مِحنة السودانيين” في القاهرة.. على لسان مصدر دبلوماسي: “نحن كل يوم بنشوف الكشات.. والشكاوي متزايدة وكتيرة جداً..

الخرطوم – أميرة الجعلي
في ملخص ما سبق من قضايا تشخص أزمة المعدنين السودانيين الذين احتجزتهم السلطات المصرية وصادرت معداتهم، حيث أجرت الحكومة السودانية اتصالات مكثفة لإطلاق سراحهم، وأطلقت تصريحات إيجابية في حق الحكومة المصرية كبادرة حسن النوايا. وعلى الرغم من تماطل الأخيرة في إجراءات إطلاق السراح، إلا أن السلطات المصرية لم تكترث، بل أصبحت يوما بعد يوم تمارس سلوكا عدائيا ضد السودانيين، وتسمح لإعلامها أن يطلق أحاديث تقلل من شأن السودانيين حكومة وشعبا، خاصة عقب تصريحات المشير عمر البشير رئيس الجمهورية، وتأكيداته على سودانية حلايب.
ولم يقف الأمر هنا، بل تمادت الحكومة المصرية أكثر في ممارسة العنف ضد المواطنين السودانيين، وآخرها الاعتقالات الأخيرة في القاهرة التي تتم دون أي أسباب أو حجة واضحة، بجانب تعرضهم لحملات تفتيش الأمر الذي عده البعض انتقاصاً وعدم احترام للشعب السوداني، ولكن الحكومة السودانية كعادتها تكتفي باتباع التحركات الدبلوماسية والتصريحات الإيجابية في حق الحكومة المصرية، إذ اكتفت وزارة الخارجية على لسان ناطقها الرسمي السفير على الصادق بأن تؤكد ثقتها في قيام وزارة الخارجية المصرية بإجراء التحقيقات اللازمة بشأن ما أوردته سفارة السودان في القاهرة عن حملات اعتقالات واسعة يتعرض لها السودانيون من قبل السلطات المصرية، بل واصل السفير تصريحاته باستبعاد تأثير هذه الاعتقالات على مستوى العلاقات بين البلدين، وواصل حديثه بأن ما يربط السودان ومصر كفيل بتجاوز أي سوء فهم أو سوء معاملة على المستويات الدنيا.
ويبدو من تصريح الناطق الرسمي أن الحكومة تريد أن تقول إنها حريصة على علاقاتها مع مصر على المستوى السياسي والدبلوماسي في محاولة لنفي وجود أي توترات بين البلدين، لكن في المقابل يقرأ البعض التصريح كما ولو أنه يقلل من فداحة الأحداث التي يتعرض لها المواطنون السودانيون، في وقت كان من المتوقع أن تبذل الحكومة السودانية قصارى جهدها لإيجاد حل لمثل هذه الأحداث.
وانتقد البعض بطء تحرك وزارة الخارجية في ملف المعاملة التي يتعرض لها السودانيون من قبل السلطات المصرية، فيما توقع آخرون أن تقوم وزارة الخارجية باستدعاء السفير المصري في الخرطوم، وتقدم له احتجاجا رسميا عما يحدث للمواطنين السودانيين في القاهرة، ولكن الخارجية اكتفت بهذه التصريحات التي وصفها مراقبون بـ(الباردة)، ولا تخلو من عبارات دبلوماسية معتادة، كما أنها تركت الأمر إلى السفارة السودانية في القاهرة لمتابعة القضية، والتي بدورها بعثت بمذكرة احتجاج وصفت بأنها شديدة اللهجة لوزارة الخارجية المصرية، تستفسر فيها عن الحملات الخاصة بتفتيش السودانيين واحتجازهم، بالرغم من كثرة الشكاوي التي كشف عنها خالد الشيخ قنصل السودان العام بالقاهرة، في حديثه لـ(اليوم التالي). الشيخ أكد وصول عدد كبير من البلاغات من السودانيين الذين ألقي القبض عليهم بعد تغييرهم عملة من فئه الدولار إلى الجنيه المصري دون الحصول على إيصال من الصرافة، وقال إنه زار بعضهم في أقسام الشرطة المختلفة وأوضح أن النيابة بررت الإجراء بأنه لم يقصد به السودانيين على وجه الخصوص، بل يسري على كل الأجانب في مصر، لكنه في الوقت نفسه وصف معاملة السلطات المصرية للسودانيين (بالفظة).
حسنا، يرى مراقبون أن حديث القنصل العام يؤكد سوء معاملة السودانيين من قبل السلطات المصرية ما يتطلب تحركات مكثفة من قبل وزارة الخارجية على مستوى وزير خارجيتها، أقلها إجراء اتصال بنظيره المصري وأن يقدم له احتجاجا رسميا حول الأمر. ويشير مراقبون إلى أن أي دولة في العالم عندما يتعرض رعاياها لأي مضايقات من قبل الدولة المضيفة تجري اتصالات على أعلى المستويات ولا تقف مكتوفه الأيدي، وطالبوا إبراهيم غندور بالإسراع في حل الإشكال حتى لا تتفاقم المسألة.
في الوقت نفسه توقع مصدر دبلوماسي أن يكون رد الخارجية المصرية على مذكرة السفارة إيجابيا في ما يخص التعامل مع السودانيين، وأوضح أن القضية أصبحت قضية رأي عام، وشدد بالقول: إذا استمرت الأمور فبعدها لكل مقام مقال، وتوقع أن يكون الرد على المذكره إما كتابة أو يتم استدعاء سفير السودان وإبلاغه بالنتيجة، وقال: لا أتوقع أن يكون الرد سلبيا وأن يصدروا توجيهات بأن لا تتعرض الشرطة أو الأمن المصري للسودانيين، وأضاف: “نحن كل يوم بنشوف الكشات والشكاوي متزايدة وكتيرة جداً.. وأي زول بيقولوا ضيقوا عليهو ونهبوا قروشو وما في زول بقدر ينكر”.
وحول احتمال أن تكون قضية احتجاز السودانيين جاءت على خلفية قضية حلايب أوضح المصدر أن القضية بدأت قبل تصريحات الرئيس عن حلايب، وقال لكن الكثير من القضايا ربما كانت تعتمل في الأفق مثل حلايب وسد النهضة.
