سلفاكير : البشير أرسل كرتي ليهددنا بوفق عبور نفطنا..ونحن ليس لدينا مشكلة إن حدث.

الخرطوم: أحمد يونس لندن: مصطفى سري
اتهم الرئيس سلفاكير الحكومة السودانية بمحاولة وقف مرور نفط بلاده إلى التصدير عبر السودان، مؤكدا أن مرحلة التطبيع بين البلدين ما زالت تحتاج إلى وقت، ومشددا على أن حكومته لا علاقة لها بما يدور من حروب بين مقاتلي الجبهة الثورية والخرطوم إطلاقا، كونها مشكلة داخلية تخص دولة الشمال. وأوضح أن دولته تواجه تحديات مع دول الجوار الثلاث (السودان وأفريقيا الوسطى والكونغو الديمقراطية) خاصة في مسائل الحدود.
وقال كير في كلمة له، بمناسبة تخريج دفعة جديدة من ضباط شرطة الجوازات والهجرة بثه التلفزيون الرسمي أمس في جوبا، إن الحكومة السودانية تعمل على عرقلة تدفق نفط بلاده عبر الأنابيب إلى ميناء بورتسودان لتصديره، وأضاف أن «الخرطوم ما زالت تعرقل مرور النفط بعد أن اتفقت مع الرئيس السوداني عمر البشير على تنفيذ الاتفاقيات، بما فيها تدفق النفط.. لكن هم الآن يعرقلون ذلك».
وقال كير إن «البشير أرسل وزير خارجيته (علي كرتي) ووفدا عالي المستوى برسالة شفهية، اتهمنا بأننا ندعم المقاتلين في جنوب كردفان، النيل الأزرق ودارفور، والآن في شمال كردفان»، وأوضح أن بلاده لا علاقة لها بمزاعم الخرطوم. وتابع: «لقد هددنا البشير عبر وفده الذي أرسله إلينا بوقف مرور نفطنا عبر السودان إلى التصدير إذا لم نتوقف عن تقديم السلاح إلى المقاتلين الذين يعارضونه»، وأضاف: «الآن السودان يعمل على وقف مرور النفط.. وليس لدينا مشكلة بأن يوقف مرور النفط مرة أخرى، فقد أوقفناه لأكثر من عام»، موضحا أن «علاقات التطبيع بيننا والخرطوم لم تتم حتى الآن وتواجه تحديات. والسودان متردد في اتخاذ خطوات جادة في هذا الاتجاه، وما زال يعرقل تنفيذ الاتفاقيات».
الشرق الاوسط
هذه هي الصغائر التي تملا نفوس اهل الانقاذ والجبهة الاسلامية يمثلها هنا البشير الذي لا يحترم العهد بينه والرئيس سلفا وكان عهدا وقسما غليظا امام العالم باحترام الاتفاقات التي تم توقيعها وانتظرها الشعبين ولا داعي للالتفاف حولها ( لتنفيسها) واذا الهمك الله الحكمة وحسن الخطاب لابقيت علي ضخ النفط برغم الحروب والمشاكل التي لا بد منها وهي فترة نقاهة بعد ملاريا اصابت الجسدين وطلعت في العقلين الجنوب والشمال وتحتاج الي مزيد من الصبر في التطبيق وعندما تتحرك عجلة الاقتصاد وضخ البترول والمال سيتم استقطاب العمالة المجندة والمجيشة في حروب سخيفة وتصبح ساعات العمل حركة وانتاج وما تلقي واحد فاضي عشان يجاهد بطريقة عبد الرحيم حسين ونافع وحاج ساطور —- انظر يالبشير اخوي للدول التي تكون بينها مشاحنات يتحري رؤساؤها عدم الزج بالاقتصاد في المعادلة الا كاخر كرت كما الحصار الاقتصادي علي ايران
ارجو ان تعود لرشدك وعقلك وتكبر عقلك وانظر كيف تفعل عجلة الاقتصاد حينما تتحرك في مكونات القوة العاملة في الشعبين—- ستحتاج دولة الجنوب علي الاقل — نظام قرين كارد– لاستقطاب الاطباء والمعلمين من شمال السودان—- يالبشير اخوي سيب النظرات التكتيكية قصيرة المدي التي تعلمتها من الترابي وتحول الي رجل دولة لكل اهل السودان وليس رئيسا للمؤتمر الوطني— ومن لم يحب صعود الجبال يعش ابدا بين(كنف المؤتمر الوطني).
