أخبار السودان

محكمة الإستئناف تؤيد حكما بإعدام الطالب عاصم عمر

أيدت محكمة الاستئناف بالخرطوم أمس الثلاثاء حكماً بإعدام الطالب بجامعة الخرطوم عاصم عمر بتهمة قتل شرطي خلال احتجاجات طلابية العام الماضي. ووصف محمد الحافظ رئيس هيئة الدفاع القرار بالمعيب واعتبره مخالفا للنهج الحكيم الذي تتسم به قرارات المحاكم العليا مؤكداً براءة عاصم عمر من التهمة الموجهة إليه.
وقال الحافظ “إن أحد قضاة المحكمة طالب بإلغاء قراري الإدانة والعقوبة في مواجهة عاصم وطالب بإعادة أوراق القضية لمحكمة الموضوع للاستماع لشهادة عشر شهود استبعدتهم المحكمة، بينما أيد قاض آخر قرار محكمة الموضوع وسانده رئيس دائرة الاستئناف دون ذكر الأسباب الأمر الذي قال حافظ بأنه يخالف الأعراف السائدة في المحاكم.
من جانبه حذر حزب المؤتمر السوداني من أن المساس بشعرة من الطالب عاصم عمر سيشعل حريقا لا قبل للحكومة به. وأكد الحزب فى بيان أن عاصم سيخرج حراً مكرماً رغم أنف الجلادين واعتبر البيان ما يواجهه الطالب تهمة سياسية.
وقال رئيس هيئة الدفاع محمد الحافظ أنهم بصدد تقديم طعن أمام المحكمة العليا في مواجهة قرار محكمة الاسئناف معرباً عن تفاؤله في صدور قرار من المحكمة العليا ببراءة عاصم عمر استناداً على تفاصيل قرار محكمة الاستئناف.
(دبنقا)

تعليق واحد

  1. طالب قتل شرطي يحاكم وشرطي قتل طلب لا بحاكم لان التعليم اقل شانا من العشكرية البوتية سبحان الله شعب يضع الاحزية في الرفوف بالمحلات الفارحة وكتبها علي الارض فكيف لقاضي تعلم من مفروشات الارض ولبس تحزية بالغالي من الرفوف ان لا يقوم بمثل هذه الفعلة انها ديدن تعلم الاساس الكويتبي المطبق في السودان والاصلا لا يناسب الشعب السوداني لسعة عقلة عن الكويتين بخمسمائة وعشرين مرة

  2. (((بينما أيد قاض آخر قرار محكمة الموضوع وسانده رئيس دائرة الاستئناف دون ذكر الأسباب الأمر الذي قال حافظ بأنه يخالف الأعراف السائدة في المحاكم)))
    ((وقال رئيس هيئة الدفاع محمد الحافظ أنهم بصدد تقديم طعن أمام المحكمة العليا))
    شنو واحد أيد الحكم ووافقه رئيس الدائرة دون ذكر الأسباب؟! إذا العضو ذكر أسبابه ووافقه أي عضو آخر معناه متفق معه في أسباب تأييده للحكم!… وإذا الأعضاء كلهم قالوا نؤيد الحكم وشطب الاستنئاف دون ذكر أسباب من أيهم فدا معناه مؤيدين أسباب محكمة الموضوع!!!
    ولا غرابة في ذلك ولا مخالفة للأعراف في المحاكم ودائماً مخالفة الأعراف لا يحتج بها إلا كانت ستاراً للوصول لقرار قد يكون مختلفاً لو أتبعت الأعراف كأن يبدأ رئيس الدائرة بكتابة الرأي الأول ثم يحيل الملف لأصغر عضو فيؤيد رئيس الدائرة ثم يرسل الملف للعضو الأوسط المشكوك في تأييده للرأي الأول بعد تحقق الأغلبية المطلوبة كما كان يفعل الهالك هاشم أبو القاسم قاضي المحكمة العليا السابق ونائب رئيس القضاء الهالك جلال علي لطفي – حيث كان هاشم هو الذي يشكل الدوائر فيضع نفسه رئيساً ويكتب الرأي الأول ثم يحيل الملف لأحد الأعضاء المعروفين بالجبن والإمعية فيؤيد نائب رئيس القضاء فتتحقق الأغلبية! ويصبح لا معنى لأي رأي ثالث مخالف. بل كان يفعل هاشم هذا يفعل أفظع من هذا حتى في تشكيل دوائر المراجعة والفحص من خمسة قضاة فإذا أراد تأييد الحكم تحت الفحص أو المراجعة فيشكل الدائرة من قضاة الحكم المعني الثلاثة بما فيهم شخصه رئيساً كعادته لدائرة المراجعة أو الفحص كما كان رئيساً لدائرة الحكم المعني ويضيف قاضيين جديدين من الإمعات أو خلافهم لايهم لتحقق الأغلبية حول رأيه سلفاً وبهذا فقد أضاع حقوق كثير من الخلق سيقفون في مواجهته يوم الحق قاضٍ.
    فالعرف لاسيما في المحكمة العليا كقدوة للمحاكم الأدنى أن يكتب أولاً أقل الأعضاء درجة وخبرة ثم التالي انتهاء برئيس الدائرة وعدم اتباع هذا العرف من شأنه تأييد رأي رئيس الدائرة لاسيما إذا كان ذا نفوذ إداري على الأعضاء فيخشون زعله.
    ونصيحتي للأستاذ الحافظ أن يركز على الأسباب الموضوعية أكثر من الاجرائية ولا يشير للأخيرة إلا كتمومة جرتك. وبعدين نقول ليهو يا خي أنشر الحكم لكي يساهم معك القانونيون من خارج هيئة دفاعك فلعلهم يشيرون عليكم ببجج مفيدة للطعن أمام المحكمة العليا وتسهم في شطب هذه الأحكام التي تتنافى مع أبسط قواعد العدالة.