إذن، حجم التوترات في العلاقات السودانية المصرية طفح على السطح بالرغم من نفي الحكومة المستمر الأمر ومحاولتها لإخفائه، كما يبدو أن الدولتين غير حريصتين على علاقاتهما، وقد يكون ذلك نتيجة للتقارب السوداني السعودي الذي نشأ مؤخرا، كما أن العلاقات السودانية السعودية أصبحت استراتيجية واستطاع السودان كسر الجمود الذي دام لفتره طويلة، وكما ذكرنا من قبل فإن تحسن العلاقات بين القاهرة والخرطوم كان لابد منه لأن مصر كانت في وقتها الطريق الوحيد الذي يمهد للعلاقات بين الخرطوم والرياض ولكن الآن وخاصة بعد مشاركة السودان في عاصفة الحزم ووقوفه مع الرياض خطوة بخطوة لدعم الشرعية في اليمن قطع الطريق أمام القاهرة، فالسودان عبد دروبه مع عواصم الإقليم ما يشي بأن علاقاته مع مصر ربما عادت إلى حيز الندية المفقود فيما سبق
اليوم التالي
الاعلام السوداني ضعيف جدا ويعتمد علي الاثارة ولايعطي بعدا علميا للواقعة شانه شان اعلام عمر اديب الذي نقل لاهل مصر ان الاف المصريين يقتلون في الخرطوم بعد مباراتهم مع الجزاير الشعب السوداني مترع بالوعي ويحترم القانون واذا كان الامن المصري مصيبا في ملاحقة تطار العملة والمتبطلين في مقاهي القاهرة فسيجد الامن المصري مؤازرة شعب طليعي ومتقدم اخلاقيا وفكريا اما اذا ثبت العكس فسيجد السيسي اراده قوية وصلبة تهزم الباطل وتستشرف عىاقة متينة بمصر قوامها الاحترام والعدل ولكل مصري ان يتذمر وقفة الامة السودانية مع عبدالناصر في ١٩٦٧ والتي قال ناصر عنعا ان وقفة الشعب السوداني ايقظت فيه روح الصمود وقال راديو لندن الخرطوم تصفق للمنهزم
خلي المزله تكون لأي جنسيه اخري عربيه شوفوا ردالفعل حايكون كيف ناهيك من غربي أو أمريكي كلام تاني فالسودان فيه السفاحين ورجالتهم في شعبهم بس دوله تأخذ منهم حلايب عينك ياتاجر وتمهذل فيكم وفي شعبكم وانتم بدلعوا فيهم حتي ابسط شي اسحب السفير عشان يحسوا مايذيدو الطين بله….علي أي حال ناهيك عن مصر نتمني الدوله تقف وقفه انسانيه بحته لرعايها في أي دوله عندما يتعرضون لمضايقات او أي شي يسئ سمعه السودان نحن شعب طيب ولا عندنا خبايا ولانضر أي دوله لأن دينا متمسكين بيه وبنخاف الله سبحانه وتعالي فانتمي من القائمين علي الأمر ان يفيقوا ويجدوا في حل لكل المسائل المتعلقه بالحدود وبالداخل وإلا الأمر يأخذ أبعاد وأنا متيقن تماما لوالدوله أعلنت الجهاد لمثل هذه المسأله كل الناس بتطلع تجاهد من أجل السودان ذي ماطلعوا الانجليز وهم حانرجع حقنا مهما كانت النتيجه بس تكون الدوله بتقاتل من أجل الوطن ليس السلطه….
انا لا اود ان اعلق على معاملة الحكومة المصرية للسودانيين , هذا موضوع مفروغ منه ولدى قناعات راسخة لا تتزعزع بان مصر والسودان شعبان مختلفان تمام الاختلاف ولا شى مشترك بينهم رغم القرب الجغرافى , المصريين شعب له ثقافة مختلفة عن السودانيين ولم اشعر ولم ارى ان هناك شى مشترك ولا ارى ما يبرر ان يعامل المصريين فى السودان هذه المعاملة فهم مفطورون على الكذب ويتمتعون بمستوى غير مسبوق فى كل العالم العربى من النفاق فهم مكروهين على مستوى المنطقة العربية كلها فهم شعب بطبعته لا يعرف الوفاء ولا توجد فى ثقافتهم القيم الاخلاقية والمثل و تجد عندهم ابشع الجرائم التى تقشعر لها الابدان ,اما ممارسات الاحتيال والنصب فهذه هى القاسم المشترك بينهم , وهم ايضأ ينفردون ربما على مستوى العالم بمسئلة التحرش الجنسى … هذه الخصال لا اقول انها معدومة فى السودان او فى العالم ولكنها لا تتعدى كونها ممارسات محدودة وفردية فى كل احوالها … وليست ثقافة شعب كما هو الحال فى مصر ( الله يكفى السودان شر المصريين)..
اسوق هذه القصة التى حدثت فى منتصف العام 2014 عندما قام معتوه مسلوب العقل من اتباع ما يسمى داعش بذبح صحفى امريكى وتداولت هذا المقطع المصور البشع كل قنوات الاخبار , وكان هذا المجرم ملثم لا يظهر وجهه وهو يذيح رجل برى قادم من العالم المتحضر , قامت وكالة الاستخبارات الامريكية بتكوين خلية خاصة لمتابعة ومعرفة هذا المجرم المتخلف وتم ارسال عملاء متخفيين للبحث والتقصى لداخل مناطق منظمة داعش الارهابية وبعد اكثر من 6 اشهر تم تحديد من هو ذلك المجرم , فقد كان شاب من دول اسياء الوسطى ( كازخستان) عاش فى بريطانيا وحاصل على الجنسية البريطانية وانضم الى التنظيم الارهابى منذ اكثر من عامين , وبعد رصد تحركاته وتحديد مكان اقامته تم تحريك طائرة بدون طيار لاصطياده وفعلأ تم اطلاق 3 صواريخ على مكان اقامته عند الرابعة فجرأ وهو نائم ومعه عدة ارهابيين ليتحولو الى رماد فى ثوانى …
هذا ما فعلته امريكا عندما قتل شخص واحد , كان صحفيأ يعمل لحسابه الخاص .. ما بال حكومة السودان عندما يقتل منقبى الذهب ويهان المئات من السودانيين بواسطة عديمى الوفاء المصريين ..