الكيزان لايحترمون العهود ولا الوعود …هم يعترفون فقط بالغدر والخيانه …
الان حصحص الحق لو كان البشير يهمه المال ولايهمه السودان لما اغلق الانابيب او عرقل عملية انسياب النفط الجنوبي علما بان ايقاف النفط في الفترة السابقة كان بامر البشير ولم يسعى البشير لانسياب النفط وكان دائما بيقدم الامن على النفط واللبيب بالاشارة يفهم
تعرفو لو ان البترول جرى واخونا الجنوبين استلمو الدولارات اول حاجة باعملوها هى الحرب مع الشمال او التسليح وزرع الفتن فى الشمال الحكومة فكرة انو اى دولار حيخيش من بترول الجنوب حيضيع فى الحروبات الداخليةوهم بيعملو نفس سياسة الحكومة مش حكومتنا هى اكبر داعم للجيش الرب البحارب الجنوب وهى اكبر داعم اللحركات المتمردة على حكومة الجنوب فى جونقلى خايفيين انو الجنوبيين يعملو نفس الحاجة معاهم اذا هم ما عندهم شى وافقر دولة فى العالم حتى الان واكثرها جهلا” ومع ذلك دعمت الحركة الثورية بعد اجيها البترول وتجرى القروش فى يدها بتعمل شنو هم بفكرو كدا
بسم اللة
جميعا نتفق علي كرة المؤتمر الاوطني والحكومة ولكن دايما ما اجد صحيفة الراكوبة تنشر اخبار بالسودان والوطن وتزرع الفتنة بين القبائل والكراهية خصوصا في ما يتعلق بقضية دارفور انا شمالي وجعلي وليس لي اي حساسية مع اهل دارفور عرب وغير بالعكس كل ما يهمنا ان يكون ايد واحدة ضد الظلم والفقر ويجب ان نتحد من اجل زلك لكن محاربة الحكومة لايكون بتدمير الوطن وزرع الفتنة الصيحفة الوحيدةالتي دايما ما تسعي لمحاربة الحكومة بزرع الفتن وعلي فكرة الحكومة لا يهمها بل من مصلحتها ان تسير الامور بهذا الشكل والراكوبة تقدم خدماتها الجليلة للحكومة بزرع الفتنة وتفتيت الشعب وجعلة يتشرزم كل مع قبيلتة فارجوكم ارحمو هذا البلد عربة وعجمة مسلمية ومسيحية فكل الشعوب تتقدم وتتطور الا نحن يوما نرجع الي الخلف عشرات السنين ..
ما تقول عشان كده الدولار طار..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
يا سلفاكير عليك الله ما تفتكرنا شفع وتمثلوا لينا دور الضحيه بالاستفاده من كرهنا لحكومتنا كلكم على بعضكم حركه شعبيه على مؤتمر وطنى لا خير فيكم وتعبنا من طيشكم . نحن بهمنا نعيش فى سلام وامورنا تمشى بدون تعب
لو ماتهور حكومة البشير وغبائها الشديد , لما انفصل الجنوب وحصل ماحصل.
لن ينصلح حال السودان ما لم يذهب كل الحاكمين شمالا وجنوباَ
((وتابع: «لقد هددنا البشير عبر وفده الذي أرسله إلينا بوقف مرور نفطنا عبر السودان إلى التصدير إذا لم نتوقف عن تقديم السلاح إلى المقاتلين الذين يعارضونه»،))
تهديد.. تهديد.. ياخي دي حكومة ولا عصابة اولاد نيقرز !!!
