اثيوبيا تنزع فتيل الازمة مع مصر حول سد النهضة

نزعت اثيوبيا فتيل ازمتها مع مصر، فيما يخص سد النهضة، واعلنت قبولها بمقترح مصري باشراك البنك الدولي كوسيط في مفاوضات اللجنة الثلاثية التي تضم “اثيوبيا، مصر، السودان”.
وشدد رئيس الوزراء الاثيوبي، هيلي ماريام ديسالين، في اجتماع مشترك مع نظيره المصري، عبد الفتاح السيسي، بالقاهرة، على حرص اثيوبيا على عدم الاضرار بمصر، وقال “إن نهر النيل يجب أن يكون منبعاً للتعاون بين الدولتين، ونتفق على أهمية أن يكون نهر النيل مرحلة ثقة وليس صراعاً”.
ورحب السيسي بالموقف الاثيوبي وقال ” إن الهدف من طرح وساطة البنك الدولي، تجاوز التأخير في مفاوضات سد النهضة حتى يمكن دفعها بشكل حاسم”. وقال “لن نتكلم عنها بشكل علني إلا عندما نصل لتصور واضح”.
وتدهورت الامور بين اثيوبيا والسودان من جهة ومصر من جهة ثانية، بشأن وجود حشود مصرية في قاعدة “ساوا” الارتيرية، ما عدته الخرطوم واديس ابابا نية على اعمال عدائية تهدد أمنهما القومي.
وخرج السيسي إلى وسائل الإعلام المصري، وقال “إن مصر لا تتآمر على السودان واثيوبيا، ولا تريد الاضرار بامنهما”.
هذه لطمة كبيرة في وجه السودان.
الدبلوماسية السودانية فشلت فشلاً كبيراً.
والضغط علي مصر لم يأتي بأي فائدة
بل حصلت مصر في النهاية علي ما تريد
قبل أسبوعين زار وزير الخارجية المصري أثيوبيا
وطلب من الأثيوبيين إشراك البنك الدولي في المفاوضات
قامت الصحف الأثيوبية بتضخييم الطلب وأظهرته وكأنه يطلب إبعاد السودان
أي: الصحف الاثيوبية صنعت فتنة بين مصر والسودان.
وإستلمت الدبلوماسية السودانية الطعم وأظهرت نفسها كأنها غاضبة علي مصر.
وسحبنا السفير السوداني من القاهرة
وحركنا الجيوش لحدود كسلا وإفتعلنا عدواً وهمياً إسمه مصر وأريتريا
وفي النهاية فضح غندور المؤامرة بنفسه وقال ليس هناك دولة تعادينا
يعني الموضوع لم يكن سوي تمثيلية كيزانية لأهداف سياسية لإيهام المواطن
غندور فضح التمثيلية
والبشير غضب من غندور وطرده
وأصبح الملعب فارغاً لمصر وأثيوبيا
مصر حصلت علي ما تريد وإستدرجت أثيوبيا للبنك الدولي
هذا مكسب كبير لمصر
لأن مصر لها سطوة وقوة كبيرة في البنك الدولي
كان المفترض عدم قبول الطلب المصري بالذهاب للبنك الدولي نهائياً
لكن السودان فشل في إقناع أثيوبيا بهذا
أنا شخصياً لا أستبعد أن تحصل مصر في النهاية علي فوائد أكثر من السودان
وكعادة السودان التاريخية في ملف المياه منذ عشرات السنين
سنخرج بالفتات فقط.
بينما أثيوبيا ومصر يكون لهما نصيب الأسد من المياه (والكهرباء).
ولا عزاء لحلايب المحتلة
تخبط الحكومة السودانية ظاهر ومكشوف في النقاط التالية:
1) سحب السفير من القاهرة بدون سبب وبدون خطة.
2) فشل تمثيلية الاعتداء المصري الاريتري.