لماذا يلوذ غندور وزير الخارجيه السودانى بالصمت والصمت الجبان فقط ؟؟؟
سبق ان قتل المصريون اربعين سودانيا ايام حسنى مبارك وبتحريض من كرتى . ولايزال ملفهم مهملا . فهل سيواصل عندور دفن رأسه فى الرمال ويسأل الله ان يفرج كربة السودانيين ام انه سيشد الرحال الى مصر فورا ويناقش الموضوع مناقشة رجال تعطى كل ذى حق حقه ولا يعود الا بعد ان يضع حدا نهائيا لهذه المشكله
دبلوماسيا يجب استدعاء السفير المصرى فورا ثانيا ايقاف العمل بالحريات الاربعة الى ان يتم تطبيقها من قبلهم لازم العين الحمراء والمعاملة بالمثل وهذا عرف ديبلوماسى متعارف عليه مااخبار توجيهات الرئيس بشان ان حلايب سودانية
وزير خارجية هولندا تم سؤاله فى احدى زياراته لافريقيا من صحفى أفريقى الذى سأله: نعرف أن هولندا واحدة من دول العالم الغنية المتقدمة فما هي ثروتكم القومية التي أتاحت لكم هذا التقدم؟؟
أجاب الوزير وقال، المواطن الهولندي هو الثروة القومية الأساسية لهولندا. (انتهى)
تخّيلو هذا ماقاله الشخص الكافر عن مواطنيه , قارنو معه افعال “اصحاب الايدى المتوضية” فى المشروع الرسالى عن سلوك مصر العدائى ضد السودانيين و إساآتها ضد السودانيين حكومة وشعبا،
حيث اكتفت وزارة الخارجية على لسان ناطقها الرسمي السفير على الصادق بأن تؤكد ثقتها في قيام وزارة الخارجية المصرية بإجراء التحقيقات اللازمة , و إستبعد ” تأثير هذه الاعتقالات على مستوى العلاقات بين البلدين،”
“وواصل حديثه بأن ما يربط السودان ومصر كفيل بتجاوز أي سوء فهم أو سوء معاملة على المستويات الدنيا.”
زى دة يقولو عليهو شنو ؟؟
بالله هل فى خنوع و إنبطاح و ركوع أكثر من ذلك ؟؟
الكلام دة مشاطة فى حى العرب مابتقولو , ناهيك عن مسئول فى دولة .
منتهى الزِلة و الإهانة و عدم الكرامة .
قضية المحامي المصري مهرب المخدارت فبضت علية السلطات السعودية بجده وكانت قضية ثابتة واعلامهم الزفر كال الشتائم للسعودية ابان فترة مرسي وطار العياط مرسي لجلالة الملك يعتذر ويتاسف وكان منقولا علي المحطات السعودية ذكرني موقف مرسي ب المواطنون والقبائل حين يجتمع بهم ف فصره يجددون البيعة والقاء الشعر ف محاسن الملك ولا استبعد القاء مرسي شعرا لسيدهم الملك لكن هنا من عبيد الخديوية يقولون مراعاه للعلاقات الازلية وهم لا يرعون اي علاقة وكلامنا واضح اعلان الحرب وتهديد الملاحة ف قناة السويس السياحة توقفت بسبب ضربات الثوار ف سيناء لا يهمني حماسيون ولا شباب المحاكم ولا دواعش والماء اهم شئ وضع ارجلنا ف بطنهم
صدقوني ياجماعه مايحدث للسودانيين في مصر او في اى مكان في العالم
لايهم العصابه الحاكمه في الخرطوم من بعيد او قريب بل علي العكس
يسعدها جدا كلما زادت معاناة وبهدلة المواطن السوداني داخل السودان
او خارجه والامثله علي ذلك كثيره لا تعد ولاتحصي وهى ماثله وتمشي بين
الناس في كل حركاتهم وسكناتهم وكلنا نغرفها وشايفنها بس لايكيين الصبر.!!!!
لازالت حادثه ضرب وبهدلة احد المهندسين السودانيين بواسطه مسؤولي سفارة بلاده
في جده واعتقاله داخل مباني السفاره في الذاكره.
طيب لو سألنا الحاصل شنو ؟ وماهو السر في فتح ملفات علاقة السودان ومصر بالذات وملف حلايب وشلاتين وابو رماد وموضوع المعامله السيئه التي يتلقاها المواطنين السودانيين من السلطات المصريه هذه الايام وموضوع الخلاف المصرى الاثيوبي بخصوص
سد النهضه .
(لا حظوا انهم لم يتطرقوا لموضوع احتلال الاحباش لملايين الافدنه من اخصب الاراضي الزراعيه في الفشقه وقتلهم لعشرات المزارعين السودانيين واسر البعض منهم وعدم اطلاق سراحهمالا بعد دفع فديه.!!!!!) لسبب يعلمه كل ذى بصيره.!!!!!!!
كل ذلك مقروءا مع الحمله التي تشنها الدقون المحتاله والمنافقه والمخاتله
بدءا من النصاب المنافق الزبير احمد الحسن الامين العام للحركه الاسلاميه بتاع وهمة الهجره الي الله مرورا بباقي شيوخ النفاق والضلال وأئمة المساجد في كل ربوع
السودان وعلي رأسهم رزق امام وخطيب المسجد الكبير في الخرطوم وانتهاءا بواحد
منافق اخر اسمه النضيف عضو هيئة كبار علماء السودان(تصريحاته منشوره هنا في هذا العدد)
ملخص حملة الدقون المنافقه بأنهم لايقبلون ان يحكم السودان علماني كافر
واخر صرح بأنه لايهم من سيحكم ولكن المهم ان يحكم بالشريعه ( راجعوا تصريحات
هؤلاؤ المنافقين اعتبارا من بداية الاسبوع الماضي) لتلاحظوا حالة القلق والاضطراب
التي تسيطر علي المشهد السياسي برمته بعد ان شعر المؤتمر الواطي انه قد وضع
نفسه في ورطه عندما دعا لحوار الوثبه يصعب عليه الخروج منها ولو بأقل الخسائر مع ارتفاع المطالب بحكومه انتقاليه تمهد لانتقال سلس ناعم للسلطه وتضع دستورا
جديدا دائما للبلاد.
