برلماني يطالب بفصل ابناء المسئولين من المدارس الخاصة، والاجنبية وإلحاقهم بالمدارس الحكومية،

البرلمان: سارة تاج السر
شرع البرلمان في جمع تبرعات مالية من نوابه بلغت حتى امس، مبلغ 155 مليون جنيه لتصحيح البيئة في المدارس الحكومية بمحلية كرري من النواحي البيئية والهندسية، في وقت تكفل مدير إتحادات المدارس الخاصة بهاء الدين سيد احمد ببناء حمامات (سايفون) لمدرسة نسيبة بنت كعب للبنات بالثورة الحالة 13، والتي توفيت واحدة من معلماتها جراء إنهيار مرحاض الاسبوع الماضي.
وشنت نائبة رئيس المجلس الوطني عائشة محمد صالح هجوماً على المحليات وادارات التعليم وحملتهم مسئولية الحادث، وأشارت الى ان تلك المعلمة قضت نحبها لعدم مبالاة المحليات.
وانتقدت عائشة خلال تصريحات صحفية أمس، عقب اجتماع بشأن اصلاح البيئة بالمدارس الحكومية، البرلمان وقالت ان نوابه لم يساندوا موازنة التعليم، بينما شجعوا موازنة الامن والدفاع في الميزانية العامة للدولة على حساب التعليم.
وإستدعت عائشة لجان التربية والتعليم، الصحة، الشئون الاجتماعية للنظر في حادثة وفاة تلك المعلمة رقية صلاح جراء انهيار احد المراحيض بالمدرسة، وأعلنت عن مبادرة تشريعية لإعادة تأهيل البيئة المدرسية بمدرسة نسيبة بنت كعب والمدارس الاخرى بمحلية كرري، عبر نفرة جمع تبرعات من نواب المجلس الوطني وصلت حتى امس 155 مليون جنيه.
ووعدت عائشة باستنهاض كافة جهود البرلمان لدعم النفرة التي حملت عنوان (التعليم قضية السودان)، وكشفت عن إجتماع مع المجلس التشريعي لولاية الخرطوم بشأن قضايا التعليم غداً الثلاثاء.
من جانبه طالب النائب المستقل مبارك النور بإصدار تشريع صارم يقضي بفصل ابناء المسئولين من المدارس الخاصة، والاجنبية وإلحاقهم بالمدارس الحكومية، وقال (دون ذلك لن ينصلح حال التعليم).
الجريدة
هذا حقد منك أيها البرطمانى النور أليس لك اولاد لكى تدخلهم مدارس الصفوة البشرية الإلهية لو مامزوج تزوج ولو عاقر …تبنى من دار المايقوما لكى يتم اعتماد علاوات ومخصصات تعليم الاولاد لك فى المال السائب الذى تغرفونه غرفا من حلوق الشعب البائس المنتظر ملائكة تأتى لتكسحكم وتمسحكم من الوجود…لعنة الله على الكيزان دنيا وآخرة احياءا وامواتا
مظاهر فقط
كلام في محله طالما البرلماني يعترف بالحكومة ولا يعترف ولا يعترف بنظامها التعليمي ولا العلاجي فكيف هذا الاعتراف والتناقض
لو ذهب ربع هذه التبرعات لتشييد ولو مرحاض في مدرسة لكان ذلك معجزة! طبعاً كيزان البشير يعرفون أن لا سبيل إلى التأكد بأن التبرعات ذهبت إلى المدارس لذلك يجمعوها ويدخلوها إلى جيوبهم ولو كانوا على يقين من إمكانية التأكد من ذهاب التبرعات إلى المدارس، لما كلفوا أنفسهم بجمعها لصالح المدارس
لو ذهب ربع هذه التبرعات لتشييد ولو مرحاض في مدرسة لكان ذلك معجزة! طبعاً كيزان البشير يعرفون أن لا سبيل إلى التأكد بأن التبرعات ذهبت إلى المدارس لذلك يجمعوها ويدخلوها إلى جيوبهم ولو كانوا على يقين من إمكانية التأكد من ذهاب التبرعات إلى المدارس، لما كلفوا أنفسهم بجمعها لصالح المدارس
هذا حقد منك أيها البرطمانى النور أليس لك اولاد لكى تدخلهم مدارس الصفوة البشرية الإلهية لو مامزوج تزوج ولو عاقر …تبنى من دار المايقوما لكى يتم اعتماد علاوات ومخصصات تعليم الاولاد لك فى المال السائب الذى تغرفونه غرفا من حلوق الشعب البائس المنتظر ملائكة تأتى لتكسحكم وتمسحكم من الوجود…لعنة الله على الكيزان دنيا وآخرة احياءا وامواتا
مظاهر فقط
كلام في محله طالما البرلماني يعترف بالحكومة ولا يعترف ولا يعترف بنظامها التعليمي ولا العلاجي فكيف هذا الاعتراف والتناقض
لو ذهب ربع هذه التبرعات لتشييد ولو مرحاض في مدرسة لكان ذلك معجزة! طبعاً كيزان البشير يعرفون أن لا سبيل إلى التأكد بأن التبرعات ذهبت إلى المدارس لذلك يجمعوها ويدخلوها إلى جيوبهم ولو كانوا على يقين من إمكانية التأكد من ذهاب التبرعات إلى المدارس، لما كلفوا أنفسهم بجمعها لصالح المدارس
لو ذهب ربع هذه التبرعات لتشييد ولو مرحاض في مدرسة لكان ذلك معجزة! طبعاً كيزان البشير يعرفون أن لا سبيل إلى التأكد بأن التبرعات ذهبت إلى المدارس لذلك يجمعوها ويدخلوها إلى جيوبهم ولو كانوا على يقين من إمكانية التأكد من ذهاب التبرعات إلى المدارس، لما كلفوا أنفسهم بجمعها لصالح المدارس