بلغ عدد الشهداء حتى ليلة امس 4 شهداءوعدد المواقع والمنازل المتأثرة حسب الحصر الاولي 35 موقعاً ومنزلاً .

(سونا) – اعلن دكتور عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم أن السيد رئيس الجمهورية قد وجه الاجهزة المختصة بنقل الجزء الخاص بتصنيع المتفجرات والبارود بمجمع اليرموك الصناعي الى موقع آخر بعيد عن المناطق الحضرية وسكن المواطنين.
وكان المخطط الهيكلي العمراني لولاية الخرطوم قد اوصى بذلك كما اعلن الوالي خلال نقله لتعازي رئيس الجمهورية وحكومة الولاية لاسر شهداء الاعتداء الصهيوني الغاشم على مجمع اليرموك الصناعي أن رئاسة الجمهورية اعتمدت ضحايا الاعتداء كشهداء تتم معاملتهم وفقا لمعاملة اسر الشهداء ووجه منظمة الشهيد باستكمال الاجراءات الخاصة بذلك كما اعلن والي الخرطوم عن تكوين لجنة لحصر الخسائر في الارواح والممتلكات حيث بلغ عدد الشهداء حتى ليلة امس 4 شهداء فيما بلغ عدد المواقع والمنازل المتأثرة حسب الحصر الاولي 35 موقعاً ومنزلاً .
رئاسة الجمهورية اعتمدتهم كشهداء !!!!!! انشاء تضمن ليهم الجنة
وماذا عن مبانى القيادة العامة؟ … هل تظل فى قلب الخرطوم حتى يأتى يوم قصفها هى الأخرى والناس فى صلاة العشاء و الدنيا ظلام كالعادة؟
برضو فكره جهنمية وتكتيك عسكري فوق الممتاز ان تنقلوه من المنطقة الاهلة بالسكان من زمان كنتو وين .؟؟؟؟؟؟؟؟ لكن الفكرة الاجمل تنقلوه على القصر الجمهوري علشان الضربة تكون مجيهة ليكم وعجلوا بالله ما تتاخروا لانه اسرائيل وامريكا دنا عذابها
الوداكم تهبشوا امريكا واسرائيل شنو سالوكم ولا عاملين فيها حاملين هم القضية العربية
نياشين ونجوم وصقور واوسمة وكمان معاهم ريالة !!!!وفشل !!وانبطاح بلا حدود !!!خسئت يافريق الفشل !!وجلبت العار للجيش السودانى !!! والمصيبة الوالى كضب وقال عامل لحام !!!
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يغفر لهم ويرحمهم وأن يسكنهم فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وأن يجعل قبورهم روضة من رياض الجنة….
فهم شهداء بإذن الله سواء اعتمدهم المؤتمر الوثني أو لم يعتمدهم…
قال:” رئاسة الجمهورية اعتمدت ضحايا الاعتداء كشهداء ”
هذا من مخازي القدر أن يوزع قوم لوط صكوك الغفران فيحسبون هذا شهيدا ويعتمدون ذاك، ويوصمون غيرهم بالـ”هالك”..
ماعندكوم شغله اختونا ياناس الانقاذ
أتمنى ألا ينسى ودالخدرتعويض صاحب الكشك الذى توسط له عثمان ميرغنى حين قام الوالى الذى لا يظلم عنده أحد بإنتزاع كشكو وتشريد أطفاله الثلاثة عشر فى الموقع الجديد الذى سينقل إليه المصنع.
قالوا المصنعة محروسة بحراسة مشددة وعدد الوفيات أربع سبحان الله.
الفكرة في نقل المصنع من المنطقة الأهلة بالسكان هي استثمار الأراضي التي يقع بها المصنع وتحويلها لمصلحة كلاب المؤتمر اللأ وطني
لماذا وافق الرئيس بتصديق مصنع اسلحة الدمار الشامل في مدينة الكلاكلة صنقعت هل انتم مستقنون عن سكانها (اي كتجربة هل يموتون ام لا اذا حدث اي انفجار) ام ضاقت عليكم الارض ولماذ تأمر بنقلها خاج المدينة في هذه الايام بالذات , اذا كان الانفجار طبيعي لمات اهل الكلاكلة وما جاورها اجمعين من شدة العبوات الثقيلة الناسفة لكن الحمد لله كان الانفجار بفعل فاعل وتحكم في ضربتها التي كانت بعلم ودراية واحداثيات لأنهم ينفقون نصف اموالهم في سبيل البحوث العلمية ,الذين توفوا في احداث مصنع اليرموك ليس نتيجة الضربة الاسرائيلية وانما نتيجة لانفجار عبوات مصنع اليرموك الناسفة بعد الضرية والتي ادت الي دمار اكثر من 35 منزلا ومحالات تجارية وغيرعا.
علي كل حال نوصي بعدم التعامل مع دولة ايران وفلسطين وبعض الدول العربية في قضاياهم الحربية الخاصة بهم مع الدول الاخري الذين جعلوا السودان ملعب للكره فقسموا السودان الي اثنين وجعلوا اهلها عربي وزنجي , حر وعبد , اصلي وغير اصلي. وجيب ان يكون هنالك ولاء للسودان والحل الوحيد هو تكوين حكومة انتقالية ودستور دائم للبلاد.
والله موضوع اعتماد الشهادة من رئاسة الجمهورية دة كلام غريب والظاهر دة باب مأكلة لواحد من قوم لوط الحاكمننا ديل واكيد اعتماد الشهادة عاوز رسوم ودمغات تعود لصالح صاحب الماكلة الجديد
حريقة فيكم وفي البلد الحاكمنهاوان شاء الله اسرائيل المرة الجاية تجيب عاليها واطيها
لماذا أصلا وجوده وسط الأحياء ومن انتم كل القوات النظامية محتله أميز المناطق خاصة جوار جهاز المغتربين يجب تمليكها للفقراء والعمال والموظفين لسكنهم بدل الخوجلاب جبال كرري ظلمكم للشعب سلط عليكم الاظلم ولسه انت شفتوا حاجه وجه الريس قال ما عندك رأي تقولو منذ استلامك والي
عبد الرحمن الخضر قال أن الرئيس (قد وجه الاجهزة المختصة بنقل الجزء الخاص بتصنيع المتفجرات والبارود بمجمع اليرموك الصناعي الى موقع آخر بعيد عن المناطق الحضرية وسكن المواطنين)
أتمني أن يوجه كذلك بتحويل كل المباني الحديثة (العمارات) التي تم تشيدها بشارع الطابية لكليات تقنية ويجلب إليها أفضل الأساتذة من كل أنحاء العالم مع قبول أفضل الطلاب ليكونوا نواة لنهضة علمية حقيقة نغيظ إسرائيل و أشباهها. ملحوظة : هذا المكان كان مناسبا للقوات المسلحة في عهد كانت فيه الخرطوم مدينة صغيرة لكن الآن أختلف الأمر
اها ومودنها وين لاحولة حوالينا ولا علينا بعيدمن شمال الخرطوم والمصفاء براهو مشكلة
الآن فهم المشير أبجديات العسكرية فى تحديد المواقع العسكرية ..نأمل أن تفهم ضروره وجود حماية للمنأة ووقاية من الاحداس . اين احترافية العسكر؟ هل دمرتها الانقاذ؟ ربنل يحلل دمكم لكل البشر..