كعادة احكومة المؤتمر الواطي في عدم احترامها لأى تعهدات وهي التي التزمت واقسمت علي الالتزام بمخرجات الحوار دفعت بحوارييها وكلابها هنا وهناك لفركشة
موضوع الحوار وتحميل المشاركين اسباب الفشل وقد سمعنا تصريحات الاريترى وزير
الداخليه السابق والمسخ المشوه الزبير احمد الحسن بتاع وهمة الهجره الي الله ثم
تصريحات السفيه نافع وكلها تقول ان من يظن انه سيكون هناك حكومة انتقاليه وانتقال سلس للسلطه فهو واهم !!!!!!!
وطبعا المؤتمر الواطي الذى ينوى التملص من الحوار بكل مخرجاته كعادته يحتاج
لسند من الشعب الذى يراقب مايجرى من حوارات وماستسفر عنه من نتائج .
ولما كان المؤتمر الواطي يعلم اننا شعب خايب وانفعالي ساكت وعاطفي حد العواره والحموريه يقوم فاتح هذه المواضيع التى تستفز كرامة السودانيين ليتفاعلوا معهم لدرجة الغليان التي لم تحن ساعتها بعد وهي ساعة اعلانه تملصه من مخرجات الحوار والوثبه التي قد تسلبهم كل مايرفلون فيه من انعام.
على النظام تبديل سفيره فى القاهرة المسمى عبد المحمود عبدالحليم(الذى يهمه النظام و مسئوليه أكثر من السودان ومواطنيه) بشخص آخر قوى يستطيع ان يدافع عن كرامة الوطن و مواطنيه بدلاً عن هذا السفير الضعيف الذى ينطبق عليه قول الشاعر أسد علّى و فى الحروب نعامة ..
كل المعلقين قالوا خيرا بس المطلوب معرفة العلاقة بين مصر و مبنى االكلوسيوم الايطالى..
المقارنة بين المصريين والسودانيين مقارنةمعدومة تماما. فالمصريون يعرفون ما يريدون وهم ملك قرارهم ولكن السودانيين لا يعرفون ما يريدون وهم ليسوا بملك قراراتهم. فقراراتهم تملى عليهم من خارج الحدود بواسطة التنظيم الدولي للاخوان المسلمين او الاسلاميين. اذا السودان لا يعرف ما يريد وخاصة حكومة المؤتمر الوطني الجاثمة على صدر الشعب السودان. والحكومة المصرية الحالية لا تامن حكومة المؤتمر الوطني لانها تاتمر بامر الاخوان المسلمين وتنفذ لهم برامجهم. فالحكومة الحالية قد فرطت في ثلث اراضي البلاد فاي حديث عن حلايب بانها لا يمكن التفريط فيها فما هو الا حديث للاستهلاك السياسي. فحلايب فعليا وعلى الارض والواقع هي اراضي مصرية الان بوضع اليد. اما ما يختص بالاعتقالات والمعاملات الغير كريمة للشعب السوداني في مصر فهذه ايضا فريةوحديث للاستهلاك السياسي. فالذاكرة السودانية لا تنسى ما حدث في ميدان مصطفى محمود والذي كانت نفس هذه الحكومةمتورطة فيه ولم تفتح فمها حتى من باب المجاملة لتتحدث عن الذي حدث. فحكومة لم تتحدث عما حدث لرعاياها في دولة ثانية بعد ان اهينوا وقتل منهم ما قتل لا يمكن ان تاتي فجاة وتريد عن تحدثنا بانها تحمي رعاياهاوفي نفس تلك الدولة. فكيف لدولةتشرد اكثر من اربعة ملايين من رعاياة تدعى بانها تحميهم. هذا حديث للاستهلاك السياسي فقط وحكومة المؤتمر الوطني ليست هي الحكومة التي تحرص على مواطنيها.
ايش في امها مصر المقعدكم شنوووووووووووووووووووو !!!!!!!!
هذه حكومه فاشله خانعه وخائبة لا تنتظروا منها اي شي.
هل صعب علي حكومه الفشل تجميد ان لم نقل إلغاء اتفاقية الحريات الاربعه؟ كرد فعل سريع يعبر عن عدم قبول ما يجري للسودانيين بالقاهره ؟
نظام القتلة في الخرطوم تعمد الصمت علي ماتفعله مصر في مواطنيه لانه يريد ذلك فوجودهم باعداد كبيرة هو هروب من الحروب التي تشنها حكوزمة نظام الخرطوم وسعي لطلب اللجوء وواضح ان كثرة الغط عليهم هو الذي حرك السفارة وعدم انصياعها لتعليمات الخرطوم….وربما تاكد الامر جليلا بهروب بعض كوادر السفار وطلب اللجوء انفسم وقد يكون رد الفعل هو تحرك اهل من يطلبون اللجوء في مصر وتحرشهم بالمصرين الذين تكاثروا في السودان…
ده كلام فارغ المصريين حايميين قي السودان بالطول والعرض ومخابراتهم شغالة بمزاج بدون اي مضايقة من الحكومة ويعرسوا في البنات ويطلقوا ويتاجروا بدون ضرائب عجبني للحكومة اصله ما بتتوب من الحلب
العلاقات السودانية المصرية لعريقة جدااا بين الشعبين ولا يمكن لمشكلة ما تلغي هذه العلاقات التاريخة منذ القدم…… لا نلوم بلد ما تتطبق احكام علي مواطنين وتلزمهم باوراق ثبوتية ولا توجد…لماذا لان السفارة السودانية بالقاهرة لا تقول الحقائق فهي لم تخرج جواز سفر جديد”الكتروني” للمواطنيين السودانيين بالقاهرة منذ شهر يوليو 2015 لماذا ؟؟؟؟ الاجابة سوف تاتي ان شاء الله اللجنة المكلفة من السودان لعمل الجوازات… ايعقل ان لا تكون هناك بعثة مكلفة من حكومة السودان لعمل جوازات سفر للسودانيين اينما كانوا!!! هذا تقصير واضح وفاضح من قبل حكومتنا وسفارتها في البلد المعني.. يصرح السفير السوداني عبد المحمود ويقول لا نسمح بهذا التخاذل والتهاون في حق السوداني بالقاهرة… الكلام الصحيح لا تسمح بان يكون السوداني ليس له اوراق ثبوتية ثم تلوم الدولة المضيفة عندما تتخذ معه اجراء قانوني … لماذا لا يكون هذا ارهابي او داعشي من اين للدولة معرفة من يكون هذا…سعادة السفير يجب ان تقول الحق وتعطي المواطن السوداني حقه في ان يكون له جواز سفر بدلا من ان يصرح الموظف المسؤل عن ذلك ويطلب من السودانيين الذهاب للسودان لاستخراج جواز سفر هل يعقل ذلك؟؟؟ نحن الطلاب السودانيين في القاهرة جمعنا أكثر الاصوت الان لرفعها للجهات المسئولة لكي تحقق في من الذي عليه اللوم نحن لا نملك جوازات سفر منذ شهر يوليو وندرس بالقاهرة في دراسات عليا ….البعض منا تصادف وجود اهله معه اقامة دائمة…. ونتكلم علي الحريات الاربع… اي حريات يا سادة يا كرام … وهناك رأي في البرلمان في صحف السودان بتاريخ 16/11/2015 … يطلب من الطلاب السودانيين مغادرة القاهرة الي بلد أخر كيف ونحن شارفنا علي الانتهاء ولا نسمح لاحد ان يقيد حريتنا…. تلك الحرية التي يتحدثون عنها….!!! كلام سيادة السفير هذا ما هو الا “سافوته في اذن فيــــــــــــــــل”….. للمرء ان يختار اين يعيش اين ومع من وليس هذا من اختصاص الحكومة تحدد لنا ماذا نفعل فقط عليك ايتها الحكومة الموقرة عمل اللازوم فحسب…. اما عن الحوار فهو مشكلة جديدة علي عاتق المواطن حيث يؤدي الي تدهور الاقتصاد ولا يقدم حلول بالمعني المفهوم للمواطن السوداني حيث والبزخ الذي نلاحظة في وسط هذه الهرجلة المزعومة بالحوار.
امامقيم في مصر وكلما تحدث السفاح الكضاب عن حلايب ينك النضييق علينا وشتمنا من فبل الشرطة بل حتي من بعض المواطنين المصريين وسفارة الكيزان لاتحرك ساكنا وتهنم بناسهم فقط
السياسه المصريه تجاه السودان تنطلق من منطلقات ساذجه جدا كأنها علاقات شخصيه وليست علاقات دوليه تحكمها قونين ومواثيق ارتضاها العالم كله واهمها حسن الجوار
ليس معنى أن تطالب حكومة ما بحقوق معينه انها اخطأت وبالتالى يجب ان يعاقب شعبها ان الحكومه المصريه بفعلها هذا ستخسر اقرب السودانيين اليها ولن تجد فى السودان من يقف معها او يضحى من اجلها كما يفعل السودانيون منذ قرون
يجب ان تفهم الحكومة المصريه انها تقف ضد الشعب السودانى ولاتكسب الا عداءه
ويجب ان تعرف ان السودانيين ضد حكومتهم الحاليه وذلك لا يعنى ان الشعب السودانى سيرضى لنفسه اى ذل . انه شعب حكيم وليس شعبا ” طيبا ” كما تظنون فاتقوا غضبة الحليم .
مصر ام الدنيا بسم الله الرحمن الرحيم( ادخلو مصر انشاء الله امنين )المصرين حارسين بلدهم وشعبهم العيب فى حكومتك جيش ماعندها لحماية اليلد والحدود , دمرته وحولته الى جنجويد لقتل شعبها حتى اصبحت الحدود مكشوفة للرباطه والشفته والعايز يدخل السودان ب لورى وجمل يدخل قشة ماتعتر ليه . وحميدتى قاله ليكم فاضحة الحكومة لامن تسوى ديش بعدين تجى تكلمنا. وعدم وجود قوات مسلحة للدفاع عن السودان بعد مقولته الشهيرة الخطيرة هذه اصبحت كل دول الجوار طمعانة فى نصيب من الهاملة . وابقوا عدوا طياراتنا كم ودباباتنا كم وبنادقنا كم و الشعب كله مشرد وغير العجايز العقاب ما حيفضل فيه زول , حتى الحمير بقت مطلقة ما فى زول يلمها . دحين خليها مصر واخر زول طلع طفى النور ولانساه مولع .
حكومة اللصوص بسوداننا الحبيب تعرف جيدا إنها ليس لديها سند شعبي وهي غير شرعية ولا تراعي مصالح شعبها ووطنها وضعيفة يمكن لمصر بسهولة التدخل للمساعدة في إزالتها ؟؟؟ ومصر منذ الاستقلال تضع السودان تحت ابطها النتن وحكوماتنا تحني ظهرها وتتشدق بالعلاقة والحب من جانب واحد ؟؟؟ والدليل واضح للذي يحب معرفة الحقيقة المرة وهي أن زعيم أكبر طائفة دينية بالسودان الدجال الميرغني السعودي الاصل مقيم بمصر وله استثمارات مهولة بها ولا يجازف بها من أجل عبيده في السودان الذين يركعون ويبوسون يده ويحملون احذيته؟؟؟ السفارة المصرية وبعثتها التعليمية وموظفي الري المصري والمتمصرين من السودانيين كلهم عملاء وجواسيس لمصلحة مصر وريسنا فرحان يرقص ويدعم اللحوم التي تصدرها لمصر حتي تكون في متناول بطن الشعب المصري علي حساب برابرة السودان الجوعي والمكتفين بي موية الفول ؟؟؟ ويهدي لفريقهم لكرة القدم السيارات والدولارات ؟؟؟ كل ذلك عشان يخلوه جالس علي الكرسي ؟؟؟ ولو شعبه استطاع أن يخلعه يجد مسكن النميري السابق بالقاهرة جاهز لحضرته ؟؟؟ والمشكلة الوحيدة حايكون عايز فلتين للمرتين مع علفهم ؟؟؟ اصحوا يا شباب بلدنا مسروق ومستعمر ؟؟؟
عينكم في الفيل وتضعنوا في ظله !!!