3) إستقالة غندور بتردد شديد وعدم وضوح
4) تعيين مطرف صديق لوزارة الخارجية رغم عدم خبرته فهو رجل عسكري أمني
الان بات الهدف المصري واضح من التحركات بارتريا هو فرض المزيد من التحديات الامنيه والضغوط الاقتصاديه حتى لايستطيع السودان استغلال كامل حصته من المياه. دي مشكله مفروض نلقي ليها حل قبل ان تصبح واقعا على الارض
أديس و القاهرة لا خلاف بينهم حقيقي أن الحبش دقو أسفين و أنسحبوا أو أبتعدوا بمجرد ملء البحيرة فقد حصلوا على مرادهم و علقت بين القاهرة و الخرطوم كما يقول أهل الشام و الخلاف المستقبلي بين القاهرة و الخرطوم فقط هذا ما كنت أعلمه سابقاً .
يعني اثيوبيا باعت السودان لمصالحها. اها شفتو يا اهلنا التاييد السوداني الاعمي من قبل المشاركيين في وسال الاعلام والمواقع الالكترونية. السياسة لا تبني بالعواطف اتمني الدرس الاثيوبي يكون وضح.
زولنا الحبس باعوه
امريكا خلاص عايز تتخلص من اب جاعورة
عفوا، مصدر الخبر إذا تكرمتم
مع الشكر….
مع اطيب التحيات لحكومة الكيزان …
عودة السفير السودانى الى مصر جاءت متأخره .. اقالة وزير الخارجيه السودانى الذى افسد العلاقه مع القاهره ايضا جاءت متأخره
النيل دا مويتو بتمشي بوين مستحيل المويه تعدي من قدامي وان عطشان وحاجة تانية اثيوبيا نالت مراده وبنك دولي اي ان كان مافي حاجة بتوقفه والمصريين مهما عملو نحن في النص .
وهل تصدق كل ما تسمعه
فاذا قال غندور ليس هناك مؤامرة هل تصدق ذلك
والبنك الدولي الذي طالبت به مصر ذرا للرماد في أعين شعبها هو من بني سد النهضة
وأثيوبيا الحكاية جاتها في جرح
ده شنو ده ؟!
وين الخدارة و الغباشة ؟!
وين المغرزة السمحة ؟!
اخويا اثيوبيا الخدراء خلاص بقيتى مع الحلب !.
خونة مارقين .
هل كيزان السودان هم اصل الفكر الاسلامي؟الاجابه لا بل هم اخذو فكره حسن البنا الخيشه وروجوا الموضوع ووصلو للسلطه. والمصاوره تجربتهم ضخمه مع كيزان مصر ويجيدو التعامل معهم لذا عارفين كويس كيف يقطعو بيوض كيزان السودان وقد كان يلا ياكيزان ولولو ضد الحبش ولن تفعلوا شيئا لانكم من عدم وطراطير!
الخبر غير صحيح. رد رئيس الوزراء الاثيوبي عند الحديث معه عن اشراك البنك الدولي كان (( الامر متروك للجان الفنية)).
هذه لطمة كبيرة في وجه السودان.
الدبلوماسية السودانية فشلت فشلاً كبيراً.
والضغط علي مصر لم يأتي بأي فائدة
بل حصلت مصر في النهاية علي ما تريد
قبل أسبوعين زار وزير الخارجية المصري أثيوبيا
وطلب من الأثيوبيين إشراك البنك الدولي في المفاوضات
قامت الصحف الأثيوبية بتضخييم الطلب وأظهرته وكأنه يطلب إبعاد السودان
أي: الصحف الاثيوبية صنعت فتنة بين مصر والسودان.
وإستلمت الدبلوماسية السودانية الطعم وأظهرت نفسها كأنها غاضبة علي مصر.
