطي

  4. هذا الكلب لم يكن مخمورا وإنما كان مسطولا وهذه جريمة تشبه جرائم من يتعاطون المخدرات وآن الأوان أنة نحارب هذه الآفة التي تنهش في عقول الشباب.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..