تحرروا من الكيزان أولا لكي تنالوا حريتكم ليس في السودان فحسب بل في جميع بلدان العالم كما كان يعيش آبائكم وأجدادكم قبل السبعينيات .
حكومة الكيزان الحالية هي اساس البلاء والمرجلة الهوجاء واثارة البلابل – اقول للكل العلاقة بين مصر والسودان علاقة ازلية ولايمكن اختزالها فقط في التوترات التي تستحدثها وتستغلها الانقاذ من وقت لاخر. كل الدول لها جوار تحترمه وتقيم العلاقات الازلية المتكافئة معه – فان لم تحترم جوارنا ونسعي لاقامة علاقة بعيدة عن التوترات من يحترمنا . الطلبة واولئك ممن اجبرتهم الظروف للعمل في مصر مؤخرا كانوا يتلقون كل الاحترام من الشعب المصري والحكومة علي السواء بل كان السودانيون يتمتعون بوضع خاص في العهود السابقة – اما التوترات بشآن الحدود فيمكن حلها بالتفاوض واثبات الملكية وليس بالجعجعة والدعوة للحرب التي لانملك من ادواتها الا العصي والطوب .
اصحوا – اننا شعب منكوب ومنهوب من قبل الكيزان الاخوان (وهي من الخيانة وليست الاخوة) . اما من يتحدثون عن الميرغني او المهدي فلا يعنينا امرهم في شيء لانهم لاتمثلون الا انفسهم .
فعلا تقرير نسوان يعتمد تخريفات عاصفة الحزم وعودة العلاقات بين الرياض والخرطوم احد الاسباب يعني غيرة ما هكذا تدار الدول
يوجد مئات الآلاف من المصريين في الخرطوم وشغالين تجارة وحرفيين وكل شيء لماذا لا ننظم حملة شعبية لمقاطعتهم والتضييق عليهم في أعمالهم ..بعدم التعامل معهم وذلك ممكن جدا .. ولكن إذا إنتظرتم حكومة السجم والرماد سوف يطول إنتظاركم.. فلمعاملة بالمثل هي التي تنفع مع هؤلاء الكلاب
الكيزان لا صديق لهم .. تشاد تريد ان تستنزفهم وتحقق مصالحها اثيوبيا تريد رزق لجيشها الجرار الجائع وتستغل الحدود المفتوحه ليتدفق الملايين الى البلد الهامله دى ومع ذلك تحتل اراضى سودانية… مصر تريد ان نفتح لها المعابر والمياة الاقليمية لجرافتها
ويخدعون الكيزان بالحريات الاربعه
المحدللة الذى ابتلانا بحكومة لا تحترم كرامة مواطنيها
نعلم بان اى سفارة اجنبية تدافع عن حق المواطن وكرامت مواطنيها
ولكن نحن ليس لدينا اى مسؤل فى الخارج حتى للاطمئنان على صحة واخبار
الجالية السودانية بكل دول المهجر ( همهم جمع الاموال )
اما المصرين هم شعب معروف لدى كل العالم شعب كذاب ليس لدية اى مصداقية
فى اى شى . وكما قال احد الاخوان نحن لا نرى اى تقارب بين الشعبين
كل الاعراف والاخلاقيات والقيم تختلف بين الشعبين
اين انت يا حكومة السودان . ارحمونا ارحمونا
ماذا تنتظرونوا من المصرين ؟؟؟
“وتردّدت أنباء وشكاوى متعددة من سودانيين وصلوا القاهرة لأسباب مختلفة، بتوقيفهم في الشارع العام، بواسطة قوى الأمن والشرطة والاستيلاء على العملات التي بحوزتهم.”
خلاص ياسيسو السياحة فركشت والخزينة افلست ومافيش رز اكرر مافيش رز بديت تنهب في السودانيين طب اقولها حاجة ياعم روح انهب الدواعش في سناء اصلو بيقولو عندهم فلوس زي الرز ياعم
اي ياعم عندهم الفلوس زي شوالات الرز
يلا ياسيسو حرك ياسيسو
ياجعان
تقول الشعب المصري يجوع
ماهو واضح النهب من السودانيين لان المصريين جاعو في عهدك ورينا شطراتك وكيف تحيا مصر بالجوع والجوع كافر
أي واحد قاعد في مصر إتخارج منها ،،،،،
المقعدوا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مافي داعي للكورجه والكـــوراك ،،،،
,اي مصري هنا إشيل شيلتوا “””””
BECAUSE THEY ARE STRANGERS THEMSELVES, SO THEY DO NOT CARE. SEE ALZAWIA EVENTS IN LIBYA, SEE THE LEBANON EVENTS, SEE THE IRAQI EVENTS, SEE THE MORITANIAN EVENTS, SEE YEMEN EVENTS, SEE SOME EVENTS IN SUDIA ARAIBIA AND SO MANY OTHER PLACES.
THESE RULERS ARE NOT TRUE SUDANESE TO TAKE CARE OR EVEN THINK ABOUT THE SUDANESE ABROAD, ON TOP OF THAT THEY ARE ALWAYS TARGETTING THIS REGIME IN EGHYPT THROUGH THEIR ISLMAMIC BROTHER HOOD AND OTHER REALTED ORGANIZATIONS. HOW CAN THEY DARE TO TALK TO THE GOVERNMENT OF EGYPT??!
المصريون يعانون من عقدة الجنس الآري !! وما يدفعهم إلى النظر للسودانيين نظرة دونية هي إسقاطات نفسية انعكاسية ناتجة عن النظرة التي ينظر بها إليهم العالم العربي وبقية أجناس العالم الأخرى !! ولم أر في حياتي جنسا آخرا غيرهم يتهم اتهاما مطلقا من كل الأجناس الأخرى قاطبة بصفات الكذب والنفاق وممارسة أساليب الصلف والاستعلاء والهمز واللمز و (التدقيس) ومسح الجوخ !! حتى الأسيويين من غير العرب يقولون لك (مسري ما في كويس) ولما تسأله لماذا يقول لك (يا شيخ أنت ما في معلوم كل دنيا في معلوم) !! بما يشير إلى أن الأمر أصبح واقعا مسلما به !!