  3. الرد على من تساءل بما نساهم نحن المعلقين نقول له:
    نساهم بالرأي في كشف الحقيقة بالاطلاع على ما كتبه القضاة الذين أدانوه لمادا وعلى ماذا استندوا وكذلك رأي القاضي الذي برأه ونحن برضو لينا عقل بميز وإحساس بالعدالة فطري ومحايد غير مسيس وكمان نبنزن الامور بالعقل المجرد وبالممطق والوجدان السليم لأننا مندهشون كيف يشترك طالب في مظاهرة فيقتل من قبل الشرطة وكلاب أمن النظام يروح دمه هدر واذا مات احد من الشرطة أو الكلاب جعلوا له كبش فداء من الطلاب بدل ما يدفع النظام ديته لأهله لأنه هو الذي استخدمه في مهمة يحتمل فيها الموت له أو القتل للطلاب وفي الحالتين يقول العقل والدين أن مستخدم الشرطة وكلاب الأمن هو الدي يدفع الدية لأولياء القتيل من الشرطة أو الكلاب أو الطلاب ولا شخصنة في القضية بما يستلزم القصاص أصلا- عرفت كيف!؟ أصلاً لأ يوجد قصاص ولا إعدام في القضية فكيف يستبعد الجاني الحقيقي وهو النظام ويدان من يتحمل وزره (ان وجد) النظام؟؟؟!!!

  4. طالب قتل شرطي يحاكم وشرطي قتل طلب لا بحاكم لان التعليم اقل شانا من العشكرية البوتية سبحان الله شعب يضع الاحزية في الرفوف بالمحلات الفارحة وكتبها علي الارض فكيف لقاضي تعلم من مفروشات الارض ولبس تحزية بالغالي من الرفوف ان لا يقوم بمثل هذه الفعلة انها ديدن تعلم الاساس الكويتبي المطبق في السودان والاصلا لا يناسب الشعب السوداني لسعة عقلة عن الكويتين بخمسمائة وعشرين مرة