والله ياسلفا طلعتو تسخة طبق الاصل من ناس ابوجاعورة رخبص”رئيس” المختمر الوثنى
كتلو فوق اكتف سبورتا للمهمشين والضائعين فى بلد المليون ميل مربع القسمتها مع حرامية الانقاذ
ديس أبابا (رويترز) – قال جنوب السودان يوم الأربعاء إن خفضا في إنتاج النفط يرجع إلى مشاكل فنية وإن محطة الضخ التي أغلقت سيعاد فتحها يوم الاربعاء.
كانت الدولة التي ليس لها منفذ بحري قد قالت يوم الثلاثاء إنها خفضت إنتاج النفط إلى النصف تقريبا بسبب مشكلة في التصدير إلى السودان. ويصدر الجنوب نفطه عبر خط أنابيب يصل إلى ميناء بورسودان على البحر الأحمر.
وقال وزير خارجية جنوب السودان نهيال دينق نهيال يوم الأربعاء إن المشكلة ترجع إلى إغلاق محطة ضخ تعرف بالمحطة رقم اثنين وتنقل النفط من محطة معالجة سودانية إلى مرفأ التصدير.
وقال نهيال لرويترز على هامش اجتماع للاتحاد الافريقي في أديس أبابا “تلقينا للتو معلومات بأنه تجري معالجة تلك المشاكل الفنية ويبدو أن محطة الضخ رقم اثنين ستعود للعمل .”
وأضاف أن جنوب السودان سيعاود ضخ 200 ألف برميل يوميا فور استئناف العمليات بشكل طبيعي.
وانفصل جنوب السودان عن السودان عام 2011 بعد استفتاء جرى بموجب اتفاقية السلام التي أنهت حربا أهلية استمرت عدة عقود.
ومازالت هناك حالة من انعدام الثقة بين الجانبين تعوق التوصل إلى حلول دائمة لنزاعات بشأن الأراضي ورسوم عبور النفط والحدود.
وأوقف جنوب السودان إنتاجه النفطي بالكامل في يناير كانون الثاني 2012 بسبب خلاف مع الخرطوم بشأن الرسوم التي ستدفعها الدولة الجديدة.
وعاودت جوبا ضخ الخام بعد الاتفاق مع السودان على استئناف التصدير في مارس آذار الماضي.
كان متحدث باسم وزارة الخارجية في جنوب السودان قال يوم الثلاثاء إن الحكومة تشتبه في أن الخرطوم أغلقت خط الأنابيب لكن نهيال قال اليوم إن هذا يرجع إلى سوء تفاهم.
وقال الوزير “في البداية (بعد) الإشارة إلى بعض الأسباب الفنية أردنا تأكيدا من الشركات المشغلة لكننا لم نحصل عليه
الرئس بقول تهديد وبتاع الخارجيه بقول عوامل فنيه . فى الحاله دى نصدق منو
انا كرهي للحركة الشعبية من كرهي للكيزان .. الحركة الشعبية هي من طول عمرهذا النظام
نعم قالها الرئيس سلفاكير بكل وصوح إن دولة الجنوب لم يدعم الجبهة الثورية باى شى … و أن الجنوب على إستعداد لوقف النفظ كما آوقفه من فبل … بعد ده يا كيزان قبامتكم قامت …
قلنا ليكم من زمان يا كيزان إحزروا غضب الحليم … فها هو الحليم سلفاكير كير قد غضب …
بتفق معاك ياسلفا ضخ النفط من عدمة مافارقه معاك لكن فى الشمال خلاف لانو والله الكيزان
الحرامية مع انعدام العملة الصعبة باقى الايبيعوا الناس٠٠ ارخى شوية ياكمرت