وينبع هذا التعامل المعكوس !! من أكاذيب متواترة ? ولا نعفي المثقفين السودانيين من المسئولية – بتحريف وقائع التاريخ التي شكلت بمرور الزمن الرأي العام المصري !! أن السودان وشعب السودان تابع لهم بوضع اليد كما يحدث في حلايب الآن !! وزادت الحالة النفسية المتدنية لديهم رسوخا بمعاملة الاستعمار الانجليزي لهم معاملة لا يجرؤ المستعمر أن يتعامل بها مع ابسط الناس في السودان وبشهادتهم على أنفسهم !! ومن ثم ظهرت طبقة الباشاوات التي تجير اضطهاد المستعمر لهم بستعباد صريح للشعب المصري !! وتوالى الأمر على مر العصور مما جعل ميزان التعامل الراسخ بينهم موثقا على منطوق الأمثال الشعبية ومنها (اللي معاه قرش يسوى قرش) !! وبعدها ظهرت سطوة طبقة البهوات ومن ثم سطوة طبقة المعلمين رجالا ونساء !! وما زال توارث الانحناء للباشاوات والبهوات والمعلمين ساريا إلى يومنا هذا !! حيث ذهبت أشخاص الباشاوات والبهوات وبقيت المسميات يشير إليها المثل السوداني (من خلى عادته قلت سعادته) ممارسة يومية بين الناس !! وجاءت ثورة الضباط الأحرار لتزيل بعض الغبن الذي حاق بالشعب المصري وبعدها ثورة الشعب على الكيزان وطغيان حكم مبارك وتغيرت القشور الخارجية وما زال اللب على حاله متوارثا جيلا بعد جيل !! وهذا ما سهل لجماعة الإخوان من التمكين واكتساب قاعدة عريضة مستلبة فكريا ودينيا وتاريخيا !! ولإثبات الهوية المفقودة والحصول على قاعدة أكبر للتمكين الأكبر !! دخلوا من باب الانتقام ? العنتريات – فحللوا قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق حيث قاموا باغتيال النقراشي باشا مرورا بكل تاريخهم الدموي انتهاء باغتيال السادات !!
وإساءة المعاملة والملاحقة والاستفزاز للسودانيين يوزن بميزان المثل السوداني (الغلبها راجلها جات تأدب حماها) !! في كل العهود لم يتجرأ المصريون إلى إعلان استكبارهم على السودانيين على الملأ !! وحكومة مصلحجية كيزان السودان هيأت لهم أرضية خصبة حتى نبتت أشجار الاستعلاء وبدأت تلقى بثمارها على الأرض !! وان كان ذلك يجري على نطاق استغلال سماحة السودانيين من باب التنكيت ويا عم نحن أخوات !! وإن أمعنا النظر في هذه التفاصيل الصغيرة وجدناها من أكبر الكبائر إذا طرحنا حسن النية جانبا !! وساهم في هذا عدم إكتراث السودانيين بالتفاصيل الصغيرة والثقة المطلقة في التعامل مع الآخرين !! التي تحدث فرقا في ميزان التعامل بين البشر !!
انا سودانييييييييييييييي واعلم ان عد سكان مصر بلغ 95 مليون نسمة منهم فقط (35مليون نسمه ) خيرين واصحاب مروؤة وهمة واخلاق وهؤلاء يمثلون عدد سكان السودان بمن فيهم الصالح والطالح الا يكفي هذا ان نكون ابناء وادي النيل نحن والعالم العربي ليتنا نستطيع ان نصل لما وصل اليه شعب مصر يا هوي ما زال في مصر االخبز بقرش ساق مش بالف جنيه ورغم اننا تعودنا من حزف الاصفار الا ان مصر وبرغم صغر مساحتها وكثرة سكانها تعد من اكثر الدول استقبالا للمحتاجين وخاصة لنا نحن السودانيين وقس على ذلك كم عدد المصريين في السودان وكم عدد السودانيين في مصر
عشنا معهم في بيت واحد في ابوظبي ولنا معهم ايام جميلة , شعب مسكين وطيب استطاع هذا الشعب العظيم ان يعيد الحياة الدستورية والقانونية بقيادة جيشه العظيم والان مصر تعيش احسن ايامها في التاريخ ولنكن عضدا لهذا الشعب الشقيق حتى ترسخ الحرية والديمقراطية في مصر الحرة فهي في ان واحد العدو المرتقب بسبب مياه النيل وعلينا بنا جيش مهنى قوي وان تكون لدينا قوة نيران نحمي بها بلدنا , حلايب ستكون سودانية والوجود المصري فيها سببه حسني مبارك وليس مصر الحرية والديمقراطية وعلينا اتخاذ الاجراءات القانونية من خلال مجلس الامن والتحدث مع الاخوة في مصر بالتوسط من خلال مثلا خلال دول الخليج واعادة الحال في حلايب الى ما كان عليه قبل الاحتلال , موضوع سكان حلايب ورغبتهم الانضمام لمصر لا يمكن تقسيم شبر من السودان لانه ملك على الشيوع تعيش وتاكل وتموت ثم تدفن لا تملك الا كفنك ولن نقبل حتى اخرقطرة الدم في التفريط في شبر ارض ملكنا لها الله سبحانه وتعالى , واقول الدبلوماسية والقانون مع السودان وهو الطريق السليم اما القوة فهي الحل الاخير ارجوا ان لا نطر اليه , وعلينا ايضا في موضوع السودانيون معرفة الاسباب ومناقشة الحكومة الدستورية في مصر لمعالجتها وممكن معالجتها , ايضا ولنعلم اننا مع حق مصر المشروع في المياه ولكن بالاتفاق وليس اتفاقية مياه النيل فهي ليست مقبولة لنا ونريد اعادة النظر فيها عندما ترجع الحياة الدستورية لبلدنا وكل شيء ممكن وربنا يحفظ السودان وشعبه ومصر وشعبها .