  5. (((بينما أيد قاض آخر قرار محكمة الموضوع وسانده رئيس دائرة الاستئناف دون ذكر الأسباب الأمر الذي قال حافظ بأنه يخالف الأعراف السائدة في المحاكم)))
    ((وقال رئيس هيئة الدفاع محمد الحافظ أنهم بصدد تقديم طعن أمام المحكمة العليا))
    شنو واحد أيد الحكم ووافقه رئيس الدائرة دون ذكر الأسباب؟! إذا العضو ذكر أسبابه ووافقه أي عضو آخر معناه متفق معه في أسباب تأييده للحكم!… وإذا الأعضاء كلهم قالوا نؤيد الحكم وشطب الاستنئاف دون ذكر أسباب من أيهم فدا معناه مؤيدين أسباب محكمة الموضوع!!!
    ولا غرابة في ذلك ولا مخالفة للأعراف في المحاكم ودائماً مخالفة الأعراف لا يحتج بها إلا كانت ستاراً للوصول لقرار قد يكون مختلفاً لو أتبعت الأعراف كأن يبدأ رئيس الدائرة بكتابة الرأي الأول ثم يحيل الملف لأصغر عضو فيؤيد رئيس الدائرة ثم يرسل الملف للعضو الأوسط المشكوك في تأييده للرأي الأول بعد تحقق الأغلبية المطلوبة كما كان يفعل الهالك هاشم أبو القاسم قاضي المحكمة العليا السابق ونائب رئيس القضاء الهالك جلال علي لطفي – حيث كان هاشم هو الذي يشكل الدوائر فيضع نفسه رئيساً ويكتب الرأي الأول ثم يحيل الملف لأحد الأعضاء المعروفين بالجبن والإمعية فيؤيد نائب رئيس القضاء فتتحقق الأغلبية! ويصبح لا معنى لأي رأي ثالث مخالف. بل كان يفعل هاشم هذا يفعل أفظع من هذا حتى في تشكيل دوائر المراجعة والفحص من خمسة قضاة فإذا أراد تأييد الحكم تحت الفحص أو المراجعة فيشكل الدائرة من قضاة الحكم المعني الثلاثة بما فيهم شخصه رئيساً كعادته لدائرة المراجعة أو الفحص كما كان رئيساً لدائرة الحكم المعني ويضيف قاضيين جديدين من الإمعات أو خلافهم لايهم لتحقق الأغلبية حول رأيه سلفاً وبهذا فقد أضاع حقوق كثير من الخلق سيقفون في مواجهته يوم الحق قاضٍ.
    فالعرف لاسيما في المحكمة العليا كقدوة للمحاكم الأدنى أن يكتب أولاً أقل الأعضاء درجة وخبرة ثم التالي انتهاء برئيس الدائرة وعدم اتباع هذا العرف من شأنه تأييد رأي رئيس الدائرة لاسيما إذا كان ذا نفوذ إداري على الأعضاء فيخشون زعله.
    ونصيحتي للأستاذ الحافظ أن يركز على الأسباب الموضوعية أكثر من الاجرائية ولا يشير للأخيرة إلا كتمومة جرتك. وبعدين نقول ليهو يا خي أنشر الحكم لكي يساهم معك القانونيون من خارج هيئة دفاعك فلعلهم يشيرون عليكم ببجج مفيدة للطعن أمام المحكمة العليا وتسهم في شطب هذه الأحكام التي تتنافى مع أبسط قواعد العدالة.

  6. الرد على من تساءل بما نساهم نحن المعلقين نقول له:
    نساهم بالرأي في كشف الحقيقة بالاطلاع على ما كتبه القضاة الذين أدانوه لمادا وعلى ماذا استندوا وكذلك رأي القاضي الذي برأه ونحن برضو لينا عقل بميز وإحساس بالعدالة فطري ومحايد غير مسيس وكمان نبنزن الامور بالعقل المجرد وبالممطق والوجدان السليم لأننا مندهشون كيف يشترك طالب في مظاهرة فيقتل من قبل الشرطة وكلاب أمن النظام يروح دمه هدر واذا مات احد من الشرطة أو الكلاب جعلوا له كبش فداء من الطلاب بدل ما يدفع النظام ديته لأهله لأنه هو الذي استخدمه في مهمة يحتمل فيها الموت له أو القتل للطلاب وفي الحالتين يقول العقل والدين أن مستخدم الشرطة وكلاب الأمن هو الدي يدفع الدية لأولياء القتيل من الشرطة أو الكلاب أو الطلاب ولا شخصنة في القضية بما يستلزم القصاص أصلا- عرفت كيف!؟ أصلاً لأ يوجد قصاص ولا إعدام في القضية فكيف يستبعد الجاني الحقيقي وهو النظام ويدان من يتحمل وزره (ان وجد) النظام؟؟؟!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..