أخبار السودان
غابات ولاية الخرطوم تستعد لنثر مساحة 50 ألف فدان بالبذور الغابية و 282 غابة بالولاية

(سونا) تستعد ادارة غابات ولاية الخرطوم التابعة لوزارة الزراعة الولائية خلال الفترة المقبلة لنثر مساحة 50 ألف فدان بالبذور الغابية المختلفة، وأكملت كافة ترتيباتها لهذا العمل .
وقال مدير الغابات المكلف بالولاية المقبول محمد يسن في تصريح لـ( سونا ) إن هذا العمل يأتي ضمن الخطط والبرامج الراتبة التي تنفذها ادارته سنوياً ضمن برنامج حصاد المياه وذلك من أجل زيادة الرقعة الشجرية بمناطق الولاية المختلفة وأضاف المقبول أن ادارته تستعد لإنتاج مليونين من الشتول المختلفة.
وقال إن جملة الغابات بالولاية 282 غابة وأكد أهمية إحداث وظائف لحراس الغابات وذلك من أجل المحافظة على الغطاء الشجري والغابي والبيئي بكافة مناطق الولاية.
أقتباس :-
تستعد ادارة غابات ولاية الخرطوم التابعة لوزارة الزراعة الولائية خلال الفترة المقبلة لنثر مساحة 50 ألف فدان بالبذور الغابية المختلفة، وأكملت كافة ترتيباتها لهذا العمل .———————————————— جميل ومفرح جدا ما وعد السيد/ المقبول محمد ياسين مدير الغابات بتنفيذه ونرجو منه قبول هذه الملاحظة :
(1) الخريف على الأبواب وكما هو معروف ان مياه الأمطار من كثرتها وغزارتها تغرق المدن ناهيك عن الفضاءآت والمساحات التى تحيط بالمدن وكل سنة نشاهد هذه المناظر. لماذا لا تزرع هذه البذور بعد هطول الأمطار مباشرة لأن الأرض تكون مروية ويا حبذا لو تم عمل حفر كثيرة فى المنطقة لحفظ هذه المياه داخل الأرض لتجنب تبخرها بفعل السخانة لتستفيد منها هذه النباتات التى سوف تموت بعد فصل الخريف لعدم وجود المياه ويكون كل المجهود الذى تم قد ضاع سدا. حيث ان فى فصل الصيف تكون عملية التبخر قوية .
(2)اقترح زراعة بذور الأشجار الغابية فى مشاتل وعندما تبلغ الطول المناسب الذى يصمد لتعيش وتكبر ( متران ) , يتم زراعتها فى فصل الخريف فى الأماكن المعدة لها بجانب رعايتها اثناء فصل الخريف حتى تجتاز الفترة الصعبة التى تكون فيها مهددة بالموت عطشا .
(3) باختصار المطلوب اتقان العمل والأخلاص فيه والمتابعة حتى تأتى تنجح العملية .
(4) وفقكم الله وشكرا.
* يا اخى, انتو الافكار العجيبه دى بتجيبوها من وين!..البشر فى “الولايه” ما لاقين “موية شراب”!..تقول لي نزرع و نسقى 50 الف فدان غابات!!..إنتو معاكم واحد إسمه أسامه عبدالله ابو اللهط, و لا أنا غلطان!!
و أقترح أن يتم تسميد الغابات بالمخرجات بكل أشكالها حبذا مخرجات الحوار
اهو اكلام والسلام، معلوم ان الشجرة التى تقوم بزرعها قدام بيتك، تقضى سنوات وسنوات وانت تحاحى فى الشفع، وتحاحى فى غنم الحلة، وحمار سيدالموية”دى جديدة بعد ازمة المياه”. تتعب لحدى ما تكبر وتبقى شجرة كبيرة، يجو ناس الغابات يقولوا نثرنا البزور وناس المجلس الأعلى للبيئة يقولوا زرعنا المرادم. الخدمة الوطنية قدمت تجربة رائدة فى زراعة الاشجار اظنها دى الحسنة الوحيدة ليهم، ولكن البلد ما فيها تنسيق ومتابعة من ناس الغابات وناس حمايةالبيئة، بعد ما تنتهى فترةالمجند تموت مئات الاشجار التى قاموا بزراعتها، لو ماتم رفع وعى الناس وعرفت اهمية زراعة الاشجار ولعبت المجتمعات دور فى الرعاية والحماية مافى شجرة بتقوم، ولو ما حلت ازمة المياة مافى شجرة بتقوم، ويبقى الكلام ده كلو كلام للاستهلاك، وحيشيلو الهوا ذيو وذى الكلام القادننا بيهو مسئولى السجم والندم .