يالمكتول مغس ويا الوطني ماتتوهموا ساكت ، فليس هناك علاقات بين شعبين لاننا نحترم الشعب المصري ولكنهم يستفزوننا وينظرون الينا نظرة دونية واستخفافيةوهمهم مصالحهم فقط.هذا شعب ، واقصد الإغلبية العظمى منه طبعا، كذوب منحط.الشخص الوحيد الذي تعامل معهم بما يستحقونه هو صلاح ادريس قبل مباراة هلال اهلي بالخرطوم عندما أجرى معه احد المذيعين مقابلة بدأهابالاسطوانة والديباجة المشروخة الممجوجة وادي النيل وموية النيل ونحن اخوات فما كان من السيد صلاح الا أن قهمه وقال له سيبنا من كلام السياسة دا ونحن اليوم عندنا معركة كروية مكانها الميدان وكان للهلال ما أراد في ذلك اليوم كما تعلمون.
امر يا اختنا البشير لا يفهم شيئاعن الندية
شنو كلما لقو سوداني ساي ماشي في القاهرة بقبضو عليه وبيعزبو وبيغتصبو مافي زول بسالهم.يجب القبض علي جميع المصريين الفي السوداني واعتقالهم حتي يتم اطلاق جميع السودانيين المعتقلين في السجون المصرية وهم بالآلاف. مافي اي حل غير كدا
قالى تعالى في محكم تنزيله (يا أيها الذين آمنو إن جائكم فاسق بنباء فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهاله وتصبحوا على ما فعلتم نادمين)صدق الله العظيم والفاسق هو النظام السودانى في كلمة واحده، فقد ظل النظام السودانى يتحرش بالنظام المصرى منذ عهد الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك وحاولوا وفى عمل إجرامى غير مسبوق إغتياله وهذا ثابت ونتذكر جيدا كيف كان النظام يهاجم النظام في مصر من خلال برنامج ساحات الفداء حتى بعد إرتكابهم لجريمتهم الشنعاء وحتى بعد التحول الذى جرى في مصر كان النظام يساند جماعة الاخوان في مصر كما إنه ساهم ابان انتخابات مجلس الشعب دعمه المكشوف لنظرائهم الاخوان وقدموا لهم الاف الروؤس من الابقار والضان لتوزع في شكل رشاوى بجانب الزيت والسكر دعما لمرشحى الاخوان، في جمهورية مصر .
الآن اكثر من أربعة ملايين سودانى نجدهم هائمين على وجوههم بسبب نظامنا وتحملتهم الحكومه المصريه بكل رحابة صدر إلا أن النظام مازال يكيد للنظام المصرى ولن يكف عن ممارساته إلا بعد عودة محمد مرسى لكرسى الرئاسه حسب ما يتوهمون والنظام في السودان بإثارته لهذه المشاكل في هذا الوقت إنما إستجابه لدعوة التنظيم العالمى الذى يحاول جاهدا إضعاف الموقف الاقتصادى والمالى للدوله المصريه القائم على السياحه وعلينا ان نتنبه الى التوقيت المرتبط مع حادث الطائره الروسيه!! ومن منا لا يعلم أن جماعة الاخوان في مصر وعن طريق إخوانهم التابعين لهم في السودان يقومون بعمليات تحويل العملات من والى ،،خارج إطار البنوك وبصوره غير شرعيه ومن منا لا يعلم بأن الدولار الامريكى يباع بأحد عشر جنيه بينما سعره في السوق الأسود الحالك السواد في الخرطوم بعشره جنيه وثمانون قرشا اليوم لاحظوا فرق السعر وجماعة الاخوان يضحون بفارق السعر بهدف ضعضعة النظام المصرى ومن ثم تجويع الشعب المصرى الذى خرج بعشرات الملايين لكنس نظام الاخوان !! والذى يصدق أن نظام الاخوان في السودان على إستعداد لتقبل النظام المصرى القائم الآن فهو واهم!!والذين يطالبون بمعاملة المثل أيضا واهمون غارقون في اوهامهم لان المصريون المتواجدون في السودان معظمهم تابعون لجماعة الاخوان جاؤا هاربين بعد إرتكابهم لجرائم قتل في بلادهم والسلطات السودانيه على علم بهم فردا فردا وتاؤيهم وتنفق عليهم من بيت مال السودانيين الصابرين على سفاهاتهم !!.
تعال لاهلك الحلوين ايش عندكم فى مصر لو فيها خير ما تجد المصريين خارج مصر المصريين تلقاهم فى كل نكان حتى فى البيارات يعملون خارج مصر لذلك اتركوا القيل والقال والحكومه فعلت وتركت وشوفوا مصالحكم وين وتعالوا لكرامتكم وبلدكم
الله يرحم كابتن محمد علي لمن رفض في مطار القاهرة رش الطائرة السودانية بالمبيد ورجع الطائرة بالمسافرين الي السودان . الله يرحموا كان راجل
آمال والشعب الفضل انتو سودانيين ومن حقكم تقولو الدايرنو فى كل شئون السودان اما هذا ال :
Al-Kirun
فهو من جمهورية جنوب السودان وليس من حقه التدخل فيما يخص السودان والسودانيين لا من قريب ولا من بعيد
آمال والشعب الفضل انتو سودانيين ومن حقكم تقولو الدايرنو فى كل شئون السودان اما هذا ال :
Al-Kirun
فهو من جمهورية جنوب السودان وليس من حقه التدخل فيما يخص السودان والسودانيين لا من قريب ولا من بعيد
نحنا عايزين نتكلم من باب الامانة لانو بسالنا الله يوم القيامة ما بسالنا اى بنى ادم انا الان عايش فى مصر ورب الكعبة بتعامل فى احسن معاملة ولا بالغلط ما حصل واحد قل ادبو على دخلت قسم شرطة بسبب مشكلة بسيطة وقسما بالله تعاملت بكل احترام لما اطلعوا على اوراقى الثبوتية واقامتى بالاضافة الى انو الشعب بيتعامل بكل احترام وتقدير معاك سواء رجل او مراة او حتى طفل الناس مفروض تبتعد من جو البلادة والبلاهة الواقعين فيها نحنا لانو نحنا ما صحابا نحنا تصنيفيا كدا ممكن نكون من ازبل شعوب العالم والمصريين ديل احسن مننا بكتير وكفاية جدا انهم عملوا ثورة وشالوا الرئيس مرتين انتو لو رجال صحى اعملوا ثورة وشيلوا عمر البشير الطلع دينكم وخلاكم مهجرين بين البلدان