وسحبنا السفير السوداني من القاهرة
وحركنا الجيوش لحدود كسلا وإفتعلنا عدواً وهمياً إسمه مصر وأريتريا
وفي النهاية فضح غندور المؤامرة بنفسه وقال ليس هناك دولة تعادينا
يعني الموضوع لم يكن سوي تمثيلية كيزانية لأهداف سياسية لإيهام المواطن
غندور فضح التمثيلية
والبشير غضب من غندور وطرده
وأصبح الملعب فارغاً لمصر وأثيوبيا
مصر حصلت علي ما تريد وإستدرجت أثيوبيا للبنك الدولي
هذا مكسب كبير لمصر
لأن مصر لها سطوة وقوة كبيرة في البنك الدولي
كان المفترض عدم قبول الطلب المصري بالذهاب للبنك الدولي نهائياً
لكن السودان فشل في إقناع أثيوبيا بهذا
أنا شخصياً لا أستبعد أن تحصل مصر في النهاية علي فوائد أكثر من السودان
وكعادة السودان التاريخية في ملف المياه منذ عشرات السنين
سنخرج بالفتات فقط.
بينما أثيوبيا ومصر يكون لهما نصيب الأسد من المياه (والكهرباء).
ولا عزاء لحلايب المحتلة
تخبط الحكومة السودانية ظاهر ومكشوف في النقاط التالية:
1) سحب السفير من القاهرة بدون سبب وبدون خطة.
2) فشل تمثيلية الاعتداء المصري الاريتري.
3) إستقالة غندور بتردد شديد وعدم وضوح
4) تعيين مطرف صديق لوزارة الخارجية رغم عدم خبرته فهو رجل عسكري أمني
الان بات الهدف المصري واضح من التحركات بارتريا هو فرض المزيد من التحديات الامنيه والضغوط الاقتصاديه حتى لايستطيع السودان استغلال كامل حصته من المياه. دي مشكله مفروض نلقي ليها حل قبل ان تصبح واقعا على الارض
أديس و القاهرة لا خلاف بينهم حقيقي أن الحبش دقو أسفين و أنسحبوا أو أبتعدوا بمجرد ملء البحيرة فقد حصلوا على مرادهم و علقت بين القاهرة و الخرطوم كما يقول أهل الشام و الخلاف المستقبلي بين القاهرة و الخرطوم فقط هذا ما كنت أعلمه سابقاً .
يعني اثيوبيا باعت السودان لمصالحها. اها شفتو يا اهلنا التاييد السوداني الاعمي من قبل المشاركيين في وسال الاعلام والمواقع الالكترونية. السياسة لا تبني بالعواطف اتمني الدرس الاثيوبي يكون وضح.
زولنا الحبس باعوه
امريكا خلاص عايز تتخلص من اب جاعورة
عفوا، مصدر الخبر إذا تكرمتم
مع الشكر….
مع اطيب التحيات لحكومة الكيزان …
عودة السفير السودانى الى مصر جاءت متأخره .. اقالة وزير الخارجيه السودانى الذى افسد العلاقه مع القاهره ايضا جاءت متأخره
النيل دا مويتو بتمشي بوين مستحيل المويه تعدي من قدامي وان عطشان وحاجة تانية اثيوبيا نالت مراده وبنك دولي اي ان كان مافي حاجة بتوقفه والمصريين مهما عملو نحن في النص .
وهل تصدق كل ما تسمعه
فاذا قال غندور ليس هناك مؤامرة هل تصدق ذلك
والبنك الدولي الذي طالبت به مصر ذرا للرماد في أعين شعبها هو من بني سد النهضة
وأثيوبيا الحكاية جاتها في جرح
ده شنو ده ؟!
وين الخدارة و الغباشة ؟!
وين المغرزة السمحة ؟!
اخويا اثيوبيا الخدراء خلاص بقيتى مع الحلب !.
خونة مارقين .
هل كيزان السودان هم اصل الفكر الاسلامي؟الاجابه لا بل هم اخذو فكره حسن البنا الخيشه وروجوا الموضوع ووصلو للسلطه. والمصاوره تجربتهم ضخمه مع كيزان مصر ويجيدو التعامل معهم لذا عارفين كويس كيف يقطعو بيوض كيزان السودان وقد كان يلا ياكيزان ولولو ضد الحبش ولن تفعلوا شيئا لانكم من عدم وطراطير!
الخبر غير صحيح. رد رئيس الوزراء الاثيوبي عند الحديث معه عن اشراك البنك الدولي كان (( الامر متروك للجان الفنية)).